|
|
|
 Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
سيواجه على الارجح عددا لا سابق له من التهديدات على حياته بينها تهديد الاسبوع الماضي مع توقيف اثنين من النازيين الجدد في تينيسي بتهمة التخطيط لاغتياله.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
لحدي أول أمبارح لم تكن مستبعدة..
لكن مافي طريقة بعد ما بقى يتلقى التقارير اليومية للمؤسسات الأمنية قبل القهوة..
و يقضي يومه كله بين مباني الـ FBI والـ CIA في شيكاغو..
----
سلامات يا فيصل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
واغتيل مديغارايفيرس العام 1963 برصاص اطلقه عضو في مجموعة "كو كلوكس كلان" العنصرية البيضاء التي بث موقعها الالكتروني شريط فيديو هذا الاسبوع يحذر من ادارة برئاسة اوباما.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
اعلن مصدر قضائي ان شابين من النازيين الجدد اتهما رسميا في تينيسي بتوجيه تهديدات بالقتل الى باراك اوباما قبل ان ينتخب اول رئيس اسود للولايات المتحدة.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
ويفيد محضر التحقيق الذي اجري معهما خلال اعتقالهما نهاية اكتوبر ، ان الشابين كانا ينويان قتل مئة شخص وشخصين من السود وهدفهما الاخير هو محاولة "اغتيال المرشح الى الانتخابات الرئاسية باراك اوباما". وقال بيان لوزارة العدل الاميركية ان هيئة محلفين فدرالية وجهت التهمة الى دانيال كاوارت (20 عاما) وبول شليسلمان (18 عاما) اللذين اعتقلا في الامو (تينيسي) ويتحدران على التوالي من تينيسي واركنسو (جنوب). واضاف البيان انهما يلاحقان بسبع تهم من بينها "تهديد مرشح الى الرئاسة" و"حيازة اسلحة نارية بشكل غير شرعي" و"التآمر لسرقة اسلحة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
واوضح المدعي العام في غرب تينيسي لورانس لورينزي ان الاتهام يتضمن "عدة انتهاكات للقوانين الفدرالية حول الاسلحة وتوجيه تهديدات ضد مرشح للرئاسة". واضاف ان "التحقيق جار". ويضيف ان المتهمين "اطلقا في مناسبة عدة تهديدات بالقتل ضد باراك اوباما". وهما يواجهان عقوبة السجن خمس سنوات بتهمة التهديد بالقتل. اما التهم الاخرى فقد يعاقبان على كل منها بالسجن لمدد تتراوح بين خمسة اعوام وعشرة اعوام. واوضح المحضر ان "المتهمين اكدا انهما مستعدان للموت خلال محاولة الاغتيال هذه". وكانا ينويان اطلاق النار من سيارتهما على اوباما
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
وتواجه اجهزة الامن تحديات كبيرة في حمايته على ما يفيد خبراء اذ ان لون بشرته قد يعرضه لتهديدات اكثر من من الرؤساء السابقين. ويخضع لحماية جهاز "سيكريت سيرفيس" المعني بحماية الؤساء والمرشحين الى الانتخابات الرئاسية، منذ مايو 2007 قبل 18 شهرا على موعد الانتخابات وهي فترة قياسية. قليل من الناس يريد التطرق الى هذه المسألة مباشرة، لكن اوباما بصفته القائد الاعلى للقوات المسلحة سيواجه على الارجح عددا لا سابق له من التهديدات على حياته
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
وتقوم فرق من عناصر قوات النخبة وعناصر مدججة بالسلاح من "سيكريت سيرفيس" التابع لوزارة الامن الوطني، بحراسة اوباما وعائلته ونائب الرئيس المنتخب جوزف بايدن وعائلته على مدار الساعة وفي مؤشر الى التعزيزات الامنية التي كانت تحيط بالانتخابات، فان المنضدة التي القى منها خطاب النصر احطيت بزجاج مقاوم للرصاص وهي المرة الاولى التي يستخدم فريق حملة اوباما هذا النوع من الحماية. وقال الناطق باسم هذا الجهاز ايد دونوفان "تغيير الادارة الرئاسية يتطلب الكثير من التخطيط والاجراءات التطبيقية على صعيد مهمتنا لضمان الحماية" رافضا الدخول في تفاصيل الاجراءات الامنية الجديدة وما اذا كان سيتم تعزيزها بالنسبة لاوباما. واكتفى بالقول "نقوم بتكييفات بطبيعة الحال. ونحن خططنا لاي طارئ"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
ويرى بورتون ان الوكالات التي تعنى بالحماية اخترقت صفوف الجماعات العنصرية التي يحمل انصارها مسؤولية اغتيال المدافع عن الحقوق المدنية الاسود مارتن لوثر كينغ ومالكوم اكس وميدغار ايفيرس، كوسيلة لافشال محاولات لاغتيال الشخصيات التي تحميها. واغتيل ايفيرس العام 1963 برصاص اطلقه عضو في مجموعة "كو كلوكس كلان" العنصرية البيضاء التي بث موقعها الالكتروني شريط فيديو هذا الاسبوع يحذر من ادارة برئاسة اوباما. ويقول توماس روب المسؤول في هذه الجماعة في تصريح لتلفزيون "وايت برايد.تي في" التابع للجماعة "لا اريد ان اكون نذير شؤم. لكن ماذا سيحل بهذه الامة؟" واضاف "الكثير من الاشخاص سيقلقون اذا اصبح اوباما رئيسا للولايات المتحدة. قد تكون ردة الى الوراء وستحصل يقظة وادراك لدى الكثير من البيض في هذا البلد".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
وفي يناير الماضي بلغت المخاوف مبلغا دفع عضو مجلس الشيوخ عن ميسيسيبي بيني تومسون الى توجيه رسالة الى المشرفين على جهاز "سيكريت سيرفيس" للقول ان مواصفات اوباما "تطرح تحديات تتطلب اهتماما خاصا". واضاف تومسون "بصفتي اميركيا اسود شهد على الكثير من المحطات المخزية في هذه الامة خلال النضال من اجل الحقوق المدنية. واعرف شخصيا ان حقد بعض مواطنينا قد يؤدي الى اعمال عنف حاقدة".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
وفي مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" في وقت سابق من هذه السنة تحدث اوباما عن حياته محاطا باجراءات امنية مشددة بقوله "اتمتع بافضل حماية في العالم" مرددا عبارة يقولها لانصاره "توقفوا عن القلق".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
وقالت آلنيت ووتن وهي امرأة سوداء في السادسة والثمانين عندما كانت تنتظر دورها امام احد مراكز الاقتراع في واشنطن الثلاثاء ان مصير اوباما بين يدي الله. واوضحت "لم افكر يوما اني ساحيا لاقوم بما افعله الان" اي التصويت لمرشح اسود. واضافت "اصلي لكي يحميه الرب".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
بس اهم شئ انو اباما اصبح رئيس لدولة عظمى وان الزنوج تحرروا
من العنصرية في السياسة نهائيا .نتمنى من العرب ان يتركوا العنصرية
حتى انت يا اخي الزبير عبد في نظر العرب رغم انك ترى نفسك عربي في
السودان.
الرئيس اوباما سيكمل فترته الرئاسية ويعاد انتخابه لدورة الثانية.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: JOK BIONG)
|
Quote: إدانة شابين بتهمة التآمر لاغتيال أوباما
ميمفيس، شخ 06 تشرين الثاني-نوفمبر (يو بي أي) أدين شابان أميركيان بتهمة التخطيط لاغتيال الرئيس الأميركي المنتخب باراك أوباما في الأيام الأخيرة من حملته الانتخابية. وأدانت هيئة محلفين فدرالية في مدينة ميمفيس في ولاية تينيسي أمس الأربعاء! دانييل كوارت )20 عاماً( وبول شليسلمان )18 عاماً( بسبع تهم تتضمن انتهاك القانون الفدرالي لحمل السلاح وتوجيه تهديدات لمرشح رئاسي. وكان كوارت وشليسلمان اعتقلا في 22 أكتوبر/تشرين الأول الماضي! للاشتباه في تآمرهما منذ أكثر من شهر على الإنترنت لسرقة أسلحة من متجر أسلحة في مقاطعة ماديسون بولاية تينيسي لتنفيذ خطتهما للقيام بالمزيد من السرقات وارتكاب عمليات قتل. وأدين الإثنان بتهمة توجيه تهديدات في أكثر من مناسبة باغتيال الرئيس المنتخب باراك أوباما خلال حملته الانتخابية! وبالإجهاز على مائة شخص آخرين في إحدى المدارس التي كان سيزورها أوباما وغالبية طلابها من الأميركيين من أصل إفريقي.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
وهنا ما نشرته الفرنسية كاملا:
امن اوباما يشكل احد التحديات العديدة
صنع باراك اوباما التاريخ عندما اصبح اول رئيس اسود للولايات المتحدة، لكن اجهزة الامن تواجه تحديات كبيرة في حمايته على ما يفيد خبراء اذ ان لون بشرته قد يعرضه لتهديدات اكثر من من الرؤساء السابقين. ويخضع سناتور ايلينوي البالغ السابعة والاربعين والذي حقق فوزا ساحقا الثلاثاء لحماية جهاز "سيكريت سيرفيس" المعني بحماية الؤساء والمرشحين الى الانتخابات الرئاسية، منذ ايار/مايو 2007 قبل 18 شهرا على موعد الانتخابات وهي فترة قياسية. قليل من الناس يريد التطرق الى هذه المسألة مباشرة، لكن اوباما بصفته القائد الاعلى للقوات المسلحة سيواجه على الارجح عددا لا سابق له من التهديدات على حياته بينها تهديد الاسبوع الماضي مع توقيف اثنين من النازيين الجدد في تينيسي بتهمة التخطيط لاغتيال اوباما. وتقوم فرق من عناصر قوات النخبة وعناصر مدججة بالسلاح من "سيكريت سيرفيس" التابع لوزارة الامن الوطني، بحراسة اوباما وعائلته ونائب الرئيس المنتخب جوزف بايدن وعائلته على مدار الساعة. وتتمتع هيلاري كلينتون منافسة اوباما السابقة للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي بحماية هذا الجهاز منذ سنوات بصفتها سيدة اولى سابقة. وفي مؤشر الى التعزيزات الامنية التي كانت تحيط بالانتخابات، فان المنضدة التي القى منها خطاب النصر احطيت بزجاج مقاوم للرصاص وهي المرة الاولى التي يستخدم فريق حملة اوباما هذا النوع من الحماية. وقال الناطق باسم هذا الجهاز ايد دونوفان لوكالة فرانرس "تغيير الادارة الرئاسية يتطلب الكثير من التخطيط والاجراءات التطبيقية على صعيد مهمتنا لضمان الحماية" رافضا الدخول في تفاصيل الاجراءات الامنية الجديدة وما اذا كان سيتم تعزيزها بالنسبة لاوباما. واكتفى بالقول "نقوم بتكييفات بطبيعة الحال. ونحن خططنا لاي طارئ". وقد اضاف لون بشرة الرئيس المنتخب مخاوف جديدة في هذا البلد حيث يملك السكان 200 مليون سلاح ناري مرخص له وتقع سنويا 30 الف عملية قتل بالرصاص. وشهدت الولايات المتحدة اغتيال اربعة رؤساء وهم في الحكم واصابة رئيسين اخرين بجروح في محاولات اغتيال. ويقول فريد بورتون نائب رئيس قسم مكافحة الارهاب في مؤسسة "ستراتفور" للتحليل الجيو-السياسي لوكالة فرانس برس "ستكون الظروف فريدة وتنطوي على تحديات". ويضيف بورتون وهو عنصر سابق في "سيكريت سيرفيس" وينشر الخميس تقرير مؤسسة "ستراتفور" حول هذا الموضوع "ان التهديد الامني والتحديات التي تحيط بحمايته ستكون صعبة للغاية. سيتطلب ذلك الكثير من الموارد والكثير من التحليلات في مجال الحماية والتكتيك لاستباق الاشرار على الدوام". وفي حين ينكب اوباما في الاشهر المقبلة على تحديد مساره السياسي وتشكيل فريق ادارته قد يعكف متطرفون ولا سيما من حركات البيض العنصرية المتطرفة على وضع مخططات لاغتياله خاصة في الاشهر التي تسبق دخوله "الفقاعة" الامنية في واشنطن. ويرى بورتون ان الوكالات التي تعنى بالحماية اخترقت صفوف الجماعات العنصرية التي يحمل انصارها مسؤولية اغتيال المدافع عن الحقوق المدنية الاسود مارتن لوثر كينغ ومالكوم اكس وميدغار ايفيرس، كوسيلة لافشال محاولات لاغتيال الشخصيات التي تحميها. واغتيل ايفيرس العام 1963 برصاص اطلقه عضو في مجموعة "كو كلوكس كلان" العنصرية البيضاء التي بث موقعها الالكتروني شريط فيديو هذا الاسبوع يحذر من ادارة برئاسة اوباما. ويقول توماس روب المسؤول في هذه الجماعة في تصريح لتلفزيون "وايت برايد.تي في" التابع للجماعة "لا اريد ان اكون نذير شؤم. لكن ماذا سيحل بهذه الامة؟" واضاف "الكثير من الاشخاص سيقلقون اذا اصبح اوباما رئيسا للولايات المتحدة. قد تكون ردة الى الوراء وستحصل يقظة وادراك لدى الكثير من البيض في هذا البلد". وفي كانون الثاني/يناير الماضي بلغت المخاوف مبلغا دفع عضو مجلس الشيوخ عن ميسيسيبي بيني تومسون الى توجيه رسالة الى المشرفين على جهاز "سيكريت سيرفيس" للقول ان مواصفات اوباما "تطرح تحديات تتطلب اهتماما خاصا".
واضاف تومسون "بصفتي اميركيا اسود شهد على الكثير من المحطات المخزية في هذه الامة خلال النضال من اجل الحقوق المدنية. واعرف شخصيا ان حقد بعض مواطنينا قد يؤدي الى اعمال عنف حاقدة". وفي مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" في وقت سابق من هذه السنة تحدث اوباما عن حياته محاطا باجراءات امنية مشددة بقوله "اتمتع بافضل حماية في العالم" مرددا عبارة يقولها لانصاره "توقفوا عن القلق". وقالت آلنيت ووتن وهي امرأة سوداء في السادسة والثمانين عندما كانت تنتظر دورها امام احد مراكز الاقتراع في واشنطن الثلاثاء ان مصير اوباما بين يدي الله. واوضحت "لم افكر يوما اني ساحيا لاقوم بما افعله الان" اي التصويت لمرشح اسود. واضافت "اصلي لكي يحميه الرب".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Faisal Al Zubeir)
|
فيصل الزبير..سلامات
من خلال مجريات الحياة اليومية هنا,ورد الفعل الذي يبديه الناس
تلمح بوضوح ان المجتمع الامريكي الان يعيد كتابة تاريخه من جديد
فكل ماحدث في الماضي من اغتيالات بدوافع سياسية او عرقية,صار
صفحة طواها النسيان ,ذلك رغم وجود المتطرفين والشذاذ في كل لحظة
تاريخية وفي كل معسكر,لكن المناخ العام المسيطر الان يسد الافق تماما
امام هكذا احتمال,الناس هنا تتعلم من ماضيها وتعرف كيف تصون
مكتسباتها.امريكا الان علي اختلاف اجيالها وعرقياتها وطبقاتها
is now hungry for change.
فهذا حدث يتطلب قراءة تاريخية مختلفة عما حدث في السابق,فماحدث سابقا
كان معزولا عن تحولات مجتمعية كالتي تجري الان ,
Now the gap between generations is closing
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إغتيال اوباما! (Re: Hisham Osman)
|
رؤساء تم اغتيالهم :
1- اغتيال أبراهام لينكولن (1809 - 1865) في 15 ابريل 1865 في مسرح فورد الأبرز في تاريخ الولايات المتحدة ، حيث قام الممثل المسرحي جون ولكس بووث بإطلاق رصاصة على رأس لينكولن اثناء مشاهدته لعرض مسرحي حيث كان بووث من المناصرين لإبقاء نظام العبودية الذي ألغاه لينكولن في 1 يناير 1863.
2- اغتيال الرئيس العشرون جيمس كارفيلد في 2 يوليو 1881 بعد إطلاق تشارلز غوتو رصاصتين عليه ولم يتم العثور ابدا على الرصاصة الثانية رغم محاولات ألكسندر غراهام بيل استعمال جهازه المتواضع لكشف المعادن لمعرفة مكان إستقرار الطلقة في جسم كارفيلد وبقاء الطلقة الثانية بجسمه اودت بحياته بعد 80 يوما من محاولة الاغتيال نتيجة لتسمم الدم وتوفي كارفيلد في 19 سبتمبر 1881 وكان سبب الاغتيال هو رفض كارفيلد تعيين غوتو كقنصل للولايات المتحدة في باريس.
3- اغتيال الرئيس الأمريكي الخامس و العشرون وليام مكينلي في 6 سبتمبر 1901 على يد اللاسلطوي ليون زولغوس في نيويورك اثناء مشاهدته لعرض بعض الإختراعات الجديدة . ومن مفارقات القدر ان أحد الأجهزة الذي كان يطلع عليها هو جهاز الأشعة السينية الذي لم يفكر أحد بإستعماله لمعرفة موضع إستقرار الطلقة ومات مكينلي متأثرا بجراحه بعد 8 ايام في 14 سبتمبر 1901 اما زولغوس فقد تم إعدامه بالكرسي الكهربائي وكانت آخر كلماته "لقد قتلته لأنه كان عدوا للبسطاء الكادحين ولا اشعر بالأسف لقتله.
4- - اغتيال الرئيس جون كينيدي حيث تم إطلاق النار عليه في يوم الجمعة 22 نوفمبر 1963 في الساعة 13:30 اثناء زيارة لمدينة دالاس ، وبعد 10 ساعات اي في الساعة 23:30 تم إتهام لي هارفي اوسولد باغتيال كينيدي وبعد اقل من يومين من توجيه التهمة له اطلق جاك روبي النار عليه في مركز الشرطة ونشأت بعدها الكثير من نظريات المؤامرة حول اغتياله ومزاعم بتورط وكالة المخابرات الأمريكية و المافيا و المخابرات السوفيتية و فيدل كاسترو و نائب الرئيس ليندل جونسون ولكن لم يتم لحد الآن إثبات اي من هذه النظريات
* المصدر ويكبيديا
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Faisal Al Zubeir
محمد نور أحمد
ناصر الاحيمر
JOK BIONG
Hisham Osman
ناذر محمد الخليفة
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست