|
على حافة العيد... من حكايا شهرزاد
|
في العيد
ترف القلوب
نعزف أنشودة الحب
يرن صداها في الأعماق
نقسم البسمات مع الحلوى
نحاول أن نجمع الناس حولنا
ليصبح عيدنا بوابة فرح
تعبر فيها مواكب الشمس
متناسين أننا لم نعد نحفل بالمعايدة
وباركنا العيد بواسطة بطاقة
يمتزج نهارنا بليالي الغربة الباردة
تضيع منا السنوات ونحن نركض
بحثا عن لحظة فرح نقتنصها غفلة
نغمض أعيننا على الحلم
نعود بالذاكرة الخشنة
نخترق الحجب الثلجية التي غلفتنا
نستعيد ضحكات السمر الصغار
وجدتي تقص علينا حكايا الاميرات
وللبوح بقية....
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: على حافة العيد... من حكايا شهرزاد (Re: اميمة مصطفى سند)
|
كانت ليلة الوقفة
تتنازعه المشاعر
كن يحس بافتقاد شئ ما الساعة الثانية عشر والنصف صباحا تقريبا اول نصف ساعة من صباح يوم العيد رن الهاتف سمعها من الطرف الاخر ضاحكة تهنئه بالعيد احس انه الوحيد الذي زاره العيد
وفي العيد
ترف القلوب وتعزف انشودة الحب
اميمة سند كل عام وانت الحب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على حافة العيد... من حكايا شهرزاد (Re: د.محمد حسن)
|
دكتور محمد
في ليلة العيد
لم يكن عيدي مثل أي عيد
كنت وحيدة... غريبة ويتيمة
دمعتي محبوسة
آهتي حارقة
كان أول من يعايدني
هذا العام...
لم يأتيني صوته ضاحكا
حاملا معه الدعاء لي
كنت الأقرب لقلبي
وأكثرهم ملامسة لمشاعري
كل عيد وأنت طيب....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: على حافة العيد... من حكايا شهرزاد (Re: اميمة مصطفى سند)
|
Quote: متناسين أننا لم نعد نحفل بالمعايدة
وباركنا العيد بواسطة بطاقة
يمتزج نهارنا بليالي الغربة الباردة
تضيع منا السنوات ونحن نركض
بحثا عن لحظة فرح نقتنصها غفلة
نغمض أعيننا على الحلم
|
حتى الحلم اصبح هارب
كل عام واميمة بألف خير
دمتي
| |
|
|
|
|
|
|
|