|
إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!!
|
لا حظت هذا في محاكمات الفور في قضية المرحوم محمد طه محمد أحمد ، القاضي والمحقق ووكيل النيابة كلهم من أبناء الشمال النيلي ، بينما المتهمين كلهم من دارفور في قضية أحداث أمدرمان الأخيرة ..نفس قضاة قضية محمد طه محمد أحمد يظهرون للمرة الثانية ..والذين خلف قفص الإتهام هم أيضاً من دارفور بالأمس تم الإفراج عن منتسبي حزب المؤتمر الشعبي بقيادة الدكتور الترابي ..لكن الأجهزة الأمنية قررت أيضاً عدم السماح بخروج أبناء دارفور من سجن كوبر لماذا أصبح القضاء السوداني يلعب لعبة اللص والجلاد ؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: SARA ISSA)
|
إن قرأت الصحف السودانية سوف تجد أخبار مثل هذه : عبد العزيز عشر يدلي بإعترافات مثيرة إصدار حكم الإعدام شنقاً في حق المتهمين بقتل محمد طه محمد أحمد الدكتور علي الحاج يختلس أموال طريق الإنقاذ الغربي إعتقال محامي وزوجته في امبدة بتهمة توفير الدعم لحركة العدل والمساواة 250 مليون دولار لمن يبلغ عن مكان د.خليل إبراهيم عبد الواحد محمد نور ، عميل للموساد الإسرائيلي الحكومة السودانية تتقدم بطلب لنظيرتها المصرية بضرورة تسليم احمد تقد لسان السودان يستصدر مذكرة بحق إعتقال عدداً من أبناء دارفور على خلفية أحداث أمدرمان ماذا يمكن أن نسمى هذا ؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: SARA ISSA)
|
الاخت سارا سلامات
ماهى توقعاتك لما يفترض ان تكون عليه عناوين الصحف هذه الايام ؟...
...
المعيار القبلى هو ما يستوجب اخذه لتحقيق العداله العمياء ؟.. ام اضابير ومسارات المحاكمه القانونيه هى ما يجب التركيز عليه ..
اعتقد ان الاسئله هى - هل ما ارتكبه هؤلاء يستحق المحاكمه؟ - مدي اهليه القضاء السودانى فى مثل هكذا محاكمات - هل تم توفير كل الحقوق القانونيه للمتهمين
افتراع قبلنه المحاكمات سابقه تحسب لك .. وحال تعميمها يجب توفير قاضى امريكى من اصل ايرلندى لمحاكمه بنوجلدته واسود للسود ومن اصل مكسيكى لمن هم من اصول مكسيكيه وهكذا
تحياتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
في أمريكا إذا عُرف عن القاضي العنصرية حتى ولو بمستوى الشتائم فإنه غير مؤهل للفصل في قضية فيها نزاع بين أبيض واسود ..ليس بالضرورة أن يكون من جلدتناالقاضي ..ولكن على الأقل نريد قاضي واحد فقط !!! حتى ولو كان حضوره رمزياً فقط حتى يكون هناك توازن في المحكمة ..إذاكان القاضي شايقي ..وممثل الإدعاء جعلي ..والمتحري دنقلاوي ..والمتهم دائماً من دارفور ..فكيف نضمن سير عمل العدالة ؟؟؟ونحن من البداية عندنا حرب عرقية في دارفور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: SARA ISSA)
|
ساره عيسي سلام
رغم ما وصلت اليه البلاد من عنصريه
وقبليه منتنه وعفنه وكريهة الرائحه وخشنة الملمس والسلوك
الا ان القاء مازال هو بحياديته وقوته وليس عيبا ان يتحاكم
ايا منا مهما كانت قبيلته امام اي قاضي ...
ولم نسمع بان ابناء دارفور منعوا من التعيين في منصب القضاء او غيره
علي العكس نسمع ان التععين لمن سميوا ظلما بالمهمشين في كل الوظايف وغيره
لم يجد حتي فرصة التععين في التدريس ...
ارجو الا تختلط عليك الامور ..فانت ادري بما تكتب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: العوض المسلمي)
|
الأخ المسلمي أنا أعرف رئيس القضاء الحالي ..وإبنه اسامة جلال الدين كان دفعتي في الجامعة ، وقد كان اسامة يقود كتيبة الخرساء في الجنوب ،وهي كتيبة عنيفة مثل فرقة الهاجاناة الإسرائيلية ،فقد تخصصت في سحل وقتل الجنوبيين اما إبنه لؤي فقد كان ضابطاً في جهاز الأمن السوداني ..يعني الشغلة بقت باشوات في باشوات ، غير ذلك فالرجل خريج فقه شرعي من قسم الدراسات الإسلامية من كلية الآداب جامعة الخرطوم ..يعني الرجل لا يملك أي مؤهلات لشغل هذا المنصب الحساس لكن العمل الجهوي والسياسي وضعه في هذا الكرسي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
الأخت سارة عيسي تحياتي .. هذا المقال في سياق البوست .. مع التقدير ..
نقلاً عن سودانايل
دارفور .. الأسير عشر الصامد لم يقل شيئاً وهذه رسالتنا المفتوحة لنظام الأنقاذ هنقوي أبو ألمي [email protected]
إن ما سربته جهاز الأمن والمخابرات ، وبالتحديد شعبة شئون القبائل برئاسة السيد صلاح عبد لله قوش ، وبالتعاون مع الموقع الأكتروني خاصتها (smc) ، لناحية ما أسمته إعترافات منسوبة زوراً للبطل الهمام عبدالعزيز عشر ، إنما يفضح جزء من عدم زكاء جهاز المخابرات التي من المفترض أنها تمتهن مهنة يفترض الحد الأدني منه . فعلي صفحات جريدة أخبار اليوم قرأت الخبر المدسوس من الأمنجية وبنظرة سريعة إلي مصدر الخبر (smc) ، رودني الشك الكبير من أساس لكن وبتعمق قليلاً في حيثيات السرد وتقليب أوجه شخوصها ، يتبين وعلي الفور ، خفة الخبر وفقر المعلومة التي بين ثناياه . أية مصداقية يرجوه القاري السوداني من هكذا خبر يسهب فيه قائلة مطولاً عن أحد المتآمرين المفترضين ، والذي هو بلاشك من أبناء دارفور ، وإن هذا الأخير قد تسلم مبلغ ( خمسة الآف ) جنية سوداني ، تخيل بخس المبلغ ، حتي يقوم بالمؤآمرة من الداخل ، أي داخل العاصمة ويقوم بإغتيالات لرموز المعارضة وتصفية أخري ، طبعاً كل هذا بالمبلغ المشار إليه أعلاه ، والعجيب الغريب هو عندما يتبين بأن المتآمر هذا ما هو إلا شخص مسلوب الإرادة ومسجون منذ أربعة أعوام في دهاليز سجن كوبر ، سجين الرأي والعنصرية المناضل يوسف لبس ، هو إنسان بلا حرية بين الجدر الأربعة ، كيف له أن يتسلم المبلغ المذكور ، من غير أن يراه سجانوه ، ويخرج كالخيال من السجن ليقوم بدوره في المؤآمرة علي نظام الإنقاذ؟ ، هل يعقل هذا ؟ إنه مجرد سؤال من كل من سمع أو قرأ الخبر . لكن أيضاً لا يفوت علي حصافة القاري السوداني والدارفوري علي وجه الخصوص ، بأن الغرض من الفبركة الأعلامية في هذا المقام ، إنما معروف النوايا والأهداف ، النوايا لجهة إلباس التقرير الأمني هذا صفة ( الأعتراف ) ومن ثم سيبني علي الشيئ مقتضاه في محكمة المهزلة التي تقيمها الأجهزة الأمنية لكل من السيد عشر والمناضل لبس . إن أداء المؤسسات الأمنية كانت متواضعة جداً إلا في حال التنكيل بالغرابة وعلي أساس عنصري ، كتلك الذي جري للأبرياء الذين بلغوا الخمسمائة معتقل صبيحة الحادي عشر من شهر مايو المنصرم ، وتم إتهامهم علي أنهم حركة عدل ، قبل أن يتبينوا عدم صحة ذلك وتم إطلاق سراحهم دون إعتزار ، إنها نهم العنصرية وفوبيا الزغاوة ، وشزوفرينيا (عدالفوبيا) ضد حركة المهمشين الأولي حركة العدل والمساوأة السودانية . لقد فرحنا كثيراً حينما إنهار نظام مايو ، وتنفس الشعب السوداني الصعداء حينما حُلَ مؤسسة الرعب والقمع ( جهاز أمن الدولة ) وذهب عرابه عمر محمد الطيب والفاتح عروة والنميري إلي مذبلة التأريخ ، وأعتقدنا باننا سننعم بالسكينة وراحة البال ، لكن جاءت الإنقاذ ببيوت أشباحها ، والكثير الذي شاهده وعايشه العميد أمن محمد أحمد الريح بأم عينيه ، وحكاها علي صفحات السايبر للحقيقة والتأريخ . اليوم وبعد زحف حركة الشعب إلي العاصمة في العاشر من مايو ، وفي عملية ( الزراع الطويل ) البطلة ، فإن ليس للأجهزة الأمنية في العاصمة من شيئ يفعلونه ، غير التنكيل بالأبرياء ، وفي ظنهم أن ذلك سيردع أحفاد علي دينار التي خبرتهم معارك دورتي ، منواشي ، سيلليه ، وكرري . أولاً : وفي خطوة تفتقر إلي أية مسوغات أخلاقية ، قامت بنشر أسماء الأسري وحدد أمام أي منهم عشيرته وقبيلته ، وهذه الخطوة سيحول الأمر كله من مجرد صراع سياسي إلي صراع قبلي وبمحض إرادة الأنقاذيين ، وكأنهم يستفزون المشاعر القبلية لتقوم كل قبيلة للإنتقام من سجاني وقاتلي الأسري ، بالتعامل بالمثل وليتم المطاردة والأنتقام علي أساس قبلي ، هذا الباب أن فتح لا سامح الله سيكون أعلاناً رسمياً عن الحرب الأهلية الشاملة ، لأن كرامة القبيلة لن تستقر لها قرار قبل أن يغسل العار بالأنفة والدم . ثانياً : في ما خص المحاكمات كان من العدالة ذكر أسماء وقبائل وكلاء النيابة ورتبهم في جهاز الأمن والقضاة أيضاً ، لكن ذلك لم يتم لأن هؤلاء الذين يسمونهم قضاة أو وكلاء نيابة ما هم إلا ضباط ومراتب في الأجهزة الأمنية والمخابرات ، لهذا السبب يخشون إعلان هوياتهم ، وينزعون عن العدالة أسمي ميزاتها الأخلاقية والعدلية والشفافية . ثالثاً : وبناء علي النقطة السابقة أعلاه ، هذا يعني مجدداً أن علي القبيلة أن يأخذ القانون بيدها لأن ليست هنالك مؤسسات للدولة العادلة ، فالعدالة أصبحت قطاعاً خاصاً للجلابة ، وأصبحت بمثابة الصولاجان بيدهم للنيل من أبناء الهامش الكبير ، إذن فعلي القبيلة أن تنتفض من عصرها للقيام بدورها التأريخي في الدفاع عن النفس . رابعاً : على القبائل التى أسرَت أبناءها مساءلة الآتى أسماءهم كل وفقاً لقبيلته وهم عمر البشير التكرونى ، عبدالباسط سبدرات الارومى ، عوض الجاز الفلاتى ، بكرى حسن صالح المحسى ، وصلاح عبدالله قوش الشايقى . إننا نُحزرَكم من فتنة قد تستطيل لتحرق أوارها كل صانعي القرار السياسي العنصري في الخرطوم . هنقوي أبو ألمي 23/ 6/2008
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: محمد حيدر المشرف)
|
أحمد هارون لم يكن قاضياً بل كان رجل مليشيا ..ولماذا لا يكون القضاة إلا في قامة أحمد هارون ؟؟؟ لا توجد حقوق للمتهمين في ظل هذا الواقع الذي يجرم الجميع على الخلفية العرقية ..فعندما ضرب أحد رجال قريش أحد المصريين ثم قال له خذها مني وأنا إبن الأكرمين تدخل سيدنا عمر بن الخطاب وطالب بجلب إبن الأكرمين هذا وتطبيق حد القصاص عليه ، نحن في وضع في غاية التعقيد .. المركز الصحفي الذي يسيطر عليه ربيع عبد العاطي ( شايقي أو جعلي ) يعد الإعترافات ..ووزير العدل دنقلاوي ..والقضاة إما جعليين أو شوايقة وكذلك المحققين ، وقد أمتلأت سجون العاصمة الخرطوم بأبناء دارفور ، وكل الإعتقالات تمت بناءً على الخلفية العرقية وخارج نظام القضاء ، يُمكن للإنقاذ أن تعدم كل من أعتقلته ولكن ليس عليها أن تدعي القول بأن هناك قضاء محايد وعادل ، فرئيس القضاء يتم تعينه سياسيا من قبل رئيس الجمهورية ..ورئيس الجمهورية بقول نحن تاني ما بنعرف طالب ولا موظف ..فكيف نضمن تحقيق العدالة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: إن كان المُتهم من دارفور لا بد أن يكون القاضي جعلي أو شايقي !!!! (Re: SARA ISSA)
|
Quote: فالعدالة أصبحت قطاعاً خاصاً للجلابة ، وأصبحت بمثابة الصولاجان بيدهم للنيل من أبناء الهامش الكبير ، إذن فعلي القبيلة أن تنتفض من عصرها للقيام بدورها التأريخي في الدفاع عن النفس . رابعاً : على القبائل التى أسرَت أبناءها مساءلة الآتى أسماءهم كل وفقاً لقبيلته وهم عمر البشير التكرونى ، عبدالباسط سبدرات الارومى ، عوض الجاز الفلاتى ، بكرى حسن صالح المحسى ، وصلاح عبدالله قوش الشايقى .
|
؟!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|