في التساؤل لاشراقة مصطفي وروزمين عثمان عن تلك الكمنجات

Quote: ولك ان تستبدل قفاز القطيفة الوارد أعلاه بخنجر صدئ!

Quote: بوستك الخاص بفحول البورد ظهر عنوانه علي نحو استنجادي لذا كان بوستا للتضامن اكثر منه للحوار , وحتي ان جري فيه حوار سيكون لاذعا جدا وغير مفيد لذا سيصعب الوصول به الي بر الفائدة العامة بعد ان اخذ الطابع الشخصي حتى ان اجتهدتي في عدم الباسه ذلك الثوب ,ولكن هذا هو الحال .

Quote: قرأت ما كتبه (طارد الشياطين) وقرأت من ردوا عليه , وبين هذا وذاك لا وجود لتعادل في الميزان , فالمستنكرين والشاجبين لصوت واحد نافر كثر .

Quote: دى مافهمتها يا اساسى؟

Quote: اردت بذلك ان اصل الي ان المراة ما عادت مظلومة كما يتصور البعض وانت منهن , وان المجتمع يقف بصلابة مستنكرا اي نوعا من التعدي عليها بل ان المتعدين اصبحوا قلة معزولة , لذا من الظلم اطلاق اللعنات علي الجميع

Quote: أنظر حولك و سترى لأي مدى تمتد يدٌ خفية في قفاز من القطيفة تدير أكتاف النساء نحو (ما خلقوا) له!

Quote: أنا مش قلت ليك ابعد من درب النساوين

Quote: تدير أكتاف النساء نحو (ما خلقوا) له!

Quote: Quote: تدير أكتاف النساء نحو (ما خلقوا) له! جاء هذا الإيراد في مطلع تعقيب لك وبما أنه غير مبهم اللفظ فقد لفت نظري كلمة(ماخلقوا ) ويقيني أنها حشرت دون تبصر لغوي محدد من جانبك فالخالق واحد والمكلف واحد ولكن عندما نطلع على الكلمة داخل سياق العبارة كلها نجد أنها لاتتوافق لفظاً ومن ثم معناً مع سياق التلميح الذي قصدتيه من العبارة . فتلميحك يقصد في إعتقادي للعقلية الذكورية وما تبنته من متوارث مغلوط في شأن المرأة وليس للخالق يد في هذه المفاهيم المغلوطة بل ما أسس لهذا الإرث المغلوط هو الفهم الغير سليم لشكل العلاقة بين الرجل والمراة التي يجب أن تكون في المجتمع .. أن تراكم القهر المعنوي والمادي من جانب الرجل على المراة هو الذي خلق بنية هذا الوعي المغلوط ... خالص الود .. سلامات أساسي ..

Quote: [ (مع الإعتذار لاختنا المراة الحارقة) الرجل الجليدي (1) هذا المتخبط بداخل روحك تجمد تحسس جلدك..أخرج كل من ذاك الحب المتجلد (2) .ما عاد الصخب يثير جنوني لا صخبك ...لا وهج الشمس ولا الانهار... صدقوك جميعا قبل روحي وهج الشمس ونمت هناك على الشطئان كما حبات الرمل كما زينة اضواء المولد (3) غير تاريخ جدودك مارس طقسا آخر فيه تجل الصمت فيه تلاقح فراشاتك بعض الزهر ارواحها قد نامت في توق ضاعت فى برد صقيعك أو عادت (4) هدهدني كالمولود دثرني بالحب ذوبني بردا وجليدا اروي اخدودك بعض مياه أمطرها بعض دعاش قد يلقى يوما احلامه (5) انقع ريشاتك بعض مداد تخلص من عادات الدخان واسكب فى حواف الطاولة بعض من شاي بعثر فى مدخلك الورد ابهجني كما الاطفال يوم الاعياد اشهقني في رئتيك ولا تنثرني ذفرات ابقيني في انفاسك مذاق حياة .. .و طعم ختام الهو داخلك بجنوني اركض نحو ذاك الملاك يا فتي المدينة الغارقة اعد الينا الامنيات اعد الينا الانفعال كن ما تشاء متعبدا ناسكا صوفيا أو حتى درويش (6) أن تتحسس جسدك أو تبقى ذاك الوله حريقا لا يخطئني فالكل شهود فأنا انصت لنشيدك اطرب الحانك منذ زمان اتلبس فكرة ... حين يعاود اخدودك ضمي... تبدأ رسمي لأكون الرجل المتدثر ثلجا صعيقا يأكل صخبك يفتن جسدك.. أن القاني . يتنصبك الصمت تمنح أطفال العالم ميلاد تمنح للدنيا قمرا أخرى تمنحنى كل منك .................. عد رسمي بالله عليك ـــــــــ asasimen assan