|
كنت البارحة مع أحد قادة (العدل والمسـاواة) - ودردشنـا أكثر من ساعتين.
|
إنه الأستـاذ والصديق أبوبكر القاضى، المحامى. وقد تطرق الحديث عن غزوة أم درمان الأخيـرة، وعن الحكومة ومستقبل البلاد بصـورة عامـة. ما خرجت به، هـو أن خليل إبراهيم يعرف الحكومة من الداخل، ويعرف كيف تفكر وتضع خططهـا. فلقد كان قائد المجاهدين فى الدفاع الشعبى.. وطبق خططه وطرائقه فى الغزوة. أتوقع أن يكون لقطـر دور محورى فى إنطلاقـة جولـة جديدة من المفاوضات بين الحكومـة والمعارضـة المسلحـة فى دارفـور.. والأيام حبلى.
|
|
|
|
|
|