|
حملة .... د. بيان .... للدراسه خارج السودان .... اعلان بالمجان ....
|
جزى الله خيرا الزميله نجاه محمود الشهيره ب د. بيان في سعيها الحثيث وجولاتها
الماكوكيه في العواصم العربية بدأ من الامارات مرورا بدولة قطر وانتهاءا
بسلطنة عمان , وهذا ان دل على شئ فانما يدل على اصالتها واهتمامها بالجيل
القادم لينعم بتعليم جيد وهذا دليل على ان الدكتوره نجاة وهي من الصفوة من
حيث التعليم والشهادات التي تحملها ,لديها القناعة التامه بان بلادنا وخلال
حكم نظام الجبهة والذي ساهم في تدمير البنيات الاساسية للتعليم بدا من
مرحلة الاساس مرورا بالمرحلة الثانوية وحتى الجامعيه, لذلك نحن وعلى حسب
رؤية الاخت الدكتوره نجاة وحرصا على بناء الانسان والذي تنبني عليه الاوطان
والذي لم توليه الدوله اي اهتمام , نثمن عاليا ماتقوم به الدكتوره اذا
كان عملها هذا بمقابل او دون مقابل , فاذا كان بمقابل فهذا حقها وكثير
من المؤسسات والافراد والذين يتصدون لهذه الخدمه يطلبون مقابل لماتكلفه
هذه الخدمه من اتصالات ومتابعه حتى يتم تسجيل الطالب وهو مشوار لو تعلمون
طويل , امااذا كان تقوم به دون مقابل لوجه الله تعالى فنسأل الله ان يجعلها
في ميزان حسناتها هي وزوجها وابناءها . انه القادر على ذلك وهو السميع العليم.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: حملة .... د. بيان .... للدراسه خارج السودان .... اعلان بالمجان .... (Re: خضر الطيب)
|
Quote: حتى لا أسيئ الظن و أتعجل أقول إن كلامك هذا يحتمل أن يكون من القلب و يحتمل أن يكون همزا و لمزا و مطاعنة. عموما كثير من كتاباتك تجعلني أرجح الاحتمال الثاني... إن كان ظني صحيحا فأقول لك شد حيلك و كن واضحا و كن رجلا في خصومتك (مع الاعتذار للجندريات). و إن كنت قد ظلمتك فأنا آسف مقدما إن جئت هنا و قلت إنك تعني ما كتبته للدكتورة بيان.
· ·????????????
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حملة .... د. بيان .... للدراسه خارج السودان .... اعلان بالمجان .... (Re: خضر الطيب)
|
كتب الاستاذ الرفاعي حجر :
ناشد السيد نائب القنصل العام محمد صغيرون أولياء امور الطلاب والطالبات الذين سيؤدون اختبار الثانوية العامة في المملكة العربية الى اغتنام الفرصة والمسارعة بالتسجيل في الاختبار التحصيلي للطلاب والقدرات العامة للطالبات والتي ينظمها المركز الوطني للقياس والتقوييم للسعوديين وغيرهم اعتبارا من السابع والعشرين من شهر جمادى الآخرة الحالي .. وحث صغيرون الطلاب والطالبات اللحاق بالفرصة الأخيرة حيث ينتهي التسجيل للإختبارين التحصيلي والقدرات العامة بنهاية دوام اليوم (إنتهى ما نحتاجه من تصريح للسيد صغيرون في صحيفة عكاظ السعودية ) وسنكمل كل الخبر لاحقا ... هنا تصريح أخر لسعادة نائب القنصل للخرطوم الصحيفة عدد اليوم وهو يقول اوضح الاستاذ محمد صغيرون المستشار بالقنصلية السودانية العامة أن ماسبق واعلن عنه بخصوص قبول الطلاب الممتحنين من المدارس السعودية هو عبارة عن توصية قدمت عن طريق لجنة فنية مشتركة ضمت جهاز شؤون العاملين بالخارج ووزارة التعليم العلاي وروابط الملعلمين في كل من الرياض وجدة بالمملكة .......واشر أن التوصية قضت بأن يتم قبول الطلاب الممتحنيين من المدارس السعودية وان يتم اعتماد 70% من الشهادة المدرسية و30% من امتحان التحصيل الذي تنظمه بواسطة مركز القياس والتقديم السعودي في الرياض ... والذي يتم سنويا بأكثر من 60 مركزا جاخل المملكة واكد المستشار انه لم يتم حتى الان اجازة التوصية بواسطة الجهات المسؤولة وهي مكتب القبول للتعليم العالي بالسودان . وأضاف انه سبق للسفارة السودانية بالرياض والقنصلية بجدة أن حثت أبناء المغتربيين من الذين امتحنوا المنهج السعودي ان يجلسوا لإمتحانات التحصيل قبل يوم 27 من الشهر العربي الجاري على امل اجازة التوصية بواسطة مكتب القبول في السودان والتقديم للجامعات ووعد المستشار بأن يتم ايجاد الحلول للطلاب الممتحنين في الشهادة العربية سواء أن تمت اجازة التوصية المقدمة من مكتب القبول ام لم تتم .
انتهى الخير المنقول عن سعادة المستشار صغيرون ونقول : هل سيفيد الجلوس لمثل هذا الامتحان ام لا ذلك لغز عقده تصريح السيد المستشار؟ الخبر نزل امس وامس كان اخر يوم للجتقديم بواسطة البنوك؟ من المسؤول عن عدم جلوس الذين لم يتقدموا وهم اكثر من 90%؟ إلا اولى القربى والمصالح اؤلئك
فقط من سجل!!! أين جهة الإختصاص في هذا الأمر الذي يؤرق اسر هؤلاء الطلاب والطالبات؟ ما الفائدة من النشر سعادة المستشار والحرص على الجلوس للإمتحانات التي يتحصل منها الطلالب على 30% مادمتم اكدتم انه ستوجد معالجة في حال تمت اجازة التوصية ام لم تتم اجازتها حسب فهمي للخبر؟
عجز اعلام السفارة عن توصيل الخبر لأولياء الطلاب ؟
الاخت د. نجاة
اخترت ماكتبه الاخ حجر فهو يعتبر بداية الازمة للمتقدمين للتعليم العالي بالسودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حملة .... د. بيان .... للدراسه خارج السودان .... اعلان بالمجان .... (Re: خضر الطيب)
|
دا واحد تاني من عدة الشغل حنحتاج ليهو
Quote: تغيير المناهج الدراسية الحالية في السودان
د. محمد طاهر حامد
أعجبني الموضوع الذي كتبه في هذا الموقع الأخ علي أحمد حاج الأمين عن الأحهزة الإعلامية والبرامج التعليمية في السودان، والذي توصل فيه إلى نتيجة هامة لخصها في هذه العبارة (إن ما نحتاجه في تعليمنا وإعلامنا من أجل مستقبل أفضل هو تأهيل العقول). ونحن نتفق جميعا على ضرورة تغيير المناهج لإصلاح حال التعليم والإعلام، أود في هذه السانحة أن أتحدث عن بعض نقاط لابد من مراعاتها عند تغيير المناهج الدراسية، وأرجو أن تجد أذنا صاغية، وهي الآتي:
1- تغيير السلم ليعود إلى 6، 3، 3 أو إلى 4، 4، 4 فتكون سنوات الدراسة قبل الجامعة 12 سنة بدلا من 11، ولأن تجميع التلاميذ في ثمان سنوات دراسية في مرحلة واحدة، كما هو الحال في مرحلة الأساس، يجعلها تشمل الأطفال والمراهقين سويا مما يفرز نتائج سلبية في التحصيل الدراسي والتربية السليمة، وهو واقع نعايش مشاكله في السودان.
2- النأي من تأثير السياسة في وضع المناهج واعتباره عملا تخصصيا مهنيا لا يساير أي اتجاه سياسي مهما كانت سلطة ذلك الاتجاه ونفوذه. ويكون تعديل المناهج أو تطويرها وفق معايير تربوية وتعليمية بحتة وليس خضوعا لهوى الساسة وأصحاب السلطان. ويكون ذلك بإيجاد الكفاءات البعيدة عن الميول السياسية واعتمادات الميزانيات البعيدة أيضا عن الصرف لأسباب سياسية.
3- المعيار الأساسي للمنهج الذي يجب وضعه هو احترام العقل البشري ومقدراته في التقكير والاستنتاج، وتنمية هذه المقدرات، حتى تنشأ الأجيال قادرة على التعامل مع معطيات هذا العصر ومواكبة لمتغيراته، بعيدا عن اللجوء إلى مخزون تلقيني لا يفيدها في هذا التعامل. وهذا منهج ديني يشجعه القرآن الكريم حين يخاطب أولي الألباب (يعني أصحاب العقول) في مواضع كثيرة ويحث على التفكير والتدبر. ويكون التناقض كبيرا إذا ركزنا على تحفيظ النشء سور القرآن دون أن نلتزم بوضع منهج التفكير العقلاني الذي يدعو إليه، والمعروف أن من خواص المنهج التحفيظي إلغاء ملكة التفكير التي حباها الله للعقل، والتسبب في تعطيلها مستقبلا.
4- تقليل عدد المواد التي تدرس ليكون الاهتمام منصبا على الكيف دون الكم، خاصة وإن من شأن الحشو إجهاد عقل التلميذ ولجوءه للحفظ الأعمى وتغييب المعاني عن ذهنه.
5- تقرير دور جديد للمعلم في المنهج الذي يجب وضعه بحيث يصبح المعلم هو المساعد على التفكير والاستنتاج وليس الملقن. ونحتاج لتنفيذ ذلك إلى الاستعانة بخبرات من تعودوا على مناهج دراسية موجودة خارج السودان وتراعي تماما الأسس التي ذكرناها آنفا ويشهد لها المتخصصون بالنجاح وبالإسهام الفعال في النهضة والرقي بمستوى التعليم في تلك البلاد. ويحتاج التلميذ إلى التعود على هذا المنهج الحيوي فينأى عن الجمود ويصبح في مستقبله فردا واعيا وفاعلا ومنتجا ثقافيا.
وإلا فعلى التعليم في السودان السلام.
د. محمد طاهر حامد
| |
|
|
|
|
|
|
| |