|
قصيدة بعنوان "دار صباح" للأخ عثمان الكلس بمدينة هاملتون الكندية
|
دار صباح
مابين دَعاشِك والمطر يتمطّق الجرف الحريق مايرتبِك ياواعدة صوتين باجتياح .. هُويّ يارفيق سفر المداين مابشق جرف احتمالك للمطر ,, مابستحق لحظة وداع أو يتفق .. مابرتفق أتر السحاب أو يرتَغِمْ ,, شمسين علي طلة صباح دربين تحفي مساسقة وترين يغازلن في اللحِن جهجنٍْ سكون المفرده واتعشرق النطُُق الحروف وانا لسّة في خاطري القصيد ,, مُتقرْيفة تتغنّي بيك تعصر حروفه وتفردة وتَشلِّخ احساس اللحن ياماطرة فصلين في اغتراب أنا نار حروقي بتستسِيغ نقط القدر .. لحظة سقوط الامنيات متلهفة اللحظ احتمال ,, متوسده الصي الصديق والبرمِه فاضي مدردقه لاكْزابَة باب ولمة كلاب قرشت عضم ضهر البلد لاكت عزيمتو وتفته .. لاصت تكوس مالاقِي شي باقي العشي ,, اتقسَموا ,, مابين .. وشي شيتا لواكتو مُضرِّسي يا,, جراية الله البقت نشفانة من ~ قشة ملاح الدهنَسِي لمة كلاب,, فتقت عضم ضهر البلد ماكفته الحمل الحرام داست عليهو وشقتو الخشم الكلام اتمسّي بيها وأجهضه كانت بتحلم بالعلم ,,, كيفن ترقّع فركته ومنشرّة في ضل المراح ... *** يازين يارب ,,, هل انكتب ,, مابين صحايفك وانحسب حال البلد , يحلف عليها رئيس طلاق أن تحترب ؟ يلعن يسب كل البكاجر كجروا سبْ.. بلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــدك ,,, وثـيــــــــبْ حِرمت عليها الرِيحة قُبّال دُخْلتا مادلّكت خاطر حبيبا وفكّتا الصرّة المعتقة شمّتا وا ,, ضيق حلالا وشهوتا الفتقت سُكُونا وعِفّتا .. وفيم الرقيص فوق جِتّتا مالميت اكرامو الدفن ,, ليش حارقا البلد المقطعة جتّتا .. *** يانــــــــــــــــــوبة ,,, ياســـــــد اَه يا انين اَه ياتواريخ السجم ناسك مهجرة مرتين ملدوغة من نفس الجحر يانوبة ملدوغ مرتين لاوين تقبل والبلد صبحت مرارة مقسمة ما كان بايدك تنبرش دلدل عميمتك ,, وانكرش أبصم نفاق ,, أو اتفاق ,, السلطة ضهابه درِب ما تصبرون يامُشْتَرَى القبّة الوفاق لو تهتدون شن الجديد ؟؟ جوع الغلابة القابضة ايد هبره خيول الجنجويد وشِنْ ضرّ نكّيش العَوِيْش في روكي هايلي مسوسة ؟ مالناس قبل كانت امورة بتجْبُرَا نفس المطيرات والعُشر نفس المساليت والبقر دينكة نقوك ماقالوا عووك يادار سعيد الا الحريق ,, كَمّلْ قراها وفرتكا شرّد عوينة وهتّكا خيلا تزوزي مهرتِِكا يادار صباح مالفم ملثم بالعشم وانا مافي في ايدي سلاح يا دار صباح مابين دعاشك والمطر ,, يتمطق الجرف الحريق أو يستباح عثمان المكلس
|
|

|
|
|
|