|
اسحق فضل الله يحمد الله أنه حمل البندقية وأنه أرسل إلى جهنم عددا يكاد يجعله متعهد توريد
|
اسحق أحمد فضل الله ... بعض مما ابتلانا الله به في السودان نعرفه جميعا من خلال سيء الذكر والسيرة " ساحات الفداء " وتعرفنا عليه أكثر من خلال كتاباته التي تكثر فيها الشطحات والكذبات وتأكدنا من أمراض الرجل الذهنية والنفسية بعد إنضمامه مؤسسا لمنبر الحقد والكراهية وبين مرة وأخرى ... تقه الانتباهة لـ " سوء حظنا " ذلك اليوم في أيدينا والانتباهة لمن لا يعرفونها هي إنتكاسة في زمن الصحوة وإصدارة يعمل عليها نفر ممن نسال الله لهم الهداية من ضلالهم وتيهم فهم لا يجيدون الابحار إلا في للج الكراهية ولا يعرفون التنفس إلا في أجواء يسودها الحقد والغل ولا ينطقون إلا بما هو عنصري نتن . . . يوم أمس .. وقعت هذه الصحيفة إلانتكاسة في يدي وأمس هذا أعني به الخميس الـ 29 من مايو العدد 921 لأجد الرجل يكتب حديثا من النوع الذي يكشف لنا بجلاء كيف اتلم " المتعوس " اسحق على " خايب الرجا" مصطفى فيقول الرجل حديثا بؤكد من خلاله أنه بالفعل وكيل لله في هذه الأرض فهو يحدد لمن يموت أين يذهب سواءا إلى الجنة أو إلى النار وطبعا شريطة أن يكون هذا الموت على يديه والموت على اليدين شيء مما يفتخر به هذا القاتل والذي يتمادى في غيه فيقول قولا كثير سمجا أنقله لكم هنا .. لعلكم تشاركوني المأساة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اسحق فضل الله يحمد الله أنه حمل البندقية وأنه أرسل إلى جهنم عددا يكاد يجعله متعهد توريد (Re: نورالدين صلاح الدين)
|
كتب هذا الكائن في الجزء الأخير من عموده تحت عنوان " صحيفة " فيما يبددو أنه رد على مادة ما نشرت في " أجراس الحرية " كتب هذا الحديث :
* وصحيفة أجراس الحرية تصدر مسرحية .. وفي المسرحية الأستاذ الطيب مصطفى يٍسأل اسحق فضل الله عما إذا كان مستعدا ليصحبه إلى الحرب في أبيي * واسحق فضل الله يجيب مفزوعا مرتجفا: أنا ؟؟؟ أنا عمري ما شلت بندقية .... هكذا قالت صحيفة الحرية * و اسحق فضل الله يحمد الله أنه حمل البندقية وأنه أرسل إلى جهنم عددا يكاد يجعله متعهد توريد.. * واسحق يعرف رجالا قاتلوا معه - ورجالا قاتلوا ضد * لكن اسحق فضل الله لم ير أحدا من أهل صحيفة الحرية يحمل بندقية - لا دين - لا رجالة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: اسحق فضل الله يحمد الله أنه حمل البندقية وأنه أرسل إلى جهنم عددا يكاد يجعله متعهد توريد (Re: نورالدين صلاح الدين)
|
وانظروا هنا لإسحق هذا كيف يشطح في سماء العنصرية والأنا الزائفة وآه .. لو علمنا كيف يختار الإنسان أصله وعرقه الذي يولد به لكي نعلم السودانيين كيف يكونون نسخة طبق الأصل منه لنحصل على إجابة لسؤال ظل يحيرنا أمدا طويلا فيماذا كان سينشط إسحق هذا لو أن شعبنا السوداني كان على قلب ثقافة واحدة فكانت اللغة والدين واللون والعرق .. كل ذلك شيئا واحدا .. ... ترى في ماذا كان سينشط هذا الكائن . . . انظروا إلى ما كتبه في نفس العمود وفي ذات اليوم وفي نفس العدد أنقله لكم هنا .. وبالخط الأحمر
* في اليوم ذاته كان أحدهم يحدثنا عن كشف الامتحانات الذي يتكرر كل عام في جهة معينة من السودان - وبصورة مريبة ليقدم تفسيرا مذهلا قال: كشف الامتحانات هناك هو عمل تقوم به جهة معينة - وذلك حتى يزحم أبناء قبيلة هناك مقاعد الجامعات خالصة لهم دون العالمين .. * ... ودكتور جعفر مرغني وكأنه يضع هامشا على صفحة المخطط هذا يكتب = يحاضر = ليقدم ملاحظة تقول : أولاد الجنوب يأتون إلى العاصمة - ويلتحقون بالجامعات - وأولاد قبيلة معينة من جهة أخرى يفعلون مثلها للهدف ذاته ... وأولاد الشمالية يأتون للعاصمة ليفتحوا - كنتين أو مطعم .. هذا هو عمل كل جهة للمستقبل * وبعضهم يلتقط الحديث ليقدم ملاحظة حول ظاهرة غامضة - وفيها شكوى متكررة ممتدة من " أولاد البحر" في الجامعات وهم يشكون أنهم لا يحصلون على الامتحانات إلا على الرسوب والطرد مهما قدموا من جهد وأجوبة كاملة ... والشكوى مهما كان كذبها تبقى ففيها ذرة من الإشارة * والعيون تتجه إلى نوع معين من الأساتذة يكاد يغطي الجامعات ومفاتيح المستقبل والحاضر الآن * والصافي جعفر في إحصائية غريبة يجد أن " التلاميذ " ... التلاميذ الذين جلسوا للإمتحان في مادة الدين المسيحي في الولايةالشمالية - الشمالية - الشمالية أكثر عددا ممن جلسوا للإمتحان في مادة التربية الإسلامية
هكذا كتب المدعو إسحق
| |
|
|
|
|
|
|
|