|
Re: أين كان محمد حامد جمعة صبيحة الحادي عشر من مايو 2008؟؟ (Re: A.Razek Althalib)
|
وكان بيكتب شنو في سودانيز أونلاين؟
أول بوست نزله كان (الان نكتب .. ) وكان بعد منتصف اليوم (جرينتش) من عصر تاني يوم (11 مايو).. بعني بعد الجماعة فكوا البيرق..
وقال ليك فيه
Quote: نكتب وانا (الان ) فقط ادخل مكتبى بعد ان عرف المدعو خليل ابراهيم حجمه وادرك قصر قامته ، اكتب على ثيابى دمع امراة قتل المرتزقة ابنها لانه رفض ادخالهم الى منزله بعد ان فروا كالنساء ، وعلى ثيابى بقعة من دم اخ مضى شهيدا لانه كان رجلا وظل خلف رتل من السيارات الفارة حتى اصيب ولم يتراجع |
وقال (والكلام ليك يا جارة)
Quote: انا كنت وين وبعمل شنو دا شعرا ما عندك ليهو رقبة ، لكن بؤكد ليك انى والاف الشباب كنا (نار منقد ) وبعد ما البلى انجلا جينا نتكلم مع المرطبين الزيك ديل |
أها دا محمد حامد..يلا إنت دا كنت وين؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين كان محمد حامد جمعة صبيحة الحادي عشر من مايو 2008؟؟ (Re: أيمن جبارة الله الخضر)
|
Quote: اكتب على ثيابى دمع امراة قتل المرتزقة ابنها |
يعني مش دموا هو بل دم إمراة .. القصة دي كانت حا تكون أحلى لو قال مصبعي أنجرح أوكتفي اتخلع ..يا يمة اديني منديل أنا طالع شكلا .. طيب يا عنتر مش كان تتدخل وتقتل المرتزقة ديل قبل ما يقتلو المرأة ولا كنت تنتظر عشان السبق الصحفي وتثبت بالدليل أن المتمردين قتلو إمراة ؟؟ أو أنهم هرشوك فصحت فيهم عليك الله خلوني ا انا معاكم شوفو شكلي كيف زيكم ؟؟ أو القصة دي حلمة بعد نومة عميقة ، صحى صاحبا بعد الساعة 9 صباحا ولقى البلد مقفلة .. وبعد الكبري أتفتح .. ظهر الرجال الما خمج .. قتلنا وسوينا وأكلنا الموز وشوينا السنبل النضر ومسكنا الذيب من ديلو ؟؟ في عهدي كان من يفقد رجل أو يد في معركة نواسيه ونقول له سبقتك للجنة ، مش زي اليوم يجونا سالمين وزيادة لسان طويل .. قال دم مرأ إنسكب علي .. مش ممكن يكون دم الخروف بتاع السماية ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين كان محمد حامد جمعة صبيحة الحادي عشر من مايو 2008؟؟ (Re: Marouf Sanad)
|
لا أنه دم إمراة وقد عكس الراوي القصة المشهودة ، هذه المرأة في امبدة وقد قُتلت لأنها حاولت مقاومة إعتقال أخيها الذي يبلغ من العمر 11 عاماً ، وقد وثقت لهذه الحادثة منظمة العفو الدولية ، هذه هي عيوب رجال الإنقاذ ، كثرة الثرثرة سوف تقودهم إلي لاهاي ، هذه الحادثة قُيدت ضد مجهول ، لكن محمد حامد جمعة قد أعترف بحدوثها بعد أن غير أبطال الرواية ، دم الشهيد بدل دم المرأة القتيلة الذي تحول إلي دمع هتون يكسي ثياب الكومندان الشجاع ، وعوضأ عن مقاومة إعتقال أخيها يرفض الأخ القتيل أن يفتح الباب ، فلا يموت لأنه رفض أن يتعاون كما يقول المشهد الظرفي بل تموت الأخت ، بينما يبقى الأخ على قيد الحياة ، ويبقى الكومندان حياً ليوثق لنا فظائع الغزاة ، هم لم يقتلوه لأن القانون يُحرم قتل رواة السير والأخبار ، هذا هو المخرج محمد حامد جمعة ، يخرج صور الموت ، يعيد تركيب المشهد ، فأين دور الكومندان في هذه المعركة ؟؟ فهل كان يتفرج ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أين كان محمد حامد جمعة صبيحة الحادي عشر من مايو 2008؟؟ (Re: SARA ISSA)
|
Quote: عني مش دموا هو بل دم إمراة .. القصة دي كانت حا تكون أحلى لو قال مصبعي أنجرح أوكتفي اتخلع ..يا يمة اديني منديل أنا طالع شكلا .. طيب يا عنتر مش كان تتدخل وتقتل المرتزقة ديل قبل ما يقتلو المرأة ولا كنت تنتظر عشان السبق الصحفي وتثبت بالدليل أن المتمردين قتلو إمراة ؟؟ أو أنهم هرشوك فصحت فيهم عليك الله خلوني ا انا معاكم شوفو شكلي كيف زيكم ؟؟ أو القصة دي حلمة بعد نومة عميقة ، صحى صاحبا بعد الساعة 9 صباحا ولقى البلد مقفلة .. وبعد الكبري أتفتح .. ظهر الرجال الما خمج .. قتلنا وسوينا وأكلنا الموز وشوينا السنبل النضر ومسكنا الذيب من ديلو ؟؟ في عهدي كان من يفقد رجل أو يد في معركة نواسيه ونقول له سبقتك للجنة ، مش زي اليوم يجونا سالمين وزيادة لسان طويل .. قال دم مرأ إنسكب علي .. مش ممكن يكون دم الخروف بتاع السماية ؟؟ |
انتوا يا اتحاد كتاب سارة عيسى ضميتو خالد الطيب ولا شنو بطريقتكم دي خايف يوم نلقى محمد عادل كاتب خرمجتو و ماضي سارة عيسى
مبالغة
| |
|
|
|
|
|
|
|