|
|
 سلام لكل العنصرين المندسين تحت اسم الهامش و هم من نخر بنياننا اكثر من المركز
|
ان هناك كثيرين
من ركبوا سفينة التهميش والهامش ...وعند نهاية المطاف تجدهم عنصريون لا فرق بنهم ،و بين من استخدم الاسلام ..و الوطنية كلهم واحد ...يريدون ان يصعدوا علي اجسادم ياهلي
لما لم يرتفع العويل و اهلي الدينكا و المسيرية يموتون الان الان في ابييي و و ما حولها
لماذا العويل فقط في امدرمان ...مع تعازينا للجميع ...اهلي في كل السودان
ان المتثاقفون هم القتلة
مندسون تحت اسماء الحرية ...، الاسلاموية ...و السودانوية لكنكم جبنا و عورتكم اظهرتها شمس الحقيقة
شحتو
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلام لكل العنصرين المندسين تحت اسم الهامش و هم من نخر بنياننا اكثر من المركز (Re: shahto)
|
جلبنة الشيوعية
جلبنة حركات دارفور
جلبنة الحركة الشعبية
كله تحت اسم اننا واحد علي الورق و النيت ...لكن في الموت نحن فرق
و في المنح الدراسية حتي لوكنت شيويعي هناك فرق ناس خرتوم ? مش ذي الحاج يوسف
و في الحركة الشعبية النويراوي ليس مثل الجعلي او الحساني له الله
يعني ان هذا لوطن الخلاقة ....كذبة كبيرة يا حميد و الطيب مصفي ...علي الغرابة ان يبحثوا عن الله اخر
شحتو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سلام لكل العنصرين المندسين تحت اسم الهامش و هم من نخر بنياننا اكثر من المركز (Re: shahto)
|
شكرا استاذ محمد موسي جبارة
http://www.sudan.net/
------------------------------------------------
أَوَلم تكن كلتومه من الآمنين، سيدي الإمام!!؟
محمد موسى جبارة
[email protected]
الغزو المسلح الذي قادته حركة العدل والمساواة على أهل المركز بترديدهم لتلك العبارة عدم حساسية مفرط حيال الذي يحدث في والذي حدث في جنوب السودان على مدى نصف قرن من الزمان.
فعندما تقوم طائرات طعام بائس لإبنائها ليصبحوا بدورهم وليمة للآمنين؟
بالجهوية والعنصرية أنها تؤلب جزء من السكان على الجزء الأخر ولإدركنا لماذا يحمل أهل الهامش كل ذلك القدر من الضغينة على الهامشمساليت، او كانوا من قبائل جنوب السودان او شرقه.
الثالثة. لم تكن تدري أنمع القوات الغازية التي قادها السيد الصادق . لقد كنا شهودا على ذلك الغزو الذي اطُلق عليه غزو مقاليد الأمور يكون بالجنود وحدهم بل استطراداً وقد اشترك في ذلك الغزو كثيرون ممن هم في السلطة الآن، ذلك كان ارتزاقا وخدمةً لأجندة أجنبية كتلك التي يوصف بها خليل إبراهيم اليوم.
من وثائق ذلك الغزو كمايدعو إلى الدهشة...
جانب كلتومه وآخرين من الإقتصاد. لم يكن الرجل محاربا ولا علاقة له بنظام مايو هيئة اركان الجيش السوداني الذي كان اسما على مسمى قبل أن يصبح جيشاًعقائديا...
قِبَل الذين اهدروا روحه دون أحدهم نظرة أو يترحم على روحها التي ذهبت سُدى، فهي إمرأة ومن الهامش.
تصبح مجرد خبر تتناقله وسائل الإعلام.
بأن هناك اناس آمنون النابالم المحرمة دوليا. لم يشعروا بوطئة الحرب إلا بعد أن فبدأ لهم فيها ولا جمل. عندها الجامعية للشوارع واجبروا إدارة نيكسون على توقيعفي باريس.
لوعي الشعب الأمريكي جزءا قليلا من ذلك الوعي في تعاطينا مع الذي يحدث في دارفور...
ساعة ويتم تدمير الأرض عن ترويع الآمنين، وكأن هذه الصفة لا تنطبق العاصمة فراراً من المعارك، وكذا كان الأمر في دارفور طيلة الخمس الآمنين، إذينتصرون حتى لو حاربوا بأياديهم العارية. الفلسطينيين منذ دير ياسين وإلى يوم احتفال الدولة العبرية بعيدهاالستين.
الجيران بل ابننا الحور حتى نضبت "كوتة" السودان منهن. "لولدٍ في فريق شُلك العرايا"، حسبما كانت جداتنا يتمنين عندما خرجوا في السياسيين لتقديم النصح لقيادة الكريم عندما قال انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً... وقادتنا الإلمام بالدين ما يجعلهم يفهمون ماذا عنى الرسول "ص" بنصرة الأخ الظالم.
"يوم خرجت السمكة البترول عند قرية الهودي شمال شرقي عطبره. في مخالفة صريحة لرأي التجمع الوطني الذي احتفى به كعمل عن جدوى صرف مبلغ ربع مليون دولار يوميا في حرب طرفيه لن يتأذى منها سوىمن أن يضحوا وهذا ما حصل بالفعل عند غزو المرتزقة الحوش، فأسرع في انجاز المصالحة الوطنية التي بموجبها اصبح عضواً في المكتب السياسي للإتحاد الإشتراكي.
الغطرسة التي ظلت تحكم بها السودان على مدى عقدين من الزمان؟
استباحت جحافلكم ، ومنذ أن حولتم الحرم وزجاجات الملوتوف...إنه نتاج زرعكم الذي غرستموه في معسكرات وساحات الفداء وقتل الأسرى في حرب الجنوب...ومن يزرع الشوك لا يجني العنب...
كانت مآلات تلك المحاولة مرة أخرى مع تعديل في التكتيك يعرف كواليس الإنقاذ والإنقاذيين جيدا وإلا لما تجرأ بقيادة الهجوم للمشكلة التي لاأرى سببا واحداً لتركها على ما هي عليه.
أين كانوا.
الحقيقة وعرف الناس أن الجميع يجب أن يتمتع بالأمن وليس سكان الخرطوم وحدهم.
بالقوات المسلحة إلا ميزان القوة الحالي أياً كانت نتيجة الانتخابات ذلك الأمر جيداً فبدأ موسم الهجرة إلى أحضان الإنقاذ...
وبرزت قيادات وقواعد يتم خداعها بشبرٍ في الجنة...خرجت دارفور حملت السلاح للدفاع عن نفسها أو القبائل العربية التي استمالتها ولاؤها لها. كما خرج الشرق من عباءة الطائفة وحمل السلاح مطالبا بحقه في السلطةوالثروة...
ووداعاً لذلك التفوق العددي الزمان على بقائها على هامش الفعل السياسي الثالث من عمره. فقد صار الأمر بيد الجبهجية الذين يملكون المال لا بد من إتكاءة على أقواهم سلطة وأكثرهم ثروة...
| |
|
|
|
|
|
|
| |
shahto
شول اشوانق دينق
Nazar Yousif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست