|
بين صليل العنصرية ، ولعلعة البنادق نسأل البلد إلى أين ؟
|
يطل السؤال هل يعتقد المؤتمر الوطني إن الامور ستسير بهذه الكيفية ؟ وإذا قبض خليل أو قبضوا على كل قادة الحركات وجيوشها وفرموهم ، هل تكون المشكلة إنتهت ؟؟؟
على النظام أن يعرف إن الأمور وصلت مرحلة متأخرة ولن تفيد إدانات الجامعة العربية ولا تهديدات قيادات الانقاذ ولا إعتقال الترابي سيغير موقف الغرب ونظرته لما جرى ، فالربط بين الترابي وخليل لا يهم بقدر ما الربط بين خليل والازمة المستمرة سنوات في إقليم دارفور . على الجميع التفكير في البلد أولاً ... وفي المصير المظلم القادم ... وفي الجاي بعد شويا ..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بين صليل العنصرية ، ولعلعة البنادق نسأل البلد إلى أين ؟ (Re: وليد محمد المبارك)
|
من هم البقيّة ؟
هل النظام ام غيره ... لم تعلن اي جهة إستهداف مدنيين ، اما الترحم على ارواح العدل والمساواة فهم الطرف الذي يقاتل النظام ... اما العنصرية المقصودة هنا هو هذا الكلام " الغث " الذي ينضح في المنبر والإعتقالات لبعض ابناء السودان ولا ذنب لهم سوى إنهم ينتمون لجنس محدد. ارجوا ان تفكر في ما بعد كل هذا وفي من هو السبب في كل هذا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بين صليل العنصرية ، ولعلعة البنادق نسأل البلد إلى أين ؟ (Re: Tragie Mustafa)
|
الاخ وليد
إنك إذن لا ترى كل ما يدور حولك من خطاب عنصري اطلقه هنا مجموعة تعمل بشكل منظم لتعبئة الناس عرقياً ضد جهة بعينها ، هذا الخطاب الغوغائي ما هي نتائجه وإلى اين سيؤدي .؟؟
إن الحديث عن تاريخ خليل السياسي يعيدنا لمريع الخلافات السياسية ويخرج بنا من هذه العنصرية ، ولكني لا ارى الموقف من خليل لأنه كان جزءاً من النظام فهذا يتفق فيه كثيرين ، ولكن نرى هنا وأمام عيونك عنصرية تنطلق من عقالها ولغة بذيئة وستكون لها ما بعدها وإذا إعتقد النظام إن المعركة ستنتهي بخروج هؤلاء من أم درمان سيكون واهم وإذا إعتقدت إنت ذلك ستكون واهم ... وسؤالنا ماذا بعد ، والى أين ستسير البلد ؟؟؟
اريدك أن تفكر ثم ترد .
| |
|
|
|
|
|
|
|