|
ليس حبا فى ماكين ولكن نكاية فى أوباما أو هيلارى!
|
قياسا على فوز هيلارى فى بنسلفانيا والانقسام الفظيع فى لحزب الديمقراطى والتقارب الذى اصبح فيه اوباما وهيلارى كفرسى رهان والذى ربما يؤدى الى تدخل المندويبن الكبار لحسم مرشح الديمقراطى والذى سيلقى بظلاله على التنافس الرئاسي مما قد يوغر نسبة كبيرة من صدر مرشحى المنافس الآخر الذى سيدفعهم للتصويت لماكين نكاية بالمرشح الآخر! يبقى حلا واحد امام الحزب الديمقراطى لا بديل له! وهو ان تتوحد قائمة الديمقراطيين بترشيح احدهما للرئاسة والآخر نائبا للرئيس! الفرصةالأخيرة والوحيدة لاستقطاب كامل مرشحى الحزب والا الهزيمة النكراء! شكيتك على الله يا جرمايا!! جنى
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ليس حبا فى ماكين ولكن نكاية فى أوباما أو هيلارى! (Re: Rashid Elhag)
|
هو الناس ده ضايقة مالا؟
ما زي ما قال بيل كلينتون ...
just chill وسوف ترون بأنفسكم كيف ينتهي المسار ... بعدين ده ما الديمقراطية بشحمها ولحمها, والخايف على الحزب الديمقراطي من هذا الصراع حقو إعيد النظر كرتين وثالثة ورابعة, فهو نفس الحزب الذي شرع لوائح هذه المنافسة وحيث ما يزال المتنافسون يتقيدون بذلك, وفيما يعني بالتمام ... ممارستهم لحقهم الديمقراطي الذي كفله لهم حزبهم, فهذه الجلبة علام؟ لا ينبغي أن تسيطر علينا مشاعرنا { الشمولية } وطريقة تريبتنا الخالية من الديمقراطية ... فقط ... لنصبر ... ونبصر ... ونتأمل ... فهنا درس عالي في الديمقراطية وفي أكثر دولة ديمقراطية على وجه البسيطة... فلنطرح جانبا أفكارنا العجولة والمعبرة عن الضيق والتبرم وإستجعال المراحل والأحكام ... لنتعلم.
طبعا تتابعون الإحصاءآت المتعلقة بهذا الأمر, فرغم الصراع الداخلي فى الحزب الديمقراطي والذي لم يحسم بعد ... فأوباما فى التقييم القومي يتفوق على العجوز ماكين ... بنسبة 46 للأول مقابل 44 للثاني, وحالتو ده في غضون المنافسة بين أوباما وهيلاري ... فما بالكم لما { يتفرغ } أوباما لماكين ... بس شيلو الصبر.
شكرا إسمارتي ... وكل المتداخلين
مع مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس حبا فى ماكين ولكن نكاية فى أوباما أو هيلارى! (Re: Nagi Ahmed)
|
Quote: فهذه الجلبة علام؟ لا ينبغي أن تسيطر علينا مشاعرنا { الشمولية } وطريقة تريبتنا الخالية من الديمقراطية ... فقط ... لنصبر ... ونبصر ... ونتأمل ... فهنا درس عالي في الديمقراطية وفي أكثر دولة ديمقراطية على وجه البسيطة... فلنطرح جانبا أفكارنا العجولة والمعبرة عن الضيق والتبرم وإستجعال المراحل والأحكام ... لنتعلم.
طبعا تتابعون الإحصاءآت المتعلقة بهذا الأمر, فرغم الصراع الداخلي فى الحزب الديمقراطي والذي لم يحسم بعد ... فأوباما فى التقييم القومي يتفوق على العجوز ماكين ... بنسبة 46 للأول مقابل 44 للثاني, وحالتو ده في غضون المنافسة بين أوباما وهيلاري ... فما بالكم لما { يتفرغ } أوباما لماكين ... بس شيلو الصبر |
حيدر اتنت برة الموضوع اوف بوينت عدييييل! من صوتوا لهيلارى نصفه سيصوتوا لماكين! تنتظر لى شنوا يا اخوى حيدر! انت بتشجع اواباما وليس الحزب الديمقراطى يعنى قضيتك اوباما وهذا هو الفهم الشمولى بعينه! جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|