محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 00:20 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-29-2008, 00:35 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!!

    محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!!
    ______________________________________________________

    [email protected]

    Last Update 27 ابريل, 2008 09:19:05 PM


    أمستردام (رويترز):

    حذر ممثل الادعاء في المحكمة الجنائية الدولية السودان يوم السبت من أنه سيتحرك ضد مزيد من المسؤولين قريبا اذا فشلت الخرطوم في القبض على مشتبه بهم طلب القبض عليهم منذ عام بسبب جرائم ارتكبت في دارفور.

    وقال لويس مورينو أوكامبو لرويترز في مقابلة انه يعتزم تقديم أدلة ضد مشتبه بهم جدد إلى قضاة المحكمة الجنائية الدولية قبل نهاية العام اذا لم تسلم الخرطوم مشتبها بهما بحلول الوقت الذي يقدم فيه تقريره لمجلس الأمن في الخامس من يونيو حزيران.

    وأصدر قضاة المحكمة التي تأسست عام 2002 في لاهاي كأول محكمة دائمة في العالم لمحاكمة أفراد بتهم ارتكاب جرائم حرب أمر اعتقال ضد اثنين من السودانيين في 27 ابريل نيسان من العام الماضي ولكن الخرطوم ترفض تسليمهما.

    والمشتبه بهما هما أحمد هارون وزير الدولة السابق للشؤون الداخلية وعلي محمد علي عبد الرحمن المعروف بعلي قشيب أحد قادة ميليشيا الجنجويد.

    ويشتبه في أن الرجلين حرضا على القتل والاغتصاب والتعذيب وتسببا أيضا في النزوح الاجباري للمزارعين في دارفور.

    وقال مورينو أوكامبو في مقابلة هاتفية "تسببا في نزوح 2.5 مليون شخص إلى مخيمات وهم يشعرون بالخوف وكان هارون مسؤولا عنهم. تخيل أن يكون مغتصبك هو معلمك. انها طريقة أخرى لكي يظلوا عرضة للهجوم.

    "كل صباح أستيقط وأفكر في هؤلاء الناس... السؤال هو من وضعه (هارون) هناك. من هو الشخص الذي ينفذ (هارون) تعليماته.. عدم القبض عليه دليل مهم بالنسبة لنا... من وعده بالحصانة.."

    وفر أكثر من مليونين من سكان دارفور من منازلهم منذ التمرد الذي اندلع عام 2003 وقام به متمردون من غير العرب على الاخص وحاولت قوات الحكومة والميليشيات المتحالفة معها قمعه في صراع يقول خبراء دوليون انه أسفر عن سقوط ما يصل إلى 300 ألف قتيل.

    وأجاب مورينو أوكامبو على سؤال بشأن عدد المشتبه بهم الذين قد يطلب توجيه اتهامات لهم قائلا ان الأمر يعتمد على الادلة مشيرا إلى أن القضايا الاخرى التي يتعامل معها ورطت ما يصل إلى خمسة أشخاص. وتابع "نحاول معرفة من هو أكثر المسؤولين عن الوضع الراهن."

    ويحقق مكتبه أيضا في هجمات مزعومة للمتمردين ضد قوات حفظ السلام ولكنه قال إن هذه القضية قد تستغرق وقتا أطول قبل رفعها إلى المحكمة اذ من الصعب معرفة من كان المسؤول.

    وطلب مجلس الأمن من المحكمة الجنائية الدولية التحقيق في الوضع في دارفور في بداية عام 2005 فيما اعتبر انتصارا كبيرا للمحكمة الجديدة مع وضع في الاعتبار رفض الولايات المتحدة لعملها إلا أنها أحجمت عن استخدام حق النقض (فيتو) ضد رفع الأمر للمحكمة.

    وأطلقت مجموعة من منظمات حقوق الإنسان يوم الجمعة حملة "العدالة من أجل دارفور" ودعت مجلس الأمن والمنظمات الاقليمية والحكومات إلى المطالبة بتعاون السودان مع المحكمة والقبض على المشتبه بهم.

    وقال ريتشارد ديكر من منظمة مراقبة حقوق الإنسان "أبدت الحكومة السودانية عدم اكتراث صارخ بسلطة مجلس الامن وبضحايا وحشيتها... حتى الآن لم يواجه السودان أي عواقب بتجاهله للمحكمة ومجلس الأمن."

    وإضافة إلى دارفور تحقق المحكمة أيضا في جرائم الحرب في أوغندا وافريقيا الوسطى وجمهورية الكونجو الديمقراطية. وحتى الآن احتجز ثلاثة كلهم من زعماء الميليشيات في الكونجو ومن المقرر أن تبدأ أول محاكمة قريبا.

    ورفض مورينو أوكامبو الايحاءات بأن المحكمة تتحرك ببطء للغاية في التحقيق المتعلق بدارفور وقضايا أخرى وقال "الامور تتغير.. الناس في السلطة يفقدون سلطاتهم... يمكننا الانتظار ولكن الناس في المخيمات لا يمكنهم انتظار حل.

    "لقد حولنا فكرة إلى مؤسسة عملية خلال خمسة أعوام... نحن نغير الطريقة التي يتعامل بها العالم مع العنف.

                  

04-29-2008, 01:02 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!! (Re: بكري الصايغ)

    مـن هـم الـمطلوبيـن الـجـدد?،

    هـل مـحـض صـدف ان ياتـي هـذا الـخـبـر اليوم 28 ابريل ومناسـبة ذكري اعـدام ضـباط حـركة 24 ابريل 1990?.
                  

04-29-2008, 12:12 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!! (Re: بكري الصايغ)

    المحكمة الجنائية الدولية في دارفور!!
    _______________________________________

    جميع الحقوق محفوظة © 2004-2005 مأرب برس.

    الأحد 09 ديسمبر-كانون الأول 2007

    أثار طلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية السيد لويس مورينو من مجلس الأمن القبض على مطلوبين سودانيين ردود فعل قانونية وسياسية واسعة النطاق، والمطلوبين السودانيين هما شخصان الأول أحمد محمد هارون وهو وزير أمني سابق أدار ملف حكومي لقمع انتفاضة مسلحة في أقليم دارفور، والثاني علي كوشيب وهو زعيم ميليشيا قوي متعاون مع الحكومة السودانية أكمل لتوه عقوبة صورية قضاها في إحدى السجون الخاصة بالعاصمة السودانية الخرطوم لثبوت اتهام وجه له من النائب العام السوداني بشآن ارتكابه تجاوزات جنائية في إقليم دارفور المضطرب، وأقليم دارفور تبلغ مساحته تقريباً مساحة تساوي مساحة اليمن في أسيا، أو مساحة فرنسا في أوربا،أكثر من خمس مائة ألف كيلو متر، ويتكون إدارياً من ثلاث ولايات واسعة تحكم الحكومة السودانية سيطرتها الكاملة على ولايتين منها في حين تبقى الثالثة ميدان نفوذ واسع لحاملي السلاح ضد الحكومة السودانية والتي تتهمهم بالتمرد في هذا الأقليم وتنفذ ضدهم وفق هذه التهمة عدد من العمليات العسكرية القوية والتي أفضت مع عمليات تصادم وقتال أخرى بين الميليشيات المسلحة والناشطة في هذا الأقليم المضطرب إلى مقتل أكثر من نصف مليون نسمة، كانت كفيلة بلفت نظر الرأي العالمي....

    والمدعي العام لفظ يوازي مصطلح النائب العام إلا أن تسمية المدعي العام أضبط من حيث الوظيفة القانونية، بينما تسمية النائب العام أنسب سياسياً، والمدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية والذي ينتخب في اقتراع سري من الجمعية العمومية للمحكمة الجنائية الدولية وهي مجموعة الدول الأطراف في النظام الأساسي لهذه المحكمة، و يشترط فيه أن يكون شخصية مشهود لها برصيد وافر من الأخلاق الحسنة ويمتلك خبرة طويلة في العمل الجنائي كما أنه يجب أن يكون أيضاً مثال عال للكفاءة والاجتهاد ويكتفى بإن يجيد إحدى اللغات الرسمية المعتمدة في الأمم المتحدة، قدم مرفقاً بطلبة ملف ضخم احتوى على مجموعة أدلة تشكل في مجملها اتهام واضح للسودانيين الاثنين السابق ذكرهما بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب وهما نوعين من الجرائم تختص بها المحكمة الجنائية الدولية إضافة إلى جريمتين هما جرائم الإبادة الجماعية وجرائم العدوان وفقاً للمادة (5) من نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية.

    ردود الفعل السودانية كانت سياسية أكثر منها قانونية فقد اتهم السفير السوداني بالأمم المتحدة الخبير السياسي المحنك السيد عبدالمحمود بحسب ماجاء في وسائل الإعلام المختلفة المحكمة الجنائية الدولية بإنها محكمة سياسية لا يمكن الوثوق بإجراءاتها، وأن الحكومة السودانية لن تنظر إليها بأبعد من هذا، وتصريح الدبلوماسي السوداني هذا يعني أن الحكومة السودانية وفق هذا الرأي ستبقي ملف محاكمة مواطنيها في المحكمة الجنائية الدولية ضمن أجندة عمل وزارة الخارجية، ولن تنقله إلى السلطات القانونية الحكومية والتي تمتلك حق اتخاذ القرار فيها وزارة العدل... مما يعني أنها كذلك ستستمر في تجاهل الإجراءات القضائية للمحكمة الدولية كما تجاهلتها في إجراءاتها التمهيدية والتي أضاعت على مواطنيها كثيراً من الضمانات التي كانت ستمنح لهم في هذه المرحلة، كما أنها كانت تستطيع استغلال بعض الثغرات الواضحة للنظام الأساسي للمحكمة لاسيما تلك المتعلقة مثلاً بالتهمة الموجهة لهارون وكوشب تهمة العدوان، وكذلك خوض معترك قانوني ضخم حول اختصاص هذه المحكمة من عدمه حيث يجب الإشارة في هذا الصدد إلى أن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية يمتد حتى إلى غير الدول أطراف النظام الأساسي للمحكمة مادامت قبلت باختصاص المحكمة وفقاً لنص المادة (12) من قانون هذه المحكمة، وهذا ماينطبق على قضية الانتهاكات الجنائية في الأقليم السوداني دارفور، إذ كان يجب على الحكومة السودانية أن تدفع قانوناً بعدم اختصاص المحكمة في حال كانت أي الحكومة السودانية لم تقبل رسمياً من قبل اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، وكذا كان لها استغلال اختصاص القضاء الحكومي في هذه المرحلة الذي يمنحه قانون المحكمة، وكل هذه الإجراءات كانت ستستغرق فترة زمنية طويلة لُتكسب الحكومة السودانية وقت أطول لمزيد من المناورة السياسية والقانونية وهو مالم تستغله إذ أنها للأسف استعاضت عن ذلك بتصرفات سياسية لن تصمد أمام إجراءات قانونية معتمدة دولياً.

    وطلب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية لم يكن مفاجئاً للمتتبع لإجراءات هذه المحكمة إذ أن السيد لويس مورينو أوكامبو كان يقود فريق عمل من كبار القانونيين أهمهم نائبه السيد سيرج برامرتز من قبل أكثر من نصف عام مهمته الأساسية جمع أدلة اتهام واضحة تمكنه من إقناع الدائرة التمهيدية بالمحكمة بالإذن له بإجراء تحقيق حول ماوصل له من معلومات تُفيد ارتكاب جرائم تدخل في اختصاص المحكمة الجنائية الدولية بأقليم دارفور السوداني تمكنه من تقديم مثل هذا الطلب المثير للجدل وفقاً لفقرات المادة (15) من قانون المحكمة، والسيدان هارون وكوشب ليسا أول مطلوبان للمحكمة فقد سبق وأن عممت المحكمة عبر الأنتربول الدولي طلب قبض في حق مسؤولين أفارقة سابقين مجهولي الإقامة متهمين في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية منها تلك التي حدثت ضد قبائل التوتسي في بورنداي، لكنهما أي المسؤولين السودانيين أول مطلوبين يعرف مكان إقامتهما بدقة ويحظون بحماية حكومية، كما يعتبر طلب القبض عليهما أول طلب من نوعه يوجه لمجلس الأمن منئذ تأسيس هذه المحكمة، ومجرد إحالة مثل هذا الطلب إلى مجلس الأمن فهذا يعني أن مجلس الأمن سيتعامل مع قرار يصدره بشآن هذا الطلب سلب أو إيجاب وفقاً للفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة وهو الفصل الذي يمنح مجلس الأمن حق استعمال القوة في تنفيذ هذا القرار، وهذا سياسياً يعني توجيه المزيد من الضغوطات الخارجية على الحكومة السودانية التي على مايبدوا أنها قد تعودت عليها مع أنها هذه المرة مختلفة باعتبارها ضغوطات تتكلم بلغة استخدام القوة بغطاء قانوني.

    أما من الناحية القانونية فإن أساس هذا الطلب يُعود إلى المادة (87) من النظام الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية والذي يبيح للمحكمة الجنائية الدولية حق الطلب من مجلس الأمن القيام بمثل هذا التصرف ويشترط نظام المحكمة الذي هو قانونها أيضاً أن إحالة مثل هذا الطلب إلى مجلس الأمن يجب أن تسبقه بعض الإجراءات كشرط مهم لقانونية أي طلب تعاون يقدم من المحكمة لمجلس الأمن منها ماهو إجراء داخلي مثل أذن مسبق يصدر من الدائرة التمهيدية بالمحكمة سبق الإشارة إليه ومنها ماهو إجراءاً خارجياً كما يآتي:

    أولاً- لا بد أن تكون القضية بمجملها والمتهمين فيها المطلوب القبض عليهم قد أحيلت من مجلس الآمن وهو مايعد هذا الشرط متحققاً إذ أن مجلس الأمن هو الذي أحال قضية قمع الحكومة السودانية لتمرد ميليشيات قبلية في دارفور لاشتباهه بوقوع جرائم تدخل ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، ولابد من الإشارة إلى أن هذه الإحالة قد تمت أيضاً وفق الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة كما جاء شرطاً في المادة(13) من نظام المحكمة الأساسي لإحالة مجلس الأمن أي قضية يرى فيها عنصراً جنائياً متعلق باختصاص هذه المحكمة، ولم تشر هذه الإحالة إلى اتهام موجه إلى أشخاص محددون.....

    ثانياً: يشترط أيضاً قانون المحكمة الجنائية الدولية أن تكون المحكمة قد قدمت طلب القبض على المتهمين المشبوهين إلى الدولة الثابت تواجدهم فيها وهذا ماتم فعلاً إذ طلبت المحكمة قبل أشهر بمذكرة صيغت باللغة العربية من الحكومة السودانية القبض والتحفظ على السيد أحمد محمد هارون وعلي كوشيب باعتبارهما متهمين في قضايا تختص بها المحكمة، و لم تقل الحكومة السودانية أنها تجهل مكانهما مثلاً،إذ رفضت صراحة ذلك الطلب ووصفته بإنه صيغ في إحدى مكاتب البيت الأبيض، إلا أنها رغم ذلك اتخذت اجراءات أمنية إضافية في حق هذين المطلوبين إذ قيدت من نشاط المطلوبين، وكثفت عليهما الحراسة الأمنية، وحينها وصفت هذه الإجراءات من مسؤولين أمنيين سودانيين بإنها احترازات أمنية تهدف إلى ضمان سلامتهما، وهما على كل حال مازالا طليقين ويتمتعان بحرية حركة جيدة وإن كانت محدودة......

    ------------------------------------------------------------------------

    كل الارهاصـات تقـول ان الدور قـد جـاء علي السـودان لتقـديـم الـمتهميين بـجرائـم دارفور للـمحكـمة الدولية ولايـوجـد اي اسـتثناء للسودان الذي عليـه مـرغـمآ ان يقـدمهم للمـنظمة الدولية. والعاملون بـهذه الـمنظمة العـدلية الكبيـرة تعـودوا ان يسـمعوااصـوات الاحـتجاجات من دول كثيـرة طلبت مـنهـم الـمحكمة تسـليـم متـهمييـن ببـلادها مثل سـيـراليون وبوروندي ولكن فـي نهاية الـمطاف تسـتسلم هـذه الدول تـمامآ للارادة الدولية.

    جـاء الـدور علي السـودان ولن يجـدي البـكاء و... ( عـلي الـطلاق!!)وعلي الـحكومة ان تـحـتـرم قول اللـه تعـالـي ( ولكـم فـي القصـاص حـياة ياأولـي الألباب ).

                  

04-29-2008, 12:33 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!! (Re: بكري الصايغ)

    اوكامبو يطالب الخرطوم بتسليم المطلوبين!!
    _________________________________________________

    الـمصـدر : الرأي العام .

    التاريخ: الأحد 27 إبريل 2008م،
    21 ربيع الثاني 1429هـ 3814

    :هدد لويس موريني اوكامبو كبير المدعين بمحكمة الجنايات الدولية في لاهاي امس بتقديم ادلة ضد خمسة مسؤولين آخرين للمثول امام المحكمة الدولية اذا عجزت السلطات السودانية عن تسليم اثنين من المشتبه بهما سبق وان طالب باعتقالهما بتهمة ارتكاب جرائم في دارفور. وقال اوكامبو في مقابلة مع رويتر سأتحرك فورا ضد مسؤولين سودانيين آخرين اذا لم تسلمنا الحكومة السودانية اثنين من المتهمين وهما احمد هارون وعلي كوشيب قبيل تقديم تقرير الى مجلس الامن في الخامس من يونيو المقبل.

    ................-----------------------..................

    وقال اوكامبو في مقابلة مع رويتر سأتحرك فورا ضد مسؤولين سودانيين آخرين اذا لم تسلمنا الحكومة السودانية اثنين من المتهمين وهما احمد هارون وعلي كوشيب قبيل تقديم تقرير الى مجلس الامن في الخامس من يونيو المقبل.
                  

04-29-2008, 02:43 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محكمة دولية قد توجه اتهامات لمسؤولين اخرين بسبب دارفور!! (Re: بكري الصايغ)

    (وقال اوكامبو في مقابلة مع رويتر سأتحرك فورا ضد مسؤولين سودانيين آخرين اذا لم تسلمنا الحكومة السودانية اثنين من المتهمين وهما احمد هارون وعلي كوشيب قبيل تقديم تقرير الى مجلس الامن في الخامس من يونيو المقبل).

    _______________________________

    الانـقاذ سـتضطر الـي تسـليـم احـمد هارون وعلي كوشـيب حـماية للاخـرين الذين هـدد اوكامـبو بـمطالبتـهم، خـصـوصـآ وان لائـحتـه بـها اسـماء ناس كباااار فـي الدولة!!!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de