وعاجل بعلم الوصول للجميع ... لا يجد رق بمناطق الكبابيش اطلاقاً

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم سعادة الاخ المشير \ عمر حسن احمد البشير: رئيس جمهورية السودان السلام عليكم و رحمة الله الموضوع : ممارسة الرق بمناطق الكبابيش و الشكرية سيدي الرئيس : تعلمون ان ابشع جريمة مارسها الانسان ضد اخيه الانسان بعد القتل هي جريمة الرق و الاستعباد. لهذا اجمعت الامم منذ ما يقارب النصف القرن على محاربتها بشتى السبل و تقدم الذين استطاعوا محاربة تلك الآفة . لا يغيب عنكم ان كل الاديان السماوية و في مقدمتها الاسلام قد منعت (اعني الاديان)الرق. سيدي الرئيس : نتفهم الظروف التي جعلت البعض تحت رحمة الاخرين ارقاءا في الماضي و لكن ان يستمر الامر حتى تاريخ اليوم محزن للغاية في مناطق الشكرية (الصباغ) مثلا و كذا مناطق الكبابيش ,,, الرق يمارس بكل صوره ضد الذين جلبوا الي تلك المناطق منذ مئات السنين تحت مسمى ((الخدم)). سيدي الرئيس: كل الذي نتمناه ان تتكرم بارسال لجنة برلمانية محايدة و مشكلة من الاحزاب التي يتألف منها المجلس الوطني لتقصي الحقيقة المؤلمة. ليساهم الجميع في تسريح و تحرير هؤلاء الفتيات بلا هوية و الامهات من غير ازواج و الفتيان من غير آباء ثم تأهيلهم للحياة الحرة. ان ما يحدث في تلك المناطق يتنافى مع اي خلق و دين. اللهم اني قد بلغتكم ... اللهم فأشهد و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته مواطنكم : د. حامد برقو [email protected]

Quote: عناية السيد حامد برقو.... هذا حديث افك فاضح والهدف منه بائس ولا يعنينا كثيراً استطيع ان أوكد هنا وبصورة قاطعة وبحكم كوني انتمي لهذا الكيان الكباشي الممتد من المويلح حتى ام سنطة _ اؤكد بان ما اورده السيد برقوهنا محض اكاذيب ... ليس لناظر الكبابيش جواري يخدمنه وليس لشيوخ الكبابيش جواري ولا خدم انتهى الرق في المنطقة منذ زمن بعيد وابناء الارقاء الوجودون في دار الكبابيش الان يعيشون مثلهم والاخرين احرارا لا يستعبدهم احد حديث السيد برقو حديث خطير وتجني لا يليق بمن يحمل درجة دكتوراه انا الان اطلب منه ان يطلعنا على مصادره وانبهه لشيئ غد يكون غائبا عنه هو الاتي: كونك تستطيع ان تكتب ما شئت لا يعني انك خارج اطر المحاسبه جنائية كانت او ادبية ما هي المصادر التي أتتك بهذا الافك الخطير والسلام

Quote: يبدو ان اسعار الاكاذيب هذه الايام في ارتفاع مستمر .. اذ لم تعد قصص التهميش والتعذيب المستجداه تلفت نظر احد ...

Quote: زولا سمح صورة بى الفاتحة بندورة