فيلم "Limbo" ، الفيلم القصير الذي يؤدي الدور الأساسي فيه الصديق الراحل عصام الخواض، يُعرض الآن على موقع بي بي سي "Film Network" LIMBO on BBC Film Network
كتب الصديق "ليوي كير"، مخرج الفيلم عن مساهمة الراحل عصام الخواض كممثل في "Limbo" قائلاً:
Quote:
Issam was never afraid to take risks. He was fearless in his approach to acting, trying anything from repeatedly rummaging through rubbish to running through a London street at five o'clock in the morning, screaming at the top of his lungs. He also worked hard to try to better the lives of others. When we first met he had just come from a job translating in Darfur. He was also a leading activist in the campaign against female genital mutilation. He was a loving and much-loved man.
تم انتاج "Limbo" بمنحة خاصة من UK Film Council وشارك في انتاجه وتصويره عدد من الاصدقاء من بينهم تاليا إزراخي في الانتاج، وسيفيم متين في التصوير وحافظ خير في الكتابة والمونتاج.
ح.خ
..
..
04-08-2008, 06:21 AM
حليمة محمد عبد الرحمن
حليمة محمد عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 11-02-2006
مجموع المشاركات: 4052
ما ضر القدر لو اغمض عينيه هنيهة وتجاوز محطتك؟؟؟ لماذا هذا الرحيل المبكر يا خواض؟؟ ما زال هناك الكثير لتقوله.. مازال هناك الكثير لتفعله..!! ما زال هناك كثير من الامال التي يعلقها زملائك في الاداب واخوتك عليك.. مازلت رغم غيابك القسري المفروض علينا.. املا يرتجى.. لا تصفق الباب خلفك.. بل اتركه موارباَ.. اتركه موارباَ.. فالخواض الذي نعرفه لم يدر ظهره يوما الى احدَ.. اقبل كما كنت.. هاشا.. باشماَ.. وضاحكاَ.. فاردا للدنيا ذراعيك كاجنحة الطائر الشفيف وهو يستعد للاقلاع عند الغسق، بادئا رحلته اليومية صوب امل اخر ممتد وحلم متوهج في الافق.. هجرة عصافير الخريف في موسم الشوق الحلو.. هيج رحيلها مع الغروب احساس غلبني(نا) نتحملو فتح الخواض الباب واعطانا قفاه.. في انتظارك ان تستدير وتقبل الينا.. مرة اخرى ايها الرائع الشفيف.. الخلوق.. العف اللسان والعفيف.. الطاهر القلب واليد واللسان.. فارس بنات جعل عند الزيف والملمات .. يا وجعي عليك.. ويا فقدنا في النائبات دم في امان الله..ابو سارة.. اخو الاخوات همسة اخيرة مثلك لن يحتضن مثيله رحم انثي اخرى.. فانت لحظة جميلة راسخة في الفؤاد استرقها الدهر على حين غرة.. ففي غيابك كل الحياة ..موات
لا تتركنا للنويح والعويل والبكاء.. فمثلك لن تبكيه الثاكلات.. ولن تعدد مناقبه النائحات..
اخواتك واخوتك المكلومين..عنهم حليمة
04-10-2008, 07:44 PM
farda
farda
تاريخ التسجيل: 04-08-2003
مجموع المشاركات: 826
Issam was also a leading activist in the campaign against female genital mutilation. He was a loving and much-loved man. At his funeral in Sudan over 2000 mourners attended. His loss has deeply saddens all who knew him. We would like to dedicate this film to Issam and his family. He is survived by his wife, Joy and three children, Sara, Ziyad and Sami who was born shortly after filming was completed.
سلامات يا حافظ خير,, من الجميل أن نسمع عنك يا صاحب,,تقطعت بالناس السبل و تفرقوا فى منافى الأرض,, عزائى الصادق لكم كل أهل وأصدقاء المقيم الراحل عصام الخواض,,لم أعرفه جيدا ولكنها ساعات كانت كافية لأعرف أن هذا الإنسان لا تملك إلا أن تحترمه وتعجب به وتحبه,,إنه كما يقول أهلنا ليس زول دنيا,,,ولم تترك لنا الأخت حليمة شيئا لنقوله,,,حزن نبيل قولا وفعلا,,وغصة لفراق عزيز بالجد,, الرحمة لأخينا وأخيكم عصام الخواض فنقاء سريرته وطيب معشره وحده يكفيه ليكون مع المغفور ذنبهم..
Quote: ما ضر القدر لو اغمض عينيه هنيهة وتجاوز محطتك؟؟؟ لماذا هذا الرحيل المبكر يا خواض؟؟ ما زال هناك الكثير لتقوله.. مازال هناك الكثير لتفعله..!! ما زال هناك كثير من الامال التي يعلقها زملائك في الاداب واخوتك عليك.. مازلت رغم غيابك القسري المفروض علينا.. املا يرتجى.. لا تصفق الباب خلفك.. بل اتركه موارباَ.. اتركه موارباَ.. فالخواض الذي نعرفه لم يدر ظهره يوما الى احدَ.. اقبل كما كنت.. هاشا.. باشماَ.. وضاحكاَ.. فاردا للدنيا ذراعيك كاجنحة الطائر الشفيف وهو يستعد للاقلاع عند الغسق، بادئا رحلته اليومية صوب امل اخر ممتد وحلم متوهج في الافق..
ذكرنى عنوانك هذا يا حافظ بأغنية قديمة أعشقها للمخضرم جيمى كليف,غناها على ما أعتقد فى أواخر الستينيات أو أوائل السبعينيات,,,
العمل جميل ومعبر,,وذكرنى(بإسكتشاتكم)التى كنتم تؤودونها فى شوارع ومدارس البرارى,,,..
تحياتى ,,
04-13-2008, 09:28 AM
حليمة محمد عبد الرحمن
حليمة محمد عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 11-02-2006
مجموع المشاركات: 4052
Issam was never afraid to take risks . He was fearless in his approach to acting, trying anything from repeatedly rummaging through rubbish to running through a London street at five o'clock in the morning, screaming at the top of his lungs. He also worked hard to try to better the lives of others. When we first met he had just come from a job translating in Darfur. He was also a leading activist in the campaign against female genital mutilation. He was a loving and much-loved man
العبارة التي تحتها خط، هي مفتاح شخصية الراحل المقيم عصام الدين الخواض جاد الرب..
وباقي الصفات التى ذكرها الكاتب هي اكسسوار لهذه الشخصية العظيمة، التي رحلت عن دنيانا
دون سابق انذار..
صدقاَ، اخر مرة رأيت فيها عصام كان ذلك في بداية العام 1989، وما زال صدى ضحكاته
وصوت موتره يرن في اذني..
حليلو البدرك المرقوب
حليلو عصام الوسدوه الطوب
له الرحمة عدد ذرات الرمال
04-13-2008, 10:23 AM
Adil Osman
Adil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة