|
كنت ولا زلت أكره عربدة المناضلين
|
الفكر ممارسة والتنظيم سلوك قاعدة حكمت عملنا أثناء العمل التظيمى فى فترة الدراسة الجامعية تحت مظلة حركة الطلاب المستقلين - باكستان ومع ايماننا التام بالحريات الشخصية الا أن قدسية العمل العام تتطلب السمو فوق الذاتية والملذات وحقى لى أن أفتخر بأبناء هذه المدرسة ومنهم أعضاء فى هذا المنبر د. ياسرميرغنى عبد الرحمن ، د. أسامة عبد الحليم والعزيز demogracy. ما دفعنى لكتابة هذا البوست سيف الحريات الشخصية المسلط علينا تماما كسيفى الاسلام السياسى والتدين المنقوص فقدسية العمل العام تفترط الانضباط فى السلوك اليومى لمنع أهدار العقل ، المال والوقت فحتى الحرب اللبرالى الديمقراطى ببريطانيا لم يتحمل ادمان رئيسه كنيدى ويحضرنى هنا موقف كاتبة سودانية عظيمة تركت التخدين عندما انتقلت الى مصر لأنها رأت فى ذلك استفزازا للمواطن المقهور واهدار للمال . الخمر والنساء كانت ولا زالت آفة للمنادين بالحريات والديمقراطية وهى آفة تفتح باب الفساد المالى والادارى وهنا لاأفرق بين أى دين أو معتقد فالفكر ممارسة والتنظيم سلوك.
|
|
|
|
|
|