|
بحري الأميرية شعلة لا تنطفئ
|
اعزائي نمني نفسنا ببوست عن مدرستنا المميزة والتي خرجت الافذاذ من ابناء هذا الوطن المعطاء وطالب العديد بان يكون لخريجيها بوست ناطقا باسمهم ودعوات الاعزاء كمال السر وحسن طه وغيرهم لاقت قبولا حسنا فارجو من الاعزاء استثمار هذا البوست للتواصل والتعارف وارجومن الاخوة الاعزاء اختيار اسما رنانا للبوست بحيث ندعو جميعا لاعادة هذه المدرسة صرحا من صروح التعليم لا وبل النضال كما عهدنا خريجيها منذ ثلاثينيات القرن الماضي. اعلاه اسم ربما يروق لكم فان راق ارجو اختياره اسما لكم بحيث يكون بحق وحقيقة دعوة لاحياء هذه المدرسة التي احس كانما تم تدميرها بفعل فاعل.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بحري الأميرية شعلة لا تنطفئ (Re: Kamal Karrar)
|
Quote: أن تأتي يا طارق وتنعى لي تلكم المدرسة بأنها أصبحت إدارة تابعة للتعليم بعد أن تم تفريغها من التلاميذ.. فتلك لعمرى المهزلة.. ألم يشفع تاريخ الأميرية لها؟؟؟ معقولة يا طارق... ناس ما عندهم وفاء؟؟؟
|
اخوتي الأعزاء
لا أدري من أين ابدأ وقد فهمت من كلام العزيز كمال كرار بان هذه المدرسة قد أصبحت اثرا بعد عين
معقولة دي
أكاد لا أصدق
الآن تأكد لي أن انهيار التعليم قد لامس كل شء ليس فقط المباني بل التاريخ نفسه
والتاريخ هنا اعتبره تاريخ أمة بكاملها بما أسبغته هذه المدرسة علي النظام التعليمي
بالسودان منذ عهد الاستعمار مرورا للحقبة ما بعد الاستقلال الي اليوم التي اغتالت فيه
يد آثمة هذه المدرسة وتاريخها المجيد.
لا أدري ماذا أقول
وقد اختار العزيز طارق " بحري الأميرية شعلة لا تنطفي " عنوانا لهذا البوست
ويبدو انه مثلي لم يكن يدري بأن هذه الشعلة قد انطفت فعلا.
والسؤال الآن:
ما العمل وكيف العمل لكي نعيد لهذه الشعلة نورها وبريقها؟؟
ابتداءا أقترح أن ينصب غضبنا علي من اتخذ او اتخذوا القرار.
وان نشدد علي ذلك في هذا البوست .
لا يكفي ان نبكي علي الأطلال
بل محاولة العمل بكل غالي ورخيص لاعادة هذه الأطلال الي ما كانت عليه وأفضل.
في انتظار رؤاكم واقتراحاتكم.
مع مودتي.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بحري الأميرية شعلة لا تنطفئ (Re: طارق ميرغني)
|
أخي حسن طه..
أثني إقتراحك بمحاولة إعادة الحياة لبحري الأميرية ( 1 ).. ولكن بعد أن نمتلك الحقائق والوقائع... فقد أخبرني بذلك أخي طارق.. عله يطل علينا من جديد.. ويحدثنا عما آل له حال المدرسة وكم من الوقت قد أنقضى على ذلكم القرار حتى يمكننا التحرك بما تمليه الوقائع على الأرض...
في إنتظار طارق
| |
|
|
|
|
|
|
|