|
خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم!
|
خالد موسي او خالد موتر ...المنصب الرسمي.... قنصل...ومهمة القناصل في ظل الانظمة القمعية..مهمة امنية تحسسية تجسسية.. هذا القزم تلاحظ تواجده الدائم وبشكل مزعج في كل مناسبات السودانيين في منطقة واشنطون سواء كانت مناسبات خاصة. .حفل عرس..سد مال..خطوبة..عيد ميلاد..سماية..كرامة..بدعوة او من غير دعوة برفقة واحد معزوم او مناسبات عامة خاصة مناسبات الجالية ملاذه الامن مصدره الذي لاينضب للتجسس وتلقي المعلومات.. ساعده علي ذلك الاتي: 1/ وكر الجالية الكيزانية او مايسمي بمركز الجالية.. هذا المكان النتن ليس الا وكر من اوكار النظام..يستخدم للتضليل..والتعتيم..والتطويع..ثم التطبيع..بعد التشبيع.. 2/السبهللية وعدم المسئولية واللامبالاة..من بعض السودانيين في تعاملهم مع القضايا الوطنية.. فتجد البعض..يتعاملون مع هذا المجرم ورغم علمهم التام بمهمته التجسسية عليهم..يتعاملون معه بكل اريحية وربما ساعده البعض في مهامه الامنية..بكل سذاجة وعفوية. 3/ استخدام بعض العناصر الانتهازية المعروفة..في تقديمه للناس...بشكل مباشر كالحديث عن سودانيته واحقيته في التواجد والمشاركة والتحدث كمان..كما يحدث باستمرار في منتدي الجالية (توجد صور)...او بشكل غير مثل..دعوته مناسبة..وتقديمه للناس وفرضه عليهم مستغليين طيبة السودانيين وتسامحهم اوتساهلهم العجيب وهذه الخاصية في الشعب السوداني..بني نظام الانقاذ كل افتراضاته عليها..والغريب ان هذه العناصر معروفة جدا بعضهم عامليين فيها سياسيين كبار..وهم ليس سوي العوبة في يد كلب امن السفارة خالد موتر..
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم! (Re: wesamm)
|
الاخ وسام
بغض النظرعن نوايا خالد المبطنه في نشاطه
الاجتماعي لكنى بعرف انه نحن كسودانيين
في الغالب ما بنمشئ متتطفلين الا اذا كان عندك رابط
ما بالجه الماشي ليها واذا وصلت حد الرزاله وبقيت تفرض نفسك
علي الناس ما عليك فما علي الناس الا طرد الشخص الغير مرغوب
واتخيل لي دي مساله في غاية السهولة عندكم في امريكا
لانه الواحد مابيعمل اسلوب الفتونه دا في امريكاويضارب الناس بالكراسي
لكن الداير اسالو انه هو معارضة شنو سياسة شنو دى القاعد تتم في بيوت
الطهور والسمايات دي..
انا البتمناهو شنو انه نرتقي بالخطاب النحن قاعدين نقدمو لكن ذي المواضيع
دى ياها الخلت ناس خالد ديل قاعدين لى هسه ويسو فينا الدايرنو
مع تحياتى
القاهره
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم! (Re: wesamm)
|
الرياضة...سفارة.. خالد موتر...له دور كبير في محاولة احتواء الرياضة كمان...
Quote: وحضر اللقاء من جانب الاتحاد كل من :
السيد فيصل حبيب الله رئيس الاتحاد
السيد ابراهيم محمود الحاج نائب رئيس الاتحاد
السيد الرشيد علي ابراهيم السكرتير العام
السيد هشام الطيب السكرتير الثقافي
السيد محمد شرك نائب امين الخزينة
السيد احمد عبد الله رئيس اللجنة الفنية للاتحاد
السيدان الوليد محمد عبد الرحيم (شنقراي) 5l.jpg فيصل حبيب الله رئيس الاتحاد وعبد الله عجوز (ممثلا ولاية ميرلاند – مستضيفة دورة 2008 ) .
كما شارك هاتفيا من كاليفورنيا السيد الياس طلحة امين خزينة الاتحاد . وبعد نقاش صريح وودي امن الاجتماع علي النقاط التالية :
العمل علي تطوير الرياضة والملتقي السوداني الأمريكي .
التأكيد والتامين علي أهلية وديمقراطية الحركة الرياضية .
تامين مبدأ المشاركة لكل 5b.jpg الرشيد علي ابراهيم سكرتير الاتحاد الولايات والاستمرار في الحوار مع كل الولايات التي ترغب في المشاركة .
تكوين منتخب باسم الاتحاد السوداني الأمريكي لكرة القدم تحت إشراف الكوتش احمد عبد الله ولجنة مساعدة علي ان يلعب المنتخب مباريات ودية بالسودان من اجل السلام والمحبة .
التامين علي دعم ولاية ميرلاند من اجل نجاح وتطوير الدورة الرياضية بمشاركة كل الفعاليات الرياضية من شمال وجنوب وغرب وشرق .
كما امن الجميع علي توحيد الصف بين كل الرياضيين .
والله الموفق source http://www.nilna.com/sports/225o.shtml[/QUOTE]
| |
|
|
|
|
|
|
ملاسى سلام
نعم الاخ صلاح يستخدم لغة مغرقه التعقيداو مايقال عنها
الابهام في اللغة اوزى ما بقولو عندنا مصطلحات شيوعيين
ودايما المفردة المستخدمة عند صلاح مفرده تخصصية لاتتوفر عند العامه
اوممكن نقول(purpose language)
فعشان كده بتلقى كتيرين ما بفهمو مايقوله صلاح او مايعنيه
ودا قصور من المستمعين لا من المتحدث فمعظم الذين يخاطبهم صلاح
من الفترض يكونو من المثقفاتية او المدعنهافاليستحملوا نتيجة
ادعائهم ..
ودا ما بيعنى انه صلاح عاجز من تقديم الخطاب البسيط السلس الذي
يصل الى مفاهم البسطاء بيسر
وحقيقة صلاح وان اختلفت معه فانك لاتمل حديثه ان كنت تفهم مايقول
وانا ما عارف هوليه شحيح في مشاركاته في هذا المنبر
مع تحيات
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم! (Re: wesamm)
|
أعزلوا النظام بعزل رموزه من كل نشاطاتكم الفنية والإجتماعية والرياضية والسياسية.....
لا تفرشوا البساط لمن فرش الأرض دماءَ وأفقر الشعب السودانى.....
لا تعطوهم ما حرموا منه هذا الشعب الأبى.....الحرية.....
لا تلقوا بالسلام والمودة لمن زرع بذور الحرب والقبلية البغيضه....
لا تعاملوهم وكأنهم ممثلى لحكومات شرعية...بل عاملوهم كما هم إنقلابيون..دمويون...خانقون للحريات...عاقدوا الصفقات لذيادة مدة الصلاحية السياسية..إنهم ببساطة ولمن خانته ذاكرته من دهسوا بدباباتهم على كرامتنا وعطلوا إستقلالنا فى يونيو 1989....
التطبيع معهم حرام علينا كما حُرمت مكة على الكافرين.... النضال ضدهم ولو ألقوا بسلاحهم شرف وفريضة وطنية.... والمنخدعون بوعودهم بالديمقراطية فى 2011، فاتهم أن يَتَذكروا أن جريمة 19 عاما لا يمكن إخفاء معالمها خلف الدعابات الإنتخابية...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم! (Re: أسامة خلف الله مصطفى)
|
ولو منحوك الذهب أترى حين أفقأ عينيك ثم أثبت جوهرتين مكانهما هل ترى ..؟ هي أشياء لا تشترى ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك حسكما - فجأة - بالرجولة هذا الحياء الذي يكبت الشوق .. حين تعانقه الصمت - مبتسمين - لتأنيب أمكما وكأنكما ما تزالان طفلين تلك الطمأنينة الأبدية بينكما : أن سيفان سيفك صوتان صوتك إنك إن مت للبيت رب وللطفل أب هل يصير دمي - بين عينيك - ماء ؟ أتنسى ردائي الملطخ تلبس - فوق دمائي - ثيابا مطرزة بالقصب ؟ إنها الحرب قد تثقل القلب لكن خلفك عار العرب لا تصالح ولا تتوخ الهرب لا تصالح على الدم .. حتى بدم لا تصالح ولو قيل رأس برأس ! أكل الرؤوس سواء ؟ أقلب الغريب كقلب أخيك ؟ أعيناه عينا أخيك ؟ وهل تتساوى يد .. سيفها كان لك بيد سيفها أثكلك ؟ سيقولون : جئناك كي تحقن الدم .. جئناك كن - يا أمير - الحكم سيقولون : ها نحن أبناء عم قل لهم : إنهم لم يرعوا العمومة فيمن هلك واغرس السيف في جبهة الصحراء إلى أن يجيب العدم إنني كنت لك فارسا وأخا . وأبا . وملك لا تصالح .. ولو حرمتك الرقاد صرخات الندامة وتذكر (إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ( ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة أن بنت أخيك "اليمامة" زهرة تتسربل - في سنوات الصبا- بثياب الحداد كنت ، إن عدت : تعدو على درج القصر تمسك ساقي عند نزولي فأرفعها - وهي ضاحكة - فوق ظهر الجواد ها هي الآن .. صامتة حرمتها يد الغدر : من كلمات أبيها ارتداء الثياب الجديدة من أن يكون لها - ذات يوم - أخ من أب يبتسم في عرسها وتعود إليه إذا الزوج أغضبها وإذا زارها يتسابق أحفاده نحو أحضانه ، لينالوا الهدايا ويلهوا بلحيته (وهو مستسلم) ويشدوا العمامة لا تصالح فما ذنب تلك اليمامة لترى العش محترقا فجأة ، وهي تجلس فوق الرماد ؟ لا تصالح ولو توجوك بتاج الإمارة كيف تخطو على جثة ابن أبيك ..؟ وكيف تصير المليك.. على أوجه البهجة المستعارة ؟ كيف تنظر في يد من صافحوك فلا تبصر الدم .. في كل كف ؟ إن سهماً أتانى من الخلف سوف يجيئك من ألف خلف فالدم - الآن صار وساما وشارة لا تصالح ولو توجوك بتاج الإمارة إن عرشك : سيف وسيفك : زيف إذا لم تزن - بذؤابته - لحظات الشرف واستطبت - الترف لا تصالح " ولو قال من مال عند الصدام ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام عندما يملأ الحق قلبك تندلع النار إن تتنفس لا تصالح ولو قيل ما قيل من كلمات السلام كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنس ؟ كيف تنظر في عيني امرأة أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها ؟ كيف تصبح فارسها في الغرام ؟ كيف ترجو غدا لوليد ينام كيف تحلم أو تغنى بمستقبل لغلام وهو يكبر - بين يديك - بقلب منكس ؟ لا تصالح ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام وارو قلبك بالدم وارو التراب المقدس وارو أسلافك الراقدين إلى أن ترد عليك العظام لا تصالح - ولو ناشدتك القبيلة باسم حزن - الجليلة أن تسوق الدهاء، وتبدي - لمن قصدوك - القبول سيقولون : ها أنت تطلب ثأرا يطول فخذ - الآن - ما تستطيع : قليلا من الحق في هذه السنوات القليلة إنه ليس ثأرك وحدك لكنه ثأر جيل فجيل وغدا.. سوف يولد من يلبس الدرع كاملة يوقد النار شاملة، يطلب الثأر، يستولد الحق ، من أضلع المستحيل لا تصالح ولو قيل إن التصالح حيلة إنه الثأر تبهت شعلته في الضلوع إذا ما توالت عليها الفصول ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس) فوق الجباه الذليلة لا تصالح ولو حذرتك النجوم ورمى لك كهانها بالنبأ كنت أغفر لو أنني مت ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ لم أكن غازيا ، لم أكن أتسلل قرب مضاربهم أو أحوم وراء التخوم لم أمد يدا لثمار الكروم أرض بستانهم لم أطأ لم يصح قاتلي بي : "إنتبه" كان يمشي معي .. ثم صافحني ثم سار قليلا ولكنه في الغصون اختبأ! فجأة : ثقبتني قشعريرة بين ضلعين واهتز قلبي - كفقاعة - وانفثأ . وتحاملت ، حتى احتملت على ساعدي فرأيت : ابن عمي الزنيم واقفا بتشفى بوجه لئيم لم يكن في يدي حربة ، أو سلاح قديم لم يكن غير غيظي الذي يتشكى الظمأ لا تصالح إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة النجوم .. لميقاتها والطيور .. لأصواتها والرمال .. لذراتها والقتيل لطفلته الناظرة كل شئ تحطم في لحظة عابرة الصبا - بهجة الأهل - صوت الحصان - التعرف بالضيف همهمة القلب حين يرى برعما في الحديقة يذوي - الصلاة لكي ينزل المطر الموسمي - مراوغة القلب حين يرى طائر الموت وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة كل شئ تحطم في نزوة فاجرة والذي اغتالني : ليس ربا ليقتلني بمشيئته ليس أنبل مني ليقتلني بسكينته ، ليس أمهر مني ليقتلني باستدارته الماكرة لا تصالح فما الصلح إلا معاهدة بين ندين (في شرف القلب لا تنتقص) والذي اغتالني محض لص سرق الأرض من بين عيني والصمت يطلق ضحكته الساخرة لا تصالح ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ والرجال التي ملأتها الشروخ هؤلاء الذين يحبون طعم الثريد وامتطاء العبيد هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ لا تصالح فليس سوى أن تريد أنت فارس هذا الزمان الوحيد وسواك ..المسوخ
لا تصالح لا تصالح
أمل دنقل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم! (Re: wesamm)
|
wesamm
التحيه اخي الفاضل ...
احتمال اخونا القنصل ده PARTY CRASHERS والنوع ده زمان كان موجود بكثره في العباسية وحي الضباط وبانت ... ... وخاصة لمن كان الواحد فيهم يقوم ويمسك المايك وينفخ ليهو نفخه نفختين .. ويقول ليك ((( ما زال الليل طفل يحبو )) او احتمال اخونا ده بيكون بيحب المجتمع السوداني والاخوه والاخوات السودانيات ...
اما بالنسبه لموضوع التجسس علي السودانيين ده الايامات دي الموضوع بقي موضه في الولايات المتحدة الامريكية ... وكل من هب ودب عايز يعمل فيها امنجي ... والمصيبه امنجيه بدون اجر ... وكان نبشت في المؤهلات تلقاهم ((( بدون )) وكان نبشت في صحيفة السوابق .. تلقاهم علي قول عمنا شوقي في خانة النشالين ..
خليها علي الله يا حبيب ... والراجل ده اقعدوا معاهو وشوفو سالفتو شنو .... والله يقدرنا علي الناس الما عندهم سالفه ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: خالد موتر..كلب امن سفارة النظام في واشنطون..والتجسس علي السودانيين في مناسباتهم! (Re: wesamm)
|
أخى العزيز محمد القاضى
...
المصيبة الأكبر أن معظم منتسبى الأحزاب من أجيال الثمانينات ليس لديهم إستقلالية فى الرأى... وهم رهن إشارة رؤساء الأحزاب (الذين حولوها لملكيات عائلية) يصالحون ما يشاءوا ومتى ما شأءوا.. لاتهمهم المبدئية فى المواقف ولا يهمهم رأى المواطن المغلوب على أمره...
وما أكثرهم بالعاصمة الأمريكية واشنطن....
ينقعون بالديمقراطية ويعيشون فى ظلها ويقطون من ثمار ممارستها... ثم يتحلوا الى قطع شطرنج داخل أحزابهم....
يتحدثون معك وفى الندوات ويخدعوك بأنهم ممن شكر الله على نعمة العقل وإستقلالية الرأى.... وعند المساء يتحولون الى إمعات...
| |
|
|
|
|
|
|
|