|
|
 هل نشهد عودة تحالف الدستور الإسلامي بقيادة الجبهة؟؟؟؟
|
بإقرار الصادق بـ"ثوابت الجبهة الدينية"
التي لا تنطلي على طفل
ومنحها شهادة "نصف ديمقراطية"
وهي تصادر الصحف والندوات
وإتفاق الصادق "على المغطى" معها
والذي يجب على الآخرين قبوله
أو معاداتهم كمكايدين يعرضون سلامة الوطن للخطر
في الوقت الذي تجري الجبهة يمينا وشمالا
بحثا عن حليف في الإنتخابات
-وأمامها سقوط مشرف في باكستان
رغم إمساكه بكل السلطات-
يحق للشعب السوداني أن يتساءل:
هل نشهد عودة تحالف الدستور الإسلامي؟
وهل قبل الصادق هذه المرة أن يسلم قيادة التحالف للجبهة؟
وهل يحاول الصادق إقناع الميرغني بالإنضمام إليه؟
وهل دافعهم الحقيقي هو إقامة الدولة الدينية
أم
الإستعداد لصراع مصيري ضد تنظيمات المهمشين
في الجنوب ودارفور والشرق التي سحبت قواعدهم؟؟
الباقر موسى
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هل نشهد عودة تحالف الدستور الإسلامي بقيادة الجبهة؟؟؟؟ (Re: Elbagir Osman)
|
نعم لقد شهدنا جماهير حزب الأمة بعد الإنتفاضة ترفض التعامل مع الجبهة
ولا ننسى إنتفاضة قواعد الحزب سنة 2001 عندما رفضت دخول حكومة الجبهة
حيث كان مبارك ينوي جر الحزب
ووقف الصادق كأنه محايد
فحاصرت جماهير الحزب أجتماع القيادة وهم يهتفون
وقال بعضهم أن قواعدهم في الأقاليم وجهتهم بعدم العودة
إذا لم يمنعوا دخول الحزب الحكومة
كانت إنتفاضة تاريخية
أكدت أن جماهير حزب الامة لم تعد كما كانت
علقت على ذلك في منتدى سودانلست قائلا
"لأول مرة تأتي الإشارة من أسفل"
نتمنى أن لا ينسى قادة الحزب تلك المواقف
وأن يعطوا مؤيديهم نصيبا في اتخاذ القرار
يليق بما أحرزوه من تطور
حتى يصبح حزب الأمة بكل وزنه عاملا أساسيا في تطور سودان القرن الحادي والعشرين
وأن لا يسير في طريق تكريس وتصعيد كل مشاكل السودان
الذي تصر عليه الجبهة القومية الإسلامية
الباقر موسى
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Elbagir Osman
Abdel Aati
Deng
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست