|
|
 اوباما دقس ولبس الهزاز
|
في التزعينات حقت القرن المضي قريب دا كان عندنا ليك مصطلح بنطلقوا ليك لما الزول يتغفل في حاجة بنقول ليك فلان دقس ولبس الهزاز اها الهزاز دا كان طالع موضة قمصان بالوان مال امها داعي زي حقت الافلام البيجيبوها في ميامي وشاطي شنو كدا ما عارف والبالم بيتش وقصدي هنا بيتش حق البحر والموية داك ما التانية حقت القروش ديك حمانا الله واياكم
اها ما علينا اوبما من لموا فيهو اخوانا (في الله ) ناس للاسف طراجي مسخت علينا اوباما وواطاته اصبحت بقي ماشي من الدوري الممتاز ورجع درجة اولي وبقي يلعب الايام دي في الليق والانا خايف منه لو ما زحوا منه نشوفوا بكرة بتجارى في الروابط واتيام الناشئين
امس لمت ليك فيهو عمتك هيلاري شطفته في نص زلط رود آيلاند و تكساس واهايو
وحات الله يا ناس كندا كان ما زحيتو من الزول دا انا خايفو ديم القنا بتاع فيلادلفيا ما يجيب فيها صوتين
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: HAYDER GASIM)
|
النبى يا اساسى
اوباما سقط,,,,انا باقى لى ما متابع الاخبار تعرف الذى سقطه هو جماعة بوش مش من حقهم ينتخبو كمواطنين عشان بعدين يقولو للناس معقولة رئيس امريكا تكون امراة
اها,,,بتى لدن شافت اوباما مع تراجى فى الصورة قالت لى يابابا ,,دا منو المتصور مع خالتو
قلت ليها ابنها الكبير اسمه حازم بجد يا اساسى انا كنت فاكرو حازم,,,لما فى النهاية عرفتو زعيم زنجى عظيم بالله شفت تراجى دى بتنحت فى عظامنا عظماء السياسة الامريكية
من حملة تراجى على كلنتون اول مرة اعرف غيرة الجندر,,,
,عقبان نشوف مبوك دينق ..مرشح عام 2030,,, ياربى بكون اخونا دينق متزوج امريكية بيضاء وابو المرة يكون غنيان,,,ننتظر ذلك التاريخ نحن مستعجلين ليه
خبر تانى صغير,,,انصار السنة دفعو 13 مليون لسناء, دقش اعلم الله,,,الرجالة هنا يا بلاش
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: abuguta)
|
| Quote: خبر تانى صغير,,,انصار السنة دفعو 13 مليون لسناء, دقش اعلم الله,,,الرجالة هنا يا بلاش |
كدي يا ابوقوتة افتينا في الخبر دا وغربل لينا باقي اخوانك الايام دي خارج التغطية وكدا
منتظرك بالمفيد يا صاحب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: HAYDER GASIM)
|
المخضرم حيدر قاسم
بصراحة اخوك قلبا وقالبا مع اوباما ونفسي يفوز في الانتخابات دي ولو قريت البوست الاول لم اخفي ميولي (في تشجيع الرجل) لكن انا اعترض علي جزئية بسيطة ولكنها مدمرة وهي محاولة (تجير) الرجل واحتكاره بواسطة نشطاء وكأنه مرشح بأسمهم ... الغريب ان مصالحهم الحقيقية ان كأنوا يدركون هذا معقودة بنواصي هيلاري ولكن الميول العرقية ظهرت اكبر من القضايا المتبناة لذا كان هذا البوست وسابقه بمثابة امتعاض فقط لا غير
ولا تأسي لكلماتي واظنك الان تعرف عن موقفي تجاه القضية باكثر مما ظهر لك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: لعلمك امريكا كلها حتدقس وتلبس الهزاز لو ماجابت اوباما.
|
طراجي طبعا البوست دا موجه ليك عديل كدا وكويس انك التقطي القفاز زي ما بيقول المثل البلغاري السري فيا تراجي من يوم نزلتي صورتك دي والراجل في تقهقر وتردي وانحدار لو قلبك مع اوباما وجهي جهودك ناحية هيلاري وانا اضمن ليك انه باقي الانتخابات دي لو كان المقترعين بل كلينتون وبته حيصوتوا لي اوباما ما دام انت مع هيلاري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: اساسي)
|
حبيبنا اساسى
يسعد صباحك بكل جميل
مع انه ما لينا فى انتخابات الامريكان لانه شهرا ما عندنا فيه نفقه ولكنى هيلارى دى عاجبانى والله لله فى لله .. ياخى مرة اول شىء عندها شخصية قوية وعودة لايام مونيكا تجد ان شخصيتها كانت متماسكة وقوية ولم يهزها ريح العبث الصبيانى فى القصر لا سيما ولو تمت مقارنتها مع سيسيليا التى حالما فرت من ساحة الوغى وتركتها مخدرة لكارلا برونى عارضة الأزياء والمغنية الشابّة التى رأينا سُرّتَها البيضاء المسيحيّة وهى تترقّى فى إيقاعٍ خليليٍّ مدارجَ هَرَمِ خوفو العظيم بمصر العربية وارتمت هى ايضا فى احضان رجل الأعمال ريتشارد أتياس انتقاما من سعادة الرئيس .....
ثم ان خط هيلارى كان واضحا وكلماتها كانت نبلة وقوية والمتابع يجد انها تستحق الاحترام والتقدير والامنيات بأن تفوز هذا ناهيك عن ابن العم الذى تنكر لجذوره الاسلامية وقبض على الجمر بقوله انه اقسم على التوراة وانه يحب اسرائيل فهذه ابعدته تماما عن خانة التعاطف ومع ان تعاطفنا لن يضر ولن يفيد ولكن الناخبون هنالك قالوا كلمتهم وهاهى هيلارى تتقدم بثبات تام ...
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: قرشـــو)
|
والله يا قرشو انا بصراحة مكجن ال كلينتون ديل من يوم ردمونا في السودان بي الاسكود ولا صواريخ شنو ما عارف اليوم داك ولسؤ حظي كنت مضهب في كوبر وشوية كدا القيامة قامت اها الخلعة الدخلتني من اليوم داك لاسع ما طلعت عشان كدا لو مرشحة براها بتمناها ما تفوز وبصراحة الزولة دي لئيمة تقول راضعة من كلبة وانا جني وجن الناس اللئيمين . بعدين لو فازت مشكلة دارفور دي بتصل سواكن والسودان واطاته اصبحت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: اساسي)
|
غزة-دنيا الوطن
اتخذ التنافس بين المرشحين الديموقراطيين هيلاري كلينتون وباراك أوباما، قبل انتخابات تكساس واوهايو الأسبوع المقبل، منعطفا جديدا بإقحام اسم الرسول محمد – صلى الله عليه وسلم- في اسم عائلة المرشح أوباما لتحذير الأمريكيين من رئيس قادم ذي جذور إسلامية، وهذا ما رآه نشطاء مسلمون بأمريكا يصب في خانة "العنصرية".
ووصلت الحملة المركزة على "إسلام" أوباما إلى درجة لم يعد يحتمل فيها، فأعطى حوارا لصحيفة إسرائيلية أكد فيه "لم يكن في حياته مسلما، وأنه يقسم على التوارة ويهمه أمن إسرائيل".
اسم "محمد"
بداية، ولدى استعراض موقع المحطة الأمريكية الشهيرة "فوكس نيوز" (27-2-2008) يظهر حوار مع المذيع الأمريكي بيل كينغهام الذي كان يتحدث على الهواء مباشرة على إذاعته، وكرر في حديثه أن اسم والد المرشح أوباما هو "حسين محمد".
وفي هذه المقابلة تسأل "فوكس نيوز" المذيع الأمريكي عن إشاراته إلى "باراك محمد حسين أوباما"، فيقر بذلك قائلا "نعم قلت ذلك مرة؛ لأن النبي محمد هو أعظم رسول أرسله الله.." .
فتسأله المحطة "لماذا أقحمت اسم النبي "محمد" في اسم المرشح وهو غير موجود أصلا في نسبه"، فيجيب "في ذلك الوقت كنت أعتقد أن واحدا من أسمائه هو محمد ثم غيرت تصريحي واكتفيت بذكر حسين، وعرفت أنني اخطأت باقحام اسم محمد وهو غير موجود أصلا".
وقال المذيع الأمريكي "إن وصول هذا الشخص للبيت الأبيض سيكون عاملا مساعدا في انتشار الإرهاب".
مدونات الإنترنت تلاحق أوباما
ولم تقبل مدونات الإنترنت أن تقف مكتوفة في خضم هذه المعركة والحملة؛ حيث قام موقع Drudge Report على شبكة الإنترنت بنشر صورة أوباما وهو يرتدي زيا تقليديا صوماليا كالذي يرتديه المسلمون، أثناء زيارته لمنطقة "الوجير" شمال شرقي كينيا، في أغسطس/آب من عام 2006، وبناء على هذه الصورة انطلقت حملة أخرى تربط بين المرشح والإسلام وتحذر من وصول "رئيس مسلم" لحكم الأمريكيين.
وكانت هذه الصورة كفيلة بأن يصدر الحزب الجمهوري بيانا يقول فيه " لا يوجد في تاريخ أوباما ولا في مستشاريه ما يؤكد أنه سيكون صديقا لإسرائيل".
كير: هذه حملة عنصرية
إلى ذلك، انتقد رئيس مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية "كير" تركيز وسائل إعلام أمريكية وغربية على اسم والد المرشح الديمقراطي باراك أوباما، وهو " حسين"، فيما زج آخرون باسم "محمد"، وذلك في إشارة منهم إلى جذوره المسلمة وسخريتهم من أنه يحمل اسما عائليا (حسين) يشبه اسم صدام حسين.
واعتبر نهاد عوض، في حديث للعربية.نت، أن الحملة التي ركزت على الجذور الدينية المسلمة للمرشح الديمقراطي "عنصرية" وليست أبدا في خانة حرية التعبير، والهدف منها القول "إن فوز هذا الشخص ووصوله للرئاسة سيكون عبئا وليس رصيدا للولايات المتحدة الأمريكية".
ويرجع عوض الحملة المركزة بسبب وجود منافسة شديدة، معتبرا "أن التركيز على شخصية أوباما وجذوره الدينية واحترامه للثقافة الإسلامية بشكل عام مؤشر على مستوى حدة الكراهية للإسلام والمسلمين في بعض فئات المجتمع".
وقال "أصابنا استياء كبير من هذه الحملة.. كما أن إقران أوباما بصدام حسين الذي يعتبرونه عدوا يعني وضعه في خانة العدو، بالتالي غير مؤهل ومحاولة نفي صفة الأمريكية عنه".
وقال عوض للعربية.نت "لا نتفق مع موقفه تجاه إسرائيل، ولكن ما يطمئن أنه يريد السلام مع إيران والحوار مع العالم الإسلامي، وتوفير التأمين الصحي للمحرومين".
عوض: اليهود دعموا أوباما
وأكد عوض أن الجالية المسلمة دعمت أوباما أكثر من دعمها لهيلاري، إلا أنه أشار أيضا إلى دعم كبير تلقاه من اليهود، وقال "هو يدعم إسرائيل؛ وذلك لأن متبرعين يهود تبرعوا بشكل كبير له ولا يمكن أن نتوقع من مرشح لمنصب كبير أن يلغي تاريخ أمريكا في دعمها لإسرائيل، وأن يرضي العرب والمسلمين عندما لا يوفروا الدعم المالي الذي يوفره الجانب الآخر".
وبخلاف ما هو سائد ومعروف عن الأصول الكينية لوالد أوباما، يقول نهاد عوض "إن والده مسلم من أندونيسيا وأمه أمريكية مسيحية، ولد في هاواي ونشأ كناشط في شيكاغو، ودرس القانون، أبوه تركه عندما كان في سن صغيرة، تمت رعايته من قبل أمه بالتالي نشأ على الدين المسيحي، وقد قضى عدة سنوات في أندونيسيا، وتعلم بمدارس إسلامية وعاد إلى أمريكا".
ويتوقع نهاد عوض أن يفوز أوباما في انتخابات تكساس، وذلك لأنه يكسب يوميا أصواتا جديدة بسبب خطابه الدبلوماسي.
أوباما: لست مسلما
وبعد تصاعد الحملة على أوباما، اضطر للإدلاء بحوار لصحفية إسرائيلية.
وقال المرشح الديموقراطي للرئاسة الأمريكية باراك أوباما في مقابلة أجرتها معه صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية "إنه صديق لإسرائيل وإنه ليس مسلما وقد أقسم اليمين على التوراة".
ونقلت يديعوت أحرونوت الأربعاء 27-2-2008 عن أوباما، السناتور عن ولاية ايلينوي، قوله "قبل كل شيء تتوجب معرفة الحقائق كما هي، أنا لست مسلما ولم أكن أبدا، ولم أتعلم أبدا في مدرسة (دينية إسلامية) ولم أحلف على القرآن، بل أنا ملتزم بالمسيحية".
وأضاف "عشت طوال أربع سنوات في أندونيسيا عندما كنت فتى، وتعلمت هناك في مدرسة علمانية، وعندما أقسمت اليمين فعلت ذلك على كتاب التوراة الذي يعود للعائلة".
وأضاف "أن الذين يعرفون الحقائق لا يشككون بالتزامي تجاه أمن إسرائيل وعلاقات الولايات المتحدة مع إسرائيل"، وفق ما ذكرت وكالة انباء (يو بي أي).
وأشار أوباما، الذي ينافس السناتور عن ولاية نيويورك هيلاري كلينتون على ترشيح الحزب الديموقراطي للانتخابات الرئاسية، إلى أنه "من الجائز أن جذوري تمنحني فهما داخليا سيمكنني من القيام بدبلوماسية أفضل في العالم الإسلامي، وهذه أفضلية بكل تأكيد".
وفي رده على سؤال بشأن ما إذا سيكون صديقا لإسرائيل في حال انتخابه رئيسا، قال أوباما "بيقين مطلق الجواب هو نعم، وسأحضر معي للبيت الأبيض التزاما غير قابل للتشكيك تجاه أمن دولة إسرائيل والصداقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل".
وأوضح أوباما "أن علاقات الولايات المتحدة وإسرائيل قائمة على مصالح مشتركة وقيم مشتركة وتاريخ مشترك وصداقة عميقة بين الشعبين، وهذا الوضع مدعوم بإجماع يتجاوز الأحزاب في الولايات المتحدة وأنا فخور بأن أكون جزءا منه".
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: اوباما دقس ولبس الهزاز (Re: اساسي)
|
حبيبنا اساسى
يسعد صباحك بكل جميل
مع انه ما لينا فى انتخابات الامريكان لانه شهرا ما عندنا فيه نفقه ولكنى هيلارى دى عاجبانى والله لله فى لله .. ياخى مرة اول شىء عندها شخصية قوية وعودة لايام مونيكا تجد ان شخصيتها كانت متماسكة وقوية ولم يهزها ريح العبث الصبيانى فى القصر لا سيما ولو تمت مقارنتها مع سيسيليا التى حالما فرت من ساحة الوغى وتركتها مخدرة لكارلا برونى عارضة الأزياء والمغنية الشابّة التى رأينا سُرّتَها البيضاء المسيحيّة وهى تترقّى فى إيقاعٍ خليليٍّ مدارجَ هَرَمِ خوفو العظيم بمصر العربية وارتمت هى ايضا فى احضان رجل الأعمال ريتشارد أتياس انتقاما من سعادة الرئيس .....
ثم ان خط هيلارى كان واضحا وكلماتها كانت نبلة وقوية والمتابع يجد انها تستحق الاحترام والتقدير والامنيات بأن تفوز هذا ناهيك عن ابن العم الذى تنكر لجذوره الاسلامية وقبض على الجمر بقوله انه اقسم على التوراة وانه يحب اسرائيل فهذه ابعدته تماما عن خانة التعاطف ومع ان تعاطفنا لن يضر ولن يفيد ولكن الناخبون هنالك قالوا كلمتهم وهاهى هيلارى تتقدم بثبات تام ...
| |
|
|
|
|
|
|
| |
اساسي
مرتضي عباس
Tragie Mustafa
Hussein Mallasi
HAYDER GASIM
abuguta
حيدر حسن ميرغني
قرشـــو
Waeil Elsayid Awad
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست