نصرة النبي الكريم والغيرة عليه عبادة . . والاقتداء والاهتداء به ايضاً عبادة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-02-2008, 11:22 AM

محمد عبدالقادر سبيل
<aمحمد عبدالقادر سبيل
تاريخ التسجيل: 09-30-2003
مجموع المشاركات: 4595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نصرة النبي الكريم والغيرة عليه عبادة . . والاقتداء والاهتداء به ايضاً عبادة

    نصرة النبي الكريم
    محبته والتعبير عن محبته
    والغيرة عليه وعلى عرضه
    هذه كلها عبادات لا تغني احداها عن الأخرى ولا تمنع.
    واما الاقتداء بسنته والاهتداء بهديه وترسم خطاه وتمثل قيمه واخلاقه فهي كذلك بعادات في صورة اخرى مطلوبة.
    بمعنى ان الاستنان بسننه والتخلق بخلقه وطاعته بالاعمال لا تغني ولا تكفي عن : المحبة والتعبير عنها ، ولا عن الغيرة لكرامته ومكانته وهيبته من خلال الغضب الموجه ضد من ينتهك حرمته
    أقول ذلك لأقول ان معظم الذين يطالبون بالكف عن تعبير المشاعر الجياشة والتحمس العاطفي له لا نحسبهم احرص على قيم وسنة واخلاق محمد صلى الله عليه وسلم من اولئك الهائجين المائجين الغاضبين الآن جراء الاعتداء عليه بواسطة المهووسين من علمانيي الدنمارك وغيرها
    التعبير عن الغضب ضروري ومهم وهو عمل صالح بحد ذاته
    رغم انه لا يغني عن متابعة الرسول الكريم في سيرته وصورته واعماله
    فكفى كذبا انكم حريصون على الجوهري من التعبير عن محبة محمد (ص): الاعمال الصالحة
    ان المظاهرة بصدق نية لله عز وجل ورسوله الكريم هي عمل صالح
    هؤلاء الغاضبون اصدق من أكثر الذي يدعون العقلانية
    انهم قلقون من تنامي موجة الحماسة للنبي صلى الله عليه وسلم وقلقون لكونهم اقل حماسة ورغم ذلك يزعمون انهم مسلمون ( نظريا)
    الايمان ماوقر في القلب قبل تصديقه بالعمل
    والقلب محل المحبة والعاطفة والشعور الجياش
    والدين معظمه عواطف
    وبدون العواطف الملتهبة لا دين
    فالخشوع مشاعر قلبية
    والخشية نوازع قلبية عاطفية
    والبكاء شوقا الى الله مشاعر ملتهبة
    ومحبة المسلمين عاطفة
    وقراءة القرآن بشغف
    والجهاد لا يتحقق الا بالغضب
    فلا تماروا ولا تزايدوا فيما ليس لكم نصيب فيه
    عليكم بالدفاع عن العلمانية وحدها فهي دينكم
    ربه العقل ورسله الفلاسفة والعلماء واولياؤه المبدعون
    لكم فقط
    الغضب للعلمانية
    ولكم العنف اللفظي والهوس العلماني
    والحب لوجه العلمانية
    والحماسة
    والنضال حتى قيام دين العلمانية في الارض
    يكفيكم هذا
    ودعوا رسول الله (ص) لمن يعرف قيمته شكلا ومضمونا.

    ___________________
    رب اشرح لي صدري
                  

03-03-2008, 06:33 AM

محمد عبدالقادر سبيل
<aمحمد عبدالقادر سبيل
تاريخ التسجيل: 09-30-2003
مجموع المشاركات: 4595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نصرة النبي الكريم والغيرة عليه عبادة . . والاقتداء والاهتداء به ايضاً عبادة (Re: محمد عبدالقادر سبيل)

    الدليل على ان ( العواطف ) الدينية طاعة مطلوبة
    ____________________________________________


    قال الله عز وجل في وجوب محبته ومحبة رسوله الكريم:
    ( قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد فى سبيله فتربصوا حتى يأتى الله بأمره واله لا يهدى القوم الفاسقين (التوبة:24)

    قال سبحانه وتعالى عن موسى -عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام- بعد علمه باتخاذ قومه العجل:
    ( وَلَمَّا رَجَعَ مُوسَى إِلَى قَوْمِهِ غَضْبَانَ أَسِفاً قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي أَعَجِلْتُمْ أَمْرَ رَبِّكُمْ وَأَلْقَى الْأَلْوَاحَ وَأَخَذَ بِرَأْسِ أَخِيهِ يَجُرُّهُ إِلَيْهِ قَالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكَادُوا يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْدَاءَ وَلا تَجْعَلْنِي مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (الأعراف :150) .


    وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"من أحب لله ، و أبغض لله ، وأعطى لله ، ومنع لله فقد استكمل الإيمان."
    أخرجه أبو داود سلسلة الأحاديث الصحيحة للألباني رقم 380


    عن أبي سعيد قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الغيرة من الايمان، والمِذاء من النفاق، قال قلت ما المذاء؟ قال :الذي لا يغار .
    رواه البزار

    وعن أبى ذر أن النبى (ص) قالأشد أمتى لى حبا قوم يكونون بعدى يود أحدكم أنه فقد أهله وماله أنه رآنى).

    (وقد روى اسحق:أن امرأة من الأنصار قتل أبوها وأخوها وزوجها يوم أحد مع رسول الله فقالت:ما فعل رسول الله؟ ، قالوا: خيرا ، هو بحمد الله كما تحبين ، فقالت: أرونيه حتى أنظر إليه ، فلما رأته قالت : كل مصيبة بعدك جلل - أى صغيرة).


    وعن أنس رضي الله عنه قال أن رسول الله قال ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأن يكره أن يعود فى الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف فى النار).

    عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ عن النبي صلي الله عليه وسلم (( أن رجلاً زار أخاً له في قرية أخري، فأرصد الله له على مدرجته ملكاً فلما أتي عليه قال: أين تريد؟ قال : أريد أخاً لي في هذه القرية. قال : هل لك عليه من نعمة تربها؟. قال: لا ، غير أني أحببته في الله عز وجل. قال : فإني رسول الله إليك ، بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه)).
    رواه مسلم
    ( بالله اذا كان ربنا عز وجل يحب المرء لحبه اخيه في الله تعالى ، فما بالك اذا احب احدنا رسول الله في الله جل جلاله؟!) ثم انظر كيف عبر هذا الرجل الطيب عن حبه لأخيه بالوصل والزيارة .

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
    ” يَقولُ اللّه تعالى يومَ القِيامةِ: أينَ المُتَحابّونَ بِجلالي... اليومَ أُظللُّهُم في ظلّي يومَ لا ظِلّ إلاّ ظلّي”

    وعن عائشة - رضي الله عنها - قالت : ما ضرب رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - شيئا قط بيده ، ولا امرأة ، ولا خادما إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن ينتهك شيء من محارم الله فينتقم لله عز وجل ).


    ومن ذلك ما رواه عبد الله بن عمرو -رضي الله عنهما- قال : خرج رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - على أصحابه وهم يختصمون في القدر فكأنما يفقأ في وجهه حب الرمان من الغضب فقال : ( بهذا أمرتم ؟ أو لهذا خلقتم ؟ تضربون القرآن بعضه ببعض بهذا هلكت الأمم قبلكم ).


    ____________________________________
    كلما بولغ في تعظيم العقل تحسست قلبي !
    رب اشرح لي صدري
                  

03-04-2008, 06:41 AM

محمد عبدالقادر سبيل
<aمحمد عبدالقادر سبيل
تاريخ التسجيل: 09-30-2003
مجموع المشاركات: 4595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نصرة النبي الكريم والغيرة عليه عبادة . . والاقتداء والاهتداء به ايضاً عبادة (Re: محمد عبدالقادر سبيل)

    كلما بولغ في تعظيم العقل - علمت ان في الأمر ديانة جديدة تنتظم العالم بالقوة هي العلمانية - فتحسست قلبي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de