|
Re: بروفيسور البيلي والفريق عثمان فقراي بمنتدى الحروف (Re: عادل التجانى)
|
عادل التجانى ,, مساك نور ,,
كده تمام ,, تنوع المواضيع فى المنتدى مهم للغايه ,, أنا كنت قائل بعد افتتاح المركز الثقافى السودانى بالدوحه نوع النشاط ده حينتقل للمركز . لكن يظهر أنو انت مركب ليك مكنة وزير ثقافه , وفكيك قوى ,, وأحنا ذاتنا نفوتك نمشى وين .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بروفيسور البيلي والفريق عثمان فقراي بمنتدى الحروف (Re: عادل التجانى)
|
تم توجيه الدعوة للأخ الفنان / هشام درماس الذي يزور الدوحة في هذه الايام حيث علمنا بأن سفره للسودان سيكون في مطلع الاسبوع القادم وتفضل مشكوراً بالموافقة على مشاركتنا في هذه الجلسة الهامة والتي ستعقبها جلسة طربية جميلة يشاركنا فيها بالعديد من الأعمال الغنائية
وتبقى ليلتنا ليلتين
مرحب بيكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بروفيسور البيلي والفريق عثمان فقراي بمنتدى الحروف (Re: عادل التجانى)
|
تم توجيه الدعوة للأخ الفنان / هشام درماس الذي يزور الدوحة في هذه الايام حيث علمنا بأن سفره للسودان سيكون في مطلع الاسبوع القادم وتفضل مشكوراً بالموافقة على مشاركتنا في هذه الجلسة الهامة والتي ستعقبها جلسة طربية جميلة يشاركنا فيها بالعديد من الأعمال الغنائية
وتبقى ليلتنا ليلتين
مرحب بيكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بروفيسور البيلي والفريق عثمان فقراي بمنتدى الحروف (Re: كمال سالم)
|
كانت امسية رفدت الذاكرة بتاريخ ضارب الجذور ،يعكس ان السودان كان مركزا لحضارة راسخة ، تلاقحت مع حضارات اخرى ، وثقافات واثنيات ، واستوعب هجرات بشرية ، ولعبت سواكن دورا حضاريا ، كانت ميناء زاخر بالحياة ولكنها تحولت الى اطلال .
سنوافيكم بتلخيص والصور من صحافة 30 هشام درماس ، قدم فاصلا من الطرب الاصيل والجميل .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بروفيسور البيلي والفريق عثمان فقراي بمنتدى الحروف (Re: Faisal Al Zubeir)
|
ملامح من التاريخ الاثني والثقافي لإقليم البحر الأحمر وشرق السودان
نظم "منتدى حروف " محاضرة بعنوان "ملامح من التاريخ الاثني والثقافي لإقليم البحر الأحمر وشرق السودان، مساء السبت بمركز أصدقاء البيئة ، وتحدث خلالها البروفيسور عثمان سيد احمد البيلي ، الأمين العام لمركز إسهامات المسلمين في الحضارة ، واللواء شرطة متقاعد عثمان احمد فقراي ، محافظ البحر الأحمر الأسبق ، وأكد المتحدثان إن التمازج والتصاهر بين شعوب وقبائل الجزيرة العربية وإقليم البحر الأحمر وشرق السودان بدأت قبل ظهور الإسلام ، وانه حتى من الناحية الجيولوجية البحتة فإن الجزيرة العربية والقارة الإفريقية لا تنفصلان حتى بعد حدوث الانفلاق الأعظم ( The Great Bang) وتأثر المنطقتين بظاهرة الأخدود الإفريقي العظيم الممتد من هضبة الأناضول في تركيا عبر البحر الميت في وادي الأردن حتى بحيرة رودولف في كينيا.واجمعا على إن العرب عرفوا الساحل السوداني للبحر الأحمر قبل الإسلام وفي زمن الخلفاء الراشدين وكانت لهم مراكز وتجمعات هامة حيث وصلوا إلي صيغة تعايش مع القبائل السودانية . نواصل :
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بروفيسور البيلي والفريق عثمان فقراي بمنتدى الحروف (Re: Alsa7afa_30)
|
من جهته قال البروفيسور عثمان سيد احمد البيلي ،إن العلاقة غرب آسيا ،الجزيرة العربية وإيران وارارات ، والجزء الشمالي من إفريقيا ، والتي عرفت ببلاد السودان ، ليس سودان وادي النيل وإنما منطقة البحر الأحمر حتى المحيط الأطلسي ، مُوغلة في القِدَم، تعود إلى آماد بعيدة قبل بعثة النبي محمد -صلى الله عليه وسلم - ، وهذه حتمية تؤيدها الحقائق الجغرافية والروايات التاريخية. ذلك أن البحر الأحمر لم يكن في وقت من الأوقات حاجزاً يمنع الاتصال بين شواطئه الآسيوية العربية وشواطئه الأفريقية؛ ويبدو بهذا أنه ليس من الصعب اجتيازه بالسفن الصغيرة. وإن بلاد العرب كان لها دورا كبيرا في الملاحة والصلة بين الهند وجنوب إفريقيا قديمة، كما أن الهجرات القديمة ذات صلة وثيقة بهذه المنطقة.وقد اتخذت عدداً من المنافذ ظلت ترد عن طريقها القبائل العربية باتجاه بلاد النوبة والسودان، منها ثلاثة منافذ رئيسة هي: المنفذ الشرقي عن طريق البحر الأحمر من الجزيرة العربية و المنفذ الشمالي عن طريق نهر النيل من مصر. و المنفذ الشمالي الغربي، أو الطريق الليبي عبر الصحراء الكبرى وتحكمت في تلك الهجرات فعدد من الدوافع أو العوامل الدينية، والسياسية، والتجارية، والاقتصادية ولعب موقع السودان الجغرافي في وسط أفريقيا دوراً أساسيا في نشر الدعوة الإسلامية إلي بقية أجزاء إفريقيا بعد أن دخل الإسلام إليه من جميع الطرق النيلية والبحرية والصحراوية. وقامت كثير من الممالك والسلطنات الإسلامية في جميع أرجائه ، وأنشأت بناء علي ذلك الحواضر الإسلامية متمثله في عواصم ومدن لهذه الممالك والسلطنات ، كما لعبت موانئ السودان علي ساحل البحر الأحمر دوراً في قدوم الدعاة المسلمين إلي داخل السودان كما أنها كانت لها صلة مع الحواضر الإسلامية علي البحر الأحمر إضافة إلي أن هذه الموانئ مثلت طريق الحج إلي الأماكن المقدسة لأهل السودان وأهل غرب أفريقيا . واختلطت حركة القبائل السامية بالمجموعات الحامية وكذلك اللغات والأثر العربي والإسلامي يبدو واضحا في شرق السودان وفي دارفور حين أسرة المعقور التي حكمت سلطنة دارفور من أصل عربي وفي نيجريا فان الأسرة التي كونت الممالك السبعة من بغداد . وأشار البيلي إلى انه عمل في نيجريا وجمع 600 وثيقة كتبت بالخط العربي ، وان عثمان دان فوديو لعب دورا كبيرا في نشر الإسلام والثقافة العربية وان هذا المنطقة شهدت قيام ممالك إسلامية .
| |
|
|
|
|
|
|
|