|
Re: براكينٌ تُهادنُ الأروقةْ (Re: بله محمد الفاضل)
|
Quote: سأحيطُ شوقي بشوكٍ وأغضُّ طرفَ الهوى وأنامُ ملءَ الجُفونِ وأوصِدُ بابَ الجوى سأرسمُ لحنَ الفظاظةِ على وجهٍ ذابْ انزوى بدنِ الغرامِ تشبثّ حتى هادن رِتمَ الغنى |
يا سلام عليك يا بله الكلمات أعلاه اسكرتني حتي الثمالة واصل وانا معاك مواصل .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: براكينٌ تُهادنُ الأروقةْ (Re: بله محمد الفاضل)
|
أيَا عافيةَ الحُروفْ ..
أهْـلاً ..
بِكَ
أهْـلاً ..
و
سَهْـلاً ..
سَهْـلاً ..
لِعُودِ حَرْفِكَ
الأخْضَرْ ..
لي بَعْضُ وُقُوفٍ
هُنَا ..
فَكُنْ كَسِرْبِ
ضُوءٍ مِثْلي
يَتِيمْ ..
احترامي حَدّ
الشَّمْسْ ...
أخوك / محمَّد زين ... __________ * " ليْتَكَ تَعْلَمُ مُشْكِلةَ " الإنترنِتْ" عندي ، فَوُجُوديَ ضئيلٌ فيهْ " * أرْسلتُ لكَ رِسالةً يَوْمَ أمْسٍ القريبْ ، تَحْمِلُ كثيرَ شَوْقٍ وامتدادَ سلامْ " .
| |
    
|
|
|
|
|
|
Re: براكينٌ تُهادنُ الأروقةْ (Re: محمَّد زين الشفيع أحمد)
|
هو ما أرنو إليه ولأجله جئت بهزالي
الوقوف لا بل الإطالة والتوغل في الزوايا والمكوث النافع
لك الحب صاحبي اليتيم وقد بلغني خطابك ولم استطع فضه بعد وأعلم فحواه سلفاً لأنه منك
(دع بعض المشاغل تتلاشى من الطاولة ولي معك الكثير من الموجل والمرتجى)
كل الإعزاز والتحايا لك ولأسرتك ولمن معك ولمن بالروح يسمعك
| |
   
|
|
|
|
|
|
Re: براكينٌ تُهادنُ الأروقةْ (Re: بله محمد الفاضل)
|
Quote: اللهفةُ التي تزينُ المسارَ المُزدانَ بالأملِ... تبدو أكثر إلحاحٍاً.. ليضعَ في أضابيرِ القراطيسِ لُغةً تتمشى، تُضارعُ اللهفةَ والأملَ الفاتِكِ المِلحاحْ... ويهبُّ أحزاناً أوجبتِ الوجيبَ على الحنايا: فوهةَ ضوءٍ... يخدشُّ النظرَ يجليُّ الخيالَ.. يطلي أظافِرَ القشعريرةِ بعشقٍ ويطوي خُصلاتَ شعرِها بالريحِ... يعزفُ على جلدِها لحنِ البهاءِ و يُدغدغُ فؤادَها بالعِباراتِ المياسةِ ... ويبدأُ الارتِحالَ بخُطى الرُّوحِ المُرتديةِ نِعالَ ذاكِرةِ الأفراحِ المُخبأةِ باقتدارٍ.. لتوازي اللهفةْ.. |
زخاتٌ تصارع المجهول...
سحابة وجع يتشح بها القمر في فضاءات الغربة... ضوء شموع وقناديل امل... نسمات شتائية باردة تغتصب الدماء من اكفنا... نحاول عبثا تدفئة قلوبنا بنار الحقيقة الموقدة من بقايا الهياكل المحنية قهرا... نتسلل بين حواجز الموت... نحاول الهرب من صباحات الغربة ومساءات الوحدة والضجر المر... فلا يكتب لنا النجاح... لأن قائد ثورتنا... انسان.
زخة هنا... وارواحنا هناك... تسافر اليها اشواقنا بعيدا.. يشدها الينا حبل الروح السري... والقدر المحفور على لوح الحياة والموت... وهمزات الوصل بين ابجديات الحروف المبعثرة ما بين التفاصيل والفصول...
وبتاريخ الليلة... تسافر نظراتنا شوقا لوجه البراءة الملتحف بشلالات الطهر الغارقة في زخات مطر المجون... تلك البراءة الراقدة على مسامير المجهول... تصم أذنيها دقات نواقيس الغضب الاسود... فتبتهل دموعها أن حيّ على الخلاص...
___________________________________ اول مرة يجي من طرف اساسي دة شي كويس
| |

|
|
|
|
|
|
Re: براكينٌ تُهادنُ الأروقةْ (Re: Rasha Hatim)
|
سلمت أصابعك رشا وهي تعيد ترتيب الإلحاح وفق محله في خارطة اللهفة وسلمت روحك تضمخنا بالطيب الذي لملمته من مسافاتِ العتمة طيب الكلم رغم انبعاثه من حنايا تضج بالمرار وتتقاذفها -بلا هوادة- وهاد الغربة ولا خلاص سيدتي إذ ينكفئ المدار يتوج للأنظار شِراك اللجة
تحية كبيرة لصاحبي المشرق أساسي رضي الله عنه...
| |
   
|
|
|
|
|
|
|