|
|
 الغريبان - الغريمان . واوباما - وهيلارى .واستباق الاحداث بقراءة ماخلفها
|
اوباما
الفتى البرونزى صاحب الاصول الافريقية وملامس قلوب واهات الاقليات هنا وهنالك .
الرجل ثاقب الحكمة ثابت الخطى وقوة خط طرحة يؤكدها ترتيب خطابة المحكم فى استعراض برنامجة والذى يكاد يكون حلول حقيقية لكل اركان الكرة الارضية الملتهبة . ويعى تماما تفاصيل اللعبة ويمضى بقبول التحدى واى درجة نهائية هى سابقة تاريخية وتعبيد للطريق للخلف وامتداد لاحلام وصراع السلف منذالكينغ ومرورا جيسى جاكسون وحتى الرجل المؤسسة محمد على كلاى
هيلارى كلينتون
التى تفوقت على جنس النوع بفكرة دخول البيت الابيض كسابقة تاريخية لاول امراءة رئيسة للولايات المتحدة الامريكية .
وهىصاحبة الخبرة الاكبر وكانت خلف زوجها فى كسب ثقة الناخب الامريكى على حساب الجمهورين الذين طال مقامهم وقتئذ ابتداءا من رونالد ريغان وحتى بوش الاب لتكسر هى وزوجها حاجز الرتابة .ولكن تكررت محاولات ابعادةبالقانون وهاهى تلك المحاولات تشكل عثرات للزوجة وبالطبع كانت تتوقعها .ولكن المفاجاة التى لم تتوقعها ان تكون فى هذا الموقف الذى لاتحسد علية . وذلك من ظاهر القلق اعترى حملتها الانتخابية .
مع انها ترى ان الامل مازال قائما واملها فى الرهان قبل ( اهايو } الولاية الكبرى {تكساس ).ورغم التسابق معلوم يرجحون كفتها ........ وتكساس هى ولاية ووطن الرئيس (دبليو بوش ) .
وهى تعلم { انهم ) يريدون فى النهائية .
واصبح الجديد ليس استراتيجية اوباما فقط ولكن قوة دفع غير مرئية فى ظاهرالاحداث سوف تنتهى بانتهاء مراسم دفن الانتخابات الاولية.و التى (يريدون } محصلها الممكن مع العلم الحقيقى انة الافضل لنصف الكرة الارضية .
والفتى البرونزى الشامخ يعى الدور ولة حتمية المعاودة فقد جاء مبكرا فقد اصبح الرجل الرقم .
ونواصل
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست