هل تعتقد ان يجري اوباما تغييرا في امريكا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 11:51 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-18-2008, 01:35 AM

العبيد الطيب عبدالقادر
<aالعبيد الطيب عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل تعتقد ان يجري اوباما تغييرا في امريكا

    نعم ترشح باراك اوباما للمنافسة علي الحصول علي ثقة الديمقراطيين للترشح للرئاسة الامريكية ونعم انه لايزال يحقق انتصارات علي منافسته هيلاري كلينتون ولكن جملة من الاسئلة اسعي للاجابة عليهاوهي اشئلة تشغل بال الكثيرين خاصة مننا نحن الافارقة حيث نعلن بكل سفور تعاطفا اثنيا مع اوباما ونتمني فوزه لكن تظل هذه الاسئلة هذه قائمة

    هل سينال اباما ثقة الديمقراطيين
    هل سيجد اوباما موافقة للفوز برئاسة امريكا
    هل سيصبح اسود افريقي رجل البيت الابيض الاول
    هل سيغير اوباما خارطة السياسة امريكا ام سيسير علي ذات الطريق
    هل سيصبح افريقي ذو جذور اسلامية رئسيا لامريكا رغم تحوله للمسيحية عام 1995

    الكل يعلم ان السياسة الامريكية بصورة عامة سياسة ثابتة لاتخضع لاي متغيرات سواء كانالرئيس اسود او ابيض او جمهوري او ديمقراطي فكل ما نراه الان دراما سياسية يستمتع الامريكيون بانتاجها وتمثيلها ومشاهدتها ويظل الاخرون من علي البعد يتفرجون


    نواصل
                  

02-18-2008, 01:56 AM

العبيد الطيب عبدالقادر
<aالعبيد الطيب عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تعتقد ان يجري اوباما تغييرا في امريكا (Re: العبيد الطيب عبدالقادر)
                  

02-18-2008, 02:05 AM

العبيد الطيب عبدالقادر
<aالعبيد الطيب عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تعتقد ان يجري اوباما تغييرا في امريكا (Re: العبيد الطيب عبدالقادر)

    باراك حسين أوباما، الإبن (ولد في 4 أغسطس 1961، في هونولولو، هاواي)، هو سيناتور ديموقراطي من ولاية إلينوي الأمريكية، وهو الأمريكي ذو الأصول التكرونيه الوحيد حاليا في مجلس الشيوخ[1].

    أصبح ذو أهمية أثناء خدمته في مجلس الشيوخ عن ولاية إيلينوي، ففي سنة 2004 انتخب لمجلس الشيوخ في الولايات المتحدة وحقق انتصار. خلال عمله في مجلس الشيوخ في السنة الأولى صرح السناتور أوباما أنه لن يسعى لترشيح نفسه للرئاسة في عام 2008، ولكن في وقت لاحق في فبراير 2007 أعرب عن اعتزامه خوض سباق الرئاسة الأمريكية.

    فهرس [إخفاء]
    1 حياته المبكرة
    2 دراسته وعمله الخيري
    3 دخوله السياسة
    4 وصلات خارجية
    5 مراجع



    [تحرير] حياته المبكرة
    ولد باراك أوباما في هاواي لأب كيني مسلم كان يدرس في أحد برامج جامعة هاواي، وأم أميركية بيضاء من ولاية كانساس. انفصل الزوجان وكان باراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا، وتصبح الأم مسؤولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيراً بعدما تزوجت أمه طالبًا إندونيسياً، حيث أنجبت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم مدة سنتين في مدرسة ثم التحق بعد ذلك بمدرسة مسيحية كاثوليكية.

    اعتنق أوباما المسيحية بحسب طائفة كنيسة المسيح المتحدة[2]. في عام 1995 كتب أوباما مذكراته بعنوان أحلام من أبي Dreams from My Father. وقد توفيت والدته بعد ذلك بعدة أشهر بمرض سرطان المبيض[3].


    [تحرير] دراسته وعمله الخيري
    التحق أوباما بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا في نيويورك، وتخرج فيها عام 1983 حاصلاً على البكالوريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية، عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين، كما عمل كاتبًا ومحللاً ماليًا لمؤسسة بزنس انترناشونال كوربوريشن.

    انتقل للإقامة في مدينة شيكاغو العام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. في العام 1991 تخرج من كلية الحقوق بجامعة هارفارد، ودرس القانون محاضرًا في جامعة إلينوي في العام 1993.


    [تحرير] دخوله السياسة
    في العام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية إلينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديمقراطي. في نوفمبر 2004 فاز في انتخابات الكونغرس عن ولاية إلينوي بنسبة 70 في المئة من إجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27 في المئة لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحداً من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي سناً وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي.
                  

02-18-2008, 02:13 AM

العبيد الطيب عبدالقادر
<aالعبيد الطيب عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تعتقد ان يجري اوباما تغييرا في امريكا (Re: العبيد الطيب عبدالقادر)


    http://www.taqrir.org/showarticle.cfm?id=502


    هل يصبح أوباما أول رئيس أسود لأمريكا؟



    تقرير واشنطن- يحيى عبدالمبدي


    بالإضافة إلى كونه شهر الدعاية والحملات الانتخابية المستعرة استعدادا لانتخابات كونغرس 2006، فإنه يمكن وصف شهر أكتوبر الماضي في الولايات المتحدة بأنه شهر باراك أوباما. فقد كان السيناتور الشاب في كل مكان، على غلاف مجلة تايم التي أفردت مساحة كبيرة للحديث عن طموح أوباما السياسي وفرص وصوله للمكتب البيضاوي في عدد23 اكتوبر تحت عنوان " لماذا يمكن أن يكون أوباما الرئيس القادم؟"، وعلى أثير إذاعة NBR كان هناك أكثر من مقابلة وتحليل عن مستقبل أوباما السياسي ، وعلى شاشات شبكات أخبار CNN وABC ، NBC وعلى صفحات الجرائد والانترنت. وفي المكتبات، حيث تزين صورة غلاف كتاب أوباما الجديد أرفف بوردرز Borders وبارنرز أند نوبل Barnes and Noble أكبر محلات الكتب في الولايات المتحدة.
    الحديث عن طموح أوباما السياسي تزامن مع ارتفاع سخونة الاستعدادات لانتخابات الكونغرس وافتقار الحزب الديموقراطي لزعامات كاريزمية قادرة على منافسة الزخم الخطابي لزعماء وقادة الحزب الجمهوري. والخوف من نتائج اختيار قاعدة الحزب الديموقراطي لهيلاري كلينتون مرشحة لانتخابات الرئاسة عام 2008. ذلك في الوقت الذي تتعالي فيه بعض الأصوات خاصة أصوات السود الأمريكيين مطالبين أوباما بخوض غمار التجربة رغم كل ما تنطوي عليه من مغامرة.
    من هو أوباما وما هي الظروف التي دفعت به ليكون من أبرز الوجوه السياسة الشابة في الولايات المتحدة ، ماهي رؤية وأفكار السيناتور الشاب؟ وهل يستطيع أوباما أن يحظى بثقة أعضاء الحزب الديموقراطي لكي يتم ترشيحه لانتخابات 2008، وإذا افترضنا ذلك، فهل الشعب الأمريكي ليبراليوه ومحافظوه على استعداد لانتخاب أول رئيس أسود في تاريخ الولايات المتحدة؟ أسئلة كثيرة يحاول تقرير واشنطن من خلال الإجابة عليها في هذا المقال رسم ملامح شخصية سياسية تشير كل الدلائل أنه ينتظرها مستقبل كبير في الحياة السياسة الأمريكية.

    ذكريات الطفولة
    ولد باراك حسين أوباما Barack Hussein Obama, Jr في شهر أغسطس من عام 1961 في ولاية هاوي لأب كيني مسلم أسود كان يدرس في أحد برامج جامعة هاوي وأم أمريكية بيضاء من ولاية كنساس. واسم باراك هو النطق السواحيلي( اللغة الوطنية في كينيا) للكلمة العربية بارك، حيث إن مئات الكلمات في اللغة السواحلية ذات أصول عربية. انفصل الزوجان وباراك في الثانية من عمره ليعود الأب إلى كينيا وتصبح الأم مسئولة عن تربية الطفل. انتقل أوباما إلى جاكرتا صغيرا بعدما تزوجت أمه من مهندس بترول أندونيسي، حيث ولدت أخته غير الشقيقة مايا، ويذكر الكاتب الروائي سكوت تورو أحد أصدقاء أوباما أنه في تلك الفترة انتظم لمدة سنتين في مدرسة إسلامية ثم التحق بعد ذلك بمدرسة كاثوليكية. وعندما بلغ أوباما العاشرة من عمره عاد إلى ولاية هاوي ليعيش حياة مرفهة مع جده وجدته لأمه، وفي تلك الأثناء التقى أوباما بوالده الكيني. وقد عانى أوباما في سنوات المراهقة من مسألة تنوع أصوله العرقية وتحديد هويته الثقافية لدرجة تناوله لفترة وجيزة مخدر الماروانا والكوكايين.

    التعليم والوظيفة والزواج
    التحق أوباما بإحدى جامعات كاليفورنيا قبل أن ينتقل إلى جامعة كولومبيا الشهيرة في نيويورك، حيث تخرج منها عام 1983 حاصلا على بكالريوس في العلوم السياسية والعلاقات الدولية. عمل بعدها في مجال العمل الأهلي لمساعدة الفقراء والمهمشين كما عمل كاتبا ومحللا ماليا لمؤسسة بزنس انترناشونال كروبرشن. انتقل أوباما للإقامة قي مدينة شيكاغو عام 1985 بعد أن حصل على وظيفة مدير مشروع تأهيل وتنمية أحياء الفقراء. وفي هذه الأثناء سافر أوباما إلى كينيا لزيارة قبر والده عندما علم بوفاته في حادث سير. وفي عام 1991 تخرج باراك أوباما من كلية الحقوق بجامعة هارفارد. ودرس القانون كمحاضر في جامعة الينوي في عام 1993.
    في صيف عام 1989 وخلال عمله في شركة للمحاماة في مدينة شيكاغو التقى أوباما ميشيل روبنسون لتبدأ قصة حب وإعجاب متبادل تكتمل بالزواج في 18 اكتوبر عام 1992. لأوباما وميشيل ابنتان هما ماليا ونتاشا. تعيش الأسرة في منزل تاريخي كبير يزيد سعره عن المليون ونصف المليون دولار في الجانب الجنوبي لمدينة شيكاغو.

    أوباما الشاب في مجلس الشيوخ
    كانت أول خطوة فعلية دفعت بالشاب أوباما إلى معترك السياسة في عام 1992 عندما أصبح مديرا لمشروع التصويت قي إلينوي، حيث ساعد 150 الف شخص من الفقراء على تسجيل أسمائهم في سجلات الناخبين. وفي عام 1996 انتخب أوباما لمجلس شيوخ ولاية الينوي لينخرط بشكل رسمي في أنشطة الحزب الديموقراطي. ولا يزال خطاب أوباما الذي ألقاه في المؤتمر الانتخابي للحزب الديموقراطي في يوليو 2004 عالقا في أذهان الأمريكيين ومبشرا بميلاد سياسي بارع في استخدام الأسلوب الخطابي. وفي نوفمبر من عام 2004 فاز باراك أوباما في انتخابات الكونغرس عن ولاية الينوي بنسبة 70% من أجمالي أصوات الناخبين في مقابل 27% لمنافسه الجمهوري، ليصبح واحدا من أصغر أعضاء مجلس الشيوخ سنا وأول سيناتور أسود في تاريخ مجلس الشيوخ الأمريكي. ومنذ تلك اللحظة أخذ نجم أوباما السياسي في الصعود، حيث ورد اسمه ضمن قائمة أكثرعشرين شخصية في العالم تأثيرا في تحقيق لمجلة تايم عام 2005 نظرا للنجاح السريع الذي حققه سياسيا في فترة قصيرة ولتأثيره الكبير في أوساط الحزب الديموقراطي. وقبل نهاية نفس العام وضعته صحيفة نيو ستاتسمان ضمن قائمة عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغيرا في العالم.

    موقف أوباما من ملف الشرق الأوسط
    معظم انشطة ومواقف وتصريحات السيناتور أوباما منذ أن انتخب عضوا في مجلس الشيوخ تنصب على الواقع الداخلي في الولايات المتحدة في قضايا الفقر والتعليم والهجرة والشفافية ومحاربة الفساد. ولكن من خلال بعض الأنشطة واللقاءات يمكن أن نرصد بعض مواقف أوباما فيما يتعلق بالشرق الأوسط، ففي مسألة الحرب في العراق ، يتخذ أوباما موقفا وسطا فقد أعلن أوباما في أكثر من مناسبة أن الحرب كانت خطأ وأن النظام العراقي السابق لم يكن لديه أسلحة دمار شامل أو أي صلات بالإرهاب. وينتقد أوباما سياسة الرئيس بوش في العراق ولكن ذلك لم يمنعه من تأييد ودعم القوات الأمريكية معنويا من خلال الزيارة التي قام بها للعراق في يناير 2006. وفي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، قام أوباما بزيارة الأردن إسرائيل والأراضي الفلسطينية، والتقى سلفان شالوم وزير الخارجية الإسرائيلي أنذاك ومحمود عباس رئيس السلطة الفلسطينية. وفي لقائه مع مجموعة من الطلاب الفلسطينيين قبل أسبوعين من فوز حركة حماس بالانتخابات التشريعية الفلسطينية نقلت شبكة ABC الأمريكية عن أوباما قوله إن الولايات المتخدة لن تعترف بفوز مرشحي حماس قبل أن تعلن الحركة عن تغير بند تدمير إسرائيل من ميثاقها. وبعد فوز حماس قال أوباما إن الأمل يحدوه بعد أن تخوض حماس تجربة المسؤولية عن تقديم الخدمات الأساسية للشعب الفلسطيني من كهرباء وجمع للقمامة إن تدرك أن الوقت قد حان للخطاب المعتدل.

    جرأة الأمل
    بمناسبة مرور عشر سنوات على اتخاذ قرار خوض غمار المعترك السياسي وتقدمه بالترشح لمقعد في المجلس التشريعي لولاية الينوي وهو في الخامسة والثلاثين من عمره ، أصدر السيناتور أوباما كتابا جديدا في 17 اكتوبر الماضي بعنوان "جرأة الأمل The Audacity of Hope" وهي العبارة التي استخدمها أوباما في خطابه أمام مؤتمر الحزب الديموقراطي قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2004. ويبدوا أن ملكة الكتابة واحدة من مهارات باراك أوباما فقد نشر من قبل مذكرات أيام الطفولة والشباب في عام1995 في كتاب بعنوان "أحلام من أبي Dreams from My father".
    وإذا كان كتاب أوباما الأول قد تناول حياته الشخصية والعائلية وصراع العرق والهوية ، فإن جرأة الأمل يشهد تحولا في المضمون نحو السياسة والعمل الحزبي ورؤية وأفكار أوباما السياسية. يرى أوباما أن العودة إلى الأسس والمبادئ التي بني عليها الدستور الأمريكي وإصلاح العملية السياسة من أساسها كفيلان بإعادة الاعتبار والثقة في العمل والحياة السياسية في الولايات المتحدة . ويدعو أوباما في كتابه الجديد الساسة والمجتمع الأمريكي إلى انتهاج نمط جديد من السياسة يتجاوز الاختلافات التقليدية بين الجمهوريين والديموقراطيين من أجل مواجهة المشاكل الحقيقية التي يعاني منها المجتمع، وتحقيق الحلم الأمريكي.

    طموح أوباما الرئاسي
    منذ صعود نجم أوباما وكثرة الحديث معه وعنه في وسائل الإعلام والسؤال الرئيسي هو هل السيناتور يفكر في الترشح لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2008، وكانت إجابة أوباما دائما غير حاسمة أو مستبعدة.
    لكن موقف أوباما تغير في يوم الأحد 22 أكتوبر، حين اعترف في برنامج قابل الصحافة Meet the Press الذي تبثه شبكة أخبار NBC بأنه فكر في الترشح لانتخابات 2008، وأنه سوف يتخذ القرار في هذا الشأن بناء على نتائج انتخابات الكونغرس في 7 نوفمبر الجاري.
    وقد دافع أوباما في المقابلة التلفزيونية عن قدراته ومؤهلاته لتوالي مهام الرئاسة عندما أشير في المقابلة إلى صغر سنه وقلة خبرته وتاريخه في التمثيل السياسي قائلا " لست متأكدا من أن أي رئيس كان مستعدا لأن يكون رئيسا. ولكني أثق في حكم وبصيرة الشعب الأمريكي."
    عدد غير قليل من الصحفيين وكتاب مقالات الرأي يعتقدون أن فرص أوباما في الترشح والفوز في انتخابات 2008 كبيرة، ففي مقال نشر في عدد ديسمبر 2005 من مجلة نيو ربابلك New Republic أكد كاتب المقال أن انتخابات 2008 هي الفرصة الأفضل لأوباما كمرشح لمنصب الرئيس أو نائبه في ظل وجود مرشح جمهوري جديد غير الرئيس بوش. وفي مقال أخر نشر بجريدة شيكاغو تربيون في شهر أكتوبر الماضي قارن كاتب المقال بين تجربة أوباما في 2008 وتشابهها بتجربة نجاح الرئيس جون كندي في الفوز بانتخابات عام 1961.
    ورغم رغبة البعض في وصول أوباما إلى منصب الرئاسة، ورغم الطبيعة الكاريزمية التي يتمتع بها السيناتور أوباما، فضلا عن طموحه السياسي، فإن المعلقيين السياسيين يرون أن مهمة أوباما في الفوز في الانتخابات القادمة ستكون صعبة. ويعتقدون أن فرص اوباما يمكن أن تكون افضل أذا لم يتعجل وانتظر انتخابات عام 2012. ذلك في الوقت الذي يسخر البعض من هذه الفكرة على الإطلاق مستبعدين حدوث سيناريو أوباما حتى بعد مائة سنة في مجتمع تحدد قواعد الحياة السياسية ونتائج الانتخابات فيه ثقافة الرجل المسيحي الأبيض.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de