دعوة إلى ميثاق شرف/خالد عثمان البكري- قارئ - الخرطوم

Quote: لا للعنصرية ولا للجهوية ولا للقبلية .

Quote: دعوة لأن نتفق على ميثاق شرف كبير نوقع عليه جميعاً ونرفض ما سواه وبنود هذا الميثاق هي : 1. أن لا ندعوا إلى العنصرية. 2. أن لا ندعوا إلى جهوية. 3. أن لا ندعوا دعوى قبلية. 4. أن يكون حديثنا عن الوطن وقضاياه من منطلق المواطنة لا العنصر. 5. ألا نؤجج الحقد القبلي والعنصري. 6. ألا نستخدم المصطلحات الداعية إلى الفتنة القبلية أو العنصرية أو الجهوية. 7. أن نكون دعاة ومبشرين بالمحبة والتعايش والتناصر الشعبي العام – لا الخاص بقبيلة. 8. أن نقاطع أي منبر أو بوست فيه نتانة العنصرية والجهوية الفاضحة. 9. أن نعلي من قيمة هذا الميثاق بيننا ونتذاكره . 10. أي نقاط تقترحونها تصب في ذلك المعنى.

Quote: 1. أن لا ندعوا إلى العنصرية. 2. أن لا ندعوا إلى جهوية. 3. أن لا ندعوا دعوى قبلية. 4. أن يكون حديثنا عن الوطن وقضاياه من منطلق المواطنة لا العنصر. 5. ألا نؤجج الحقد القبلي والعنصري. 6. ألا نستخدم المصطلحات الداعية إلى الفتنة القبلية أو العنصرية أو الجهوية. 7. أن نكون دعاة ومبشرين بالمحبة والتعايش والتناصر الشعبي العام – لا الخاص بقبيلة. 8. أن نقاطع أي منبر أو بوست فيه نتانة العنصرية والجهوية الفاضحة. 9. أن نعلي من قيمة هذا الميثاق بيننا ونتذاكره . 10. أي نقاط تقترحونها تصب في ذلك المعنى. وأدعو إلى أن يوقع الجميع ويلتزموا بهذا – حتى لا نكون شركاء في حرق السودان ككل – وحتى لا نكون شركاء في إذكاء روح التنافر التي تكاد تعصف بالسودان

Quote: دعوة لأن نتفق على ميثاق شرف كبير نوقع عليه جميعاً ونرفض ما سواه وبنود هذا الميثاق هي : 1. أن لا ندعوا إلى العنصرية. 2. أن لا ندعوا إلى جهوية. 3. أن لا ندعوا دعوى قبلية. 4. أن يكون حديثنا عن الوطن وقضاياه من منطلق المواطنة لا العنصر. 5. ألا نؤجج الحقد القبلي والعنصري. 6. ألا نستخدم المصطلحات الداعية إلى الفتنة القبلية أو العنصرية أو الجهوية. 7. أن نكون دعاة ومبشرين بالمحبة والتعايش والتناصر الشعبي العام – لا الخاص بقبيلة. 8. أن نقاطع أي منبر أو بوست فيه نتانة العنصرية والجهوية الفاضحة. 9. أن نعلي من قيمة هذا الميثاق بيننا ونتذاكره . 10. أي نقاط تقترحونها تصب في ذلك المعنى

Quote: الأخ المهندس/ بكري أبو بكر تحية طيبة مباركة لك عظيم الشكر على نشرك لمبادرة ميثاق الشرف بهذه الصورة الطيبة والعاجلة . كنت قبل فترة في بورتسودان ومن خلال حديثي - و ونستي - مع بعض الأصدقاء هناك - كانوا يستدلون كثيراً بما يرد في سودانيز أون لاين .. كل من تتحدث معه عن الهم العام في تلك الجهة - كنموذج - يعرف سودانيز ويتفاعل معه .. فأدركت هنالك أن كل كلمة تقال فيه لها رد فعل محسوس على الأرض، وأحسست أنه المتنفس الوحيد لهم قراءةً وكتابة - بصورة أكبر مما تتصور، ومن هنا أدركت ما يمكن أن نقوم به من رأب للصدع الكبير الذي يحدث الآن في الشارع السوداني من خلال سودانيز أون لاين، والصلح الكبير للسودانيين يمكن أن يبدأ من هنا من القواعد الثابتة المؤسِسة للرأي العام السوداني العالمي. والدعوات أحياناً تكون لأول عهدها منكرة حتى ولو كانت تدعو إلى خير كبير، ولكن عندما تهدأ النفوس وتتواضع إلى الحقيقة يحدث ذلك الخير. علينا أولاً إذاً أخي بكري أن نحقق صلحاً داخل بيئة سودانيز أو لاين - وهي بيئة حدثتكم عن تأثيرها - وأؤكد لكم أن هذا الصلح الكبير - بالتوقيع على ميثاق شرف - سينسرب إلى كل أرواح وأبدان السودانيين التي تأثرت كثيراً بما جرتها إليه التراشقات والإساءات التاريخية والمعاصرة التي نسعى إلى محاصرتها ومحوها. فمثلاً أنا أحب جميع السودانيين حباً جماً، وإذا خرجت للشارع ولم أجد جميع السحنات والأشكال واللهجات - سأمرض وسأصاب بالشيزوفرينيا وأعود أدراجي خائباً. لا ننتظر صلحاً ولا سلاماً يأتينا من أعلى ما دمنا نحن معاشر السودانيين متباغضين متحاقدين - فالأشجار لا تنبت من أعلى. إذاً فلنبدأ من هنا - وأنا أرابط أمام شاشتكم منذ أيام وأستقبل كل حرف بموكب من المشاعر المحتفلة. أرجو أن يُرفع العنوان إلى أعلى، وآسف على بعض الأخطاء الإملائية التي وردت نتيجة للاستعجال. التحية لكل من رحب وبصم ووقع وتفاعل - صناع المجد - وإلى حادي الركب خالد البكري الخرطوم 18/8/2008