حكومة السجم تجعل بناء المساكن مهمة انتحارية

Quote: الماعندو 230 الف دولار و ما بيقدر يجمعها

Quote: العدد 118 - الأثنين 4 فبراير 2008 (صحيفة الاحداث) ارتفاع أسعار الأسمنت.....ثلاثة سيناريوهات تقرير : رحاب عبدالله ارتفعت أسعار الاسمنت ليوم أمس ارتفاعاً ملحوظاً حيث بلغ سعر الطن أكثر من (840) جنيهاً مع توقعات بزيادة أكثر ليصل سعر الطن (900) جنيه. وقال س عد الماحي الدرديري رئيس مجلس ادارة شركة استير للهندسة والمقاولات بسوق السجانة لـ"الاحداث" ان الأسعار ارتفعت أمس ليصل سعر الطن أكثر من (840) بنسبة زيادة 40% خلال الاسبوع الماضي من السعر قبل الزيادة. والشاهد ان الكثير من أصحاب المغالق لم يستطيعوا تبرير زيادة الأسعار بالتحديد، وفيما يرى البعض ان الأمر يعود الى ان بعض التجار عملوا على تخزين الكميات الى حين تطبيق الزيادة على القيمة المضافة مع بداية العام 2008م ويرى البعض الآخر ان مستوردي الأسمنت تحسبوا ايضاً لأمر زيادة الجمارك على الأسمنت مع بداية العام 2008م ولجأوا لتخزين كميات لتحقيق أرباح اضافية، ولكن الدرديري يرى ان الأمر يعود لإرجاع هيئة المواصفات والمقاييس لشحنة غير مطابقة للمواصفات وان الامر أدى لربكة فى السوق واصبح المعروض لدى صغار التجار قليلاً. وفيما تباينت الآراء حول من المسؤول حمّل البعض مسؤولية ارتفاع أسعار الاسمنت لهيئة المواصفات والمقاييس، ولكن الهيئة نفت علاقتها بأزمة تصاعد الاسمنت، مبينة ان الرسائل المطابقة للمواصفات ظلت تنساب خلال الفترة الماضية بيد انها أشارت لرفض «11.500» طن بالصومعة الاولى لعدم اجتياز التحاليل المعملية في شهادة المساح الدولي عند المطابقة، فيما اجتازت «10.000» طن للصومعة الثانية فقد اجتازت المطابقة الخاصة بالتحاليل المعملية الواردة في شهادة المساح الدولي، ومنحت إفراجاً مؤقتاً مع اشتراط عدم التصرف في الرسالة لحين ظهور نتائح التحاليل المعملية، وتم تفريغ الرسائل في الصومعة ولم يتم التصرف فيها. ونسبة لأن الرسالتين في باخرة واحدة ولمزيدٍ من التأكد، فقد تم أخذ عينات وتحليلها، وأكدت النتائج عدم مطابقة الرسالة الثانية للمواصفات السودانية في حدود المواصفة الخاصة بنسبة القلويات. وعليه تم منحهما شهادة عدم مطابقة. والفرصة متاحة للموردين للتصرف فيهما، إما باعادة التصدير أو الإبادة . إلا ان البعض يبدي استغرابه من ارتفاع الأسعار مقارنة مع السعر العالمي ويشير الى ان الأمر من شأنه عند دخول انتاجية الـ8 مصانع التي تمكن السودان من الاستيراد يقلل من منافسة المنتج من الأسمنت محلياً. ويرى الدكتور عبدالعظيم المهل استاذ الاقتصاد بجامعة السودان ان هنالك أيادٍ خفية وراء ارتفاع اسعار الأسمنت ويقول لـ(الاحداث) ان انتاجية السودان حالياً من الاسمنت تغطي نسبة 50% من حاجة السوق لكن باكتمال الـ8 مصانع يكون لدينا انتاج يكفي الحاجة المحلية وربما يكون هنالك فائض تصدير خاصة وان مصنعاً واحداً منهم ينتج مليون طن وفى اطار السعر العالمى تكون المنافسة قليلة خاصة وان سعر الطن عالمياً (35) دولار بينما محلياً سعره اكثر من (400) دولار ويعتبر أعلى سعر للاسمنت فى العالم، مبيناً ان سعر الطن حتى يصل ميناء بورتسودان يكون (50) دولارا، ويطرح سؤالاً عريضاً حول ماهي الأسباب التى تجعله يصبح (400) دولار. ويضع المهل ثلاثة افتراضات للزيادة وهي إما أن تكون الدولة تضع صفراً على سعر طن الاسمنت في الجمارك والضرائب فبدلاً من (40) دولار تصبح (400) دولار أي بمعنى ان الزيادة (10) أضعاف السعر ليكون السيناريو الاول لزيادة أسعار الاسمنت بسبب الجمارك والضرائب والجبايات، ويرجح ان يكون السيناريو الثاني قد يكون الموردون والتجار الكبار يشترونه بـ(50) دولار ليبيعه بـ(400) ويعود ربحاً على المورد. ويلمح المهل الى وجود مملكة تسمى الأسمنت تقوم باحتكاره. وقال تبدو هنالك أيادٍ خفية هي التي تعمل على رفع أسعار الأسمنت بدون مبررات، وينتقد ان تقف الدولة حيال الأمر صامتة ومتفرجة فقط ولا تبحث عن الاسباب وكأنما سكن المواطن ليس من اهتماماتها، مبيناً ان الزيادة الحالية تعتبر رداً قاطعاً لما نادى به السيد النائب الاول بإعفاء مدخلات السكن من الجبايات، معتبراً ان السيناريو الثالث لزيادة الأسعار قد يكون النقل سبب فيه، مبيناً ان ذلك هو دور الدولة في ان تبحث عن وسائل لنقل الاسمنت أرخص ولكنه يستدرك قائلاً اذا كان النقل سبباً في الارتفاع فما هو السبب الذى يجعل سعر طن اسمنت عطبرة (400) دولار. وينفي المورد بدر الدين مامون صالح المدير التنفيذي لشركة ياباسط العالمية التهمة الموجهة للموردين باعتبارهم تسببوا في الزيادة بتخزين السلعة. وقال لـ(الاحداث) ان تاجر الاسمنت يحاول التخلص من السلعة لأن تخزينها مكلف لانه يحتمل إعادة تعبئة تحدث فاقداً في الاسمنت كما انهم يخضعون لمراقبة حماية المستهلك، وعزا أمر الزيادة الى الفجوة التى حدثت فى العرض لرجوع عدد اثنين وابور شحنة اسمنت لعدم مطابقتها للمواصفات، ورداً على استفساري عن سبب ارتفاع السعر في الاصل مقارنة بالعالمي قال ان الاسعار عالمياً تشهد الآن ارتفاعاً وان أرخص اسمنت هو الصيني ويصل بورتسودان بـ(90) دولاراً، مشيراً لارتفاع الجمارك المفروضة على السلعة، وحمّل الحكومة مسؤولية الزيادة على الاسمنت. وقال ان السياسات الاقتصادية أدت لتخوف الموردين الذين اعتادوا سنوياً الاحجام عن الاستيراد بدخول شهر ديسمبر تحسباً لما تسفر عنه سياسات الدولة للسنة المالية الجديدة

Quote: دي صعبة شوف لينا حل لي دي Quote: كيف يختى نقة المرة

Quote: وان سعر الطن عالمياً (35) دولار بينما محلياً سعره اكثر من (400) دولار ويعتبر أعلى سعر للاسمنت فى العالم، مبيناً ان سعر الطن حتى يصل ميناء بورتسودان يكون (50) دولارا،

جينيس للارقام القياسية

Quote: وأتت ثالثة الأثافي أسعار الأسمنت والحديد وما اليه , ولا أقول أنها تقصم الظهر , بل انها مستحيلة بكل المقاييس والحسابات . أتمنى من من لهم دراية بأسباب هذا الارتفاع المفاجئ في أسعار الاسمنت أن يوضحوا لنا الأسباب من باب الاطمئنان فقط والعلم بالشئ .

(عدل بواسطة هشام المجمر on 02-04-2008, 09:16 AM)

Quote: لكن اقوليك فى الاخر سوق بلدنا عجيب لايخضع لاى من العوامل العلمية او على الاقل المنطقية

Quote: الان لدي قسم الاراضي بالمغتربين قطع اراضي في الوادي الاخضر بـ 4 مليون وستمائة وفي السوق بـ 2 مليون مافي زول عايش يشتريها للبعد الشديد

Quote: لكن اقوليك فى الاخر سوق بلدنا عجيب لايخضع لاى من العوامل العلمية او على الاقل المنطقية

Quote: الأسمنت.. لغز محير.. الخرطوم: كمال محمد عثمان واصل الأسمنت الارتفاع في أسعاره وبلغ سعر الطن 780 - 790 جنيها بالسكة حديد «بحري» وببورتسودان تجاوز الـ«740» جنيها..! وتوقع العديد من التجار الموردين ببحري أن يتواصل ارتفاع الأسعار في الأسمنت بسبب خروج العديد من موردي الشركات للأسمنت بفعل المضاربات والديون البنكية ..! وأوضح المهندس نجم الدين عبدالفضيل، أن تكلفة الأسمنت لم تتجاوز 520 جنيها، مما يعني أن الأرباح تتجاوز الـ50% . مشيرًا إلى أنهم بوصفهم موردين، يتضررون كثيراً من ارتفاع الأسعار، معللاً ذلك بوجود الأسمنت الذي بالسوق في أيدي قلة من التجار ..! وقال نجم الدين بأن الركود الذي حدث للأسمنت في نهاية العام أدى إلى توجه العديد من البواخر لاتجاهات أخرى غير السودان وأضاف أن شركة الأسمنت المحلية سبب مباشر في الزيادة الأخيرة لأنها تعمل على زيادة الأسعار رغم ثبات تكلفة الإنتاج لديها وتساءل عن أسباب عدم ضبط الدولة وتدخلها في سوق الأسمنت وفي اتصال هاتفي «للوطن» مع مدير المواصفات بالبحر الأحمر، أكد المهندس/ زكريا بأنه لا توجد أية رسالة أسمنت بالميناء بسبب المواصفات عري رسالة «السي بلك» التي هي تحت الفحص منذ أكثر من شهر..! الوطن العدد رقم: 1689 2008-02-06

Quote: تراجع ملحوظ فى الاسعار انفراج فى ازمة الاسمنت بالاسواق الداخلية الخرطوم:عبدالرؤوف عوض انفرجت أزمة الاسمنت في الاسواق الداخلية بتراجع ملحوظ فى الاسعار يوم امس الاول الى (750) جنيهاً للطن بعد ان وصل في الاسبوع الماضي فوق الـ(850) جنيهاً للطن مسجلا اعلى ارتفاع له. وقال التاجر احمد حسن بسوق السجانة ان سعر الطن المستورد انخفض الى (750) جنيهاً، وتوقع مزيداً من الانخفاض في الايام المقبلة نتيجة للانفراج الذي حدث بسبب دخول كميات من الاسمنت للاسواق المحلية والتوقعات بوصول كميات أكبر من السوق الهندي خلال اليومين المقبلين. وفي ذات السياق اكد عدد من الموردين اتجاههم لفتح اسواق جديدة لتفادي خطر الاعتماد على سوق واحد ،ودعا الموردون هيئة الموانيء البحرية الى الاستعداد من خلال تعميق المرابط بالموانيء خاصة الميناء الجنوبي وذلك لاستقبال البواخر ذات الحمولة الكبيرة وذلك للاتجاه لاسواق الهند والصين وماليزيا، مشيرين الى ان المرابط الحالية خاصة في الميناء الجنوبي لا تستقبل البواخر الكبيرة . وقال مورد - فضل عدم ذكر اسمه - ان تعميق المرابط في الموانيء سيسهم وبشكل مباشر في تشجيع الموردين للاتجاه لاسواق الهند والاسواق الاخرى خاصة وان المرابط في الميناء الجنوبي لا تساعد على استقبال بواخر بحمولات كبيرة وذلك لان البواخر ذات الحمولة الصغيرة لا تغطي مع زيادة تكاليف الترحيل. وقال المورد الطاهر حسن التوم ان الشركات بدأت تتجة لفتح اسواق جديدة كالسوق الاوكراني والماليزي والهندي لسد الاحتياجات المتزايدة بالاسواق الداخلية ،وتوقع ان تشهد الايام المقبلة انفراجا كبيراً في ازمة الاسمنت. وابان المورد عبد القادر عبد السلام ان تكلفة الترحيل تتفاوت من بلد لآخر مؤكدا امكانية الوصول الى اسواق جديدة، وقال ان السوق المصري يمتاز بقرب المسافة، وانخفاض تكلفة الترحيل مقارنة بالاسواق الاخرى الامر الذي ادى الى تركيز الموردين على السوق المصري. الرأى العام التاريخ: الإثنين 11 فبراير 2008م، 4 صفر 1429هـ

Quote: سعر الطن فوب بورسودان (بالفاتورة) + 10% سمسرة + 20% تنزيل و تفريغ + 10% ضريبة ارباح + 10% قيمة مضافة + 100% رسوم عابر سبيل + 100% الحضر القسمة يقسم + 10% كهرباء+ 10% مياه+10% اتصالات = 50+5+10+5 +5 + 50+ 50+5 + 5+ 5+5 = 200 ده لحدى بورسودان من بورسودان للخرطوم ترحيل الطن + نفطة جباية 1 + +نفطة جباية 2+نفطة جباية 3+نفطة جباية 4+نفطة جباية 5+نفطة جباية 6+نفطة جباية 7+نفطة جباية 8+نفطة جباية 9+نفطة جباية 10+ ضريبة ارباح 2+قيمة مضافة2 + تامين اجبارى + تأمين شامل + تامين ضد الغير+ تأمين ضد طرف ثالث + الاسطباحية + بنمسى على الحلوين+ المساهمة الالزامية+ دمغة الصحة +التامين الصحى+ الخدمة الالزامية + رسوم تخطيط+ رسوم طرق + رسوم ولايات+ رسوم محليات + رسوم معتمديات+ رسوم غير منظورة+ رسوم الوحدة الوطنية+ رسوم دحر الفتنة+ رسوم قهر الزمان+ رسوم يبنون الخيرية+ رسوم يعمرون الاستشارية+ رسوم نظافة+ رسوم البيئة+ رسوم ايصالات = 400 دولار

Quote: تعهد بنك السودان بحل مشكلة السندات المالية للشركات العاملة في مجال البناء والتشييد خلال الفترة القادمة، فيما حذر أمين صندوق الاسكان من إنهيار قطاع الطرق إذا استمر عدم التنظيم. وقال نائب محافظ بنك السودان بدر الدين محمود في ندوة انقاذ قطاع البناء والتشييد إن البنك المركزي كان بامكانه دفع السندات لكنه لم يفعل لان السندات الداخلية تؤثر على توفر العملة الصعبة وقال إن البنك سيسدد السندات المالية الحالية للشركات العاملة في مجال البناء والتشييد. ودعا وزير الدولة بالمالية حافظ عطا المنان إلى ضرورة توفير المال لسداد السندات حتى لا يحدث إعسار للشركات العاملة في هذا القطاع باعتبار انها تدفع عجلة التنمية. وحذّر أمين صندوق الاسكان المهندس الحاج عطا المنان من انهيار قطاع البناء ونادى بأهمية تنظيم هذا القطاع.

(عدل بواسطة اسعد الريفى on 02-14-2008, 11:26 AM)