|
مريم الصادق المهدي - اسئلة مهمة
|
حوار نطالعه اليوم من صحيفة ألوان - ما حقيقة نية حزب الأمة في مسئلة المشاركة في الحكومة - كرسي الوزارة للسيدة مريم - بشرى وانضمامه لجهاز الأمن..نقلنا ما يخص المواضيع المذكورة.
Quote: سؤال: يقال إنكم استأنفتم الحوار مع المؤتمر الوطني بصورة مفاجئة وثمة اتفاقيات سرية تمت؟ د.مريم: اشكركم على هذا لأن التحري مطلوب "يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا"..وأمور الحكم دائماً هي شأن الناس وهم الذين يختارون من يحكمهم وهي بموجب تكوينها لا يمكن أن تقوم على أسس سرية تمت في حزب الأمة. الذي حدث أننا أجرينا مراجعة لموقفنا السابق في عدم الحوار مع المؤتمر الوطني بسبب ما فعله في دارفور وقد أتت تلك المراجعة في إطار مد جسور الحوار مع كافة القوى السياسية في الساحة ومن بينها حزب المؤتمر الوطني. |
مافاهمين ما فاهمين
Quote: سؤال:ماذا تقولين حول تعيين شقيقك في جهاز الأمن؟ د.مريم: بشرى كمواطن سوداني مسؤول عن الخطوة التي قام بها..وعلى مستوى أنه شقيقي وبحكم المعرفة التامة به فأنا أثق تامة بالدواع التي جعلته يخطو هذه الخطوة وله منطق محدد. سؤال: هل هذا يعني أنك موافقة على هذه الخطوة؟ د.مريم: أنا كأخت كبرى لبشرى لست مؤيدة لما قام به كما انها على مستوى سياسي خطوة فردية ولكن ليس لدي شك في أنه يمتلك دوافع محددة ولكن اعتقد أن جهاز الأمن ليس اسم على مسمى ولا أتمنى أن ينتمي أي انسان تربطني به صلة إلى هذا الجهاز الذي قمع الشعب ولا زال يواصل قمعه له وتاريخه معروف منذ انقلاب الانقاذ في دوائر دارفور والطلاب واربأ ببشرى أخي أن يكون جزءاً من هذا الجهاز ، وهذا هو موقفي الشخصي. |
أربأ يعني شنو؟ المهم معليش ماعندي عربي. خلاصة الكلام ما موافقين قالت على موضوع السيد الملازم بشرى.
Quote: سؤال: يدور الآن حديث حول إتجاه لتعيينك وزيرة دولة أيضاً في إطار الاتفاق السري حسب ما يشاع؟ د.مريم: بصفتي رئيسة دائرة الاتصال أقول أن هذا الحديث يؤكد أن المصداقية معدومة في الحزب الحاكم جملة وتفصيلاً. سؤال: تحليلكم لهذه التسريبات..وهل هذا دليل وجود صراعات داخل المؤتمر الوطني؟ د.مريم: شكل التسريبات بهذا المستوى يا أستاذة أمل يؤكد أن المؤتمر الوطني هو عدة مؤتمرات وطنية ولديهم صراعات داخلية اعلمها تماماً..لكن نحن تعاملنا معهم في ثلاث دورات وتكررت هذه الأزمة..وقادته مجموعة السيد مبارك المهدي وبعد سنين وقواعدنا للدخول في تفاوض للمرة الثانية بعد احتدام أزمة دارفور في 2004 ، والان بعد ثلاث سنين ونصف أقنعنا انفسنا وقواعدنا على ضرورة التفاوض مع المؤتمر الوطني وللمرة الثالثة يدخلنا في ذات الأزمة بانها مسألة مشاركة وتشارك. |
يعني ااااااي صاح لكن شنو..على مضض
شكراً
|
|

|
|
|
|