الفاتح جبرا .. في ذمة الله
نعى اليم ...... سودانيز اون لاين دوت كم تحتسب د. الفاتح يوسف جبرا فى رحمه الله
|
ماذا يعني قرار هيئة المحلفين بضرورة تقديم عضو الكونغرس السابق و الاغاثة الاسلامية للمحاكمة؟
|
اوردت جريدة الواشنطون بوست الواسعة الانتشار و الصادرة في يوم 16 يناير 2008م خبراً مفاده ان هيئة من المحلفين الامريكيين وجدت ما يكفي من الادلة لتقديم عضو الكونغرس السابق عن ولاية ميتشجان السيد "مارك ديلي سيلجاندر" الي المحاكمة بتهم عديدة و مختلفة، و هي تهم قررت الهيئة بناءاً عليها كذلك تقديم هيئة الاغاثة الاسلامية الامريكية و نفر من الناشطين الاسلاميين للمحاكمة ايضاً. هذا القرار يعتبر نقطة فاصلة في تاريخ عمل الناشطين الاسلاميين في الولايات المتحدة بشكل خاص و في دول المهجر بشكل عام، هذا من جهة، اما من الجهة الثانية فإنه يلقي علي عاتق منظمات حقوق الانسان بشكل عام و السودانية بشكل خاص مهام جديدة لا يمكن التقاعس عن القيام بها. سنعود الي تفصيل ذلك
دمتم،
صديق عبد الهادي
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يعني قرار هيئة المحلفين بضرورة تقديم عضو الكونغرس السابق و الاغاثة الاسلامية للمحاكمة (Re: صديق عبد الهادي)
|
Quote: سادساً/ عبد العظيم الصديق، و هو يواجه 5 تهم.
|
According to the official Moslem Brothers website, this person is a also a Sudanese:
Quote: 1 اتهامًا رسميًّا أمريكيًّا بالإرهاب ضد مؤسسة خيرية إسلامية http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=33702&SecID=233 [19:03مكة المكرمة ] [17/01/2008] واشنطن- أمريكا إن أرابيك
قرَّرت هيئة المحلفين الفيدرالية بالمنطقة الغربية من ولاية ميسوري الأمريكية أمس الأربعاء، التي تنظر قضيةً ضد مؤسسة "الإغاثة الإسلامية الأمريكية" (IARA)، إضافةً إلى 8 اتهاماتٍ جديدةٍ للمؤسسة وعددٍ من كبار موظفيها منها التورط في معاملاتٍ مالية محظورة لدعم قائد المقاومة الأفغاني قلب الدين حكمتيار.
الاتهامات لم تطل المؤسسة وكبار موظفيها فحسب، بل طالت أيضًا عضو الكونجرس السابق مارك ديلي سيلجاندر؛ حيث وجهت إليه اتهامات بقيامه بعمليات غسيل أموال وعرقلة سير العدالة في هذه القضية.
اللائحة الجديدة التي جعلت عدد الاتهامات 41 تهمةً في قضيةٍ واحدةٍ أعلنها مساعد المدعي العام الأمريكي لشئون الأمن القومي دينيس وينستن، وجون وود المدعي العام الأمريكي في غرب ميسوري، وجوزيف بيلي مساعد مدير شعبة مكافحة الإرهاب في مكتب التحقيقات الفيدرالية، ومونت ستريت مفوض الاتهام الخاص من مكتب كانساس الميداني بمكتب التحقيقات الفيدرالية.
وكانت المؤسسة قد اتهمت في 6 مارس 2007 بـ 3 تهمٍ من بينها "تحويل أموال بصورةٍ غير مشروعةٍ إلى العراق" أثناء الحظر الأمريكي البريطاني فيما اعتبر انتهاكًا للعقوبات الفيدرالية، وسرقة أموال الحكومة، وإساءة استخدام المؤسسة لجمع الأموال لغرضٍ غير مشروع، ومحاولة تجنب كشف الحكومة الأمريكية عن أنشطتهم.
الاتهامات الجديدة التي أُضيفت للائحة الاتهامات الأصلية ضد مؤسسة الإغاثة ورئيسها مبارك حامد شملت كذلك المشاركة في تعاملات مالية محظورة لدعم زعيم المقاومة الأفغاني قلب الدين حكمتيار، مؤسس "حزب قلب الدين الإسلامي" ورئيس الوزراء الأفغاني سابقًا، والذي شارك في أعمال مقاومة، ويلقى التأييد من جانب تنظيم القاعدة وحركة طالبان.
واتهمت الحكومة الأمريكية المؤسسةَ ورئيسها بإرسال أكثر من 130 ألف دولار ما بين عامي 2003 و2004م لحساباتٍ مصرفية في بيشاور في باكستان، و"كان التحويل في الظاهر لدعم دار أيتامٍ اتضح أنها في مبانٍ يملكها ويُسيطر عليها حكمتيار"، بحسب الادعاء الأمريكي.
وفي بيانٍ من وزارة العدل الأمريكية قال دينيس وينستن مساعد المدعي العام لشئون الأمن القومي أكد أن "هذه القضية ترسم صورةً مقلقةً لمؤسسةٍ خيريةٍ أمريكيةٍ تُشارك في تعاملاتٍ لمصلحة الإرهاب وتتآمر مع عضو سابقٍ بالكونجرس لتحويل الأموال الاتحادية المسروقة لحسابه نيابةً عن المؤسسة الخيرية".
ومؤسسة "الإغاثة الإسلامية الأمريكية" المدرجة في لائحة الاتهام، كان مقرها في واشنطن، وكانت معروفةً باسم وكالة الإغاثة الإسلامية الإفريقية بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد تأسست في عام 1985م وأغلقت في عام 2004م بعدما قامت وزارة الخزانة الأمريكية بوصفها بأنها منظمة إرهابية عالمية ضمن العشرات من المؤسسات والمنظمات الإسلامية التي قامت الولايات المتحدة بقمعها في كثيرٍ من دول العالم.
ومن الذين أدرجوا في لائحة الاتهام بالمؤسسة مبارك حامد -51 عامًا- وهو سوداني حاصل على الجنسية الأمريكية؛ حيث شغل منصب المدير التنفيذي، وأيضًا عضو الكونجرس السابق مارك ديلي سيلجاندر -57 عامًا- مدير شركة الإستراتيجيات العالمية للتخطيط والتسويق والعلاقات العامة في واشنطن والمتهم بعمليات غسيل أموال وعرقلة سير العدالة والتآمر مع قيادات المؤسسة للحصول على الأموال والتستر على الأنشطة غير المشروعة.
وأيضًا علي محمد بيجيجني- ليبي حاصل على الجنسية الأمريكية- والذي اتهم بالاشتراك مع مبارك حامد في الحصول على 2 مليون دولار من مؤسسة "يو إس أيد" وعدم إعادتها بعدما ثبت عدم استغلالها في أوجهٍ معينة.
واتهم أيضًا العراقي أحمد مصطفى, وخالد السوداني والمدير الإقليمي لمكتب الشرق الأوسط للمؤسسة، وعبد العظيم الصديق- السوداني المتجنس بالجنسية الأمريكية- والنائب السابق لرئيس العمليات الدولية بالمؤسسة.
|
mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ماذا يعني قرار هيئة المحلفين بضرورة تقديم عضو الكونغرس السابق و الاغاثة الاسلامية للمحاكمة (Re: صديق عبد الهادي)
|
الاخوة الاعزاء
عمر ادريس محمد القاضي و
كوستاوي
الشكر علي المرور و علي الروابط المهمة التي توثق لواحد من اكبر مرتكبي جرائم حقوق الانسان في تاريخ السودان الحديث. و يظل السؤال، ما هي الاسباب التي تجعل اعضاء الجبهة الاسلاميةدائماً يعملون مع من تحوم حولهم الشبهات في سعيهم المحموم لكسر طوق عزلتهم؟ ( عضو الكونغرس السابق و المتهم حالياً مارك سليجاندر رتب زيارة كرتي الي الولايات المتحدة، و هي بالمناسبة زيارة خاصة، رغم وزن كرتي كمسئول في الانقاذ... و لقد كانت سرية و لكن منظمات حقوق الانسان فضحت امرها) !!!
صديق.
| |
|
|
|
|
|
|
|