|
|
 الله يستر من الجاى..تحضيرات انجمينا وطرابلس للخرطوم بعد ان عرفت القاهره كل كبيره وصغيره!!
|
المؤسف هو حتى هذه اللحظه لايفقه نظام الخرطوم شىء عن مسالة الامن القومى للسودان
والاكثر اسفا هو اصراره على ان يكون التفاوض خول امر دارفور مقره طرابلس والتى حتى الان لايستطيع نظام الخرطوم معرفة الرضا الامريكى على طرابلس وتنازلاتها المتتابعه للنظام الامريكى خصوصا ان هذا الرضا جاء بعد سخونة ازمة دارفور
والاكثر اسفا ان حركة العدل والمساواة التى ولدت من صلب نظام الاتقاذ ظهرت اسنانها وبانت بفضل بعض رجال الانقاذ وهاهى الان تنطلق من طرابلس وانجمينا لدارفور وبالعكس دون ان يعى نظام الخرطوم التراجع المفاجىء من قبل ديبى بعد زيارة ساركوزى ابان ازمة منظمة روش الفرنسيه
القاهره تعرف كل صغيره وكبيره بفضل ساستنا الذين يخرجون المعلومات بسخاء ورخاء غريب لمركز الاهرام للدراسات الاستراتجيه المعارضه كانت موجوده بالقاهره والان هى جزء من السلطة فى الخرطوم والقصه ما عايزه شرح
الان اصبح يلعب دور المعارضه ابناء العدل والمساواة بل وتفوقوا عليها لانهم ربما استفادوا من اخطاء وتحبطات وتنازلات التجمع للانقاذ المجانيه او ذات القيمه
وربك يستر من الجاى
واهل للخرطوم او السودان رؤسه حول مسالة الامن القومى ولا اعنى رجال امن السفارات او الامن الاخر متعدد التسميات
|
|
 
|
|
|
|
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست