|
الدكتور مؤمن جابر في المركز السوداني الأمريكي أدب المجالس حول النظام الصحي الأمريكي
|
أدب المجالس السبت الثاني عشر من يناير 2008 آراء وأفكار حول النظام الصحي الأمريكي الحلقة الأولى النظام الصحي الأمريكي وكيف نتعامل معه
يواصل المركز السوداني الأمريكي بأريزونا حلقات نقاش أدب المجالس الأسبوعية السبت القادم وكل سبت. هذا وسوف يقدم المنتدى حلقة خاصة هذا الأسبوع بعنوان:
آراء وأفكار حول النظام الصحي الأمريكي الحلقة الأولى النظام الصحي الأمريكي وكيف نتعامل معه وذلك في تمام السابعة من مساء السبت الموافق الثاني عشر من يناير2008 يبتدرالنقاش الدكتور مؤمن جابر
يهدف منبر أدب المجالس إلى إحياء تقليد مجالس النقاش التي كانت تنتظم مدن السودان ذات يوم والتي كان يتداخل فيها السمربالفكر. والشعر بالنثر والضحك والهزل بالجد وفنون المعرفة. والتي ظل الخطاب الشفاهي فيها مكمّلاً للخطاب المكتوب. موضوعات الحلقة مفتوحة يحددها ويطورها بالنقاش المشاركين في كل حلقة في ذات اليوم. يبتدر النقاش أحد أو بعض المشاركين ويتداخل الحضور بالنقاش دونما ترتيب مُعيّن إلا ما يقتضيه إتيكيت ولياقة الخطاب وأدب المجالس. والدعوة دائماً مفتوحة للجميع.
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور مؤمن جابر في المركز السوداني الأمريكي أدب المجالس حول النظام الصحي الأمريكي (Re: Nasser Mousa)
|
أخي الفاضل و ( صديق موسى)
و ها أنت اليوم تدعوني لحضور جلسات ( أدب المجالس) في دار المركز السوداني بأريزونا... ! و يا لها من أيام حينما و صلت بيتك آنذاك في نورث فينيكس وأنت ...! و ساعتهاأعجبتني شقتك التي فرشتها بأفخر الأثاث إنتظارآ لشخص ما.. و لكنه لم يحضر,,,
كان لزامآ على ساعتئذ أن أخرجك من صومعتك و أحزانك..
و دعوتك أن تأتي إلينا مساء السبت ـ حيث كنا في شرق الوادي ـ
نلعب الويست بالزملاء و بينهما منافسة حرة و صعبة...!
كنت يومها أنت الغريب و أنا صاحب المكان...!!
و الآن و في عام 2008 أصبحت أنا الغريب و أنت صاحب المكان!!!
و كل هذا الذي يحدث بفعل المركز السوداني الأمريكي!!
كنا قبله على قلب رجل و احد ..و الآن أصبحنا غرماء و متخاصمين!!
طالما يعطي البعض من مالكي و مؤسسي المركز و مبناه الفرصة لبعض الذين
يظنون أنفسهم هم أهل الوصاية على الناس و يفتون في من يجب أن يفوز
و يتبوأ مكان الريادة و القيادة...!
عزيزي صديق ..
أشكر لك توجيه الدعوة لي لحضور جلسات أدب المجالس مع أخي الدكتور
مؤمن جابر.. و لو كانت الأمور تجري بشكل طبيعي لكنت أنا صاحب الدعوة
و أنت الضيف .. و لكنها سنة السودانيون الذين يولون دوما من لا يصلح!
أخوك الزمان / عادل نجيلة
| |
  
|
|
|
|
|
|
|