|
هات وصفا للزومة واجرك على الله فقد غلب حمارى!
|
Quote: بين قوسين
سيدى الرئيس: اقرأ مقال مكي المغربى!
عبد الرحمن الزومة كُتب في: 2008-01-06
بين قوسين عبد الرحمن الزومة فى عدد الثلاثاء الفاتح من يناير من جريدة (الوطن) كتب الأخ الأستاذ مكى المغربى مقالاً فى زاويته (نهاركم سعيد) والمقال يصف قرار السيد رئيس الجمهورية باطلاق سراح متهمى المحاولة التخريبية بأنه (صفحة بيضاء) لكنه يقول انه يريد مزيداً من (الصفحات البيض). الأخ المغربى عدد مجموعة من الصفحات البيض التى يريد من الرئيس أن يتحف بها شعبه منها الاقتصادى مثل رفع بعض (الجبايات) عن كاهل الشعب وهى صفحات نرجو بالفعل من السيد الرئيس أن (يفتحها) للشعب ان كان يستطيع ذلك عن طريق اصدار قرار على غرار قرار متهمى التخريبية. غير أن الأستاذ مكى ذكر صفحة (بيضاء) مهمة جداً نرجو أن يفكر الرئيس فى فتحها اليوم قبل الغد خاصة وهى فى غاية السهولة لأنها من جنس قرارات اطلاق سراح حسنين وجماعته. الصفحة تتعلق باطلاق سراح أبنائنا المعتقلين على ذمة ما باتت تعرف بأحداث (السلمة) وهم مجموعة من الشباب مهما قيل عنهم فهم مجموعة من أبنائنا المتدينين ونوايا معظمهم حسنة وكل ما هنالك أنهم ربما غرر بهم أو لم يجدوا التوجيه الصحيح. و لاننسى ان بعضهم قد اعتقل فقط لأنه (لا يصافح النساء)! هنالك أوجه شبه ومقارنة يبدو أنها هى التى دفعت الأخ مكى لاثارة هذه النقطة والتى يشكر انه فكرفيها سابقاً بها الجميع. معتقلو التخريبية هم جميعاً وبلا استثناء رجال كبار بل ان بعضهم من (كبرهم) تجاوز السبعين لدرجة أن محاميهم طالبوا باطلاق سراحهم بالرغم من خطورة التهم التى اقتيدوا الى المحكمة بسببها بينما شباب قضية السلمة هم شباب فى أول الحياة ومحاولة النقاش والحوار معهم ربما تجدى فى سوقهم الى الطريق القويم. معتقلو التخريبية ومن خلال خطبة الاتهام التى تليت أمام المحكمة كانوا ينوون شراً مستطيراً بهذه البلاد وبقيادتها واستقرارها أما هؤلاء الشباب فكل ما قيل عنهم أنهم كانوا ينوون محاربة (القوات الأممية) وهو أمر اعلن الرئيس نفسه أنه سيحاربها لو جاءت رغماً عن رغبتنا! اسألوهم فربما كانت نيتهم هى نية الرئيس ونيتنا جميعاً واقنعوهم أن أمر القوات الآن قد تغير وأنهم قادمون برغبتنا. شبابنا اذا ما أطلق سراحهم ستجد يا سيدى الرئيس منهم ومن أهلهم من يقول لك (شكراً سيدى الرئيس) وليس مثل جماعة التخريبية الذين لم يذكر واحد منهم الرئيس بكلمة شكر واحدة. قال على محمود حسنين ان (القرار) هو عودة للحق. (كذا) وكأنه قرار متعلق بالعوائد أصدره رئيس محلية! لقد قرأت افاداتهم جميعاً كلمة كلمة لم أجد فيها ذكراً للسيد الرئيس. أنا لم أتوقع بالطبع أن يردوا على تحية الرئيس بأحسن منها لكن كان من المتوقع على الأقل أن يردوا عليها باى صورة من الصور لكنهم لم يفعلوا. بل على العكس وجهوا اساءات مهينة للأجهزة العدلية بل ان حسنين (نعى) العدالة السودانية التى سمحت لهم بأن يوزعوا المنشورات المعادية للنظام داخل قاعة المحكمة ثم أطلقت سراحه ليقيم (سرادق العزاء) فيها.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: هات وصفا للزومة واجرك على الله فقد غلب حمارى! (Re: jini)
|
جني تحياتي انت الزول دة مديهو اكتر من حقو وانا عارف انو بيسوي ليك كاروشة من العواسة القاعد يسوي فيها دي لكن يا اخوي الراجل دة مجنون ساكت وعوير اكتر من العوارة نفسها ومهما اجتهدت لن تجد لة وصفا دقيقا يصف حالتة والعبط الهو فية دة وبطريقتك دي كل مرة تدية لميعة بايراد عمدانة (العمود اليدشدشو حتة حتة) في سودانيز اون لاين بترضي في غرورة وتزيد في انتشارة وهو ما داير اكتر من كدة وبالله عليك الله خلية والله ان باريتة الا تفقع مرارتك ولا بجيك سكري وضغط
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هات وصفا للزومة واجرك على الله فقد غلب حمارى! (Re: jini)
|
Quote: الصفحة تتعلق باطلاق سراح أبنائنا المعتقلين على ذمة ما باتت تعرف بأحداث (السلمة) وهم مجموعة من الشباب مهما قيل عنهم فهم مجموعة من أبنائنا المتدينين ونوايا معظمهم حسنة وكل ما هنالك أنهم ربما غرر بهم أو لم يجدوا التوجيه الصحيح. و لاننسى ان بعضهم قد اعتقل فقط لأنه (لا يصافح النساء)! هنالك أوجه شبه ومقارنة يبدو أنها هى التى دفعت الأخ مكى لاثارة هذه النقطة والتى يشكر انه فكرفيها سابقاً بها الجميع. |
ديا هم مش نفس الجماعة الارهابية الذي أنفجرت بهم عبوة ناسفة كانوا يعدونها؟
دينق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هات وصفا للزومة واجرك على الله فقد غلب حمارى! (Re: Deng)
|
Quote: أنا لم أتوقع بالطبع أن يردوا على تحية الرئيس بأحسن منها لكن كان من المتوقع على الأقل أن يردوا عليها باى صورة من الصور لكنهم لم يفعلوا |
والله ياجني لو الرئيس البشير ماقاعد يقرأ للزول ده يكون قصَر معاهو تب
غايتو لو مات - لاسمح الله - بحسرتو دي .. الله بيسألو منو
| |
|
|
|
|
|
|
|