|
|
 عفيف اسماعيل
|
عفيف اسماعيل الفنان الجميل
يسطع اليوم ... أو قد يكون قد سطع بالفعل في تصفيات خماسي نجوم الشعر في عروس المحيطات أستراليا
وبما أنه تفصلنا ساعات من توقيتها ،، فهنالك من لديه تفاصيل أكثر
أرجو مدنا بالجديد
_____________
وتحياتي
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: عفيف اسماعيل (Re: إيمان أحمد)
|
فائز عفيف بمحبتنا وتقديرنا واحترامنا
ستكسب الجائزة ان فاز
وهم الخاسرون ان لم يفز...
انه لانسان هميم وجاد ورصين الفكرة والطرح
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عفيف اسماعيل (Re: محمد عبدالغنى سابل)
|
الناس الرائعين عفيف ونازك ورفيف ووريف (هؤلاء هم الذين اعرفهم من الانجال) تسجيل مؤازرة وتمنيات كثيره بالفوز ، ومن زاويه خاصه جدا شوق شديد وسلام حار لكل الاسره.
اسماء ابونائب
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عفيف اسماعيل (Re: ABDELAZIZ MAHADY)
|
عفيف اسماعيل فائز منذ 1994
حيث أنه فى تلك السنة أعلناه فائزا ..
فقد كانت قائده قد أستوى عودها بموضوعات هالمية
عن البيئة
والسلام العالمى
الطفولة
الحب الكبير
الهم الوطنى
قضايا المرأة
الجهل
انت فائز يا عفيف ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عفيف اسماعيل (Re: معتصم الطاهر)
|
Quote: Nightmare
He woke up soaked in fear and stupor
As if he had seen a giant monster with thick claws
He gazed with hollow eyes,
With a protruding jaw..
He turned his head rapidly in all directions like an electric fan
When he was assured that his joints were whole,
The skeleton raised his trembling fingers to the sky:
Thank God
Thank God
I dreamt I was still alive.
|
عفيف ضد كوابيس الواقع... مع العالم الفائض فى سماحتو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عفيف اسماعيل (Re: معتصم ود الجمام)
|
اهدي لعفيف صور من برشور عرض تخرجي في كلية الموسيقى والدرما
وكنت قد اهديته العرض من قبل اذ حضر عفيف اسماعيل كل عروضي المسرحية
الا هذا العرض وذلك لانه كان يقضي اطول فترة اعتقال له على ما اعتقد
وبعدها ترك السودان وفي الحلق عبره
له ولشادي ووريف ورفيف كل الحب
معتصم سيد احمد
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عفيف اسماعيل (Re: ABDELAZIZ MAHADY)
|
طيور يتيمة
شعر
عفيف إسماعيل
خطة شابة
ماذا
لو
صارت
السماء
ارضاً
والأرض
جميل
ان
نسير
بين
النجوم
لكنها
سوف
تمطر
حصي
وتراباً.
دفوف
الكون
مهرجان
عظيم
للرقص،
غاب
عنه
فجاة
ضابط
الإيقاع..
ضجر
عاد
موظف
الإستقبال
تعباً
فعلق
إبتسامته
علي
المشجب
نام.
حادثة
حين
افاق
الحوذي
تمتم هامساً:
حمداً
حمداً
لعناية الآله العالي
الذي سحق ذراعي
ولم
يصب
باذيً
حصاني!
ثقة عمياء
ضعي كل البيض في سلة واحدة
ثم
ارمِ
به
من
نافذة
في الطابق السابع
إن بقيت
واحدة
سالمة
تأكدي بأن زوجك مازال يحبك وحدك!
ريبة نموذجية
في فنادق العواصم الكبرى
غرف نوم تذكرك بليالي " شهرزاد"
صالونات استقبال ملوكية
كأنك تملك مصباح "علاء الدين "السحري
زرٌ صغيرٌ يجعل كل العالم بين يديك
لكنك
تقلق
كثيراً
لأن لغرفتك أكثر من مفتاح!
حماقة
سار فأر بقرب فيل
فظن بان ظل الفيل ظله فإلتفت قائلا له: انت ايها البالون الأجوف
استطيع بنفخة واحدة ان اجعلك تطير في الفضاء
لم يأبه له لأنه لم يسمعه
وفي
وسط
البحيرة
زفر الفيل زفرة طويلة
فطار الفأر في
مدارات
ومسارات
لا تنتهي دوائرها!
سهد
النجوم
عصافير
لا
تنام.
محارب
الجندي
الذي
يحارب
في معركة لا اعداء له فيها
يحاول
قدر
المستطاع
ان
يحرس
ببندقيته
عمره.
نوبة
ظلي يهمس لي :
دعنا نذهب بعيداً عن هنا
اتبعه
يبدو مهموماً
علي حافة الكرة الارضية توقف
ثم قفز في الفراغ
تعلقت بآخر صدي لصرخته
وهبطت قربه شظايا شحبه المبعثرة
لا احد في كل الاتجاهات
جلست كعراف لم يف بالنذور
ابكي
ابكي
ابكي
قهقهة ماجنة تعالت من خلفي
اذا به ظلي ماردًا سليماً يقف ويناديني:
هيا بنا نصعد
لقد تلاشت نوبة الضجر.
بهمس
الصمت
جلاد
اخرس.
أزرق
الحبر
انثي
لا
تخون.
ود
الأصدقاء
مرايا
وريفة.
شتات
تخبز للصحو أغنيته الطرية
ولا تتذكر كوابيس ليلتها المسيجة بالفخاخ
والجوارح
الطيور تمضي إلي ظهيرتها
لا تعرف لذة منامات القيلولة
تشم بأجنحتها المدارات
في المساء تعود الطيور اليتمة
وتحصي كم نهار مضي
وآخر آت
ثم
تنام مثلي تحلم بالجهات.
لماذا؟
لماذا لماذا لماذا
كل كل كل
ما من ما
نحبه نحبهم ننتظره
يصير يتركوننا يصير
بعيداً؟! لليتم المبكر؟! مثل جودو؟!
صرخة
منذ
ميلادي
أصرخ
أصرخ
أصرخ
إلا
الآن
لم يسمعني
أحد.
أحياناً
الأحلام
أحياناً
تنتصر
واغلب
الأحيان
تنتحر.
بهمس مسموع
.. هكذا
رمت بزجاجتها في البحر
ووقفت خارج حدود الصبر حافية
علي حافة الصخرة تتأمل رسالتها الأخيرة
قبل ان تنجو من الحياة
ثم إلتفت بخشوع صوب نجمة البحار
وقالت بهمس مسموع:
كل ما أخشاه
كل ما أخشاه
الدولفين الآن يلهو ولا يفرق بين
الكرة
والغريق!
خطوات
أنا
والأرض
صديقان
لكنها
تشتهيني
في
باطنها
أكثر
من خطواتي
عليها.
بشرى حسن فرحان
أو
ملك الصمت
ملك الصمت المشغول بالفراغ
يصغي دائما لأوتار بعيدة
لا أحد يتذكره
إلا عندما يراه امامه
غائباً مع نفسه عن نفسه..
أمه
تحاول ان ترتق صهيل اوجاعه
يوماً
بعد
يوم
يتلاشئ من بين اصابعها
شئ ما ينخر روحه
التي لا تنعشها سوي عطوره الخضراء ودخانها المستطيل..
فيتبخر وراءها مثل دخان اعواد ند هندي إلي عوالمه الندية
تقترب منه: تجده قد غادر المكان إلي هناك!
تبتعد منه: تجد ابتسامته هنا!
بالكاد تلتقط الأُذن المرهفة
صوته الهامس
مثل ظل نعسان/
كسولاً متمهلاً يسير في شبه ذهول
كأن الأمكنة
والناس
والاشجار//
والشوارع//
والحوانيت//
والعربات//
هي التي تمر به..
ينسي كل شئ
يغيب عن كل شئ
.. لكنه في حاضراً في جميع الصلوات
وجهراً يعبد النهر والأصباح/
ويرتل مجذوباً آيات الهيام بالنجم
/والازهار/
والهديل/..
في أوان المطر الإستوائي وصواعقه الساحقة
يهرع الجميع إلي الداخل
يحمل كرسي الخيزران
وهكذا
يجلس في منتصف الشارع بكامل هندامه وإبتسامته الهاديه
كأنه تمثا ل شارد للتو بجسده النحيل من احد معارض"جاكوميتي"..
لا عدو له
إلا
الضجيج والفوضي
صديقه الأقدم: النيل الأزرق..
صديقه المفضل: أي وقت به خفوت..
صديقه الثالث: غير موجود
أحداق
لماذا نطفئ أعين الموتى سرعان ما يشهقون؟؟
ألا يحق لهم الإستمتاع بالمشهد الأخير لأطول فترة ممكنة؟؟
أم اننا نخشى تلك النظرة الرمادية الجامدة؟؟
هل النائمون موتى وهم لايدرون؟
لجدي عادة النوم مفتوح العينين/ كان يفزعنا عندما نكتشف ونحن نسرق من تحت مسبحته حبات البلح، أنه يحدق بعمق في السقف الخشبي المتهالك/ ونركض متسابقين إلى الباب/ ونسمعه بعد قليل يتنحنح محوقلاً، وهو يتناول جرعة ماء من إبريقه الطيني الذي لا يفارق جوار سريره/
عندما عرفنا أنه ينام مفتوح العينين/ تركناه ينعم كثيراً بغفوات القيلولة، فكنا نسرقه مطمئنين/
بغير عجلة/
أو
ندم/
عندما مات
ظللت أدلك له ساقيه منذ الضحى
إلي
المساء
فلقد
كنت
أظنه
نائماً.
الحصاحيصا
عازف البيانو الأعمي في ميدان فورست
أو
ظل بلا أثر
اللاجئون الجدد هم أكثر الغرباء تيه /كائنات حائرة تتوسط الما بين/ يقفون بلا دموع علي حواف البكاء / في اعينهم حنين راعف للمستحيل وتوق حارق للخلود/ هل تكفي الابدية لتعويضهم زهر سنواتهم المسروقة وغدهم الغامض؟
بنصف ذاكرة يعيشون/
نصف هنا/
والآخر هناك في بلاد بعيدة/
دائماً يرتدون ملابساً لا تلائم الطقس/ بشغف من يريد ان يغيير العالم يتابعوا بنهم كل نشرات الأخبار العالمية ثانية بثانية تذبحهم عناوينها الدامية /فلا ينتبهوا لأحوال النشرة الجوية فيبللهم المطر/ فيهيمون في الطرقات مرتجفين مثل طيور يتيمة/يحاصرهم إرتباك شائك وبعض حرج/ يصبوا لعنات خرساء علي السماء الغريبة التي تمطر بلا بروق او سحب داكنة/ويعودون بنصف ذاكرتهم لإجترار لعنات ازمان دائرية اقتلعتهم فجأة من تحت سماء يطمئنون لها ويعرفون كل تحولاتها كاصابعهم المعروقة/
ذاك المارد الاسمر سليل آلهة النيل العظيم/ حقا انه ابن جدته العرافة وبخورها المعطر وذاكرتها البدائية/ يعرف الأماكن بروائحها/ ويشم تعب الآخرين عندما يعبرون من امامه/عندما تحدثه حبيبة الشقراء عن فاكهة لا يعرفها لا يتخيلها إلا استوئية/ واذا حدثته عن تنورة جميلة اعجبتها/ فلا يتصورها إلا مشجرة مثل روحها التي يتوكأ عليها في بلادها الغريبة/
وويل للغريب بلا حبيبة/
الغريب لا يصادق إلا روح غريبة/
/ يري باذنه/
ويسمع بعينه /
يتخيل الاشياء بنصف ذاكرة ويسمعها كما يحب لها ان تكون في ابجديته الجديدة/ عندما لوحت له بيدها اليسري مودعة وقالت له:
- نلتقي يوم الجمعة الساعة الثالثة مساء في ميدان "فورست" بوسط المدينة/ تخيل الغريب بذاكرته الاستوائية بانه سوف يعانقها في ميدان وارف اكثر من قلب أمه/ لكنه في ضحي الجمعة وجده صحراء موحشة مع بعض التحسينات الخرصانية تنبت من بلاط صخري قديم / وعندما قرأ تلك اللافتة Forrest Square تبخرت من ذاكرتة آخر واحة في امنياته ان يجد بعض أخضرار في ميدان السيد فورست او دوحة لهما/ اصطادته نغمات كانت تتصاعد في ذاك البوار من اصابع عازف بيانو أعمي في حلة سوداء كأنة قادماً للتو من العصر الفكتوري، كان يُنغم The Lonely Shepherd / لم ينتبه المتعجلون بخطواتهم الراكضة امامه لتلك الارواح المستوحشة التي تبكي بقلبه ثم تخرج من بين اصابعه وتهيم في الفضاء، لم ينتبه احد منهم ان يرمي قطعة عملة معدنية صغيرة في قبعته السوداء المهترية الممدودة امامه كقدم فيل صغير محروقة/ بل تعالت صراخات مراهقين صاخبين يعبرون تلونت روؤسهم مثل اعراف الديوك وقهقهوا كثيراً وهم يشيرون باصابع فاحشة ويعرون موخراتهم ويضربون عليها بكف واحد ثلاثة مرات امام عينيه اللتان تحدقان في سواد الكون وتريان صلصالاً يتناسل أقماراً ذهبية/ علي ناصيه ميدان السيد فورست كتمثال روماني قديم كان يقف احد محترفي التمثيل الصامت متلوناً بالفضة من ظفره إلي شعره يدير كلعبة اكترونية وجهه باتجاه يرمي له قطعة عملة فضية ويبتسم/ وعلي الناصية الأخري حاوي يبتلع سيفاً/ وآخر يتلفع بافعي ذات الوان براقة/ وبائعا لبلونات في هئية حيوانات اليفة يتوسط المكان / عشاق بمرح يتخاصرون ويبتسمون برضا من يملك الأرض والفضاء / عازف البيانو الأعمي في تلك اللحظات كان يعزف أحد مفضلات الغريب If I were a rich man / فينجلي بعض من سخام الصدي بروحه فيري امامه غجريات مزركشات كحلم صبي يعبرن بصخب بلا خيام / حلقة صغيرة حول رسام يعطيك ملامحك بدقة فوتوغرافية في خمس دقائق/ من وشم لاعب كمال الاجسام يطل لسان تنين يكاد ان يلتهم من يقف قرب كتفه/ صبية تعبر نصف عارية كأنها في مسابقة عالمية للفوز بملكة عدد الحلقات المعدنية التي تتدلي با حجام مختلفة من انفها وقرب حاجبها الايسر وفي اذنيها وفي منتصف شفتها العليا وفي لسانها وأخري بحجم كبير علي سُرتها/ عازف كمان كوري يثرب نحيب ملائكة معذبة تريد الانعتاق /بملامح وديعة سرب من الاسويين الطيبين يتلفعون بثياب برتقالية اللون يمرون بخطوات هادية كانهم في صلاة بوذية لا تتنتهي
ينتبه الغريب انها الساعة الخامسة مساء/
ونصف ذاكرته نسيت انتظاره لحبيبته الشقراء / وصارت تتفرع مثل لبلاب تطارد مقطوعات "شوبان" السريعة التي جعلت عازف البيانو الأعمي فجأة ملك الميدان ضابطا لإيقاع الخارجون من نهارات العمل الطويل/ مسرعون كالناجون من الطاعون يفون نذورهم بوضع العملات الذهبية في قبعته، واذنه تجادل "شوبان" في سماواته البعيدة وتتحسس برهافة فقيرة هل هذه رنة عملة بقيمة دولار أم دولارين؟! تلك الخشخشة لفئة الخمسة ام العشرة دولار؟ الغريب يتحسس جيبه فتطل من محفظة نقودة الجلدية صورة حبيبته الشقراء فيتذكر بنصف ذاكرته المثقوبة التي حلقت إلي ما فوق قوس قزح بانها لم تات!!!!
في أول الليل سار الغريب وحيداً مثل ظل بلا أثر مبللاً بالغياب
ديوان عفيف اسماعيل ارسله لى الصديق هاشم ودروى من استراليا وودت ان اشارككم به فى مناسبة عظيمة كالتى يسطع فيها الفنان عفيف
تمنياتى له بفوز داو وهو اهل له
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Badr Edinn Abdul Rahman
إيمان أحمد
Ishraga Mustafa
Asma Ali
معتصم الطاهر
معتصم ود الجمام
سلمى الشيخ سلامة
خالد العبيد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست