|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
الاخت امنه زمان النوم كان كتير لانه الزمن كان مسترخى والناس مسترخية هسى الزول لو نام ليهو اربعة ساعات يحمد الله ويشكره غايتو لو عندك دوا للارق دا الحقينى بيهو السهر قدد عيونى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
الرائعة / سلمي
اشكر مرورك الاكثر من رائع
بالفعل الارق مشكلة نعاني منها
ولكن السؤال يتكرر اين الحل ؟؟؟؟؟؟
تحياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
امنة ..سلامات ياخي
انا من النوع الانطبق فيه المثل (ان كترت عليك الهموم ادمدم ونوم )
او كما قال المتنبئ
أنام ملئ جفوني عن شواردها....ويسهر الخلق جراها و يختصم..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
الأستاذه آمنه، تحايا كُثر، قولي لي بالله كيف لا يكون الأرق وكيف لا نُؤرَق وكيف السبيل إلى النوم أصلا العميق منه و ال(خزازُه)؟ نظرة سريعة الى ما حولنا وما في دواخلنا وسلوكنا وهمومنا وتشتتنا وبشتنتنا في يومنا تكفي حتما لتقييم نومنا. منذ زمن بعيد فارقتنا ( القمره والنومه العميقه) منذ زمن لم نذق طعما لطعام أوشراب أو ضحكة صادقة من القلب فحتى هذه تنتحر مع بدايات الإبتسام والقائمة تطول ، كيف يتسنى لنا النوم ونحن نمسك بالريموت كالمسبحة في اليد لا نصبر على محطة وننتقل من مجزرة إلى فجيعة ، تصفعنا الصحف والإذاعات والهواتف حتى هلك بعيرنا في صحراء التكنولوجيا وماراثونها الخطير فانقطعت أنفاس الطبيعة والخضرة والجمال والصفاء فينا . حتى صلاتنا أصبحت سانحة للتَذَكُر ( أن نتذكر ما سقط سهوا من جدول اليوم وليس لنتذكر ذنوبنا) ، القلق المقيم فينا صباح مساء واللهث وراء لقمة العيش وما فوق لقمة العيش التي اصبح دونها خرط القتاد حتى تحت المكيفات. نحتاج لمصالحة مع النفس وسؤال عسير صعب لها : هل نحن نعيش حقا؟ ( إلهي بعض ما لاقيت كان جزاء معرفتي .. فرد عليّ عافيتي برود الشعر والكلمات). هو زمن السهاد يا آمنه وكثيرا ما يساورني أن الحياة كلها حلم. سلامي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
Quote: يؤكد .. علماء النفس .. ان الانسان بحاجة الي النوم مالايقل عن 8 ساعات يوميا
ليحصل الجسم علي القسط الكافي من الراحة...
|
معنى كلامهم ده إنى عمرى كلوا ما إرتحت
... ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
الأخ / محمد المرتضي
شكرا لمشاركتك
بالفعل الانوم الايام دي اصبح مشكلة حقيقية وهنا حاجيب ليكم بعض الحقائق الطبية حول الارق
هناك حالتان للأرق ترتبطان بكيفية النوم:
الحالة الأولى: يعاني المريض من تحريك الساق و الرجل أثناء النوم ، إنها حركات و تقلصات سريعة قد تكون قوية لتضرب من ينام بالجانب أو تزعجه ، و تبدأ هذه الحالة مباشرة بعد استلقائه على السرير وتختفي إذا قام للمشي أو جلس على كرسي ، و يحس الشخص بالانزعاج و نفاذ الصبر و أحيانا بحرارة زائدة و يعاني من نوم متقطع لا يحس به لكن آثاره تظهر في اليوم التالي عندما يحس بالإعياء و الرغبة في النوم ، و تتكرر هذه الحركات بطريقة إيقاعية كل 10 إلى 30 دقيقة و تستمر من 20 إلى 40 ثانية.
الحالة الثانية: يتنفس النائم بطريقة غير منتظمة تتخللها توقفات للتنفس و العودة إليه بصعوبة تفزع من ينام بالجانب لأن هذه الحالة تشبه الاختناق ، و لا يشعر المريض بما يقع له حتى و إن أيقظه الآخرون، و يعاني من هذه المشكلة أشخاص تجاوزوا الخمسين سنة و لهم وزن زائد ، ورغم أنهم يشعرون بنوم جيد فهم يشكون من التعب و الإغفاء أثناء النهار.
و تساهم بعض أنواع الرهاب في استقرار الأرق ، كالخوف من الظلام و النوم وحيدا في منزل مهجور و كالخوف من الموت أو الاعتداء أثناء النوم ، كما أن الاضطرابات النفسية تحول دون حصول المريض على نوم جيد و مريح ، و نذكر منها ازدواجية الشخصية و الأفكار السلبية التي تعتري المريض قبل النوم و منها قوله: ً سأعاني كثيرا قبل أن أنام و سأتعذب في الغد من جراء هذا الأرق ً.
يوصف العلاج بحسب نوع الأرق: إذا كان الأرق ظرفيا فإنه يختفي باختفاء مسببه كألم في ضرس أو إفراط في منبه ، لكن إذا كان حالة مرضية تتكرر عند الشخص لليالي متتابعة فإنه يحتاج إلى علاج بحسب نوعه و مسبباته ، و فيما يلي جرد لبعض طرق العلاج و النصائح العلمية:
علاج الآلام التي تحرم الشخص من النوم مثل آلام المفاصل أو الرأس أو البطن
الاسترخاء و سبق النوم بأنشطة هادئة و مريحة تسمح باستقراره
العلاج النفسي بالنسبة للمصابين بالاكتئاب و الأفكار المشوشة
يمكن استعمال المنومات لكن ترافقها أعراض جانبية مثل الإدمان و النوم القهري في النهار
تهيئ غرفة النوم بإعداد سرير جيد و إقصاء المثيرات مثل الإنارة و التلفزة
ممارسة الرياضة بانتظام و مرونة مع تجنب العنف و الإجهاد
اجتناب المنبهات مثل الشاي و القهوة و التدخين
احترام أوقات النوم
و هناك من يقترح على المصاب بالأرق العد بدون توقف أو حل مسائل رياضية صعبة أو النهوض من السرير و القيام بتمارين رياضية ثم العودة إليه و غير ذلك من الطرق.
و قد أثبتت بعض الأنواع الطبية نجاحها في علاج الأرق ، مثل طب الأعشاب والوخز بالإبر و الطب الأميوباتي ، و تدخل هذه الأنواع فيما يسمى بالطب البديل ، لكن يجب استشارة أهل الاختصاص.
فهناك من يعتبر النوم ضياعا للوقت ، و حتى يدرك خطأ ما يقول نطلب منه أن يحرم منه لليال قليلة ثم ينظر إلى النتيجة ، فالأرق مشكلة صعبة و له عدة جذور و يصعب التعامل معه ، لكن تحليل حالة المصاب و تتبع أعراضه يمكن من إيجاد الحل ، ويملك المريض نصيبا مهما في الخروج من ورطته و ذلك بتغيير عاداته و تحسين سلوكياته ، وعدم نسيان أذكار النوم التي يمكن أن تحل هذا المشكل لوحدها في أغلب الحالات .
المصدر
موقع www.sehha.com
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
الاخت/ أمنة ،،،، تحية لهذا الموضوع الذي يعاني منه ثلاثة أرباع المدن المذدحمة والصاخبة ،،، واغلب المدن الكبيرة أصبحت مدن ليلية مما انعكس سلبا على مناماتنا فتغلبت الامور رأسا على عقب ،،،، اذا الواحد داير انوم بدري بقى ما بقدر ،،،، وزي ما قالت اختنا سلمى السهر قدد عيونا ،،، الواحد عيونوا متفنقلة حتى الاذانات الاولى من الفجر الحقونا ساي ياناس بأي شيء ،،، انشاءالله وصفة شعبية.
ود الامير ابوجكة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الأرق ... (Re: AMNA BAGRAB)
|
أخي / ياسر
مساء الخير
اصبت اصبح الأرق هو مرض هذا العصر ...
وقل من لايعاني من تاثيراته ... وربما جميعنا نبدأ مجاهدة لنتمكن من النوم لبضع سويعات
لنمنح اجسامنا بعض الراحة
وفي هذا السياق انقل لكم هذا الخبر
فى حديث لوكالة الانباء الالمانية "د.ب.أ" انتقد يورجن تسولى الخبير من "مركز أبحاث النوم" فى مدينة ريجنزبورج الالمانية تقليل الالمان من أهمية النوم الصحى والسليم مشيرا إلى تأثر الذاكرة بقلة النوم من خلال التجارب التى أجريت على بعض الافراد وثبت فيها تخزين المعلومات ومحصلات العلم أثناء النوم الطويل العميق والنسيان السريع والواضح أثناء النوم القليل.
وأضاف الخبير أن هورمون لابتين المسئول عن خمد الشهية أثناء النوم يجعل الجسم يتحمل الجوع والعطش خلال الليل فيما يتحرك هورمون غرلين المسؤول عن تنشيط الشهية فى حال انقطاع النوم ويجبر الانسان على الاسراع بمد يده إلى الثلاجة ليلتقط ما يشاء للتغلب على الرغبة الشديدة فى تناول الطعام مما يؤدى بسهولة للبدانة.
وتلعب قلة النوم أيضا دورا كبيرا فى ظهور بعض الامراض وأهمها ضعف التركيز ومشاكل القلب والدورة الدموية وأمراض المعدة والامعاء فيما يقود النوم الصحى إلى احتفاظ الفرد بنشاطه أثناء النهار خاصة فى الدول الصناعية.
واختتم الخبير الالمانى حديثه بتقديم نصائح أهمها: النوم على فترات منتظمة والنوافذ مفتوحة وعدم اللجوء للادوية فى حال وجود مشاكل فى النوم واستشارة الاطباء المختصين والتعود على حب النوم .
| |
|
|
|
|
|
|
|