الشمالية اتخمت بالمشاريع المتلاحقة حتى تقيأت كجبار !

(عدل بواسطة محمد عبدالقادر سبيل on 08-18-2007, 10:49 AM)

Quote: لا كما سيحدث مع سد مروي الذي حصد ابناء الشمالية من خيره ( التعويضات المبالغ فيها) قبل ان يسد ماءً.

(عدل بواسطة عبد الواحد أبراهيم on 08-18-2007, 06:06 PM)

Quote: ياخي نحن الشماليين ديل لو أنشئت مزرعة دواجن ساي في أي بقعة في السودان والله نفرح بها ونزداد طربآ حينما يكون المشروع قومي أو حتي محلي لأننا نعتبره يصب في التنمية القومية للبلاد .. ولم نحس بالحقد يومآ علي أي إنجاز قومي في أي بقعة في السودان رغم أن كل الحكومات تجاهلت الشمالية وذلك لسبب بسيط هو أن أهل الشمال لهم قدرة علي الصبر والاعتماد علي الذات والأنفة وعزة النفس ما يمنعهم من الشكوي والشحدة

Quote: ان الجيل الجديد الناشئ في كنف العاصمة سيعود تربالا بفضل هذه المشاريع المرتجلة ليعيش في احضان الحواشات من جديد،

Quote: في ظل هذا الاسراف التموية المطرد انصح مناهضي ( كجبار) بنبذ العنف وتكوين حركة ( كفاية مشاريع !)

Quote: ليس بالفول المصري والعدس وحدهما يعيش الشعب السوداني.

Quote: وعلى مشرع شندي العتيق انتصب سرادق عادي لامكان فيه للفخامة فالجمع انتظم لزفاف احدى عرائس النيل الى بعل تظل شاطئيه تحلم بالعابرين وبهم ومنهم تستمد الضفتين الحياة ..عبارة جديدة جديرة بنقل عدة التنمية لذلك الغرب الذي ظل متروكاً ..وكان الدكتور الشهيد مجذوب الخليفة حاضراً بكل مشهدية طلته التي منحت للمنطقة سانحة أن تمضي قدماً وحملت العبارة اسم الشهيد تيمناً فيما تدفقت كلمات الوالي والمعتمد بكل بساطة الناس تحكي عن رمز ما يزال يمنح اخوانه الدفع ويلهمهم التجرد والصبر على المبغى. تفقد الجمع جسر المك نمر(شندي-المتمة) والعلب تحملها آليات ضخمة بيسر كما يحمل الصبي عصاة الخوص يهش بها الناشزة من الغنم

Quote: تقرير إخباري ... الولاية الشمالية في السودان تبدأ نهضة تنموية مروي (السودان) عماد حسن: بدأت الولاية الشمالية في السودان تنهض من كبوتها التاريخية مع تعاقب الحكومات في السودان، وبدت منطقة مروي التي زارها الرئيس عمر البشير أول أمس في وجه مشرق، يعتبر نموذجاً مستقبلياً لبقية المناطق في الولاية الجرداء التي تعتمد على شريط النيل الضيق لزراعة محاصيل، مثل البلح والفول والقمح. وحازت “السد” بكل خيراته وتبعاته الاقتصادية، وشهدت افتتاح طريق جديد مهم يربط بين عطبرة ومروي ودنقلا، وبالتالي بميناء بورتسودان الاستراتيجي، ولطريق آخر هو الملتقى، وشهدت وضع حجر الأساس لقاعدة الفريق ركن عوض خلف الله عمر الجوية، وافتتاح مقر مهيب لحزب المؤتمر الوطني في منطقة مروي. ويتربع مطار مروي الجديد الذي يجري العمل فيه على قدم وساق إلى جانب جسر مروي-كريمة الذي يربط حاضرة الولاية الشمالية دنقلا بالخرطوم بساعات على طريق مسفلت، بدلا عن أيام الصحراء والوحل والتوهان. وفي جبل نوري رادار حديث حرم الصحافيين من رؤيته، لتعزيز الأمن والأمان لسد مروي المثير للجدل. وجاءت رمزية الاحتفال بالعيد 53 للجيش السوداني في مروي، لتؤكد الهدف الذي عبر عنه والي الولاية الشمالية المهندس ميرغني صالح بقوله “إن الولاية مع الحكومة وقواتها المسلحة تتصدى لكل من تسول له نفسه القيام بالاعتداء على مكتسبات البلاد وثرواتها”. وعزز ذلك اللواء مساعد الحسن قائد الفرقة 19 مشاة في مدينة مروي، وأشار الى الدور الذي تؤديه الفرقة في تعزيز السلام السياسي والاجتماعي في الولاية وحماية الانجازات والمكتسبات. ومع اعتراف كثيرين أن المشاريع التنموية تأخرت كثيرا في الولاية الشمالية، إلا أن الإيقاع السريع منذ سنوات قليلة يشي بتنمية واعدة للولاية “المظلومة”، على حد تعبير سودانيين لم يخفوا فرحتهم بتلك الانجازات، خصوصاً بسد مروي العملاق الذي يبشر في الفترة المقبلة بمشروعات تنموية وخدمية تؤدي إلى استقرار المواطن السوداني وتحسين معيشته. وأعلن الرئيس عمر البشير القائد الأعلى للقوات المسلحة عن استراتيجية جديدة لتطوير وتأهيل المؤسسة العسكرية وفقاً للمواصفات العالمية، وقال “نريد قوات حديثة لحماية السلام والعقيدة والأرض والوطن والأمن والسلم، ليس في السودان فحسب، بل في إفريقيا والوطن العربي”. وكشف أن القوات المسلحة السودانية تكاد تكون مكتفية ذاتياً من مصانع التصنيع الحربي الوطنية، وقال لحشد في مروي إن الولاية الشمالية كانت منطقة طاردة في السابق، “ونسعى لإعادة سكان الولاية الموجودين خارج السودان للإسهام في برامج التنمية والأعمال”، واضاف “في الوقت الراهن، أصبح القمح أخطر من الذخيرة والصواريخ، تحاول به الدول المتقدمة استعمار الشعوب الضعيفة”، ووجه وزير النقل بالنظر إلى التهميش والظلم اللذين يعاني منهما النازحون في الولاية الشمالية، ووجه والي الولاية بتخطيط قرى حديثة لاستيعاب النازحين من أبناء الولاية، وإعادة تأهيلهم ودمجهم في المجتمع حتى يصبحوا قوى منتجة. وفي زيارته التفقدية لجسم سد مروي، قال البشير للصحافيين إن السد هو أحد المشاريع الاستراتيجية التي تعول عليها الحكومة السودانية في التنمية الاقتصادية.

Quote: كبري اخر علي النيل بين نوري وكريمه يزعم ان الصين قدمته هديه للسيد وزير الطاقه.

Quote: إستفهامات ما يجري في الشمالية ليس سداً أحمد المصطفي إبراهيم كُتب في: 2006-12-21 على مدى عدة شهور، وفي كل أسبوع ثلاث مرات وعلى طول الطريق من الخرطوم إلى مدينة جياد حيث يقيم صديقي الأستاذ أحمد محمد صالح المنصوري، وهو يحكي لي عن ظلم الدولة لأهله المناصير، ولا أملك إلا القليل من المعلومات عن الشمالية في ذلك الوقت. وزرت الشمالية بعد ذلك، ولكن الشمالية جداً حلفا ودنقلا في أغسطس الماضي، وكتبت عن ذلك خواطر نشرت في هذه الصحيفة. يوم الجمعة 8/12/2006 م تحققت واحدة من أمانيّ، وهي أن أرى سد مروي في رحلة الاتحاد العام للصحافيين. الذي رأى خزان سنار ورأى خزان جبل الأولياء وخزان الروصيرص، يحسب أنه لن يدهشه سد آخر غير السد العالي والذي غنى له عبد الحليم حافظ «نحن بنينا السد العالي»، بهذه العقلية ذهبت الى مروي لأرى كيف تبنى السدود، لأني لم أشهد بناء السدود التي ذكرت. لا داعي لتفاصيل الرحلة من طائرة وبص ورفقة طيبة وحسن استقبال وضيافة، فكل ذلك مرجو من إدارة تبني سدا بـ 1.9 مليار دولار. ولكن الجديد أن الذي في الشمالية الآن هو عمارة أرض حقيقية، فهناك طرق وجسور تربط بين الضفتين ستغير وجه الحياة في الشمالية «وهنا أعني المديرية الشمالية القديمة واسمها الحالي ولاية نهر النيل + الولاية الشمالية». فرح الناس بطريق شريان الشمال يحتاج عدة مضاعفات ليليق الفرح القادم بما يجري وهو: 1 / كبري شندي المتمة «وداعا للبنطون». 2 / كبري مروي كريمة «وقد رأيته بأم عيني والعمل فيه يسير طيبا «وكله بـ 12 مليون دولار فقط» وقد سبق لي عبور النهر بين كريمة ومروي بالبنطون «لا حول ولا قوة إلا بالله». 3 / كبري عطبرة أم الطيور، ومن يكتب فيه شعراً والبروف والمجذوب ذهبا للدار الآخرة. 4 / كبري دنقلا السليم «يا ربي فول السليم ح يرخص بعد الكبري؟». وكل كبري من هذه هو حياة منطقة كاملة، إذ بطرفي كل كبري منها طريق مسفلت يربط بمدينة أخرى، ويمر عبر قرى لم يكن لها رابط إلا قبلة الصلاة. مجموع هذه الطرق 956 كلم. وهذه قائمة الطرق وأطوالها: طريق عطبرة مروي 262 كلم، طريق كريمة دنقلا 172 كلم، طريق السليم حلفا وآه لو تم طريق من حلفا لأم الدنيا ليلتقي أبو الدنيا بأمها «أخواننا المصريون يقولون مصر أم الدنيا». وطريق شريان الشمال أو أم درمان الملتقى الذي كان بالخلطة الباردة، وهذا كان عيباً أساسيا يجري العمل فيه بخلطة ساخنة وبمواصفات جديدة وطوله 310 كلم، بالإضافة لطرق داخلية بمدن مروي وكريمة. كل ذلك حتى لا يغني صديقنا السر عثمان الطيب «ناعم ترابا على جسيماتن رقد». ما يجري هناك ليس سداً فقط، وإنما إعادة حياة وعمارة أرض كاملة. نواصل بإذن الله.

Quote: الصندوق العربي للأنماء الأقتصادي والأجتماعي صحائف المشاريع لقروض عام 2000 -------------------------------------------------------------------------------- جمهورية السودان مشروع تعبيد الطرق الرئيسية -------------------------------------------------------------------------------- رقم القرض 392 معدل الفائدة 3.0% المستفيد الهيئة القومية للطرق والجسور الإمهال 7 سنوات تكلفة المشروع 100.0 مليون د.ك. مدة القرض 25 سنة مبلغ القرض 23.0 مليون د.ك. السداد 37 قسطا نصف سنوي تاريخ توقيع الإتفاقية 26/03/2000 القسط الأول بعد 7 سنوات من تاريخ سداد تاريخ نفاذ الإتفاقية 26/03/2000 الصندوق لأول طلب سحب هدف المشروع: يهدف المشروع إلى تحسين شبكة الطرق الرئيسية في البلاد وتطوير خدمات النقل البري على الطرق، وخفض تكاليف النقل، وذلك من خلال تأمين الاتصال المباشر بين العاصمة الخرطوم وميناء البلاد الرئيسي بورتسودان من جهة، وبين العاصمة والأجزاء الشمالية من جهة أخرى. وصف المشروع: يتكون المشروع المتوقع إتمام إنجازه في عام 2005 من تعبيد طريقين رئيسيين هما طريق الخرطوم- عطبرة- بورتسودان وطريق أمدرمان- الدبة- دنقلا، ويتلخص وصفهما في التالي: 1- طريق الخرطوم- عطبرة- بورتسودان: يتضمن المشروع رصف الأجزاء غير المعبدة من هذا الطريق والتي تبدأ من مدينة الجيلي وتنتهي عند مدينة هيا التي تشكل نقطة الالتقاء بالطريق الإسفلتي هيا- بورتسودان. ويبلغ إجمالي أطوال الأجزاء غير المعبدة من هذا الطريق والمشمولة في المشروع حوالي 545 كم. ويتكون من جزئين، الأول بين الجيلي وعطبرة ويبلغ طولـه حوالي 270كم، والجزء الثاني بين عطبرة وهيا ويبلغ طوله حوالي 275 كم. ويربط بين جزئي هذا الطريق جسر على نهر عطبرة قيد الإنجاز. وتشمل الأعمال الرصف الأسفلتي، وبناء الجسور والعبارات ومصارف المياه والأعمال التكميلية الأخرى، كما تشمل الدراسات التنفيذية وخدمات الإشراف على المشروع. 2- طريق أمدرمان- الدبة- دنقلا: يتضمن المشروع إنشاء طريق اسفلتي يمتد من مدينة أمدرمان إلى دنقلا عاصمة الولاية الشمالية، ويبلغ طولـه حوالي 610 كم بما في ذلك وصلة طولها حوالي 100كم تربط مدينة مروى بالطريق. ويشكل هذا الطريق المرحلة الأولى من الطريق المعروف بشريان الشمال والذي يربط بين مصر والسودان والسودان وليبيا مستقبلاً، وذلك بعد استكمال المرحلة الثانية من دنقلا إلى الحدود المشتركة قرب مدينة وادي حلفا والتي يبلغ طولها حوالي 440كم. وتشمل الأعمال المشمولة في المشروع الحفر والردم وتثبيت الرمال، وأعمال الرصف الاسفلتي، وبناء الجسور والعبارات، ومصارف المياه والأعمال التكميلية. كما يشمل إعداد الدراسات التنفيذية والتصاميم، والإشراف على تنفيذ المشروع. تمويل المشروع: يشكل قرض الصندوق العربي حوالي 23% من إجمالي تكاليف المشروع، وستقوم الحكومة السودانية بتمويل باقي تكاليف المشروع وأية زيادة قد تطرأ عليها.

Quote: يعني هل بنت الانقاذ ثلاثة طرق شمالا دفعة واحدة ( شريان الشمال، وام درمان دنقلا ، وشريان الشمال ؟)

Quote: فاذا كان هو هو شريان الشمال فكيف يزعم الاخوة المغتربون من ابناء المديرية الشمالية انهم عبدوا شريان الشمال ( كله ) من جيوبهم وجيوب الفلاحين؟

Quote: في ظل الضحك على عقول ( اهل مملكة سنار بحدودها الضيقة فقط وليست الحقيقة كما تعلمون فقط هذه الحدود الممتدة من الحاج عبد الله وسط الجزيرة وحتى يابوس جنوب الكرمك بما يشمل ولايتي سنار والنيل الأزرق حاليا) هذه كلها اهمال وظلم وعبث ومسخرة ومشاريع كرتونية صورية رخيصة وغير معقولة، بينما في الشمالية فكلها مشاريع بنية اساسيةفي عظم الظهر وبمليارات الدولارات ، بل حتى البيوت ستبنى لهم بواسطة الدولة كما في دول الخليج وهذا ما أمر به البشير قبل يومين!!! هل هذا عدل بالله؟

Quote: : في ظل الضحك على عقول ( اهل مملكة سنار بحدودها الضيقة فقط وليست الحقيقة كما تعلمون فقط هذه الحدود الممتدة من الحاج عبد الله وسط الجزيرة وحتى يابوس جنوب الكرمك بما يشمل ولايتي سنار والنيل الأزرق حاليا) هذه كلها اهمال وظلم وعبث ومسخرة ومشاريع كرتونية صورية رخيصة وغير معقولة، بينما في الشمالية فكلها مشاريع بنية اساسيةفي عظم الظهر وبمليارات الدولارات ، بل حتى البيوت ستبنى لهم بواسطة الدولة كما في دول الخليج وهذا ما أمر به البشير قبل يومين!!! هل هذا عدل بالله؟

(عدل بواسطة MOHAMED EL-BEELI on 08-22-2007, 02:16 PM)

Quote: هذا لعمــرى افراط فى الحقد

Quote: لن تجد سبيلا لإقناع الناس بمثل هذا الطرح يا اخى سبيل... ان الشمالية التى تتحدث عنها منطقة خالية من الطرق والجسور ومدارسها ومستشفياتها بنيت بالعون الذاتى وبجهود ابنائها واذا كنت تريد الحديث عن سد مروى والطريق القارى الذى سيربط مصر بالسودان فهذا ليس من مشاريع الإنقاذ وبالنسبة لهذه الصحراء فهى التى تعطى الفول والعدس وجبة الفقراء وبقية البقوليات والقمح والتمور رغم التهميش الهائل ورغم امكانيات الشمالية الهائلة فى السياحة والتى يمكن ان تفوق امكانات مصر من حيث التنوع وكبر المناطق الأثرية... مصر تحصد مليارات الدولارات من صحراء بين القاهرة واسوان .. ابحث عن سبيل أخر لإقناع الناس يا اخى سبيل.. منان

(عدل بواسطة ترهاقا on 08-22-2007, 05:13 PM)

Quote: طرق بعيدة المدى جسور عديدة مطارات دولية جامعات اكثر من غيرها مدن بحالها مستشفيات وسدود بدأت بمروي وفي الجعبة غيره وغيره مشاريع زراعية

Quote: جسور عديدة

Quote: مسابقة للوقت قبل انتهاء عمر الانقاذ كما يبدو

Quote: 22/ طبعا هنالك ثلاثة طرق كبرى تربط الخرطوم بالمديرية الشمالية وهي امدرمان الدبة، شريان الشمال ( بالخلطتين لو عايزو ساخن ولو عايزو بارد) ، وطريق الخرطوم عطبره كما اظن !! فهل ذكرناها.

Quote: وهل تقر بأن طريق شريان الشمال الذي ساهمتم فيه تم كشطه ويجري استبداله على حساب الشعب السوداني بواحد تاني بديل يحمل نفس الاسم

Quote: المستشفيات الحديثة حد الرفاهية

Quote: - تتحدث عن مستشفى واحد وحسب كلامك هو قيد الإنشاء.

Quote: حدثني الآن عن المستشفيات التي انجزت فعلا في كل من كريمة ومروي

Quote: حدثنا أنت بما تعرف وبالأرقام وبدون كلام عائم ومن غير قالوا وقلنا

Quote: لا كما سيحدث مع سد مروي الذي حصد ابناء الشمالية من خيره ( التعويضات المبالغ فيها) قبل ان يسد ماءً

Quote: ورغم كدا تقوم لي أنا الفقير الى الله تعالى ( ادينا تفاصيل الحسابات يا حاقد!! ) أنا مراجع عام يا الحبيب؟! أنا علي فقط بما هو ظاهر للعيان واما المستندات دي مستحيلة طبعا اعفيني منها