الأمين العام للأمم المتحدة يلتقي بالدكتور فاروق الباز حول اكتشاف بحيرة في إقليم دارفور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 06:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-26-2007, 08:11 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
الأمين العام للأمم المتحدة يلتقي بالدكتور فاروق الباز حول اكتشاف بحيرة في إقليم دارفور

    الأمين العام للأمم المتحدة يلتقي بالدكتور فاروق الباز حول اكتشاف بحيرة في إقليم دارفور


    (الصورة من موقع arabiancreativity.com)

    2007/7/25: التقى الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، أمس مع الدكتور فاروق الباز، مدير مركز الاستشعار عن بعد بجامعة بوسطن الأمريكية.

    وتمحور اللقاء حول اكتشاف المركز عبر الأقمار الصناعية لبحيرة ضخمة في إقليم دارفور المضطرب بغرب البلاد، الأمر الذي يمكن أن يعيد السلام والاستقرار للمنطقة التي تعاني من الجفاف الشديد.

    وقال الباز "إن صور الرادار أوضحت وجود بحيرة ضخمة في عمق الصحراء، تبلغ مساحتها نحو 19.110 ميل مربع أو ما يعادل مساحة لبنان ثلاث مرات".

    وأطلق الباز مبادرة تهدف إلى حفر 1000 بئر مياه في دارفور لحل مشكلة المياه هناك، وهي مبادرة لقيت دعما كبيرا من الحكومة المصرية التي تعهدت فورا بحفر 20 بئرا.

    وكان برنامج الأمم المتحدة الإنمائي قد أكد في تقرير صادر الشهر الماضي أن المشاكل البيئية هي سبب رئيسي في العنف الدائر في غرب السودان، مشيرا إلى أن الزحف الصحراوي قد انتشر جنوبا بمساحة تبلغ 62 ميلا خلال العقود الأربعة الماضية.

    وقال الباز "إن العديد من اللاجئين من دارفور قد تمركزوا في مناطق تابعة للبدو، الأمر الذي زاد من الضغط على الموارد المائية وزرع الشقاق بين المزارعين والبدو".

    وأضاف الباز قائلا "إذا ما وفرنا المياه للمزارعين والبدو لري المزروعات وتوفير مياه الشرب للناس والحيوانات نكون قد حللنا المشكلة تماما".



    مركز أنباء الأمم المتحدة

    (عدل بواسطة Frankly on 07-26-2007, 08:14 PM)

                  

07-26-2007, 08:24 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمين العام للأمم المتحدة يلتقي بالدكتور فاروق الباز حول اكتشاف بحيرة في إقليم دارفور (Re: Frankly)


    RRBC

    Pastoralism in Sudan is a traditional way of life. It is a form of natural resource use and management that comprises a variety of movements ranging from pure nomadism characterized by year around camel breeding and long-distance migration, to seasonal movements over shorter distances. Some pastoralists combine seasonal farming with raising livestock-raising; and these are known as agro-pastoralists.

    Historically, there has long been tension along pastoral corridors over land and grazing rights between nomads and farmers. But recently, some parts of the country have been caught in a complex tangle of severe droughts and dwindling resources. Disputes flare up between farmers and pastoralists as migrating camel and livestock herders in search of water and pasture for their animals during the dry season would sometime graze on farmers' lands and use their water points. Disputes over lost crops, and access to water and pastoralists’ routes are sometimes settled by tribal leaders. However, severe droughts, and increased mechanized farming worsened the situation. Combined with a lack of institutionalized mechanisms for land and water rights and usage, all these factors lead to widespread seasonal tensions between pastoralists and farmers on one hand and between traditional farmers and owners of big mechanized farms on the other.

    To help address the root-causes of these tensions the Embassy of the Kingdom of the Netherlands, the Canadian International Development Agency (CIDA) and the United Nations Development Programme launched in 2004 the Reduction of Resource Based Conflicts Project. Targeting the drought-prone areas the four-year initiative used to be carried out in North Darfur. But the conflicts between farmers and nomads that had started over natural resources had escalated into a full-scale war forcing the Project to suspend its activities in Darfur. It has since focused on three states: North Kordofan, Upper Nile and Sobat Basin.


    http://www.sd.undp.org/rrbc/index.htm
                  

07-26-2007, 08:32 PM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمين العام للأمم المتحدة يلتقي بالدكتور فاروق الباز حول اكتشاف بحيرة في إقليم دارفور (Re: Frankly)

    قضايا وآراء

    * مون ..دارفور من معضلة بيئية إلى أزمة سياسية
    الأحد, 17-يونيو-2007

    بان كي مون - منذ ما يزيد على أسبوع، التقى قادة الدول الثماني العظمى في قمتهم السنوية التي عقدت هذا العام في"هيليجندام" بألمانيا.

    لقد كان هدفنا المتواضع، يتمثل في تحقيق اختراق في مجال التغير المناخي، وهو ما حققناه بالفعل عندما نجحنا في توقيع اتفاقية تهدف إلى تخفيض 50 في المئة من الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري بحلول 2050. ومن الأشياء الُمرضية بالنسبة لي على نحو خاص، أن الأساليب والطرائق التي سيتم إتباعها لتحقيق ذلك، سيتم التفاوض بشأنها بواسطة الأمم المتحدة، وهو ما يساهم في زيادة درجة يقيننا، بأن تلك الجهود ستتكامل فيما بينها وتكون معززة لبعضها بعضاً.

    أما في الأسبوع الحالي، فنجد أن محور تركيز العالم قد تحول إلى شيء آخر،وذلك بعد أن أحرزت الدبلوماسية الحازمة والصبورة في الوقت ذاته نصراً آخر، وهو نصر قد يكون متواضعاً في نطاقه حتى الآن، إلا أنه كبير من حيث إمكانياته الإنسانية الكامنة. يتمثل ذلك النصر في أن الرئيس السوداني عمر البشير، قد قبل أخيراً بخطة لنشر قوة مشتركة من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، مهمتها حفظ السلام في إقليم دارفور. وهذه الاتفاقية- أيضاً- تعتبر مرضية بالنسبة لي شخصياً، لأنني، ومنذ أن توليت منصبي الحالي، منحت قضية دارفور أولوية قصوى،واستثمرت فيها جهداً ضخماً بعيداً عن أعين الرأي العام- في غالبية الأحيان- سعياً نحو تحقيق هذا الهدف.

    غير أن الأمر الواضح هو أن جوانب عدم اليقين المتعلقة بهذه القضية لا تزال باقية، إلى درجة قد يكون مبرراً معها القول إن هذه الصفقة، كصفقات أخرى مماثلة سبقتها، يمكن أن تنتهي إلى لا شيء. فقد يستلزم الأمر عدة شهور، قبل أن تصل طلائع تلك القوة الجديدة، وشهوراً أكثر من ذلك قبل أن تتمركز القوة البالغة 23 ألف جندي في مواقعها. وفي غضون ذلك، من المرجح أن يمضي القتال قدماً، حتى وإن خفت حدته، أو واصلنا توجيه النداءات الداعية للقتال. مع ذلك، يتعين القول إنه في صراع مثل الدائر في دارفور، والذي بلغ فيه عدد من لقوا حتفهم 200 ألف إنسان خلال السنوات الأربع الماضية، التي اتسمت بقصور دبلوماسي واضح، يعتبر ذلك في حد ذاته تقدماً ذا شأن، خصوصا إذا ما أضفنا إلى ما تقدم حقيقة أنه قد تحقق خلال خمسة شهور فقط.

    سيكون من الطبيعي أن ننظر إلى ما يلي على أنه تطورات متباينة منفصلة عن بعضها بعضاً، غير أن الحقيقة هي أنه مرتبط ببعضه. فنحن، وبشكل يكاد يكون ثابتاً، نريح أنفسنا من خلال اختزال موضوع دارفور إلى موضوع عسكري سياسي، أي في صورة صراع تواجه فيه الميليشيات العربية المتمردين والمزارعين السود. بيد أننا إذا ما تجاوزنا السطح، ونظرنا إلى لب المشكلة سنكتشف حركية أكثر تعقيداً. فصراع دارفور فضلاً عن كونه قد نشأ نتيجة لأسباب سياسية واجتماعية متنوعة، كان قد بدأ في الأساس كأزمة بيئية، نشأت- على الأقل جزئيا- نتيجة للتغير المناخي. فمنذ عقدين من الزمان، بدأت كمية الأمطار التي تسقط على جنوب السودان تتناقص. فوفقاً للإحصائيات الصادرة من الأمم المتحدة، تراجع معدل هطول المطر في الإقليم بنسبة 40 في المئة تقريباً من بدايات ثمانينيات القرن الماضي. في البداية اعتبر العلماء أن ذلك كان بمثابة انحراف طبيعي غير مألوف، أصاب ذلك الإقليم السيئ الحظ، وهو ما يعني ضمناً أن الجفاف، الذي أصاب أفريقيا جنوب الصحراء، ينبع بدرجة ما، من الاحتباس الحراري الذي يتسبب به المطر.

    وليس من قبيل المصادفة أن العنف قد اندلع في دارفور خلال الجفاف الذي أصاب الإقليم. فحتى ذلك الوقت، كان مربو قطعان الإبل من العرب، يعيشون في ود وسلام مع المزارعين المستقرين. ولكن بمجرد توقف هطول الأمطار، عمد المزارعون إلى بناء أسوار حول أراضيهم خوفاً من إتلافها بواسطة قوافل الإبل العابرة. وهكذا فإنه لأول مرة في التاريخ الذي تعيه ذاكرة سكان الإقليم، لم يعد هناك طعام وماء يكفي الجميع، مما أدى إلى اندلاع القتال. وبحلول 2003، كان ذلك القتال قد تطور إلى مأساة إنسانية بكل معنى الكلمة على النحو الذي نشاهده اليوم.

    إن وجود قوات سلام تابعة للأمم المتحدة سيحد من العنف السائد، ويضمن استمرار تدفق المساعدات الإنسانية، غير أن ذلك ليس سوى الخطوة الأولى، لأن أي حل في دارفور كما اتفقت مع زملائي في قمة الدول الصناعية الثماني الكبرى، يجب أن يكون مبنياً على حلول تعالج جذور الصراع.

    هناك حاجة لحل سياسي في الإقليم، وفي هذا الإطار أتم مبعوثي الخاص لدارفور "جان إيلياسون" ورفيقه من الاتحاد الأفريقي "سالم أحمد سالم" رسم خريطة طريق تبدأ بإجراء حوار سياسي بين زعماء فصائل المتمردين والحكومة، ينتهي بإجراء مفاوضات رسمية للسلام، ويمكن اتخاذ الخطوات الأولية فيه بحلول هذا الصيف.

    مع ذلك ينبغي التأكيد في النهاية، على أن أي حل حقيقي لدارفور يجب أن يتضمن تنمية اقتصادية مستدامة. الشكل الذي يمكن أن تتخذه تلك التنمية ليس واضحاً الآن، ولكن يجب أن نبدأ في التفكير فيه دون إبطاء. ويمكن لنا أن نستعين في هذا ببعض التقنيات الجديدة، التي يمكن أن تساعدنا مثل الحبوب المعدلة جينياً، والتي تجود زراعتها في التربة القاحلة، أو استخدام طرائق جديدة للري، وأخرى لحفظ المياه. كما يجب أن نعمل على توفير أموال كافية لشق الطرق، وإنشاء البنية الأساسية للاتصالات، وإنشاء العيادات والمستشفيات والمدارس وبرامج إعادة البناء الاجتماعي.

    وهناك حاجة لقيام المجتمع الدولي بتنظيم هذه الجهود، بالتنسيق مع الحكومة السودانية ووكالات الإغاثة الدولية والمنظمات غير الحكومية التي تعمل بشكل بطولي للغاية على الأرض. لقد نجحنا في الأسابيع الأخيرة في أن نحقق تقدماً بطيئاً، ولكنه ثابت. لقد عانى الناس في دارفور كثيراً وطويلاً، وقد حان الآن وقت العمل الحقيقي من أجل إيقاف هذه المعاناة.

    السكرتير العام للأمم المتحدة
    * الاتحاد
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de