|
الآن أتكلم...ماكان أن يحدث هذالولا ومن أجل وطنا يسمي السودان دعوني أملككم الحقائق
|
أخي العزيز كمال بشاشا أشواقي حين تسعي إليك تشتاق دعني أوكد لك جملة وتفصيلا إنني لا ولم ولن أرهن إرادتي أو إرادة أخوتي الموسيقيين السودانيين لأية جهة سياسية آيا كان لونها أونوعها وهذا يشمل سفارة السودان هنا في واشنجطن أوـنيويورك أوحتي لوكانت في زحل وسوف أظل قابعا في مكاني هذا ليظهر لي كل من تسول له نفسه بأن يظهر هنا علي الملأ الأسفيري هذا ويثبت كذبي هذا بأن يبرزـمن الوثائق والدلائل ما يديننا بالكذبأو التآمر أو النفاق وأتمني من أعضاء السفاره أيا منهم أن إما يؤكد كلامي وإدعائي هذا بأنني لم أرهن إرادتي ولم أتلقي أي مساعدة نقديه أو حتي عينيه أو لوجستية في عملنا ومجهودنا هذا هذا مجهود رجال سودانيين وطنيين عقدوا العزم بأن يدعوا لسودان موحد.... ديموقراطي.....ينعم بسلام...وعداله هذا كان هو ومازال وسوف يصبح هدفنا وحياتنا أكرر ياأخي كمال مرة ثانية هذا جهدـسوداني نظيف غير ملوث بأي غرض أومال من آي جهة حكومة أو معارضة سودانية سوف آتي في بوست قادم بالوثائق التي تدعم قولي هذا موضحا من شارك في إقامة هذاالمهرجان من الموارد المتاحة قانونيا هنا بأمريكا من هم وكم دفعوا وماهو دور أخوتي الموسيقيين في إخراج هذا الحدث الكبير وكيف سهر الجميع للتحضير الفني والموسيقي وعلي رأسهم أبوهديل حتي إختيار الأغاني والكلمات أخي كمال نحن نعي وندري تماما أننا قد إخترنا ساحة العمل ويجب أن نملك الحقائق لكم بكل صدق وشفافية من المنظورين الفني وهذا ما بدأ به موصلي ويقع علي عاتقي توضيح الحقائق السياسية والمالية وهو ما سوف أسرده بالوثائق من الألف الي الياء بس صبرا يبل الآبري أكرر لم نبع إرادتنا وتراب الأرض ذهبا لن يشترينا وما كان يمكن أن يحدث هذاـبعد مشيئة الله لولا ومن أجل وطنا يسمي السودان أنا لن أعلم الوطنية لأحد ولن آقبل أن يعلمني أحدـالوطنية كل تقديري وإحترامي وسوف أعودلكم بالتفاصيل ودمتم أخوك د. متوكل محمود
|
|
|
|
|
|