|
|
 سياحة (بالصور) في إصدارة (بلادي) ..جهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج!!!!
|
عثرت اليوم بالصدفة -ولأول مرة- علي عدد من أعداد مجلة بلادي
وهي مجلة شهرية موجهة للمغتربين, ويصدرها جهاز
تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج ..
والعدد من أيام مؤتمر الإعلاميين السودانيين العاملين بالخارج..
المهم لدي عدد من الملاحظات حول ما قرأته/شاهدته بالعدد..
ورغم أنها المرة الأولي لتصفحي لمجلة بلادي إلا أنني
قررت ايضا أنها الأخيرة!!
وسأعطيكم من خلال هذه السياحة العديد من الأمثلة (أمثلة فقط)
للأسباب التي جعلتني أقرر القرار اعلاه.
أول ما لاحظته كثرة الأخطاء:
مثال واحد :¨صفحة المشهد الثقافي..
ماذا يصنف الصحفيون هذا النوع الغبي من الأخطاء؟؟
ونعود..
لأن الموضوع كما ذكرنا عبارة عن سياحة!
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: سياحة (بالصور) في إصدارة (بلادي) ..جهاز تنظيم شؤون السودانيين العاملين بالخارج!!!! (Re: شهاب الفاتح عثمان)
|
د.شهاب الفاتح..
تحياتي..وشكرا علي المرور
Quote: الخطــا اعلاه ليس خطا مطبعي ،
هذا خطا مطبــوع .
معك لمزيد من التمحيــص . |
فعلا كما ذكرت ..
والأدهي هو الخطأ الثاني (السياسي)
الذي أشرت إليه أعلاه ويتمثل في الهجوم في
من خلال صفحات (المشهد السياسي)
علي الحركة الشعبية في مقالين منفصلين من مجموع
3 مقالات هي كل ما يحتويه هذاالقسم! !
أنا هنا أقول خطأ سياسي لأن مثل هذه الإصدارة تحديدا
لا ينبغي أن تسهم في زرع الفتنة وتأجيج النيران بين أبناء
الوطن الواحد ..إذ أنه بهذه الطريقة
يبقي خيار الوحدة التي يحلم بها كل السودانيين
أمرا بعيد المنال..
وذلك لأن الإصدارة تصل بأعداد كبيرة للمغتربين
وتعبر عن حكومة وحدة وطنية!!
أفما يجب أن تنأي عن ذلك؟؟ !
حمل الأول عنوان:
(عاصمة الجنوب ..صراع المصالح والقبيلة!)
وهو بالصفحة 24
والثاني تحت عنوان
(الحركة الشعبية ..من الأدغال إلي منصات القضاء!)
وهو بالصفحة 25
والمقالان كما هو واضح بدون إسم كاتب!.
ومثل هذه المقالات تزيد الهوة..وتكرس للإنفصال
بدلا من أن يكون العكس وهو تعزيز الثقة وجعل الوحدة
هي الخيار الأول.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أقول ذلك وأنا اضع في الإعتبار الإصدارة نفسها (بلادي)
فهي من المفترض أن تكون إصدارة وحدوية وليست ذات نزعة
تفرقة وإنفصالية..وإلا أن تفضح مؤؤتمرها الوطني وتكشف فساده
وجرائمه أيضا لنا..والحديث هنا يطول !
| |
|
|
|
|
|
|
| |
النذير حجازي
شهاب الفاتح عثمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست