جِيت لى بِت وَهَب
وجِيت لى أمك السَعَديه
وجِيت للأمه كافه
وحتى انا جِيت لىَّ
وصول الحَرَكه الإسلاميه-عالية التكتيكات-الى سدة الحكم كان بمثابة الصرخه الذكوريه الأخيره...أو قُل "فجّة" الفناء للثقافه الأبويه...
يقول الباحث الحاذق د."جعفر ميرغنى" أن تأثير ثقافة الأمومه والإنوثه لم يبرح الساحه حتى فى قمة التمدد الإنقاذى...فمثلما أنشدَ الشاعر الإسلامَوِى المصرى:
أماه لا تجزعى فالحافظ الله
إنّا سَلَكنا طريقاً قد عرفناه
أنشد شباب القوم وسط زعيق الرصاص فى المناطق المداريه: زغرتى أم الشهيد...وأرسلو زفراتهم-من على البعد- ل"ذوات الخمار"...!
ونواصل إنشاء الله
(عدل بواسطة mekki on 07-07-2007, 07:02 PM)