مقتل مستشار البشير مهندس «الفصل للصالح العام»!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 00:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-28-2007, 07:38 AM

Wasil Ali
<aWasil Ali
تاريخ التسجيل: 01-29-2005
مجموع المشاركات: 9415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
مقتل مستشار البشير مهندس «الفصل للصالح العام»!!

    الخرطوم: اسماعيل آدم
    لقي مجذوب الخليفة مستشار الرئيس السوداني مصرعه أمس في حادث سيارة في شمال البلاد. وقال مصدر رئاسي إن الخليفة «توفي في طريقه الى شندي.. مع شقيقه، كما جرح أفراد آخرون من أسرته من بينهم زوجته».
    ويعد الخليفة الذي كان يشغل منصب كبير مفاوضي الحكومة السودانية في محادثات دارفور بالعاصمة النيجيرية ابوجا، الرجل القوي في النظام، ووصفه الرئيس البشير بأنه أحد أبرز رموز العمل الوطني والاسلامي. وشغل من قبل مناصب عدة من بينها والي الخرطوم ومنصب وزير الزراعة. ويعد احد مهندسي مشروع «الفصل للصالح العام» الذي أعلنه النظام في سنوات عهده الأولى وطال أكثر من 60 ألف عامل وموظف.
                  

06-28-2007, 07:38 AM

Wasil Ali
<aWasil Ali
تاريخ التسجيل: 01-29-2005
مجموع المشاركات: 9415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل مستشار البشير مهندس «الفصل للصالح العام»!! (Re: Wasil Ali)

    الخرطوم: اسماعيل ادم
    لقي مجذوب الخليفة مستشار الرئيس السوداني مصرعه أمس في حادث سيارة في شمال البلاد. وقال مصدر رئاسي «توفي في حادث سيارة وهو في طريقه الى شندي.. هو وشقيقه قتلا في الحادث كما جرح أفراد آخرون من أسرته من بينهم زوجته».
    وشيع عشرات الآلاف من أبناء ولاية نهر النيل وعدد من السياسيين بمختلف توجهاتهم والمسؤولين في الحكومة يتقدمهم الرئيس عمر البشير، جثمان الخليفة، 55 عاما، الى مثواه الاخير في مسقط رأسه بقرية «طيبة الخواض» 189 كلم شمال العاصمة السودان. وكان الخليفة كبير مفاوضي الحكومة السودانية في المحادثات التي انتهت بتوقيع اتفاق سلام العام الماضي مع فصيل واحد من متمردي اقليم دارفور بغرب السودان. ويعد الرجل القوي في تلك المفاوضات التي جرت بالعاصمة النيجيرية ابوجا.

    وروى شهود عيان لـ«الشرق الاوسط» ان الحادث وقع عند الساعة الخامسة من صباح امس بالتوقيت المحلي في منطقةالبكاش، عندما انقلبت السيارة التي كانت تقل الخليفة وزوجته وشقيقه اثر انفجار اطارين من اطاراتها (الخلفي والامامي).

    وذكرت مصادر في الشرطة ان الخليفة توفي فى الحال في مكان الحادث، فيما نقل شقيقه الى مستشفى في المنطقة لكنه توفي متاثرا بجراحه. كما اصيبت زوجة الخليفة وسائق السيارة بإصابات خفيفة.

    وقال احد افراد اسرة الخليفة ان الخليفة وشقيقه وزوجته كانوا يرافقون موكبا جنائزيا لابن عمهم كان قد توفي في مستشفى بالخرطوم في الساعات الاولى من صباح امس وقررت الاسرة نقله الي مسقط رأسه في «طيبة الخواض» لتشييعه هناك فى مقابر العائلة، حيث وقع الحادث قبل الوصول الى القرية. ووصف الرئيس البشير، الذي يعتقد المراقبون بانه أول المفجوعين بالحادث الخليفة بأنه احد ابرز رموز العمل الوطني والاسلامي. وقد تدفقت جموع المعزين من قيادات الاحزاب والتنظيمات السياسية والمدنية والفعاليات الاجتماعية وأعيان العاصمة الى حي المطار لأداء واجب التعزية، كما اقيم سرداق للتعزية بحضور كبار المسؤولين في المركز العام لحزب المؤتمر الوطني في شارع افريقيا جوار مطار الخرطوم.

    وأعربت الحركة الشعبية لتحرير السودان وحكومة جنوب السودان عن عميق التعازي للرئيس البشير، وقالت الحركة في برقية للبشير من الفريق أول سلفاكير ميارديت النائب الاول للرئيس ورئيس حكومة الجنوب «لقد عرفنا الفقيد قياديا بارزا في المؤتمر الوطني والحركة السياسية السودانية وساهم مساهمة عظيمة في محادثات السلام التي اسفرت عن سلام ينعم به شعب السودان الآن». وتخرج الخليفة عام 1976 من كلية الطب بجامعة الخرطوم. وشغل من قبل منصب والي الخرطوم ومنصب وزير الزراعة.

    واشتهر الخليفة بدبلوماسيته الخشنة وحيويته وانه من المقربين من الرئيس السوداني بل وصفه منتقدوه في أحيان بأنه من «قطاع الطرق» وعرف في معاملاته الدبلوماسية بالصراحة والمباشرة. ونعت الامم المتحدة مستشار الرئيس السوداني وقدمت العزاء لأسرته. وقالت راضية عاشوري المتحدثة باسم الامم المتحدة للصحافيين في الخرطوم ان بعثة الامم المتحدة في السودان علمت بكل أسف بوفاة الخليفة الذي سيذكر كمفاوض دؤوب وكسياسي من الدرجة الاولى لمساهمته في الحل السلمي للصراع في دارفور.

    وعلقت الحكومة السودانية على ما يبدو اجندتها الى ما بعد الانتهاء من مراسم العزاء في وفاة الخليفة، وفي هذا الخصوص اعلنت تأجيل زيارة كان من المقرر ان يقوم بها الرئيس التشادي ادريس دبي لبحث التوترات بين البلدين وقضية دارفور الى اجل غير مسمى، بسبب وفاة الخليفة الذي كان احد الاعضاء الاساسيين فى الوفد الحكومي المفاوض مع تشاد فى كل جولات تطبيع العلاقات السابقة.
                  

06-28-2007, 07:40 AM

Wasil Ali
<aWasil Ali
تاريخ التسجيل: 01-29-2005
مجموع المشاركات: 9415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل مستشار البشير مهندس «الفصل للصالح العام»!! (Re: Wasil Ali)

    رحيل «بلدوزر» الإسلاميين السودانيين

    مهندس «الفصل للصالح العام» خلال سنوات الإنقاذ الأولى

    الخرطوم: اسماعيل ادم
    يعرف الدكتور مجذوب محمد الخليفة مستشار الرئيس عمر البشير، الذي توفي في حادث سير عادي أمس، بأنه أحد القيادات الوسيطة للحركة الاسلامية فى السودان، بزعامة «الأب الروحي» الدكتور حسن عبد الله الترابي. وظل الخلفية، منذ دخوله ساحة الحركة يترقى ويشق الصفوف بين شيوخ الحركة، الى ان بلغ كابينة القيادة فى الثمانينات من القرن الماضي، ومنذ ذلك الحين صار اسمه بمثابة القاسم المشترك فى كل خطوة يخطوها الاسلاميون في السودان. ومن هنا جاءت تسمية الصحافة السودانية والكثير من السياسيين السودانيين له بـ«البلدوزر». يقول مقربون منه انه «سريع الوصول الى اهدافه بغض النظر عن الوسائل»، ويعتقدون انه من اكثر المتأثرين بالدكتور الترابي زعيم ومربي الاسلاميين في السودان، الا في محاكاته في الخطابة، كما يفعل الاخرون من الاسلاميين.
    ويرى مجايلوه انه «عنيد ويدافع عن رأيه باستماتة، ولا ينام الا قليلا، وجل وقته للعمل السياسي».

    ولد الخليفة فى قرية «طيبة الخواض» شمال الخرطوم في عام 1952 من أب وأم يمتهنان الزراعة، مثل بقية اهل المنطقة، التي تشتهر بتحفيظ القرآن الكريم، عبر أسرته الدينية، المعروفة بأسرة الشيخ الخواض، احد اجداد الخليفة، وتلقى فى القرية تعاليم الدين الاولية عبر «الخلوة» الكبيرة الملحقة بالقرية، ويقول زملاؤه بأنه كان الاسرع في حفظ القرآن، كما درس في قريته الخوض، ثم مدينة شندي المجاورة.

    وتلقى تعليمه الثانوي في مدرسة حنتوب الثانوية بوسط السودان عام 1969، التي انتقل اليها بعد ان تم اغلاق مدرسة وادي سيدنا الحربية، ويقول المقربون منه انه انتمى للحركة الاسلامية في وادي سيدنا، وصار في حنتوب ضمن قيادات الحركة الاسلامية الطلابية، وعلى رأسهم الدكتور حسن مكي القيادي الاسلامي واستاذ التاريخ في جامعة افريقيا في الخرطوم. دخل الخلفية كلية الطب جامعة الخرطوم كبرى واعرق الجامعات السودانية في عام 1974، وهناك نشط فى صفوف الطلاب الاسلاميين، وكان عضوا في كل اتحادات الطلاب التي يفوز بها الاسلاميون، واشتهر في جامعة الخرطوم بانه كان مصادما ووفيا «للاتجاه الاسلامي» الذراع الطلابي للاسلاميين فى الجامعات السودانية، الي حد الاشتباك مع الخصوم، ويعرفه الاسلاميون بأنه كان «خطيبا مفوها ومشاكسا في حلقات النقاش بفناء الجامعة». بعد تخرجه في جامعة الخرطوم عمل الخليفة كغيره من الاطباء السودانيين فى ما يعرف بمناطق الشدة حول ولاية الخرطوم والولايات الاخرى، قبل ان يسافر الى مصر لينال درجة الماجستير والتخصص في طب الامراض الجلدية والتناسلية عام 1987، ليعود وينخرط في العمل الطبي الى جانب نشاطه السياسي في صفوف حزب الترابي المعروف انذاك بالجبهة الاسلامية القومية.

    وضمن نشاطه السياسي شغل مجذوب عدة مناصب في اتحاد الاطباء السودانيين في اوائل الثمانينات، ابان عهد الرئيس السابق جعفر نميري، من بينها سكرتير عام اطباء السودان، وكان مجذوب احد قيادات الاطباء الذين قادوا اضراب الاطباء السودانيين الشهير في عهد نميري. ويقول الدكتور حسن مكي، وهو احد زملائه في حنتوب وجامعة الخرطوم، ان الخليفة كان وظل على قدر كبير من المسؤولية.

    وسطع نجم الخليفة منذ الأيام الأولى لحكومة الرئيس البشير، حيث أوكل إليه سراً مهمة إعادة هيكلة الوظائف العامة في البلاد، بما يتوافق واستراتيجية وتكتيكات النظام الجديد، وعليه شغل منصب دائرة النقابات والقطاعات المهنية في الجسم السياسي الحاكم المعروف بنظام المؤتمرات، ومن هذا الموقع أشرف الخليفة على مراجعة جميع الهياكل الوظيفية في الدولة، مطبقا السياسة التي أعلنها النظام آنذاك وهو الفصل للصالح العام، الذي طال في السنوات الأولى أكثر من 60 ألف عامل وموظف في المؤسسات والوزارات والهيئات العامة، أغلبهم ممن يعتقد النظام أنهم ينتمون الى الأحزاب المعارضة، مثل حزب الأمة بزعامة الصادق المهدي، الذي انقلب على حكمه البشير والاتحادي الديمقراطي بزعامة محمد عثمان الميرغني المؤتلف مع المهدي في الحكم آنذاك، والحزب الشيوعي بزعامة محمد ابراهيم نقد، والبعثيين بتياراتهم المختلفة والناصريين. وقد أهلته «إنجازاته» تلك، التي وجدت القبول من زعامات الإنقاذ، خاصة الشيخ الترابي، الذي وصفه بأنه «الإسلامي الأدرى بالعمل النقابي»، لتولي منصب وزير الدولة بوزارة الرعاية الاجتماعية، ثم وزير الدولة بوزارة العمل في التسعينات، «لإكمال مهمته الخاصة بإعادة هيكلة النظام الوظيفي ونظام العمل العام».

    ونال الخليفة في هذه الفترة كل «اللعنات» من المعارضين، وغضب أي شخص طالته سياسة الفصل للصالح العام، باعتبار أنه قام بتنفيذ السياسة نيابة عن الإسلاميين بكثير من القساوة، وبصورة طالت «أبرياء» كانوا فقط يؤدون وظائفهم في الدولة، بعيداً عن أي اعتبار أو انتماء سياسي، ولكن حزبه يعتقد ان الخليفة فقط ينفذ السياسات التي تصدر اليه من الحزب والحكومة. وقضى الخليفة مهمته في دائرة النقابات ووزارة العمل والرعاية الاجتماعية، ومضى جندياً من جنود «ثورة الإنقاذ» الى موقع آخر، حيث تولى هذه المرة منصب والي ولاية الخرطوم وهو منصب بمعايير وموازين السياسة السودانية يقارب المنصب الرئاسي، نظراً لضخامة المهمة التي تقع على عاتق والي ولاية الخرطوم التي تضم نحو (9) ملايين نسمة، ومركزاً للنشاط السياسي المؤيد أو المعارض وفيها كل بؤر «المهددات الأمنية». وحسب المعارضين فإن الخليفة حكم ولاية الخرطوم بالقبضة الأمنية، أي أن جل معالجاته للقضايا تنطلق من الأبعاد الأمنية، عليه دخل إبان حكمه في معارك مطولة مع الصحافيين، خاصة المعارضين، أشهرها المعركة التي دارت بينهما عندما أصدر قراراً بمنع عمل النساء في محطات الوقود، باعتبار أن هذا العمل مخالف لتعاليم الإسلام، اثر قيام صاحب محطة بتعيين فتيات للعمل في المحطة، وانتهت المعركة التي تفاعلت لأكثر من الشهر بتدخل رئاسة لجمهورية وإلغاء الأمر الصادر من الخليفة لصالح عمل النساء في المحطات، كما شهد عهد الخلفية في ولاية الخرطوم احتكاكات بينه وبين المعارضين، فيما يختص باقامة المنابر المعارضة في الاحياء، حيث كان الخيفة يمنع قيام تلك الانشطة كثيرا. وانتقل الخليفة من ولاية الخرطوم ليشغل منصب وزير الزراعة المركزي، وظل في هذا المنصب لاعوام، حيث يتم اعادة تعيينه فيه في كل تشكيل وزاري جديد، ومن الاتهامات التي توجه له فى هذا الموقع انه كان يركز على العمل السياسي على حساب العمل الزراعي، رغم ذلك يشهد له العاملون في الوزارة انه كان ميدانيا، عندما يعمل، وينشط فى الغيط اكثر من نشاطه فى مكتبه في الوزارة، وقال احدهم كان يوجد في «حزب المؤتمر الوطني اكثر من وجوده في وزارة الزراعة».

    وفي نهاية عام 2004 اصبح خليفة واحدا من الطاقم الحكومي المشرف على ملف اقليم دارفور المضطرب، الى جانب منصبه في وزارة الزراعة، وموقعه القيادي في حزب المؤتمر الوطني، وسجل له عدة زيارات الى دارفور في اطار المهمة، وبعد توقيع اتفاق السلام السوداني بين الحكومة والحركة الشعبية لتحرير السودان، وانصراف الحكومة نحو مشكلة دارفور التي بلغت اوجها على الساحات المحلية والدولية والاقليمية سلمه الرئيس عمر البشير بشكل رسمي ملف دارفور لادارته في اتجاه التفاوض مع الحركات المسلحة، بالتزامن مع تعيينه مستشارا للرئيس برئاسة الجمهورية في سبتمبر عام 2005، اي ضمن حزمة المستشارين الذين عينهم البشير بعد اتفاق نيفاشا، بدأ الخليفة مفاوضاته مع حركات دارفور بديناميكية داخلية وخارجية، الى ان توجه رئيسا لوفد الحكومة في مفاوضات ابوجا تحت رعاية الاتحاد الافريقي مباشرة، ووجود كيث من الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة وكندا.

    وكان آخر سطوع لخليفة قبل يومين، حين طوقه اهله وزملاؤه وانصار حزبه والرئيس البشير، وهو يحتفل الاسبوع الماضي بعقد قران كريمته على نجل شقيقه، وكان زواجا حافلا بالزحام والحركة والتدافع مثل «زواج الخليفة نفسه للحركة الاسلامية السودانية»، على حد تعبير احد زملائه في حزب المؤتمر الوطني.


    التعليــقــــات
    عبدالله عثمان، «الولايات المتحدة الامريكية»، 28/06/2007
    أتى الإسلاميون فى السودان الى السلطة بالكثير من بروبقاندا الطهرانية والأيدى المتوضئة ولوثات إجتثاث الكفرة من جنوب السودان، ولكن ما لبثت أن تحولت كل أحلامهم هذه الى أوهام لأنهم لم يكونوا يرتكزون على تربية دينية حقة وإنما على أوهام سياسية ألبسوها لباسا دينيا سرعان ما تكشف للناس زيفه ومن ذلكم الزيف هو فصل وتشريد ملايين الكفاءآت من الخدمة العامة فصار السودان خرابا تنعق فيه البوم - لا أدري هل سيقول المفصولون - وأنا منهم - فليعف الله عما سلف كما تعود السودانيون أم أن وقفة جادة للتصحيح ستتم؟

                  

06-28-2007, 07:51 AM

Wasil Ali
<aWasil Ali
تاريخ التسجيل: 01-29-2005
مجموع المشاركات: 9415

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مقتل مستشار البشير مهندس «الفصل للصالح العام»!! (Re: Wasil Ali)

    الله يغفر له بقدر الآثام التي اقترفها في حق الشعب السوداني
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de