بوش: يوما ما سيأخذ الرب فيدل كاسترو!!!!!!!!!!!!

Quote: البيت الأبيض يسعى لاحتواء التصريح: الرئيس كان يعلق على أمر محتوم واشنطن: «الشرق الاوسط» عبر الرئيس الاميركي جورج بوش صراحة عن مشاعره تجاه الزعيم الكوبي فيدل كاسترو، حين تمنى موته. وقال بوش ردا على سؤال، بعد أن ألقى كلمة في كلية الحرب البحرية: «يوما ما سيأخذ الرب فيدل كاسترو». وردا على سؤال هل يتمنى بوش الموت لكاسترو؟ قال جوردون جوندرو المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الابيض، «الرئيس كان يعلق على أمر محتوم». ولطالما كان كاسترو شوكة في جنب رؤساء الولايات المتحدة.. يتحداهم بالصمود في منصبه. فمنذ تولى السلطة في ثورة عام 1959 تسلم مقاليد الامور في البيت الابيض عشرة رؤساء. وكشفت وثائق لوكالة المخابرات المركزية الاميركية، هذا الاسبوع، ان الوكالة عملت مع أعضاء في ثلاث عصابات أميركية، في محاولة غير موفقة لاغتيال كاسترو أوائل الستينات. وفي مقال افتتاحي نشر يوم الاثنين، اتهم كاسترو (81 عاما)، الذي طالما ندد بالرؤساء الاميركيين لرغبتهم في أن يروه ميتا، بوش «بالتفويض والامر بمحاولة اغتياله، رغم انه ـ كاسترو ـ لم يقدم دليلا يدعم زعمه. التعليــقــــات المصطفى صائن، «المملكة المغربية»، 30/06/2007 لو كانت الدعوات بالموت تتحقق مئة بالمئة لمات بوش هو الاول لان ملايير البشر تدعو له بالموت وخصوصا المظلومين في العراق وفلسطين وافغانستان ولبنان والسودان والصومال وربما حتى الحجر والشجر والطبيعة بصفة عامة تدعو له بالموت العاجل ان شاء الله.. دكتور محمود عبدالمعطي الإسماعيلية، «مصر»، 30/06/2007 عبارة كهذه قد تقولها بائعة خضروات في أحد أحيائنا الفقيرة إن ضاق عيشها بشرطة المرافق أو عمال البلدية أو فارضي الأتاوات ، أما أن تصدر من بوش زعيم قطب الدنيا الأوحد فهنا المفارقة ، ولم يكن غريبا على بوش زلات اللسان فقد عودنا على ذلك بقصد وبدون قصد و بمناسبة وبدون مناسبة ، ما ضايقني فقط هو استخدامه لكلمة الرب ، الكلمة التي يتقمص بها ما يدعيه من نشأة كاثوليكية محافظة ، و لست أتألى على الله ، إنما يقيني أن بوش و أمثاله ، أولى بغضب الرب وأخذه أخذا عزيزا قريبا إن شاء الله. محمد المسعود جدة، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 كاسترو الذي منذ مطلع الستينات من القرن الماضي يحتل رئاسة بلاده حتى أصبح جزءا من تراثها عبر السنين وداخلا في قلوب أجيال لم تعرف غيره رئيسا، يتجاوز عدد مؤيديه اكثر من ستين بالمائة من شعبه وهذا سر قوته ومنذ القرن الماضي... الرؤساء الأميركيين يأتون ويرحلون ضمن نظام دستوري وكاسترو باقي في مكانه لقد شكل عقدة حقيقية لامريكا لعشرات السنين لذلك يتمنون موته... اذن هو يستحق لقب الزعيم.. محمد فضل علي، «كندا»، 30/06/2007 قمة الانحدار في الخطاب السياسي الذي لايليق بشخص يتولى منصب رئيس دولة، اي رب هذا الذي ينتظره الرئيس الامريكي الرب رب كل الناس وهو رب عادل فكيف يستجيب لدعاء شخص قتل مئات الالوف من الاطفال والمدنيين بلاذنب. الرئيس الامريكي لا يكره الا الزعامات الوطنية المحترمة. حفظ الله الرئيس الكوبي كاسترو فهو واحد من القيادات التاريخية النادرة التي تتمتع بالكرامة وعزة النفس والوفاء لبلده وشعبه الذي يعيش حياة كريمة على الرغم من الحصار الغير معلن وضيق الحال. احمد علي، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 إذا كنت يا بوش تتمنى الموت لكاسترو فكم يا ترى الذين يتمنون موتك .. ماجد الخالدي، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 أمريكا ترى العالم بمنظار الأنا أو الإيجو المفرط في التمحور والدوران حول الذات المريضة إما أنا وإما الآخرين، إن هذا العالم لم يخلق لأمريكا ولا لعيون رؤسائها وسادتها بل إن الله جعل فيه حقاً حتى للطير والحيوان الذي يبدو أنه يعي دوره في الأرض أكثر بملايين المرات من كثير من الناس عميان الأفئدة والقلوب، ولا شك أن الله سبحانه سيتوفى فيدل كاسترو المناضل الشريف عاجلاً أو آجلاً غير أنه على الأغلب سيغمض جفنيه وهو قرير العين فلن تطارده أطياف القتلى من الأطفال والضعفاء في أفغانستان والعراق وغيرها من دول العالم الذي مرت على أراضيها جيوش الجندي الأزرق النكد المفسد أينما حل في الأرض!. أسامة علي، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 ومؤكد أنه سيأتي يوم قريب يأخذ فيه الرب بوش أخذ عزيز مقتدر ولن يفلت من المحاسبة على ما اقترف من قتل لمئات الآلاف ونهب لثروات الشعوب.. وتدمير وظلم لايعلمه الا الله : ولاتحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون وانما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار قاتل الله كل مدمر وعدو ومخرب أيا كان. خالد عواد، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 يوما ما سيأخذ الرب فيدل كاسترو وايضا الرئيس الاميركي جورج بوش. عبد الخالق محمد طة / دبي، «الامارت العربية المتحدة»، 30/06/2007 هل نسي بوش أن الرب قادر على أن يأخذه أخذ عزيز مقتدر أيضاً قبل كاسترو؟ إنها لفاجعة ومصيبة أن ينحدر رئيس أكبر دولة ديمقراطية؟! في العالم إلى هذا المستوى المنحط من التفكير، إن ضيق بوش من معارضيه وتمنى الموت لهم قبل أن يأتي أجلهم يدل على أن الرجل وصل إلى مرحله يرثى لها وتثبت للعالم أن الرجل قد فقد المنطق والحجة وأصبح يتخبط ذات اليمين وذات الشمال وكل أمنيته أن يغادر معارضيه الدنيا وأظنه يتمنى أن يخلد لوحده حتى يوم القيامة ! علاء نسيم، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 التمنى بموت شخص ليتم تعديل امور كثيرة من بعده هذا ليس بالحل الصحيح سيورثه اشخاصا اخرى يمشون على دربه فالحل بالحوار الذكي الذي يخدم الشعوب ويزيل الكراهية هو التمنى الجميل للشعوب وهذه هي ارادة الله سبحانه وتعالى في ان يبقى كاسترو حيا الى هذا اليوم ليتمنى بعض الرؤساء موته . مبارك صالح، «تايلاند»، 30/06/2007 ويوماً ما سيأخذ الرب بوش، ويأخذنا كلنا، هي حتمية الحياة فلماذا يتسرع الرئيس بوش ويطلق هذه الصيحة ؟؟؟ الأمين الزبير علي، «المملكة العربية السعودية»، 30/06/2007 لا أعتقد أن الرئيس الصامد فيدل كاسترو قد ارتكب واحد بالمئة من تلك الفظاعات والانتهاكات ضد الانسان والحيوان والطبيعة التي ارتكبها السيد بوش فان كانت من دعوات ترفع في هذا الصدد فليس هناك جدير بها في هذا القرن سوى بوش وزبانيته فالجرائم في العراق وأفغانستان والسودان وفلسطين وافغانستان والصومال وبورندي وغيرها من دول العالم خير دليل وشاهد فكفى عبثا وتلاعبا بالمشاعر. د.محمود دحروج، «مصر»، 30/06/2007 كاسترو يقف في خندق المظلومين والمحرومين. هو إنسان يدافع عن الإنسانية ضد أعداء الإنسانية فالرب يعشقه ولهذا فهو لن يمت في أعين محبيه لأنه رمز للشرف رمز للعدل رمز للحق رمز للخير فهو منتصر في حياته أما أعداءه هم المهزومون لأنهم يقفون في الخندق الآخر!! فلا فرق بين موت كاسترو وبين حياته لأنه أصبح رمزا للثوار!