|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: Tumadir)
|
الرشيد الحبيب الشفيف يا لوفائك ويا لفنك واه من غربتك وامثالك انه ظلام سوف يخيم لفترة ليست بالقصيره الف مرحب بيك ويلا عاوزين نقرا وليك تحايا خاصه جدا جدا انور عبد الرحمن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: ابو يسرا)
|
التحيات النواضر العزيز جدا الرشيد نكتا نفسك من وين انا نفسي اتقطع عليك وقبل كم يوم كتبت لي يحي بسال عنك وعرفت منوا انك هنا معانا ليك المدى معاك زوول هناك من اصدقاء الدوش الحميمين (حميمية ) حقتنا ديك وانا كنت بحاول معاهو يكتب عن الدوش ووعد كويس لكن انت سكو ارسل لي اميلك ياه يا حنين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: الرشيد احمد عيسي)
|
كانت الجلسة بنادى نجوم أمبدة . عن المرأة أغنية الحقيبة . وكان المتحدث الاستاذ الحبيب عضو النادى الراحل الدوش والاستاذ الماحى سليمان . وكان الحضور البسيط يتداخل وينتشى بأغنيات الاستاذ محمد التاج مصطفى والدوش يطرز الجلسة بحلاوته التى جعلت منه أخ أكبر روحيا لؤلئك الشباب الذين يتجمعون ليفعلوا شىء . وأول ما يتبادر لهم أن يحضروا الدوش ليتساموا معه وعبره لسماوات بعيدة. ومن المداخلات والناس تتوارى من حقيقة ماثلة عن انحدار الأغنية فى هذا الزمن . وقف أحدالحضور وقال بصوت عالى ( يا جماعة انتوا فى نقطة مهمة الناس بتجى عندها وتقيف ما تقولوها عديل يا أخواننا - السلطة لها دور فى انحدار أى ابداع) هذا الانسان هو الرشيد أحمد عيسى . الذى أهدى الى تلك المنطقة فرقة الجمام المسرحية __________________ الدوش هذا الانسان المرهف . فى وفاة أخيه ذهبنا لتعريته . قال معاكم عربية قلنا نعم . أرح ودونى البيت وفى البيت دخلنا . وحينما سمع الجيران بحضوره . أتوا ليعزوا . وبعد ذهابهم قال انا أريد أن أخرج من هذا الجو . وأحضر قصيدة (ضل الضحى) وقرأ منها بعض الشخصيات . الدوش كان يعشق شخصية الاستاذ فى القصيدة يتعاطف معه. ومسرحية عبد الغفار . كانت بمثابة حلم كبير يرواوده فى صحوه ومنامه.هكذا دائما يتناسى همومه الخاصة ليفكر فى الناس البسطاء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: ود العجمى)
|
الاخ الفنان الرشيد عيسى الف مرحب بيك حبابك ياأصيل ياوفى استاذ الدوش يسكن مننا فى الفكرة وتحتويه الدواخل أنه يحيا فينا شعورا واحاسيسا ويكفى أن نقرأ له قصيدة أو نستمع لأغنية من تأليفه ونهيم معه فى دنيا هو خالد فيها أبدا لك التحية أخى الرشيد وماذا فعل فيك الشتات؟؟ لابد من اتضاح الرؤية وانت بعيد عن المسرح الذى تحيا له وبه ننتظر وبشوق وشغف نص متكامل أخوك عبدالعزيز خطاب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: عزيز)
|
ازيك يا رشو لازالت يا الرشيد مسرحية عبد الغفار لعمر الدوش تراود احلامي بمسرح غنائي مختلف اتمني ان نفعل ذلك حين نتخلص من مغبة حصار المنافي و ستكفر عن خيانتك حينها الرشيد هنالك الكثير من اصدقاء الدوش هربوا منه و انفضوا من حوله و تركوه شاربا يخطو نحو الموت و كنا وحدنا نلاوي عمر في ذلك و استطعنا ان نضرب حوله حصار من الالفة و المثاقفه داعمين وقفته من الشراب و في ذات ادعاء قابلني احد اولئك الاصدقاء الذين كانوا يتفادون الدوش و كان الدوش قد خرج وقتها من مستشفي التجاني الماحي و به من النشوة اخر اثارها و انت تعرف هذه الحالة والتي يكون فيها عمرذلك الهادئ المتامل للتفاصيل المهم قابلني احد اولئك الاصدقاء و اعلن لي فرحه العارم بعودة عمر الي وعييه ما يتصور و ا علن انه سيذبح خروف يوم الخميس القادم و سيدعو كل اصدقاء عمر احتفالا بذلك و كلفني ان اخبر عمر الدوش بذلك و ان احضره معي يوم الخميس في منزله و كان ذلك يوم الجمعة يعني الاحتفال ده بعد اسبوع كده اخبرت الدوش بدعوة صديقه تلك و عددت له اسماء عدد من اصدقائه المحتفين به كما ذكرهم لي صاحب الدعوة و دعم قاسم ابو زيد مشروع الدعوة لان هنالك حيوان مذبوح و كان عمر الدوش يهمهم تلك الهمهمة التي يعض معها شفته السفلي و قابلت الصديق صاحب الدعوة و اعلنت له حضورنا يوم الخميس القادم و ذكرت عمر الدوش بالموعد يوم الاربعاء و اتفقت معه علي ان اغشاهو بمنزله في السبيل و نتحرك معا الي منزل صديقه فيما بعد السابعة مساء تحركت ومعي عبد الحميد حسن الذي استطاع ان يخلص البوكس الكاشف من سلطة شقيقه الصغير ناصر و قاسم ابوزيد الذي دخل تماما في شخصية فنان مبدأ اللحمة تحركنا الي منزل الدوش و حين وصلنا هناك وجدنا الباب مفتوحا ودخلنا لنجد عمر الدوش مستلقيا علي عنقريب الجلد و امامه منضدة صغيرة بها كاس زبادي و طبق به طماطم و حبات شطة خضراء و كيس التمباك وكانت الكاس في يده تعلن عودته في يوم الاحتفال بعودة وعيه كما يظن اولئك الاصدقاء الهاربين منه في محنته المحتفين به الان و قذف عمر الدوش كاسه الي جوفه بتاكيد و قال لي يحيي امشي قول للجماعة المحتفلين ديل عمر الدوش رجع هسه لوعيو و طبعا لم نذهب الي مكان وعشان كده الدوش قال ضلمت لا بتعرف الزول البجيك و لا بجيك بيعرفك ضلمت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: الرشيد احمد عيسي)
|
أيها الحبيب الرشيد المتدفق إلقة و حنيه
أذكر تماماً ظلال أريحيتك و كامل عطفك و شخصيتك الحنونه ، و أنت تشملنا بها . و أنا أتعاون مع الإدارة الثقافية بقصر الشباب و الأطفال مدرساً للثقافة بالقصر ، وقد كنت أنت و قرني و بعض الرائعين تعلمون هؤلاء الشباب اليانع أسس الفن المسرحي . و لا أنسى دفقك الإنساني الحنون يا رشيد، و قد كانت الحيشان التلاته مسرحا لتعميق التواصل بيننا . حمد الله ألف على السلامه، و عودا حميداً
ما تقوم به من تسجيل لرائع في قامة الدوش (عليه الرحمه) هو ما يجعل لفضائنا الآني المشوب بالطفش ، طعم الانتماء إلى عظيم أفكار و مشاريع الدوش . أقترح استكتاب من كانوا ألصق بهذا الرمز الوطني الفني الباقي و الراكز في نفوس الرجال المبدعين في هذا الوطن الشامخ المحمول على حقائب الشتات. وليكن كتاباص يشارك فيه الجميع
منوت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: منوت)
|
الاعزاء الرشيد ويحيى فضل الله
عندما اثذكر الدوش بحس بى اتكاه واننا فقدنا ضل الضحى اخر عمل عملته فى السودان كان الموسيقى التصويريه لمسرحيه عبد الغفار وهى كانت انتاج واكرر انتاج وتاليف عمر الدوش واخراج عادل حربى وحقيقى المواقف كتيره وممكن يوم اتداعى ذى يحيى واكتب عن بدايات التنفيذ لهذه المسرحيه وكم كان محزن العرض الاول وتصوروا معى هذه القيده التى كتبها عمر الدوش الله يرحمه اتخيلى الانهار ما صابه اى مرض واتخيلى الاكوان فى مهرجان مسحور هدت النجوم للارض واتخيلينى وحيد وانا فاتنى يوم العرض
وبالمناسبه عندى اخر القصائد التى كتبها الدوش وقصص كتابتها واتمنى منكم ان تسمعوا ضلمت فى مكتبه الاغانى لكم المحبه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: HAMZA SULIMAN)
|
العزيز الرشيد طليت كما تركتك قبل ثلاثة عشر عاماً ونيف : مبدعأً بديعاً ، جميلاً وشفيفاً ووفياً . اشتاق اليك شوقاً لايحد ولا يوصف . شكراً لطلتك هذه , وشكراً مضاعفاً لأن تأتي طلتك , بعد هذا الغيبة الطويلة , مقترنة بمبدعنا العظيم عمر الدوش , مسعدة جداً كتابتك المبدعة عنه ، وأحساسك الجميل الصاق نحوه ونحو فقده الكبير مؤثر للغاية ويعبر عنا جميعاً . وزاد الأمر روعة وقدرة على التاثير حكى يحيى فضل الله الحميم عنه . ياريت لو كتبتكم لنا أكثر عن هذا المبدع . هل ضلمت هي أخر قصائده ، ياريت لو ينشر لنا احد أعضاء البؤرد نصها كاملا واي نصوص اخرى مما كتب قبل رحيله ، ولو قام احدهم بانزال الحزن القديم لتفتح بمجرد فتح هذا البوست لاكتمل الأمر . اكرر اعلن فرحي بل يارشيد . فرح شديد . عثمان تراث
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: HAMZA SULIMAN)
|
صباح الخير ـ سلامة البيه ـــــــــــــــــــــــ نهايات اغسطس من الثامن و الثمانين استقبلتنا القضارف بخريفها المترع ، وصلناها عصرا ، كان عصرا تشع نداوته و يتباهي برائحة الدعاش ، استقبلنا وفد من الاخوة المعلمين من اعضاء لجنة النقابة بالقضارف اصحاب الدعوة لاقامة ليلة شعرية في دارهم ، كان معي الشاعر الصديق عمر الطيب الدوش ، اهدتنا القضارف بعد وصولنا الي حيث نزلنا بميز المعلمين ، اهدتنا ليلة مطيرة لها من البروق كرنفالات مضيئة و من الرعود ذلك الهدير الصخاب ،كان عمر الدوش في تلك الليلة في احسن حالاته ، متحالفا مع نشوته العميقة ، تلك النشوة التي يذهب بها نحو الديمومة ،يهرب عمر الدوش دائما من مغبة فعل الحياد ، كان في تلك الليلة يوزع ضحكاته الصاخبة علي الجميع ، كان اولئك المعلمون يخصوننا بنوع من تلك الالفة و الحميمية العالية ، التفوا حولنا و حركوا فينا بالحاحهم العذب الفة ان ننتمي للشعر و لم يملك عمر الدوش ـ الذي كان دائما ما يهرب من الفته العميقة مع الشعر لانه لا يحفظ اشعاره ـ لم يملك مع ذلك الالحاح العذب الا يخرج كراسته و ينحاز الي قصيدته ، لا زلت اذكر صوت عمر الدوش و هو يقرأ علي الحاضرين قصائده و قطرات المطر وهي تسقط علي زنك السقف و كأنها تدس اصواتها الصاخبة و الهادئة احيانا في نسيج المقاطع الشعرية التي يسربها صوت عمر الدوش المشحون بالشجن ، اذكر ان احد المعلمين قد سأله عن قصيدة لها اثر واضح في تكوينه الشعري، فأشار عمر الدوش الي الحاردلو و قرأ علي الحاضرين هذا المقطع الشعري من ذاكرته يا خالق الوجود انا قلبي كاتم سرو ما لقيت اليدرك المعني بيهو ابرو قصبة منصح الوادي المخضر درو راحت قلبي تطوي و كل ساعة تفرو و هكذا تحالف الليلة المطير مع الشعر و الانس الجميل . عادة ما يستيقظ عمر الدوش مبكرا جدا و كأنه علي موعد ازلي مع الفجر ، الفجر في اي مكان ، في حي الموردة عمر الدوش كان دائما يوقظني ليتابع اصوات المؤذنين لصلاة الفجر ، كان عمر الدوش يعرف عدد المؤذنين في المنطقة و يكاد يعرف عدد الديوك و هي تتصايح معلنة قدوم الفجر و له ثلاثية مسرحية عن هذه العلائق و هي ثلاث مسرحيات قصيرات تحت العناوين التالية ، زمن الديكة وزمن الكلاب و زمن ثالث لا اذكره لعله زمن الأذان ، للفجر مع عمر الدوش تلك العلائق التي تشير الي بداية الحياة. و هكذا مبكرا جدا ايقظني عمر الدوش كي نتجول في صباح القضارف الندي ، عمر يتلبسه ذلك القلق الذي يبعث علي الحركة و له قدرو ان يحرق كل من و ما حوله ، قادتنا خطواتنا ذات اللاهدف الي احد احياء القضارف دون قصد وجدنا اننا نتجول في حي له اسم غريب،حي ـ سلامة البيه ـ كان عمر الدوش قد سأل احد المارة عن اسم الحي الذي نحن فيه وحين اجابه الرجل بدأ عمر الدوش يتساءل عمن هو هذاـ البيه ـ و يضحك بخفوت متهكم قائلا ـ وسلامتو من شنو؟ سلامة البيه ، الصباح فيه مختلف ، حركة دؤوبة ، بيوت القش تبدو و كأنا تحاول ان تنفض عنها امطار الليلة السابقة ، ازقة ضيقة يصعب فيها المشي بسبب لزوجة الطين ، خلع عمر الدوش نعليه و لم املك انا الا ان افعل ذلك ، دخلنا بيوت و خرجنا من اخري وعمر الدوش يبحث وبالحاح جميل عن نشوته الصباحية تلك التي لا تستقيم الحياة بدونها، هكذا دائما عمر الدوش منتم الي تألفه الخاص مع الحياة ، هارب من الثوابت الاخلاقية ، عاري الرغبات التي لا يكبحها كابح ، هو ككلمات قصائده حاضر في مطلق التفسيرات ، داهمتنا الظهيرة و نحن نتجول في حي ـ سلامة البيه ـ و عمر الدوش لم يجد حتي الان الاجابة عن من هو ـ البيه ـ و سلامتو من شنو ؟ بقلق خاص تجاه اصحاب دعوتنا بدأت احرض عمر الدوش علي الرجوع ، الرجوع الي ميز المعلمين و خاصة انهم لابد و قد افتقدونا و لكن عمر الدوش يصر علي البقاء متجولا بين القطاطي و الرواكيب و الكرانك ـ حاملا نعليه بين يديه ـ و بين الناس مصطادا حكاياتهم و احلامهم و معاناتهم و كلما الح عليه في الرجوع يجابهني عمر بهذه الجملة ـ يا اخي عندك شنو هناك و بعدين لازم نعرف البيه ده منو و سلامتو من شنو يا اخ.....ي ـ و بعد الحاح شديد و ممانعة اشد رجعنا الي الميز وفعلا وجدنا ذلك القلق المنطقي علي غيابنا و في المساء كانت الليلة الشعريه في دار المعلمين و كما استقبلتنا القضارف بخريفها المترع كذلك استقبلتنا بجمهور حميم تجاه اشعارنا و بذلك النقاش الحي حول تفاصيل تجربة القصيدة الغنائية الجديدة . في صباح اليوم التالي و علي البص المتحرك الي الخرطوم في الثامنة صباحا اخذنا مقاعدنا بعد ان اهدانا اولئك المعلمون ضجة من طقوس الوداع ـ فبل ذلك و مع صراع الخيط الابيض مع الخيط الاسود من الفجر ايقظني عمر الدوش وقال لي ـ ما نمشي نسأل عن البيه و سلامتو من شنوـ تحرك بنا البص و صوت مغن يدعي ـ بلال موس ـ كان يجرح تاملات عمر الصباحية القمر خالا و عمها و الشمس تشبه امها العزيزة عزيزة امها في القضارف يتم سعدها وحين كان عمر الدوش يتحدث لي و بمتعة عن طائر البطريق و كيف انه يختار زوجته بان يحمل حجرا و يضعه امامها فاذا اخذت الحجر فمعني ذلك انها قبلت به شريكا لحياتها و اذا رفضت فما علي ذلك الطائر الا ان يبحث عن قصيدة يكتبها علي طريقة شعراء الخيبة العاطفية في السودان و عمر الدوش كان دائما ما يقذف في اتجاهي بذلك السؤال الحميم ـ اها يا اخوي حجرك جدعتو وين الايام دي ؟ ـ وذلك استنادا علي مرجعية تخص طائر البطريق كان عمر الدوش يسقط احتمالات عشقه علي طائر البطريق حين دوت صرخةحادة من داخل البص ، شابة يانعة تصرخ و تولول و هي تحتضن بعنف امها التي فارقت الحياة و هي جالسة علي مقعد بقؤبها ، اوقف السائق البص ، اختفي قبل ذلك صوت المغني بلال موسي، ارتبك الحضور، كنا قد اقتربنا من مطة ـ الخياري ـ ، الشابة تصرخ ثآكلة و تعاون الجميع تجاه هذه المآساة و تم نقل الام التي ماتت بعد ان جهز بوكس كاشف لارجاع الجثمان الي القضارف كانت صرخات تلك الشابة تكثف في دواخل جميع ركاب تلك الرحلة غرابة معاني الموت المفاجئ . نقص عدد الركاب و خلا مقعدان في البص ، مقعدي الام وبنتها وتحرك البص ، همس لي عمر الدوش حين تحرك البص ـ تفتكر السواق حيشغل المسجل ؟ كنت لا املك الاجابة ، ولكن كان عمر الدوش يبحث عن نسيج درامي خاص لهذا الموقف ، ولم تمي ربع ساعة علي تحرك البص حتي عاد صوت بلال موسي ممتهنا ـ عبد العزيز داؤودـ في اغنية المنديل او تذكرين حبيبتي او ربما لا تذكرين و برقت عيون عمر الدوش منحازة الي الحياة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: Yahya Fadlalla)
|
اخى الرشيد اهديك وردة الترحاب وانا اقر حروفك لم تفنى كلمة لقد احبنا الدوش من بعد وانت الان جعلتنا فى جاوره كنت اقر بشعور غريب الفه مع السطور حقيقه لم تسعفنى الحروف فى ابدا شعوري تجاه الدهشه لقد انزلت الشهر الماضى قصيدة الدوش ضل الضحى سوف احاول ارفعها الى هنا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: Abu Mariam)
|
سلامات ليتني كنت ابن هذا الجيل مدهشون انتم ورائع من تتحدثونه عنه الدوش الانسان الانسانية بـ أم عينه ليتني كنت بينكم الرشيد يحيي منوت الجندرية وبقيت اللذيذين كسلسل النيل العذب جميعكم رائعون والدوش نراه الان بين شرايين كلماتكم وفي ملامح مفرداتكم تقبلو مني رعشة حب اصيل حب بدون معطيات اللهم الا زفرات وبقايا دموع اورثني لها التباكي علي اجيال لم نجد من نستنير منه عن تاريخها لكم اول الحب واول الحب ولاثاني عندي سواه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: منعمشوف)
|
فى مرة الدوش الله يرحمه راقد فى عنقريب عصريه فى الحوش والعنقريب ما فيه مرتبه وهو راقد طلع فى عمود النور عامل الكهرباء محزم بالحزام وهو متدرج فى العمود الى ان وقف فى السلك البيقطعوا منو الكهرباء وحصل هذا الحوار الدوش ..... ماشى وين يا اخينا عامل الكهرباء .........داير اقطع النور الدوش ......ليه عامل الكهرباء ............ عشان ما دفعت حق الكهربا الدوش......... وانت عارف انا ما دفعت حق الكهربا ليه؟ عامل الكهرباء ...........ده ما بخصنى الدوش .......... طيب يا اخينا انا استاذ فى الجامعه وعندى امتحانات لازم اصححن ولازم بكره اسلم النتيجه واذا قطعن الكهربا ما ح اقدر اسلم النتيجه وثم تانيا هى لمبه واحده فى البيت كلو عامل الكهربا ............... وانا دخلى شنو فى الامتحانات الدوش ............يا اخينا انا بقول ليك امتحانات ونتيجه ما بقول ليك اى سبب غير كده
والحوار كان كثيرا وطويلا واخيرا عامل الكهربا نزل وما قطع الكهربا وعلى ما اعتقد انه الدوش كتب قصه حول هذا الموضوع يرحمه الله رحمه واسعه ان شاء الله
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: الرشيد احمد عيسي)
|
أخونا الرشيد
يا أخي شنو حكايتك انا من يومين منتظر ردك
انت قايلني ناس الضرائب ولا شنو؟ خت الرحمن في قلبك
ممكن تتصل بي على الجوال 056859254 او
الهاتف 8919594 تحويلة 115
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وعن الدوش نحكي (Re: الرشيد احمد عيسي)
|
i have heard alittle bit about ELDOASH....i never saw him...i thought he was a poet ....i didn't know he is a great poet... until i read this post... this story about the young girl who had to work to feed her family when he said.. بتطلعى انتى من صوت طفله وسط اللمه منسيه .............. These very instances of life .....can only be seen by an artist ...a fully developed artsist........................ ................. please ,post some of his writings
| |
|
|
|
|
|
|
|