الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-18-2024, 10:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة الشاعر عبد المنعم سيد احمد محمد الحسن(moniem2002 & عبد المنعم سيد احمد)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2012, 11:55 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية

    Quote: الإنتباهة تكشف معلومات جديدة عن المحاولة التخريبية
    التفاصيل
    نشر بتاريخ السبت, 24 تشرين2/نوفمبر 2012 13:00


    مدير الأمن: عملت مع «قوش» لكن «الآن الأمر أمر وطن»..الزبير: قوش وود إبراهيم أولادي وعملت معهما كثيرًا..مدير الأمن وأمين الحركة الإسلامية يلتقيان مجموعة من المجاهدين

    الخرطوم: أسامة عبد الماجد
    تحصلت «الإنتباهة» على معلومات مهمة عن المحاولة التخريبية التي أحبطتها الأجهزة الأمنية فجر أمس الأول، واعتقلت «13» شخصية عسكرية ومدنية أبرزها الفريق أول صلاح عبد الله قوش مدير جهاز الأمن والمخابرات السابق، فيما علمت «الإنتباهة» أن مدير جهاز الأمن والمخابرات الفريق أول محمد عطا والأمين العام للحركة الإسلامية الزبير أحمد الحسن عقدا مساء أمس الأول لقاءً مفتوحًا مع المجاهدين بمقر المركز العام للدفاع الشعبي قدَّما من خلاله تنويرًا مطولاً عن المحاولة التخريبية، كشف من خلاله عطا اعترافات بعض المتهمين ضمنيًا بالقيام بالمحاولة، وقال عطا خلال القاء إن أحد المتهمين قال إن حزبًا معارضًا ــ سمَّاه عطا ــ كان في طريقه للاستيلاء على السلطة وإنه حاول التصدي إليهم واستلام السلطة قبلهم، وأكد عطا أن علاقة وثيقة تربطه بالفريق قوش وقد عملت معه الا أنه قال «الأمر الآن أمرُ وطن»، من ناحيته دعا الزبير الجميع للتماسك والعمل بذات الروح الإيمانية السارية بين الناس، وصوَّب المجاهدون حزمة من الأسئلة ردَّ عليها عطا والزبير برحابة صدر، وقال الزبير إن قوش وود إبراهيم أولادي.
    وأشار إلى عمل تنظيمي كثير جمعه بهما. وأكدت المعلومات التي تحصلت عليها «الإنتباهة» أن إحباط المحاولة تم نتاج مجهود لغرفة مشتركة مكوَّنة من جهاز الأمن والمخابرات والاستخبارات العسكرية، وأشارت المعلومات إلى أن خطة المتهمين عمدت إلى التلكؤ في تحريك كتيبة إلى مناطق العمليات، لجهة الدفع بها صوب الخرطوم واحتلال مناطق إستراتيجية تساندها بعض الوحدات. وأبلغ مصدر مطلع «الإنتباهة» أن المجموعة التي تم القبض عليها هي حلقة أولى، مشيراً إلى مجموعات أخرى، وتوقع المصدر أن يكون هناك قادة أحزاب لديهم علم بالمخطط أو متورطون في العملية، وأكد أن المتهمين سيقدمون لمحاكمات عادلة عقب الانتهاء من التحقيقات. إلى ذلك هاتفت «الإنتباهة» قائد سلاح المدرعات الأسبق الفريق صديق فضل الذي نقلت عددٌ من المواقع الإسفيرية اسمه ضمن أصحاب المحاولة وهو لا علاقة له بها، وقال للصحيفة: «لبسونا طاقية ما حقتنا والبلد ما بتستاهل هزة أو أي محاولات للتشويش».
                  

11-24-2012, 11:58 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    Quote:

    البيانات البكماء ..!
    التفاصيل
    نشر بتاريخ السبت, 24 تشرين2/نوفمبر 2012 13:00
    تحتاج أي محاولة انقلابية أو تخريبية، لتبريرات وغطاء سياسي، يسوِّغ القيام بها ويبرّر لها ويقنع الآخرين بأهمية حدوثها، وتبدو المحاولة التي أعلنت السلطات الرسمية إحباطها، بدون سياقات سياسية مبررة، بالرغم من أن الأوضاع في البلاد، ظلت عرضة للتكهنات منذ فترة طويلة.
    من ناحية المسوِّغ السياسي لقيام هذه العملية التي تقول الحكومة إنها كانت تتابعها من وقت طويل وحددت لها ساعة صفر، فليس هناك من مسوِّغ ومبرِّر سياسي يمكن أن يطرحه صاحب أي محاولة انقلابية أو تخريبية، فما الذي يريد أن يفعله؟ وما هو خطابه السياسي الذي سيطرحه على الشعب؟ ومن يغطي سياسياً هذا التحرُّك ويضمن نجاحه؟
    إذا كانت هذه المحاولة يقودها إسلاميون من صلب الحركة ومن أهم كوادر الإنقاذ الأمنية والعسكرية، فلا يتوقع أن يكون خطابهم السياسي في حال نجاحهم أو ما يطرحونه، يتعارض ويتناقض مع المطروح حالياً في الحكم الحالي، فهم حتى ساعة القبض عليهم جزءٌ من تركيبة النظام وأعضاء في الحزب والحركة الإسلامية، فما الجديد الذي كانوا سيأتون به؟ غير الفكرة نفسها والشعارات ذاتها؟
    فإذا كان الأمر كذلك، فإن أي محاولة من هذا النوع تُفهم في إطار الصراع الداخلي وتصفية الحسابات بين الإخوة الأعداء لا أكثر ولا أقل، كل يريد السلطة ويطمع في تسخيرها لمصلحته ضد خصومه حتى وإن كانوا من إخوة الفكرة والطريق .!!
    فمن من الناس كان يتصوّر أن الخلافات بين الإسلاميين يمكن أن تصل إلى هذا الحد المحزن، من خلاف سياسي يصل بالأمور إلى فراق وانشقاق كما حدث مع المؤتمر الشعبي بعد إزاحة الترابي، إلى خلافات تحسم بالدم والتفكير في السحل والقتل والتشفِّي وروح الانتقام.
    لقد تنافسوها كما تنافسوها..!!ليس هناك من عاصم، والسبب أن الرؤية غابت والفكرة أجهضت، وغلبت على الجميع شهوة السلطة والمال والجاه، وليس هناك من حدود للخلاف، فالضرب تحت الحزام هو المهيمن على كل الحركات والسكنات.
    فلماذا ينقلب أبناء الحركة الإسلامية على حكمها؟ هل وراءهم قوى خارجية، أو جهات داخلية؟ وما هي تحالفاتهم التي كانوا سيستندون عليها؟
    هناك أسئلة لا بد من الإجابة عنها، خاصة السؤال الكبير، لماذا ينقلبون على سلطة ودولة هي التي صنعتهم جميعاً وكانوا جزءاً منها، وفي أهم مكون من مكوناتها «القوى الأمنية والعسكرية»؟؟ وكيف تدحرجت الأمور إلى هذه الدرجة المأساوية التي تسرُّ العدو وتحزن الصديق؟؟!!
    حتى الآن لم نسمع من السلطات التفاصيل الكاملة، وحتى نبصر بأعيننا ما وراء الأكمة.. كله غموض في غموض ..!! فهناك حقائق لم تزل غائبة تماماً، وكل أسئلتنا لبعض المسؤولين عادت مثل رجع الصدى، لم تجد من يجاوبها، فإما أن تكون هناك معلومات على قدر كبير من الخطورة والأهمية، ضنّت بها الجهات الرسمية، أو تكون هذه المعلومات غير متوفرة وموجودة حالياً.!!
    تدفُق المعلومات مهم للغاية في هذه الظروف، حتى لا تكون الأجواء محضناً ومفرخاً للشائعات، ومن الملاحظ أن قيادات كبيرة في الدولة كانت حتى يوم أمس لا تمتلك هي نفسها أية معلومات وافية حول المخطط التخريبي وتفاصيله، ولا توجد تحليلات دقيقة حتى اللحظة حوله، تزيل حالة الصدمة القوية التي أصابت كثيراً من الناس ..!فالبيانات الرسمية المقتضبة بكماء لا تعطي تفاصيل ولا تشفي الغليل ..
    ومن واجب الحكومة الانتباه إلى أن ما تقوله بصراحة وصدق مستندة على حقائق موضوعية مقنعة هو الذي سيحدد اتجاهات الرأي العام، فنرجو أن لا تتركهم فريسة للظنون والشكوك التي تكوّنت للبعض حتى حول الرواية الرسمية نفسها .!

    الصادق الرزيقى
                  

11-25-2012, 00:00 AM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    مازال الخال الرئاسى
    يسجل غيابا تاما عن الاحداث الخطيرة وتداعياتها
                  

11-25-2012, 00:21 AM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    Quote: الشائعات.. الوجه الآخر للمحاولة الانقلابية
    التفاصيل
    نشر بتاريخ السبت, 24 تشرين2/نوفمبر 2012 13:00
    كانت مجالس الخرطوم وماتزال سوقًا رائجًا لتبادل الشائعات بشأن المحاولة الانقلابية التي أعلنت السلطات إجهاضها أمس الأول لجهة شُح المعلومات التي رفد بها جهاز الأمن والمخابرات الحكومة بواسطة وزير الإعلام احمد بلال والذي كان محاطًا يمنة ويسرة بضابطي جهاز ولعله لذلك تعامل بحس أمني عندما طوى صفحة المؤتمر الصحفي وجعل الحضور يبتلعون عشرات الأسئلة في جوفهم عن كل ما يتعلق بالمحاولة بعد ان ناشد اجهزة الإعلام عدم الخوض في التأويلات والاستماع للشائعات مؤكدًا ضررها البالغ.
    لكن انفتح باب الشائعات على مصراعيه خاصة في المواقع الاسفيرية عندما تم الزج بعدد من العسكريين والسياسيين مثل قائد اللواء «20» بابنوسة اللواء كمال عبد المعروف والفريق صديق فضل قائد سلاح المدرعات الأسبق ووالي جنوب دارفور الأسبق د. عبد الحميد موسى كاشا وآخرين.. ومعلوم سهولة تناقل الشائعات في جو مرتبك خالٍ من المعلومات وقدر التي تم مد الاعلام بها وسعت هي الأخرى.. باب الشائعات والتكهنات على سبيل المثال لماذا سمحت الحكومة للمجموعة المتهمة بالقيام بالمحاولة الانقلابية الاقتراب أكثر من تحقيق هدفهم بالاقتراب من ساعة الصفر؟ ثم إذا كان التوقيت الاول المضروب هو الخميس قبل الماضي فلماذا لم يتم الكشف عن المحاولة علاوة على ذلك التوصل الى ساعة الصفر يعني اختراق السلطات للمجموعة وهو ما لم تتوافر معلومات بشأنه.
    كثيرون يرون أن الحكومة تبدو «معسمة» عندما تتعاطى مع قضايا كبيرة وتبدو كمن صحا من النوم ولا يزال التثاؤب يملأ فمه ونتاج ذلك توسع دائرة الشائعات والتي تتزايد نتيجة لعدم التأكد من صحة الأخبار الواردة والتي يتم تناقلها بين عامة الناس ويحكم كثير بل يجزم بصحتها وبشأن حادثة فجر الخميس فقد مست مسؤولاً رفيعًا في وزارة مهمة أثار جدلاً كثيفًا في الآونة الأخيرة ومضى البعض في اتجاه تأكيد ضلوعه سيما وان علاقة وثيقة له بالتنظيم الخاص «الإسلاميون العسكر» ومما أثار خلف رزمة تساؤلات رغم بث وزير الدفاع للتطمينات وتأكيده على تماسك القوات المسلحة وسهر الأجهزة الأمنية وانسجام التركيبة الحكومية هو الاعلان عن شخصيات مدنية مشاركة لم يتم الكشف عنها.
    الحكومة نفسها تسببت كذا مرة في إغراق المواطن في بحر الشائعات من خلال تضارب التصريحات التي يطلقها كثير من المسؤولين مثل ما حدث مؤخرًا في حادثة قصف مصنع اليرموك.
    سبق للقيادي بالمؤتمر الوطني البروفيسور ابراهيم غندور أن أقر بأن التعتيم الإعلامي أثر كثيرًا في التعاطي مع كثير من القضايا وساق ذلك الحديث في حوار اجرته معه الزميلة الأهرام اليوم في إطار ما أُشيع عن مرض الرئيس، وكما صوب الوزير برئاسة الجمهورية د. امين حسن عمر انتقادات صريحة لاعلام الرئيس في عدم مد الاعلام بتفاصيل الحالة الصحية للرئيس، ولعل ذلك دفع إعلام القصر الجمهوري للإعلان رسميًا عن الرحلة العلاجية للرئيس الى المملكة العربية السعودية، ومن المفارقات ذكر وزير الاعلام أحمد بلال في مؤتمره المشار اليه قال إذا أردنا جمع الخيوط للذهن العام نلفت النظر الى المرض العادي الذي أصاب الرئيس وكمية الشائعات التي صاحبت ذلك»، ويبرز هنا الدور الكبير للشائعة في تغيير مجريات الأحداث ونقلها الى مربع آخر بطريقة مذهلة، وقد أضاف بلال أن الغرض من تلك الشائعات كان تهيئة الرأي العام وتجهيز المسرح لتلك العملية.
    كثير من الملفات الرسمية باتت ملغومة بفعل انتشار الشائعات حولها وكما ذكرنا ما يلي محاولة فجر الخميس حتى إن الناطق باسم القوات المسلحة اضطر الى نفي مشاركة اللواء كمال عبد المعروف والذي يؤدي مهامه في جنوب كردفان في المحاولة.


    الاسافير لم تزج من تلقاء نفسها ان صح التغبير
    باسم اللواء كمال عبد المعروف
    انما اعلن ذلك ربيع عبد العاطى الكادر الانقاذى الملتزم
                  

11-25-2012, 00:31 AM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    اختفاء ... اسحاق احمد فضل الله
    عن الكتابة بالانتباهة
    منذ ان كتب مبشرا باختفاء البشير
    عن مسرح الاحداث ..????????
    هل كان له ادنى علم بالمحاولة الانقلابية
    ام ان اختفائه وعدم ظهوره حتى الان
    فى ظل مايجرى داخل النظام من تصدع
    يرجع لظروف خاصة
    فهو العليم بما يحدث داخل مطبخ النظام ??????
                  

11-25-2012, 00:34 AM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

                  

11-25-2012, 01:40 AM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    al7alalrasy1.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  

11-25-2012, 04:02 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    Quote: ماذا دهى مجتمعَنا؟!
    التفاصيل
    نشر بتاريخ الأحد, 25 تشرين2/نوفمبر 2012 11:01
    بالرغم من أن الساحة السياسية مشغولة بـ (المحاولة التخريبية) فقد آثرتُ اليوم أن أتروَّى قليلاً حتى أحكم بما أعلم بعد أن تلبَّدت الأجواء بغيوم الشائعات.


    هذا مافتح الله به عليه صباح اليوم
                  

11-25-2012, 04:05 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    Quote:

    حصاد الهشيم السياسي ...!
    التفاصيل
    نشر بتاريخ الأحد, 25 تشرين2/نوفمبر 2012 11:01
    الفزع الأكبر لدى كل الإسلاميين والإنقاذيين الحادبين على بلدهم وتوجهاتهم، أن تتوالى تداعيات خلافاتهم وانقساماتهم، وينسدَّ الأفق أمامهم، وتعجز الحكمة من أن تعصمهم من المواجهات والصدامات التي لا تحمد عقباها، خاصة أن المشهد والمسمع أمامنا ينذر بخطر داهم وماحق، لا مانع له إلا لطف الله.
    وحتى تكون الصورة أكثر وضوحاً، فبعد الإعلان عن ما يسمى بالمؤامرة التخريبية التي يقودها ضباط وقيادات عسكرية وأمنية إسلامية من قلب الصف ومن أحشاء الحركة والتنظيم، بدأت حقائق عديدة تظهر للعيان وتتلمسها القلوب والأيدي، يجب أن ينتبه لها الناس ويقرأوا ما وراءها وما تحت خطوطها قراءة عميقة وتتلخّص هذه الحقائق وتتمحور في ما يلي :ــــ
    أولاً: خرجت الحركة الإسلامية من مؤتمرها الثامن يخيِّم عليها شبح الانقسام، وهو تشظٍ جديد يضاف للافتراق والمفاصلة السابقة التي لا شك أضعفت الإنقاذ وفتت في عضدها، وإذا حدث انقسام وشقاق جديد لا قدر الله، سيكون هناك انشطار ذو تأثير بالغ على مسار الدولة والحزب والحركة نفسها، وسيصحبه سجال وجدال ونزال سياسي خشن للغاية حول المشروعية السياسية والفكرية والأخلاقية للسلطة القائمة وحزبها وحركتها، ويندلق هذا التطوُّر الحارق في حال حدوثه على الساحة السياسية كلها، لن تكون الأوضاع فيه كما كانت، ولا يوجد سيناريو مُطمئِن على الإطلاق، فحالة الاستقطاب الحادة سينتج منها انفجار بعض الاحتقانات المتقيِّحة، ولن تكون القوى السياسية والاجتماعية بعيدة عن مواجهة بعضها بكل الوسائل لانفراط العقد وضرب الفوضى بأطنابها في الساحة الوطنية، وهذه كلفة عالية جداً، على الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني وقبلها على البلاد نفسها التي ستكون في مهب الريح وعلى كف عفريت الخلاف.. وخطورة هذا الخلاف المحتمل أنه سيكون آخر حلقة من سلسلة الانقسامات التي حدثت للإسلاميين خلال فترة الإنقاذ.
    ثانياً: بعد الإعلان عن المخطط التخريبي أو الانقلابي، الذي أُعتقل على إثره صلاح قوش وود إبراهيم ومجموعة من الضباط الإسلاميين يكون قد ترافق الانقسام السياسي بالانقسام العسكري في التنظيم والحركة والإنقاذ وأذرعها العسكرية، وربما ينتقل هذا المعطى الجديد بمفاصلاته وخلافاته إلى الأجهزة العسكرية نفسها، إن لم يكن اليوم فغداً.. وهذا واقع مخيف لا يمكن تحمُّل كلفته العالية أيضاً، ولا تحتمل ظروف البلاد فواتيره الباهظة.
    نحن نعلم أنه لا يوجد من يسمع صياح المنذرين ونداءات الصارخين بإشفاق، لا أحد يعير الاهتمام لصافرات الإنذار وقرع أجراس التنبيه، لقد صُمّت الآذان، والقلوب كأنها على أقفالها وقد ران عليها من أن تستجيب، فهل يسمع الصم الدعاء، لقد سُدّت كل منافذ النصيحة المخلصة والصادقة، وبلغ بالناس الزهد فيها، بالانطواء على أنفسهم والدعاء لهذه البلاد أن يجنبِّها الله الفتن ما ظهر منها وما بطن.. لكن الحال الذي نعيشه اليوم ما بين الشقاق السياسي الذي بانت طلائعه ونذره، وما يحدث في الدائرة العسكرية والأمنية يجعل الأيدي على القلوب، ويقدح في تماسك الأوضاع وقوتها وصمودها.
    لابد من مبادرة سياسية جديدة توحد الصف الوطني كله، ولا تبدأ قبل أن يتوحد الصف الإسلامي ويتجاوز مراراته وفتنه، لقد ملّ الشعب السوداني هذه المأساة والملهاة التي تجري أمامه كل يوم من صراع سلطوي لا قيمة له ولا يمثل أي حيثية أخلاقية قامت عليها التجربة الإسلامية، فالممارسة السياسية وعمليات تصفية الحسابات والضرب تحت الحزام، وأكل الإخوة لحوم بعضهم بعضاً، ستضرُّ بالبلاد كثيراً ولن نجني منها سوى الشوك والخراب وسيكون الحصاد في النهاية حصاد الهشيم.




    الصادق الرزيقى
                  

11-26-2012, 10:36 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    Quote:

    حَـنَانَيْكُــمْ بالمجـاهـديـن
    التفاصيل
    نشر بتاريخ الإثنين, 26 تشرين2/نوفمبر 2012 13:00
    المحاولة التخريبية أو الانقلابية لا فرق فلا مجال عندي للتشكيك في أن تفلُّتاً ما قد حدث إذ لا يُمكن ولا يجوز أن نفكر في غير ذلك فالأوضاع السياسية الحالية والمتأزِّمة بما يجري في ساحات القتال الملتهبة وأجواء صراع مؤتمر الحركة الإسلامية وغير ذلك لا تُتيح افتعال أزمة داخل صف الإنقاذ بل داخل أهم ركيزة ينبغي أن يُوفَّر كلُّ مُرتخصٍ وغالٍ في سبيل إبقائها على ولائها بعيداً عن أجواء الصراع ذلك أنها القاعدة الأكثر صلابة والأكثر استعدادًا لتقديم نفسها رخيصة في سبيل الحفاظ على الدولة من أن تنهار والتي لولاها لما بقيت الإنقاذ عُشر عمرها الحالي ولكن!!
    رجال من الذهب الخالص بل أغلى، حفروا أسماءهم في سجل التاريخ جهاداً وبذلاً بل أزعمُ، ولا أزكِّيهم، أنَّهم كُتبوا في لوحة المجد عند مليكٍ مقتدر بعد أن قدَّموا ما لم يُقدِّم بعضُ القاعدين ممَّن يتناولونهم بالشنآن هذه الأيام قطرةً من بحر عطائهم.. كيف نتعامل مع هؤلاء البدريين ممن خاضوا معارك الفداء من لدُن صيف العبور قبل نحو عشرين عاماً حتى تحرير هجليج قبل أشهر قليلة؟! ما ترجَّلوا عن أفراسهم وما أرخوا أعِنَّتَها وما لانت لهم قناة ولولا زمان تحكُم فيه البغاث لما سمحوا لباقان وسلفا كير بأن يُمرمطوا كرامة هذا الشعب ويهدروا عزّة هذا الوطن في مفاوضات عبثية فقدنا بين فنادقها المخمليَّة الأرض وأتَحنا للأوباش أن يُمطروا مدنَنا العزيزة في أرضِ السودان بصواريخ الكاتيوشا ويُقتلوا الحرائر من النساء والأطفال بعد أن كانوا عاجزين عن شمّ رائحة جوبا وواو وملكال عندما كانوا يصولون ويجولون في أحراش الجنوب ويتبخترون كما كان يفعل أبودجانة في غزوة أُحد وما أدراك ما أُحد؟!
    فلنسأل أنفسنا لماذا جنح هؤلاء؟! لماذا خرجوا على الانضباط العسكري الصارم وهم من أعمدته؟! لو كانوا من طراز (ناكل عيش) لقالوا: (وأنا مالي)، لكنهم كانوا وما يزالون من أهل المشروع الذي فداه رفاقٌ لهم ترتع أرواحُهم اليوم في رياض الجنة إن شاء الله.. لم يظنوا في يوم من الأيام أن هناك من هو أحقُّ منهم بذلك المشروع وما هان عليهم أن يفعلوا فعلتهم التي يعلمون بل يُوقنون أنها إن صحَّ ما قيل عنهم، تمرُّدٌ يعاقِبُ عليه القانون.. لكن يبدو أنَّهم استياسُوا وظنُّوا أن سبل الإصلاح ضاقت بهم ولم يجدوا غير ما فعلوا وسيلة.
    لا أبرِّر فعلتهم.. كلا والله فكيف تفكِّر في حمل السلاح وأنت تجرِّم من حملوا السلاح في دارفور وغيرها للخروج على سلطان الدولة؟! هل هو تهوُّر؟! نعم.. في الغالب هو تهوُّر مذموم لا يجوز فمَن بيدهم الأمور عندهم تقديراتهم التي لا يجوز الخروج عليها بالسلاح مهما كانت الأسباب وذلك نظراً للظرف الخطير والأزمة التي يعاني منها السودان والتحدِّيات التي تُمسك بخَنَاقه.
    هل كلُّهم جزء من مخطَّط واحد؟! ما الذي جمعهم بصلاح قوش؟! أكاد أجزم أن منطلقاتهم ليست واحدة ولا أظن أن فتح الرحيم وقوش وود إبراهيم يمكن أن ينخرطوا في قيادة واحدة فالأمر مُحيِّر بحقّ!!
    أرجعُ للسؤال: كيف نتعامل مع هؤلاء؟!
    أولاً: يجب أن نستمع إليهم ويجب أن يعرف الرئيس البشير شخصياً حقيقة أمرهم كفاحاً.. لو كنتُ مكان القائد لجلستُ مع المعتقلين من أبطال هجليج وصيف العبور ومع رفاق السلاح من المجاهدين.. من منا لا تعتملُ نفسُهُ بكثير من الغضب مما ننفثه زفراتٍ حرّى من صدرٍ مأزوم وقلبٍ موجوع؟!
    من منّا راضٍ عمّا يحدث؟! ألم يكتب الناس بالأمس القريب عن العمارات الشاهقة بينما مصنع اليرموك يُضرب ونحتجّ بقلة المال المُهدر في النافلة بينما تُقتل الفريضة؟!
    وزير النقل في مصر الثورة يستقيل لأن قطاراً صدم بصاً ومات بعضُ الأبرياء أمّا هنا فالاستقالة محرَّمة في شريعة البعض!!
    هذا أول ما ينبغي أن يتم التعامل معه ولا أزيد!!
    أما غير ذلك فقد حكى لي أحد الصادقين ممَّن حضروا لقاء الشيخ الزبير أحمد الحسن والفريق محمد عطا بالمجاهدين أنهم خرجوا من ذلك (التنوير) مندهشين فزعين مما قيل في حق رفيق السلاح والجهاد ود إبراهيم والصنديد فتح الرحيم، ثم قال لي إن كنا في دولة المشروع الإسلامي فأين فقه التعامل مع حاطب بن أبي بلتعة وأهل بدر: (ما يُدرك يا عمر لعلَّ الله اطّلع على أهل بدر فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم)؟!
    عندما زار عاهل الأردن الملك حسين مغاضبه ليث شبيلات في سجنه وأخذه في سيارة إلى منزله أحدث ذلك تحوُّلاً كبيراً في نفس الرجل تجاه مليكِهِ وكذلك فعلها عبقريُّ القلوب الإمام المحدث حسن البنا عندما طلب من تلاميذه ألا يُوغروا صدر سيد قطب حين كتب في شبابه يُدافع عن العُري لأنه كان يرى في صاحب الظلال ما لا يراه الغافلون وكذلك فعلها الرجل مع عدوٍّ لدود حيث أكرم أسرته وتعهدها بالرعاية بينما كان ربُّ الأسرة المعادي في السجن فأسَرَ ذلك الصنيعُ ذلك الرجل وحوَّله من عدوّ إلى مهادن معجب بشخصية البنا وإن كان مخالفاً للفكرة!!
    كلُّهم قدَّم الكثير بمَن فيهم قوش وكلُّهم يستحقُّ أن يُحسب له ما قدَّم فلولا أن يونس النبيَّ كان من المسبِّحين لَلَبِث في بطن الحوت إلى يوم يُبعثون فحنانيكم بهؤلاء الرجال وحنانيكم بمحبِّيهم من المجاهدين الذين أخشى أن نفقدَ أسيافَهم إنْ نحن تجاهلنا غضبَهم مما لحق بإخوانهم فقد والله رأيتُ تذمُّراً من قياداتهم وكفانا ما ألحقه الانقسام السابق فهلاّ انتصر تيار رتق الفتق على تيار التشاحُن والتباغُض وهلاّ أغمدنا سيفًا كان مُشهَراً في وجه الأعداء قبل أن يتحوَّل إلى صدر السودان كما حدث لسيف مناصري المؤتمر الشعبي في دارفور!!
                  

12-05-2012, 03:18 PM

عبد المنعم سيد احمد
<aعبد المنعم سيد احمد
تاريخ التسجيل: 10-13-2003
مجموع المشاركات: 11824

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الخال الرئاسى وانتباهته ..والمحاولة الالقلابية (Re: عبد المنعم سيد احمد)

    Quote:



    طلب من على عثمان مسامحة قادة المحاولة الانقلابية ووصف على عبد الفتاح بأحد عظماء التاريخ
    12-05-2012 04:30 PM
    كتب الخال الرئاسي :


    الأستاذ علي عثمان محمد طه وصف شباب المحاولة الانقلابية بكلمة (أولادنا)... ما ألطفها من عبارة وما أرقَّها تلك التي غمر بها الرجل أولئك المجاهدين الذين بذلوا في سبيل المبادئ التي آمنوا بها ولا يزالون الكثير وما كان ينبغي لأمثالهم ــ لولا قلةُ الصبر ــ أن يكونوا حيث هم الآن في غياهب السجون لكنها الليالي من الزمان ما انفكّت تفْجَأ الناس وتفْجعُهم بكل ما هو عجيب وغريب!!

    أخي علي عثمان.. أقسم بالله العظيم إن شباباً صادقين، ولا أزكِّيهم، من الذين جاهدوا بل وقادوا العمليات الأخيرة في تحرير هجليج قابلوني ليقولوا بعد أن أدانوا ما اقترفه الانقلابيون إن الفرق بينهم وبين إخوانهم الذين تضمهم سجون المؤامرة الأخيرة إنهم أكثر صبراً على ما فجَّر غضب أولئك السجناء... أما من حيث تحفُّظاتهم واعتراضاتهم على ما قاد أولئك الشباب للاشتراك في تلك المؤامرة فإنهم لا يختلفون البتة ففي صدرهم الكثير من الغضب المكتوم.

    لقد ضاقت صدور الانقلابيين وانسدَّت الطرق أمامهم واستيأسوا من الإصلاح وبدلاً من أن (يقطِّعوا ذلك في مصارينهم) خوفاً من الفتنة عمدوا إلى ذلك الطريق حال كل مغامر تقوده قناعاته إلى اختيار ركوب الصعب فإما تحقيق كل ما يريد أو يفقد كل شيء.
    لو كان ما اقترفوا من جرم ــ هذا بافتراض صحة ما قيل عنهم ــ أقول لو كان جزاء صنيعهم في مسيرة السودان السياسية واحداً لا يتغير لسكتنا وتركنا الأمر للقضاء لكن ما رأيناه من عجائب في التعامل مع سوابق مماثلة تماماً لِما أقدم عليه هؤلاء الشباب تُغري بالتماس المعاملة بالمثل سيَّما وأن في شرعنا الحنيف ما يحضُّ على العفو خاصة عمَّن أبلَوا وقدَّمُوا وبذلُوا ولن نملّ ترديد قصة حاطب بن أبي بلتعة الذي شفع له عن جرمه بلاؤه أو شهودُه معركة بدر.

    ما دفعني لكتابة هذه السطور تلك الوقفة الاحتجاجية من والدة الشهيد علي عبد الفتاح أمام القيادة العامة صباح أمس وأعجب من أمة لا تكرم والدة أحد عظماء التاريخ وتستجيب لها!!

    إن مجلس وزرائنا بل وقصرنا الجمهوري يعجُّ بمن فعلوا أكثر مما فعل أولئك الشباب فهلاّ عفونا عنهم حتى بدون أن ننصبهم وزراء!!
    قبل ذلك هل نستطيع أن نستمع إليهم كفاحاً؟! لا أظن أن تنوير وزير الدفاع لرئيس الجمهورية أو غيره كافٍ لكشف كل الحقيقة فما سمعته من الشاب من غير الذين شاركوا في المحاولة الانقلابية جدير بإسماعه إلى الرئيس مباشرة فسماع طرف واحد من طرفين يحملان وجهات نظر مختلفة ومتباينة لا يحقِّق العدل بين المتخاصمين كما أن رجالاً في وزن ود إبراهيم وفتح الرحيم يستحقون أن يُستمع إليهم بدون وسيط.

    أخي الأستاذ علي عثمان.. لو قامت تلك المحاولة الانقلابية من علمانيين لَما أعرناها اهتماماً أما أن يُقدم عليها من وصفتهم بأنهم أولادكم فإن الأمرَ يستحقُّ التأمُّل والتفكير العميق ويعني فيما يعني أن هؤلاء وصلوا إلى نفس القناعة التي وصل إليها من قاموا بانقلاب الإنقاذ فهل أجرم الإنقاذيون حين مزقوا الدستور وأطاحوا الصادق المهدي أم أن كل انقلاب ناجح يسمى ثورة وأي انقلاب فاشل يُسمى تمردًا؟!
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de