|
الرجل الذي اجهش بالبكاء يقرر الرحيل لان رئيس الجمهورية خذله في اطلاق المعلمة
|
الهمني لهذا الخيط ذلك الرجل الذي اجهش بالبكاء لان حسب ظنه وسعة فهمه ان المعلمة اساءة لنبينا الكريم و وجد نفسه باكيا وان ان شاء الله لا يفقد عزيز
لديه فهذا الرجل بعد هذا البكاء الحار اتخذل من قبل سيادة الرءيس المتهور البشير وبعد الضغوط قرر اطلاق سراح المعلمة التي وقعت ضحية لفهم مغاليي الدين / ومغالياته
لقدد قرر هذا الانسان الطيب الرحيل الي بلد طيب ورئيس ينصر دينه ويرد له غبينته
سوف اجيب لكم /ن الشريط وان شاء الله اتشاف للجميع ويكون عظة وعبرة لعدم المشي في الغلط وتفتيح العيون وعدم الصدق لغشاشين /ات الدين تجاره المتخلفين
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الرجل الذي اجهش بالبكاء يقرر الرحيل لان رئيس الجمهورية خذله في اطلاق المعلمة (Re: Sabri Elshareef)
|
صابر وضيوفه سلام خطاب الإنقاذ طوال فترة حكمها غالباً اعتمد على تجييش العاطفة (في ساحات الفداء وخطب الرئيس وخلافه) ودا حول الشعب السوداني من شعب متسامح لشعب "أصبح مرجلاً يغلي" وحسب الطبيعة المرجل دا لو ما حصل ليهو تنفيس حا ينفجر عشان كدا نفسية السوداني بقت تميل للعنف كمتنفس والشواهد كتيرة غير الحادثة دي، حتى في الأغاني وتشجيع الكورة، عندك مثلاً: راجل المرا (عنف) مرت الراجل (عنف) في ستين (أغنية لمحمود عبد العزيز) تابوت عصام الحضري (هلالXأهلي) ولسة
صراحة مستقبل السودان مقلق
| |
|
|
|
|
|
|
|