|
|
 قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء
|
قضية المعلمة جوليانزتحولت إلى نقطة إستقطاب جديدة فى واقع ليس بحاجة إلى المزيد من مسببات الإستقطاب. وبالطبع سواءات هذا النظام تتعذر على الإحصاء. وهذه مسألة تشغل بال القوى السياسية شمالاً وجنوباً ولم تكن بحاجة إلى ‘مبادرة‘ هذه المعلمة التى فجرت بمسسئوليتها أو قل عدم مسئوليتها أزمة ستأخذ أبعاداً لا يعلم مداها إلا الله. فما أغنانا عن ذلك وتشجنجات غلاة المتطرفين ودعاة الهوس من أمثال المهندس الطيب إبراهيم وغيرهم. السودان يشهد فترة مخاض عسيرة وهنالك العديد من سجناء الرأى والصراعات حول مستقبل الحريات والتحول الديمقراطى ومن بينها إقرار دستورعلمانى التوجه. وفى هذه المعارك التى تتوحد فيها القوى السياسية من الجنوب والشمال هنالك ضرورة لإستصحاب أوسع أقسام المواطنين المسلمين ممن ينأوون بأنفسهم عن حزب المؤتمرالوطنى وشعاراته الخاوية. من منطلق إحترام مشاعر غمار المواطنين المسلمين أرى أن تقدم هذه المعلمة إلى العدالة للبت فى أمرها وإذا اقتضى الأمر تقديمها لمحاكمة علنية وعادلة. فالسودان حتى تحت هيمنة حزب المؤتمر الوطنى دولة ذات سيادة وتنطبق قوانينه على كل من يرتضى الإقامة والعمل فى حدوده. مثلما لبريطانيا سيادتها وقوانينها النافذة. ومعلوم أن سيادة الدول لاتأتى وتزول بزوال الحكومات.
وكل من يعرف مكر ومراوغة حكومة المؤتمر والإنقاذ الوطنى يدرك بأنهم يتشدقون بشعارات هلامية وغير راغبين فى إتباع القول بالعمل. وسوف يملأون الأجواء بالضجيج حول حماية العقيدة والمقدسات بينما ترتجف أوصالهم فى مواجهة ردود الأفعال خارج السودان، خاصة بسبب رصيدهم فى مجال حقوق الإنسان حاضراً وسابقاً وفى ذات الوقت يسعى ممثلوهم للتظاهر بالحكمة والموضوعية أمام الدبلوماسيين البريطانيين. ومن المحزن أننا منذ زمن نتأسى على حال الدبلوماسية وما لحق بها من هوان على عهد الإنقاذ وما بعده.
هذه المعلمة من حقها علينا، كأنصار لحقوق الإنسان أن نطالب بنقل قضيتها وبأقصى السرعة من حيز المزاودة الإعلامية وتصعيد العداء للغرب إلى حيز القضاء. ومن حقنا أن نضع على عاتقها مسئولية ماحدث ولا شك أنها تعلم موقع المعتقدات الدنيا فى حياة السودانيين المسلمين. وقضية الصور التى إعتبرت من قبلهم مسيئة للرسول الكريم لا بد أن تكون قد بلغت مسامعها واستقرت فى خاطرها مثلما اهتمت هى بأحوال الطقس وقيمة العملات وحركة السيارات يميناً . والجهل بالشىء فى الأعراف القانونية لا ينهض دفاعاً عن مرتكبه. كما أن هذه المعلمة فى موضع المربى الذى يشرف على تصرفات تلاميذه هذا إذا صدق القول بأن التلاميذات هن اللائى تسابقن للإختيارغير الموفق لإسم النبى محمد فى غير موضعه. فلماذا أقحمت نفسها وتلميذاتها ومدرستها ودولتها فى هذا المأزق. وكان حرياً بها أن تسعى لمحاصرة المشكلة قبل أن تتحول إلى أزمة عالمية خاصة وهى مسنودة بسفارة نافذة ومؤسسات خيرية وغير خيرية لا حصر لها. وقد إنقضى على الحدث مايزيد على 60 يوماً.
إضافة: مذيع الأخبار العالمية فى محطة سى . ن . ن . بعد أن إستمع إلى تقريرمراسلهم عن الحدث من الخرطوم. علق قائلاً " الجدير بالذكر أن إسم ‘محمد‘ إسمأ شائعاً فى السودان." وهنا يتجلى سوء تزييف الإعلام غير الموضوعى. وبالطبع لم يذكر للمشاهدين حول العالم بأن هذا لإسم للرسول الذى يتبعه المسلمون ويسمون أبناءهم تيمناً به .
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
العربية نت
دافع تلميذ سوداني في السابعة من عمره الثلاثاء 27-11-2007 عن معلمته البريطانية المتهمة بإهانة الإسلام، قائلا انه اختار اسم محمد، وهو نفس اسمه، ليطلقه على لعبته التي هي على شكل دب.
وكانت جيليان جيبونز (54 عاما) المعلمة بمدرسة الوحدة العليا في الخرطوم اعتقلت الاحد بعد شكاوى من أولياء أمور بأنها اهانت النبي محمد، وستقضي ليلتها الثالثة في الحبس من دون توجيه اتهامات رسمية.
وقال الصبي في حياء جعل صوته أعلى قليلا من الهمس "المعلمة سألتني ماذا أريد أن أسمي الدب. وقلت لها محمد. لقد سميته على اسمي". وحثت عائلة محمد التي لم تشأ الافصاح عن اسمها بالكامل الصبي وهو جالس في حديقته يرتدي سروالا قصيرا على أن يصف ما حدث. وقال انه لم يكن يفكر في نبي الاسلام عندما سئل أن يقترح اسما مضيفا أن معظم زملائه وافقوا على اختياره.
وطلب من التلاميذ خلال تمرين على الكتابة أن يدونوا مذكرات حول ما فعلوه بدبهم اللعبة. وقال الطفل "البعض أخذوا الدب الى المنزل والى الاماكن التي ذهبوا اليها... مثل حمام السباحة". وقال محمد ان جيبونز "لطيفة جدا" وأنه سيكون مستاء جدا اذا لم تعد للتدريس. وأضاف ان جيبونز لم تتحدث بشأن الدين ولم تذكر النبي. وقال وهو يحك شعره المجعد القصير "درسنا رياضيات والانكليزية، وحروف الهجاء".
وأعلن وزير العدل محمد علي المرضي انه سيتم توجيه اتهامات رسمية بمجرد اكتمال التحقيقات. وقال إن التهم "توجه وفق قانون العقوبات السوداني... اهانة الدين واثارة مشاعر المسلمين"، مضيفاً: "هذا بشكل مبدئي.. وبعد التحقيقات سيتم التحقق من التهم".
وقال المحامون انه اذا أدينت جيبونز بالاساءة للاسلام سيصدر الحكم بجلدها 40 جلدة والسجن لمدة 6 أشهر او دفع غرامة.
وأحضر مدرسون زملاء لجيبونز ومسؤولون من السفارة البريطانية طعاما لها الا أنه لم يسمح لهم بزيارتها.
وقالت عائلة محمد انهم حصلوا على معظم معلوماتهم من الصحف بعد أن أغلقت المدرسة في وقت مبكر يوم الاثنين. وقالت أمه "أنا منزعجة... من أن الامر تطور بهذه الطريقة. اذا كان الامر قد حدث كما يقول محمد فليس هناك مشكلة اذن.. لم يكن شيئا متعمدا". قال عم محمد ان الطفل الصغير مسلم ملتزم ويصلي الصلوات الخمس كل يوم. وأضاف "نريد أن نسمع القصة منها أيضا".
وأشار روبرت بولس مدير المدرسة الى أن المدرسة ستغلق حتى يناير، لانه يخشى التعرض لاعمال ثأرية خاصة في الخرطوم التي تقطنها أغلبية مسلمة.
وفي عام 2005 كانت صحيفة سودانية أغلقت لمدة ثلاثة شهور وألقي القبض على رئيس تحريرها لاعادة نشر مقالات تشكك في جذور النبي محمد وهو ما أثار احتجاجات غاضبة. وخطف مسلحون رئيس تحرير صحيفة الوفاق محمد طه في وقت لاحق من منزله وقطعوا رأسه.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
الاخ عبدالماجد بوب
القضية قضية تربوية في المقام الاول.
كان ينبغي ان تعالج داخل حوش المدرسة،
فاذا عجزت المدرسة فمن حق المشتكي الاتصال بوزارة التربية.
فاذا عجزت الوزارة عن الحل فمن حق المشتكي الاتصال بالامن.
خطأ لا يستوجب كل هذه الضجة ولكن الانقاذ لديها نية مبيتة للاستفادة
منه وتضخيمه
الاسلام كما نردد دائما دين تسامح واخلاق وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(جئت لاتمم مكارم الاخلاق) فهل من مكارم الاخلاق اخذ الناس دائما بسؤء القصد؟
المعلمة اتخذت اسلوبا تربويا لمشاركة التلاميذ في اختيار اسم اللعبة.
الاختيار جاء منهم بعد التصويت (الانقاذ ضد حرية الاختيار فكما قال فرعون: اريكم
ما ارى وما اريكم الا سبيل الرشاد).
صمتت الاجهزة الامنية اكثر من شهرين فلماذا الان فتح الملف وبهذه الصورة الغوغائية؟
اما القضاء فقد قرأ عليه يس عمر الامام الفاتحة. هل تصدق ان قاضيا في السودان
يستطيع ان يحكم بما لا يرضي جهاز الامن؟
لجنة تحقيق من المعلمين
يمكنها ان تكون اكثر حيادية من الجهاز العدلي في السودان.
الــدمــيــــة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: Zoal Wahid)
|
شكرا اخي عبد الماجد بوب....
فالنقرأ معا للمربي الفاضل زول واحد.
Quote: الاخ عبدالماجد بوب
القضية قضية تربوية في المقام الاول.
كان ينبغي ان تعالج داخل حوش المدرسة،
فاذا عجزت المدرسة فمن حق المشتكي الاتصال بوزارة التربية.
فاذا عجزت الوزارة عن الحل فمن حق المشتكي الاتصال بالامن.
خطأ لا يستوجب كل هذه الضجة ولكن الانقاذ لديها نية مبيتة للاستفادة
منه وتضخيمه
الاسلام كما نردد دائما دين تسامح واخلاق وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم
(جئت لاتمم مكارم الاخلاق) فهل من مكارم الاخلاق اخذ الناس دائما بسؤء القصد؟
المعلمة اتخذت اسلوبا تربويا لمشاركة التلاميذ في اختيار اسم اللعبة.
الاختيار جاء منهم بعد التصويت (الانقاذ ضد حرية الاختيار فكما قال فرعون: اريكم
ما ارى وما اريكم الا سبيل الرشاد).
صمتت الاجهزة الامنية اكثر من شهرين فلماذا الان فتح الملف وبهذه الصورة الغوغائية؟
اما القضاء فقد قرأ عليه يس عمر الامام الفاتحة. هل تصدق ان قاضيا في السودان
يستطيع ان يحكم بما لا يرضي جهاز الامن؟
لجنة تحقيق من المعلمين
يمكنها ان تكون اكثر حيادية من الجهاز العدلي في السودان.
|
شكرا استاذنا زول واحد .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
"""وقال وهو يحك شعره المجعد القصير "درسنا رياضيات والانكليزية، وحروف الهجاء""
???????????????????????????????
What an ignorant reporterوهو يحك شعره المجعد القصير
Simply sickening just like the whole incident , prosecutors preach hatred against non-Muslims on a daily base in Khartoum , how come we hear ZERO arrests about them
Morals are never conditional ,if you can't practice don't preach!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
Quote: ذه المعلمة من حقها علينا، كأنصار لحقوق الإنسان أن نطالب بنقل قضيتها وبأقصى السرعة من حيز المزاودة الإعلامية وتصعيد العداء للغرب إلى حيز القضاء. ومن حقنا أن نضع على عاتقها مسئولية ماحدث ولا شك أنها تعلم موقع المعتقدات الدنيا فى حياة السودانيين المسلمين. وقضية الصور التى إعتبرت من قبلهم مسيئة للرسول الكريم لا بد أن تكون قد بلغت مسامعها واستقرت فى خاطرها مثلما اهتمت هى بأحوال الطقس وقيمة العملات وحركة السيارات يميناً . والجهل بالشىء فى الأعراف القانونية لا ينهض دفاعاً عن مرتكبه. كما أن هذه المعلمة فى موضع المربى الذى يشرف على تصرفات تلاميذه هذا إذا صدق القول بأن التلاميذات هن اللائى تسابقن للإختيارغير الموفق لإسم النبى محمد فى غير موضعه. فلماذا أقحمت نفسها وتلميذاتها ومدرستها ودولتها فى هذا المأزق. وكان حرياً بها أن تسعى لمحاصرة المشكلة قبل أن تتحول إلى أزمة عالمية خاصة وهى مسنودة بسفارة نافذة ومؤسسات خيرية وغير خيرية لا حصر لها. وقد إنقضى على الحدث مايزيد على 60 يوماً.
إضافة: مذيع الأخبار العالمية فى محطة سى . ن . ن . بعد أن إستمع إلى تقريرمراسلهم عن الحدث من الخرطوم. علق قائلاً " الجدير بالذكر أن إسم ‘محمد‘ إسمأ شائعاً فى السودان." وهنا يتجلى سوء تزييف الإعلام غير الموضوعى. وبالطبع لم يذكر للمشاهدين حول العالم بأن هذا لإسم للرسول الذى يتبعه المسلمون ويسمون أبناءهم تيمناً به . |
اذا كان هذا رأي واحد يزعم انه من انصار حقوق الانسان
فكيف يكون رأي اعداء حقوق الانسان...هذا تسويق سئ لما كتبه
" المعتوه كاتب " الانتباهة
آل نقله الي ساحة القضاء آل"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
غايتو يا عبد المجيد بوب بالغته:
| Quote: من منطلق إحترام مشاعر غمار المواطنين المسلمين أرى أن تقدم هذه المعلمة إلى العدالة للبت فى أمرها وإذا اقتضى الأمر تقديمها لمحاكمة علنية وعادلة. |
هو في عداله للانقاذ؟؟؟؟
| Quote: وهنالك العديد من سجناء الرأى والصراعات حول مستقبل الحريات والتحول الديمقراطى ومن بينها إقرار دستورعلمانى التوجه |
لو اصلا دولتك فيها عداله كان حيكون في سجناء راي؟؟؟
وهذا تناقض آخر لك:
| Quote: كل من يعرف مكر ومراوغة حكومة المؤتمر والإنقاذ الوطنى يدرك بأنهم يتشدقون بشعارات هلامية وغير راغبين فى إتباع القول بالعمل. |
انت اقريت بانك تعرف مكره ومراوغتهم فكيف تطلب ممن به هذه الصفات ان يطبق عداله؟؟
يا سلام وكيف ترغب لها باحتواء المشكله؟؟؟واارك حاكمتها وانت لم تستمع لها بل وتنفي
كل ما ورد من اثبات لحسن النية لديها؟؟؟
Quote: ومن حقنا أن نضع على عاتقها مسئولية ماحدث ولا شك أنها تعلم موقع المعتقدات الدنيا فى حياة السودانيين المسلمين. وقضية الصور التى إعتبرت من قبلهم مسيئة للرسول الكريم لا بد أن تكون قد بلغت مسامعها واستقرت فى خاطرها مثلما اهتمت هى بأحوال الطقس وقيمة العملات وحركة السيارات يميناً . والجهل بالشىء فى الأعراف القانونية لا ينهض دفاعاً عن مرتكبه. كما أن هذه المعلمة فى موضع المربى الذى يشرف على تصرفات تلاميذه هذا إذا صدق القول بأن التلاميذات هن اللائى تسابقن للإختيارغير الموفق لإسم النبى محمد فى غير موضعه. فلماذا أقحمت نفسها وتلميذاتها ومدرستها ودولتها فى هذا المأزق. وكان حرياً بها أن تسعى لمحاصرة المشكلة قبل أن تتحول إلى أزمة عالمية خاصة وهى مسنودة بسفارة نافذة ومؤسسات خيرية وغير خيرية لا حصر لها. وقد إنقضى على الحدث مايزيد على 60 يوماً.
|
ليس لديك اي حق لتحملها مسؤلية جنونكم وتشنجكم وعقلياتكم العجيبه.
سبحان الله وبتني افتراضات من خيالك.....انه ينبغي لها ان تعرف .....وانها عرفت....
يا جماعه الزول ده خلفيته شنو؟؟؟؟اوع بس تكون قانونيه؟؟!!وبالله انت لو عندك ذرة مخ
في بني آدم نصيح برمي بنفسه لتهلكه؟؟اي زول عارفكم متشنجين ومجانين فطبيعي ان يحرص الا يتشبك معكم....فكيف تسأل فلماذا اقحمت نفسها؟؟!! ياريت انت تجاوبنا ليه تفتكر جابت كل الهواء ده لروحها؟؟؟
Quote:
إضافة: مذيع الأخبار العالمية فى محطة سى . ن . ن . بعد أن إستمع إلى تقريرمراسلهم عن الحدث من الخرطوم. علق قائلاً " الجدير بالذكر أن إسم ‘محمد‘ إسمأ شائعاً فى السودان." وهنا يتجلى سوء تزييف الإعلام غير الموضوعى. وبالطبع لم يذكر للمشاهدين حول العالم بأن هذا لإسم للرسول الذى يتبعه المسلمون ويسمون أبناءهم تيمناً به . |
ما زي زيف وتزييف الاعلامم الغير موضعي عندكم الخلق من الحبه قبه وادعى بتهمة
غير حقيقيه على هذه المعلمه؟؟؟
بئس الموضوعيه المغفله بالكلمات وهي تحمل تطفيف بين في الموازين.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
دكتور ماجد بوب
تحيات وإحترام
بالنسبة للعبارة التالية :
Quote: هذه المعلمة من حقها علينا، كأنصار لحقوق الإنسان أن نطالب بنقل قضيتها
وبأقصى السرعة من حيز المزاودة الإعلامية وتصعيد العداء للغرب إلى حيز القضاء |
أرغب - لو سمحت - بإجراء التعديل التالي :
{ هذه المعلمة من حقها علينا ، كانصار لحقوق الإنسان أن نطالب بإطلاق سراحها فورآ
وتقديم إعتذار رسمي ومن أعلى مستوى لها ، وكذلك تقديم التعويض المناسب ،
وأن تعود إلى بيتها وإلى مدرستها وتلاميذها معززة مكرمة.
ونطالب أن بتقديم كل من شارك في هذه الفبركة الإنسان رخيصة ، مهما كان وضعه او وزنه،
إلى محكمة الضمير الإنساني العام }
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: Tragie Mustafa)
|
Quote: يا جماعه الزول ده خلفيته شنو؟؟؟؟اوع بس تكون قانونيه؟؟!!وبالله انت لو عندك ذرة مخ
|
الاخت تراجى... أتمنى ان يكون هنالك ادب للحوار وان لا تميلى للعنف اللفظى.... فالدكتور عبدالماجد على بوب استاذ جامعى ومربي اجيال... قد نتفق وقد نختلف معه فى هذا الشأن ولكن يجب عليك ان تتعقلى فى ردودك... وان تحترمى حقوق الاخرين فى التعبير عن اراءهم... فهو يعى ويعرف جيدآ ما يكتب... فهل يا ترى تريدين من الكل ان يكون معك فى خطك.. هذا شئ مرفوض.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: أبو ساندرا)
|
الدكتور الفاضل
عبدالماجد علي بوب
لقد تبعت أخبار المعلمة البريطانية
في الإعلام الأمريكي كما تتبعته في الإعلام السوداني
وحزنت أن تكون الأخبار عن السودان كلها بذات المستوى
معقولة بس، حرق وقتل وإغتصاب وكرة وكمان جابت ليها معلمة وضرب
هل عدم السودان شخصية واحدة رشيدة تحل الأمر بسرعة وحكمة؟
أتقف معك في أن الموقف كان من المفترض أن يتم حله سريعا
حتى وإن تخطى حدود أسوار المدرسة ووصل إلى القضاء
لماذا لم يتم ترحيل المدرسة فقط بصفتها شخص غير مرغوب فيه
وننتهي من كل هذه القضية قبل أن تتحول إلى مهاترة عالمية؟
| Quote: للإنسان والمناضل الدكتور عبدالماجد علي بوب كامل إحترامي وتقديري |
مودتي
غادة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: غادة عبدالعزيز خالد)
|
الموضوع لا يستاهل كل هذه الضجة الاعلامية. اعتقد ان الطريقة التي تمت بها أعتقال المعلمة (ساعة متأخرة من يوم الاحد) فيه ترهيب لم يكن له داع . يمكنني ان اتخيل كيف كانت حالها ,, امرأة غريبة تماما عن السودان بالتاكيد سمعت عن الاهوال التي تتم ضد المعارضين للنظام او غيره مثل محمد طه محمد احمد) تقتحم الشرطة مسكنها بليل و تتلو لائحة اتهام تتضمن الاساءة للاديان هذا ترويع لا سبب له فى راي. هذا الترويع اعطي مبررا كافيا لاجهزة الاعلام الغربية فى ابراز صورة السودانيين و المسلمين-بحق او بغير حق- كمهوسيين و متعصبيين وغير عقلانيين.
فى راي الشخصي كان يمكن لاولياء الامور مراجعة المعلمة او ادارة المدرسة لتصحيح الوضع و أدانة الاهانة التى يعتقدون انها لحقت بالرسول صلي الله عليه و سلم.. ثم تصعيد الامر بعد ذلك اذا لم تعتذر المعلمة و تستجب لطلبهم.
تحدثت مع مدير المدرسة الابتدائية باليونتي كولية امر وهو يعتقد بان اولياء الامور لم يكن هم الذين قاموا بالتبليغ عن الحادثة خصوصا و انه قد مر اكثر من شهرين عليها.
هناك من يتعمد ابقاء الوضع شائكا و متفجرا فى السودان ,, و حدث كهذا يؤذي السودان و شعبه اكثر من مما يؤذي المعلمة البريطانية و مدرستها.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: Outcast)
|
الاخ سيف جبريل
Quote:
الاخت تراجى... أتمنى ان يكون هنالك ادب للحوار وان لا تميلى للعنف اللفظى.... فالدكتور عبدالماجد على بوب استاذ جامعى ومربي اجيال... قد نتفق وقد نختلف معه فى هذا الشأن ولكن يجب عليك ان تتعقلى فى ردودك... وان تحترمى حقوق الاخرين فى التعبير عن اراءهم... فهو يعى ويعرف جيدآ ما يكتب... فهل يا ترى تريدين من الكل ان يكون معك فى خطك.. هذا شئ مرفوض. |
والله الدكتور و لا البروفيسر كتاباته هي البتدل على مكانته العلميه
هذا التحليل تحيلل متحامل وللاسف يبدو انه يقيم في الغرب اي يفترض
جمع الي جانب التأهيل الاكاديمي التجربه الغربيه للديمقراطيه.
فهل تعتقد انت ان ما كتبه يرتقي لمكانته العلميه التي تقولها؟؟؟؟
انا اقول لك لا.
ثانيا اعلم انه ميزة هذه المنابر
انه مافيها كبير اي زول بيجي يكتب هنا بيأخذ على راسه لو كلامه ما اتفق
عليه اي زول ثاني. واكيد تابعت انت موضوع شاعر (اصبح الصبحو) محمد المكي...
بعدين يازول المقامات محفوظه ولكن في ناس بيجرموا في حق انفسهم قبل الآخرين
نمطك يا سيف جبريل للتعامل ليس ملزم لي...وبعدين ده نمط دقه قديمه.....نحن
في بلاد ممكن تقول اي حاجه لاكبر كبير...عايزننا نفضل في الخنوع السوداني داك ليه؟؟؟
ردود زي ردود ابو ساندرا دي انا ما بعملها لانه في ناس بترد باين على لااسم ومش على المحتوى,هذا مقال بائس جدا.والحمد لله انه الحكم جاء بغير ما يشتهي امثاله
وليعلم كون خلفيته يساري كما يحق لي من نمط تعليق ابو ساندرا او معارضه
لن ينفي عنه انه كتب مقال رديء قانونيا وقد فحصت نقاط اختلفي معه.
ولاعودة لي له.
كونك ترى ان ما كتب عنف لفظي
وانا ارى ما كتبه يرتقي لمرتبة الفتنه.
وبنفس رفضك لان تعلل باني ضد كل من يختلف معي
ايضا اقول لك انت لست وصيا علي ولا يحق لك ان تعلمني كيف اكتب.
يمكنك ان تقول اعترض على هذه الالفاظ
ولكن ليس من حقك ان تحجر علي استعمالها.
وصدقني يا سيف غير الطبطبه الفارغه مننا لمن
نعتقدهم كبارا مافي شيئ مغطس حجر بلادنا.
حاحكي لك قصة صغيره.....اتطوع احيانا مع بض النواب لحملاتهم الانتخابيه
وهدفي الاول التمتع بالحياة الديمقراطيه ثانيا ان ارى كيف تتم العلمية السياسه
و الانتخابيه في كندا..صدقني تجربة جدا عظيمه,المهم كل المرشيحين لازم يمشوا جولة
للناخبين وتسمى(door to door) اي عليه ان يطرق الابواب لدائرته المحدده باب باب
ول شفته يا سيف كيف تتحدث معهم الناس بجرأة وتنتقدهم بل لحد السلخ عديل كده
تستغرب ان لا احد يخاف....ولا هو يتكبر على الرد.
فما بالك تود قمعي لمجرد خلافي مع من اسميته دكتور بتاع قانون!!
وهل دكتوراة القانون مثلت للترابي واقي من اختلاف الشعب بل وبتبشيعهم به؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
تراجي,
عندي إحساس إنك في جزء ما فهمتيهو في مقال د.بوب و هو الجزء المتعلق بالمقاضاء ..
حكاية أنها يجب أن تقدم إلي قضاء لا يعني "لكي تتم معاقبتها" و إنما لسحب الموضوع برمته بعيدا التأجيج الإعلامي
و التحرشات و التفاقم , على أن تثبت براءتها بمساعدة زميلاتها و زملاءها خلال المحاكمة , و أنا أتفق مع د.بوب حول
الخطأ الإرتكبته المعلمة و هو خطأ (عفوي ) يتعلق بعدم إنتباهها لخطل المسألة بافتراض أنها يجب أن تكون مصحصحة للحصل و
الممكن يحصل في هذا العالم و جزء منه سودان الكيزان زي ما شايفة, لذلك كون العقوبة جاءت خفيفة ده إنما هو تأكيد على
عدم سوء نية المعلمة و واضح لي أنها , أي العقوبة من ناحية الحبس, قصد بيها ما تسببت فيه من إستفذاذ للمشاعر و خاصة
لأولياء أمور التلاميذ , أها الطرد من السودان ده ما أعتقد أنه كنا نتوقعه و كنت أتمنى أن لا يتم لكن يبدو أنه وجد القراوند
بتاعته في حكاية أرض مسلمين و كده!
أنا بفتكر أنه طالما إتورطت منذ أن إنفتح الكيس ( case ) على الإعلام و العوام , إذن أفضل حل هو الحل (المنظم) في مقابل (الفوضى)
بعدين لاحظي بعد ده كلو لا زلنا لا نضمن سلامتها و مغادرتها إلي بلادها في أمان!
دون أن تقصد .. لكن ( السوتها كبيرة )! .. خاصة على المستوى الوضحو د. بوب في مقدمة مقاله هنا ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
Quote: ثانيا اعلم انه ميزة هذه المنابر
انه مافيها كبير اي زول بيجي يكتب هنا بيأخذ على راسه لو كلامه ما اتفق
عليه اي زول ثاني. واكيد تابعت انت موضوع شاعر (اصبح الصبحو) محمد المكي...
|
حقيقة يا تراجي يا أختي هذه ليست ميزة هذه المنابر بل هذه هي مشكلتها. علمتنا أن الاختلاف يعطينا الحق في تجريد الآخر مما يستحقه من احترام و مكانة و ألقاب علمية. أنت تعيشين في كندا هل رأيت أو قرأت لأناس يتخاطبون مع بعضهم بهذه الأساليب؟ هذه المنابر استفدنا منها الكثير و لكن علمتنا من ضمن ما علمتنا التطاول و قلة الأدب أحيانا. أتذكر بحسرة شديدة تجربة د. بولا و الأستاذة نجاة بمنبرنا... أناس تختلف معهم لأقصى حد لكن كل حرف مما يكتبون يعلمك شيئا. جاءا إلى منبرنا و طبق فيهم بعضنا نظرية ما في زول كبير و توهم البعض أن الكتوف اتلاحقت و أنى لها حتى فقدناهما و ياله من فقد لا يعوض بآلاف الأقلام من مثل قلمي و قلمك. أرجو أن يقع كلامي لديك موقعا حسنا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى ساحة القضاء (Re: A/Magid Bob)
|
Bear scrutiny
The case of Gillian Gibbons has been a political affair from start to finish, in which the Sudanese government is fanning the flames of hatred
Soumaya Ghannoushi
November 30, 2007 10:33 AM
http://commentisfree.guardian.co.uk/soumaya_ghannoushi_...1/bear_scrutiny.html
The guilty verdict against Gillian Gibbons is absurdity itself. The case is triply insane: the storm generated over a pathetic teddy bear; the involvement of the state and judiciary; and finally the sentencing of the poor woman
It is a cruel irony that we should be commenting on the name of a teddy bear when Sudan is threatened with fragmentation, and plagued with war and disease. The country has the largest internally displaced population in the world generated by two decades of civil war. Based on UN statistics from the 2007 Workplan for Sudan, there are 2,152,163 internally displaced persons in Darfur as of July 2007; an estimated 2,276,000 in Northern Sudan as of January 2007; an estimated 245,000 in Southern Kordofan and Blue Nile; and an unknown number in Southern Sudan. In its Displaced Populations Report, January-June 2007, the Office for the Coordination of Humanitarian Affairs estimates the number in the whole of the Sudan at 465,000. Nearly one in seven are in need of aid in the country; the equivalent of the population of Wales
The truth is that this is a political affair from start to finish. Gibbons was collateral damage in a dispute between the Sudanese government and Britain. Last month, Gordon Brown threatened further sanctions against Sudan following a peace conference hosted by Libya with the objective of ending conflict in the Darfur region. Britain's involvement in Sudan has, in truth, not always been constructive or conducive to reconciliation between the warring parties in the west and the south. The teddy bear affair seems to have been the Sudanese government's revenge against London. In a country whose national memory is still profoundly scarred by the massacres of Gordon and Kitchener, it does not take much to stir tension and suspicion against the British
Is freedom of expression and conscience the issue here? Plainly not, and to cast it in such terms is to attach undue significance to it. Gibbons was expressing no religious, intellectual or political position when she invited her pupils to select a name for a soft toy
But even if we were dealing with a freedom of thought and speech case, even if this were a writer or an artist airing views objectionable to a section of Muslims, this still does not grant the state or judiciary the right to intervene. Rulers are not entitled to sit in judgment over individuals' minds, what they believe, say, or write, so long as these do not harm others, or disrupt peace and stability in the land
It is intriguing that seven or eight centuries ago, the Muslim world had been more accepting of difference than it is today. Tens of sects, creeds, and schools of thought coexisted peacefully in the same open space. Their interaction created the pioneering tradition of munadhara, or public debate. Caliphs' courts and mosques were the scenes of countless of these munadharat, which brought Muslim philosophers, theologians and jurists face to face with the followers of other creeds in one of the most intellectually fertile regions of the world
But for much of the last two centuries of gunpowder and conquest the Muslim world has been off balance, shaken to the roots by a crisis of identity, torn, anxious, more introverted and less free. And in an era of terrorism and counter-terrorism, ruled by the logic of clashes of civilisations, the Sudanese government is pouring oil over fire, fanning the flames of hatred, and feeding prejudice with the tale of a teddy bear called Muhammad
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
عودة لقضية المعلمة البريطانية (Re: A/Magid Bob)
|
الأخوات العزيزات سارة وتراجى وغادة والأخ على عمر وكل من تفضل بالتعليق على الموضوع الذى أسهمت به.
وثمة كلمة عاجلة لصديقنا سيف جبريل الذى سعى بخاطر طيب إلى درء بعض النقد الساخن الذى وجهه لى البعض. وشكراً ياسيف الله على الوفاء والموالاة. وأرجو أن لاتشفق وأن لايقلقلك مثل هذا العنف. والمنبر هذا أقل مايقال عنه أنه يتميز بالحيوية والمباشرة وتقوية المناعة. وكما قال إبراهام لنكولن ‘من لايقوى على نحمل السخانة، فلينأى بنفسه عن المطبخ.‘
وبدون إطالة أو تكرار لما كتبت من قبل، فى تقديرى أن العنوان الذى حمله موضوعى تحت عنوان "قضية المعلمة البريطانية من حيز الهوس والتضليل إلى حيز القضاء" بحده ذاته لم يكن بحاجة إلى شرح أو إضافة. وبايجاز شديد كنت أتخوف من أن يكون موضوع هذه المعلمة مناسبة لصب مزيد من الزيت على نار التعصب والهوس الدينى السائد فى بلادنا. وهذا ما حدث بالفعل صباح هذا اليوم.
هنالك نقطة وردت فى أكثر من تعليق لما كتبت. وهى دعوتى لنقل الموضوع إلى حيز القضاء. وهذا هو نفس القضاء الذى نطالب بأن يكفل حق المثول أمامه للمناضلين على محمود حسنين ومبارك الفاضل المهدى. ووراء هذه المطالبة تراص 3000 من المحامين الوطنيين لإعتقادهم عكس ما يرى بعض المنتقدين بأن إتفاقية السلام الشامل قد أتاحت مساحة ضيقة فى مضمار الحريات والعدالة كذلك. والمهم فى مواجهة القضاء المنحاز لا يقف الناس فى إستكانة بل يجمعوا قواهم وكل الدعم الشعبى المتاح وكذلك الرأى العام العالمى لإنتزاع الحقوق. ولا أرى أن مستقبل الحريات الشاملة سيتحقق بين عشية وضحها ولكن باتحاد معارك جزئية هنا وهناك وبالرغم من إنتكاسات بين الحين والآخر. هذا هو فهم ومسارالقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى وأخيراً بانضمام الحركة الشعبية لتحرير السودان. وإذا كان هنالك خيار أفضل نرجو أن يتفضل بعرضه المتداخلون بعيداً عن لدد الخصومة.
وللأخت تراجى:
أنا أتوق للرد على مداخلتك إذا تفضلتى باعادة طرحها بشكل أكثر تحديد. ويمكن أن نواصل الحوار هنا أو إذا إنصرف الناس عنها يمكنا مواصلته عبر قنوات أخرى.
وللعزيزة سارة:
أنا أقرأ كتاباتك بتمعن وكذلك مقالات تراجى وهى مصادر هامة فى حيوية هذا المنبر. وسريعاً أسمحى بهذا التعليق على أسئلتك: "
وبالطبع هذه الأسئلة كان يتعين توجيهها للذين يتشدقون بها ولا يتورعون عن إنتهاكها صباح مساء.
س. "طيب يا أخي لماذا لا نبدأ بالذين أغتصبوا النساء في دارفور ؟؟
ج: وأنا أسأل أيضاً لماذا لا؟
ماذا يمكن أن نعمله سوياً من أجل دارفور الآن.
س: أليس الإسلام يدعونا لمعاقبة هؤلاء المجرمين ؟؟
ج: نعم الإسلام وغيره من الوثائق الدولية. وهذا ماتعتد به منظمات حقوق الإنسان التى أنتمى لها.
س: ولماذا لا يكون إحترام الرسول (ص ) بتطبيق كل التعاليم التي أتى بها هناك شيء اسمه التسامح والعفو عند المقدرة وهناك شيء إسمه الخطأ من دون قصد
ج: العفو والتسامح قيم إنسانية رفيعة حيث يتعين تطبيقها. ولا أعنى بذلك بأن المعلمة البريطانية مستثناة من أن يطالها هذا العفو والتسامح.
أنا لآ أشك فى أن الموضوع برمته ربما يكون خطأ مقصود أم غير مقصود. أنا عبرت عن مخاوفى أن يكون هذا الخطأ مقصوداً أم عفواً مدخل لتصيد غلواء الهوس الدينى والتعصب والعداء للغرب تحت ستار أن هنالك حرب ثقافات دائرة الآن. وذكرت"ليت عذع المعلمة وفرت على نفسها وعلينا وعلى مدرستها وأهلها كل هذا العناء باعمال مزيد قرون الإستشعار لدرء خطر دعاة الهوس الدينى المتأهبين للقضاء على كل مظاهر المدنية والعقلانية والإستنارة.
فليت هذا التوضيح يفى بالغرض ياسارة العزيزة. ..
وشكراً.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عودة لقضية المعلمة البريطانية (Re: A/Magid Bob)
|
| Quote: هنالك نقطة وردت فى أكثر من تعليق لما كتبت. وهى دعوتى لنقل الموضوع إلى حيز القضاء. وهذا هو نفس القضاء الذى نطالب بأن يكفل حق المثول أمامه للمناضلين على محمود حسنين ومبارك الفاضل المهدى. ووراء هذه المطالبة تراص 3000 من المحامين الوطنيين لإعتقادهم عكس ما يرى بعض المنتقدين بأن إتفاقية السلام الشامل قد أتاحت مساحة ضيقة فى مضمار الحريات والعدالة كذلك. والمهم فى مواجهة القضاء المنحاز لا يقف الناس فى إستكانة بل يجمعوا قواهم وكل الدعم الشعبى المتاح وكذلك الرأى العام العالمى لإنتزاع الحقوق. ولا أرى أن مستقبل الحريات الشاملة سيتحقق بين عشية وضحها ولكن باتحاد معارك جزئية هنا وهناك وبالرغم من إنتكاسات بين الحين والآخر. هذا هو فهم ومسارالقوى السياسية ومنظمات المجتمع المدنى وأخيراً بانضمام الحركة الشعبية لتحرير السودان. وإذا كان هنالك خيار أفضل نرجو أن يتفضل بعرضه المتداخلون بعيداً عن لدد الخصومة. |
الدكتور الفاضل
على بوب
تحياتي
الأمر الأول الذي أريد أن أشير إليه..
أن برؤيتك للأمور وبطرحك لحل لقضية المعلمة البريطانية كان هنالك الكثير من الحكمة والخبرة
التي تجلت خصوصا بعد أن أكتشفنا أن طريق المحاكمة كان هو الطريق الأمثل والأوحد للإنتهاء
من الأزمة في أقصر وقت ممكن وبطريقة تحفظ ماء وجه الحكومة بعد أن تفجرت الأزمة التي كان
من الممكن علاجها بروية وحكمة بعيد عن التدويل... ولهذا وقف فريق الدفاع قويا للمرافعة
عن المعلمة وأستمرت المحاكمة أكثر من تسعة ساعات وحتى بدايات الليل وهذا يثبت أن الحكومة
كانت تريد التخلص من القضية أيضا بأسرع طريقة قبل خروج مظاهرات يوم الجمعة وقبل الدخول
في مشاكل دبلوماسية جديدة مع الحكومة البريطانية...
بالمحاكمة أنتهت القضية، على الأقل في الوقت الحالي، وستسافر المعلمة بعد أيام خارج البلاد
لتعيش بوطنها سليمة وآمنة...
الأمر الثاني الذي أريد أن أشير إليه..
أنك حقيقة يا دكتور جسدت، في نظري، معاني الحدب على الوطن
فدكتور على بوب لربما كان من أكثر العلمانيين الذين إلتقيت بهم في حياتي
ولكنه في قضية وطنية صرح بما يرضي ضميره وبما يخرج الوطن حقيقة من أزمة
تجلت خلالها أفكار الهوس الديني في مسيرة تنادي بقتل المعلمة ويحمل مشاركوها الخناجر والسيوف
أحزن على الوطن أكثر عندما أرى شخصيات مثل دكتور على بوب متواجدة بأمريكا
ولا يستطيع الوطن الحبيب الإستفادة من خبرتهم وحنكتهم
لك منى التقدير والتجلة وأقف لك إحتراما
مودتي
غادة
| |
|
|
|
|
|
|
| |
A/Magid Bob
AMNA MUKHTAR
Tragie Mustafa
omar ali
أبو ساندرا
Saifeldin Gibreel
Yasir Elsharif
غادة عبدالعزيز خالد
jini
Outcast
Elawad
Mohamed Omer
حيدر حسن ميرغني
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست