تحريض هندي جديد ضد الموقع !!!

Quote: وتتلاحق الرسائل على هاتفي النقال، وبريدي الإلكتروني من كل فج عميق، تحِّدث بالمعلومات، وتكشف عن هويات بعض أعضاء «سودانيز أون لاين» الذين يختبئون وراء الألقاب المزيفة والأسماء الوهمية.. آخر رسالة وردت إليَّ من الولايات المتحدة الأمريكية حيث يقيم معظم مناضلي «الكي بورد»، تكشف شيئاً عن شخصية العضو (دينق) الذي يفاخر «بكري أبو بكر» صاحب الموقع بعضويته، في خطابه (المرتجف) لأعضاء البرلمان تحت عنوان: (إلى النواب في البرلمان.. تعرَّفوا على أعضاء «سودانيز أون لاين» قبل حجبه) يقول عن «دينق» إن اسمه الحقيقي هو «جورج بوك» ويعمل ضابطاَ بالجيش الأمريكي!! وتقول المعلومات الواردة من بلاد (العم سام) إن هذا العضو الديمقراطي المناضل كان ضمن كتائب قوات الإحتلال الأمريكي في العراق، وقاتل هناك على الحدود مع سوريا، وبعد عودته إلى أمريكا إمتطى أحدث طراز من السيارات (شيفي)- «TAHO PILOT» سوداء اللون- موديل 2007..!! نعم قبض ثمن المشاركة في قتل النساء والأطفال والشيوخ من المسلمين الأبرياء في بلاد الرافدين..! هذا نموذج واحد لقائمة (الشرف) من عضوية «سودانيز أون لاين»...! إذن كيف يحدثنا عملاء الإحتلال الأمريكي المأجورين.. قتلة الأبرياء في «بغداد».. «الفلوجة».. و «النجف» كيف يحدثوننا عن الحريات والديمقراطية وحقوق الإنسان في السودان؟! يا لهم من جبناء يختبئون وراء الألقاب المزيفة.. لينفذوا استراتيجية «المخابرات المركزية الأمريكية» الهادفة إلى ضرب قواعد المجتمع السوداني.. في الدين.. والأعراف.. في السياسة والثقافة.. ويبقى صاحب الموقع حارساً أميناً للاستراتيجية يحمي «بوستات» الشرك بالله.. والاساءة للأنبياء والرسل.. وقذف الناس بكاذب الإتهامات.. ناسياً أو متناسياً أن القانون الأعلى في الولايات المتحدة نفسها يمنع الإساءة للأديان والمعتقدات ويعاقب عليها بعقوبات رادعة.. تُرى هل سينجو «بكري أبو بكر» إذا أرسلنا بوستات «موناليزا» و «رودا» و «نيوسوداني» إلى المحاكم الأمريكية؟! لا أظن.. بل ربما كان العقاب أسرع مما يتوقع الناس.. أو ينتظرون من هيئة الإتصالات السودانية.. التي مازالت تنتظر الإذن من الأجهزة والمؤسسات الأخرى التي أدمنت الفشل في كل الملفات التي أدارتها. إن صاحب الموقع (الديمقراطي).. المسئ للعقيدة والأنبياء- والذي تربطه علاقة وثيقة بالسيد «ياسر عرمان»- قد تعَّود على حجب بوستات الأعضاء الأكثر عقلانية وإتزاناً رغم اختلافنا السياسي والفكري معهم، من أمثال «هشام أمين» الذي رد على «موناليزا» و«تراجي» وغيرهما دفاعاً عن العقيدة والوطن، و«حامد برقو» الذي طالب بسجن «بوست» المدعوة «تراجي» عن حقوق الشواذ في السودان. صاحب الموقع يحجب مثل هذه البوستات.. ويترك المجال واسعاً لدعوات الشواذ والشاذات...!! إذن لمصلحة مَن يعمل بكري أبو بكر؟! إن بعض السذج يظنون أننا نقدم بهذه الملفات، دعاية (مجانية) للموقع، لكننا في الحقيقة قد أحرقنا كل ما كان قد تبقى له من ضعيف سُمعة وصيت في مجال التنوير الثقافي بين المنابر الديمقراطية (الشريفة). الآن هو عند الغالبية من أبناء الشعب السوداني.. (موقع الجنس السياسي).. هو الآن مثل (الحانات)، و (أوكار الرذيلة).. ومواقع الصور والأفلام المحظورة.. يتلصص إليه الناس خفية.. حتى لا يوصمون بـ (قلة الأدب)..! ليس هناك شخص (محترم) في السودان يتفاخر بأنه عضو، أو صديق، أو متصفح لموقع يُقال فيه: (إن الله سبحانه وتعالى (وهم كبير)!! وأن الأنبياء كانوا من الشواذ جنسياً...!! إنه موقع للشرك بالله.. فأين أئمة المساجد.. ودعاة الإسلام..؟ أين الشيخ «عبد الحي يوسف»؟ والشيخ «محمد عبد الكريم»؟ وأين الشيخ الجليل «أبو زيد محمد حمزة» من كل هذا الفجور؟ إن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: (من رأى منكم منكراً فليغيره بيده..) الحديث. إذن فليعمل كل مهندسي الكمبيوتر من المسلمين الصالحين في كل أرجاء المعمورة على تدمير هذا الموقع. WWW.SudaneseOnline.com إجعلوا هذه الجمعة المباركة حرباً على الباطل.. ونصرة لدين الله الحق.. وتقبل الله منا.. ومنكم صالح الأعمال.

Quote: إذن فليعمل كل مهندسي الكمبيوتر من المسلمين الصالحين في كل أرجاء المعمورة على تدمير هذا الموقع.