|
الكاتب الاسلامي المحترم رحاب طة يكتب عن الهندي عزالدين .. ثم لا تكتبوا بعد ذلك !!!!!!!
|
نقلا عن صحيفة الوفاق :
رحاب طة قصتي مع المدعو الهندي عزي الدين ..
كل الذين عرفناهم في الخرطوم منذ ان دخلناها بداية التسعينات يفتخرون بأصلهم وحسبهم ونسبهم الا واحد هو المدعو الهندي عز الدين.. فبينما يفتخر القادمون من الريف بان (فلان) من (القرير) وعلان من (مقاشي) ينكر الهندي أصله مع ان قرية (ام مغد) التي ينحدر منها هي احدي قرى الجزيرة الطاهرة. لكن عقدة الهندي التي لازمته منذ ان كان طالباً في ثانويات امردمان وحتى بعد ان اصبح كاتباً ، هي الانتماء للمدينة . مع ان الانتماء للمدن ليس شرفاً ، وقد عرف القراء (اللعوتة) عبر د., البوني وعرف القراء (الشرفة) عبر استاذنا المحترم حسين خوجلي.. لكن الهندي الذي كان (يتسكع).. في منتديات امدرمان حتى منتصف التسعينات بينما كان انداده من ابناء الحركة الاسلامية التي يدعي الانتماء لها زوراً وبهتاناً ، كان انداده من ابناء الحركة يقاتلون التمرد في الميل اربعين وفي وانكاي ورساي ، بينما كان المدعو الهندي يبحث عن ثغرة يتسلل اليها الي مكاتب الحركة الاسلامية وحينما تكاثرت الصحف في النصف الثاني من التسعينات ، دخل عليها الهندي بكل امراضه وعقده المزمنة ليجعل نهاراتها وامسياتها الي ليل حالك بالدسائس و (القوالات) ، لا يدخل على مجموعة تتحدث فيما يفيد الوطن ، الا ويظن انها تكيد له لانه يفكر دائماً بما في ذهنه تجاه الاخرين.. تعرفت عليه في مجال الصحافة قبل تسع سنوات وحينما بدأ ملاك الصحف يعرفونه على حقيقته ويتحاشون ان يعمل معهم كنت ارهق نفسي واهدر وقتي في التوسط لديهم حتى لا يعود للتسكع من جديد في منتديات امدرمان ، ظللت لمدة طويلة احاور استاذنا عادل الباز بان يكتب الهندي في صحيفة (الصحافة) ودائماً ما تقابلني صعوبة لان كل من تذهب اليه يقول ان الهندي يفسد اجواء الصحيفة التي يعمل بها لكنني كنت اقول لهم فليرسل الهندي عموده عبر الفاكس لكن ما ان يبدأ يكتب في صحيفة حتى يبدأ اثارة المشاكل ، لماذا يأخذ فلان هذا المرتب ولماذا يكتب علان في الصفحة الثالثة لان ما يجمعني بالاستاذ المحترم عادل الباز عشرة امتدت منذ بداية التسعينات ، فقد استجاب لطلبي وقبل بالهندي.. وبعد ان عكر اجواء الصحافة ولم يعد يطيقه احد هناك ذهبت الي ابن عمنا الاستاذ المحترم سيد احمد خليفة رئيس تحرير الوطن وطلبت منه ان يقبل بالهندي كاتباً معه رغم انه سبق ان عمل بالوطن لمدة شهرواحد وخرج منها.. وكعادة عمنا سيد احمد احتضنه بحنية وفتح له ابواب الصحيفة لكنه لم يحترم قدسية المهنة .. وكما يقول استاذنا اسحق احمد فضل الله ان هناك كتاب ما ان تعرف سيرتهم ، حتى تتقيأ .. فان حلقاتنا تمتد لكننا سنتجنب ما يتعارض مع ادب المهنة.. ما ذكره الهندي بالامس كذب صراح فقصة شقيقنا معتصم كالآتي جاءت ذات يوم الي منزلنا بالقرير عربة ضخمة وكنت وقتها صغيراً ولما جلس الضيوف الي والدي طالبين ابناءه متوكل ومعتصم لمهمة خاصة لم يرفض الوالد لكن طلب منهم ان يبقوا معه واحداً ووقع الاختيار على معتصم الذي كان واحداً من الذين أمنوا الثورة في بداياتها ورغم المهام الخاص التي كانت توكل له الا انه واصل دراسته في الجامعة الاسلامية وتخرج منها في كلية الاعلام قبل ان يعود سكرتيراً للتحرير ثم مديراً عاماً لصحيفة الوفاق يا تري اين كان الهندي حينما كان شقيقي معتصم واحداً من افراد الدفعة الاولى التي حمت الثورة&. في الحلقات القادمة غداً نواصل:
* الهندي عز الدين ومكتب النائب الاول
** الهندي والانباء والعربة الجياد * الهندي ودعومات الزواج من ... وحتى سبدرات
**الهندي والسعي لملحقيات الاعلام بالخارج
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الكاتب الاسلامي المحترم رحاب طة يكتب عن الهندي عزالدين .. ثم لا تكتبوا بعد ذلك !!!!!!! (Re: حيدر حسن ميرغني)
|
Quote: كل الذين عرفناهم في الخرطوم منذ ان دخلناها بداية التسعينات يفتخرون بأصلهم وحسبهم ونسبهم الا واحد هو المدعو الهندي عز الدين.. فبينما يفتخر القادمون من الريف بان (فلان) من (القرير) وعلان من (مقاشي) ينكر الهندي أصله مع ان قرية (ام مغد) التي ينحدر منها هي احدي قرى الجزيرة الطاهرة. لكن عقدة الهندي التي لازمته منذ ان كان طالباً في ثانويات امردمان وحتى بعد ان اصبح كاتباً ، هي الانتماء للمدينة . مع ان الانتماء للمدن ليس شرفاً ، وقد عرف القراء (اللعوتة) عبر د., البوني وعرف القراء (الشرفة) عبر استاذنا المحترم حسين خوجلي.. لكن الهندي الذي كان (يتسكع).. في منتديات امدرمان حتى منتصف التسعينات بينما كان انداده من ابناء الحركة الاسلامية التي يدعي الانتماء لها زوراً وبهتاناً ، كان انداده من ابناء الحركة يقاتلون التمرد في الميل اربعين وفي وانكاي ورساي ، بينما كان المدعو الهندي يبحث عن ثغرة يتسلل اليها الي مكاتب الحركة الاسلامية وحينما تكاثرت الصحف في النصف الثاني من التسعينات ، دخل عليها الهندي بكل امراضه وعقده المزمنة ليجعل نهاراتها وامسياتها الي ليل حالك بالدسائس و (القوالات) ، لا يدخل على مجموعة تتحدث فيما يفيد الوطن ، الا ويظن انها تكيد له لانه يفكر دائماً بما في ذهنه تجاه الاخرين.. تعرفت عليه في مجال الصحافة قبل تسع سنوات وحينما بدأ ملاك الصحف يعرفونه على حقيقته ويتحاشون ان يعمل معهم كنت ارهق نفسي واهدر وقتي في التوسط لديهم حتى لا يعود للتسكع من جديد في منتديات امدرمان ، ظللت لمدة طويلة احاور استاذنا عادل الباز بان يكتب الهندي في صحيفة (الصحافة) ودائماً ما تقابلني صعوبة لان كل من تذهب اليه يقول ان الهندي يفسد اجواء الصحيفة التي يعمل بها لكنني كنت اقول لهم فليرسل الهندي عموده عبر الفاكس لكن ما ان يبدأ يكتب في صحيفة حتى يبدأ اثارة المشاكل ، لماذا يأخذ فلان هذا المرتب ولماذا يكتب علان في الصفحة الثالثة لان ما يجمعني بالاستاذ المحترم عادل الباز عشرة امتدت منذ بداية التسعينات ، فقد استجاب لطلبي وقبل بالهندي.. وبعد ان عكر اجواء الصحافة ولم يعد يطيقه احد هناك ذهبت الي ابن عمنا الاستاذ المحترم سيد احمد خليفة رئيس تحرير الوطن وطلبت منه ان يقبل بالهندي كاتباً معه رغم انه سبق ان عمل بالوطن لمدة شهرواحد وخرج منها.. وكعادة عمنا سيد احمد احتضنه بحنية وفتح له ابواب الصحيفة لكنه لم يحترم قدسية المهنة .. وكما يقول استاذنا اسحق احمد فضل الله ان هناك كتاب ما ان تعرف سيرتهم ، حتى تتقيأ .. |
هذا الجزء من المقال-ورغم انه ضد الهندي- لايعدو من كونه ونسة !
الصحافة في بلادي اصبحت مكان لتصفية الحسابات الشخصية لا لحل قضايا البلاد !
الصحافة في بلادي اصبحت عبارة عن شمارات ليس الا!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكاتب الاسلامي المحترم رحاب طة يكتب عن الهندي عزالدين .. ثم لا تكتبوا بعد ذلك !!!!!!! (Re: عبد المنعم سليمان)
|
Quote: نقلا عن صحيفة الوفاق :
رحاب طة قصتي مع المدعو الهندي عزي الدين ..
كل الذين عرفناهم في الخرطوم منذ ان دخلناها بداية التسعينات يفتخرون بأصلهم وحسبهم ونسبهم الا واحد هو المدعو الهندي عز الدين.. فبينما يفتخر القادمون من الريف بان (فلان) من (القرير) وعلان من (مقاشي) ينكر الهندي أصله مع ان قرية (ام مغد) التي ينحدر منها هي احدي قرى الجزيرة الطاهرة. لكن عقدة الهندي التي لازمته منذ ان كان طالباً في ثانويات امردمان وحتى بعد ان اصبح كاتباً ، هي الانتماء للمدينة . مع ان الانتماء للمدن ليس شرفاً ، وقد عرف القراء (اللعوتة) عبر د., البوني وعرف القراء (الشرفة) عبر استاذنا المحترم حسين خوجلي.. لكن الهندي الذي كان (يتسكع).. في منتديات امدرمان حتى منتصف التسعينات بينما كان انداده من ابناء الحركة الاسلامية التي يدعي الانتماء لها زوراً وبهتاناً ، كان انداده من ابناء الحركة يقاتلون التمرد في الميل اربعين وفي وانكاي ورساي ، بينما كان المدعو الهندي يبحث عن ثغرة يتسلل اليها الي مكاتب الحركة الاسلامية وحينما تكاثرت الصحف في النصف الثاني من التسعينات ، دخل عليها الهندي بكل امراضه وعقده المزمنة ليجعل نهاراتها وامسياتها الي ليل حالك بالدسائس و (القوالات) ، لا يدخل على مجموعة تتحدث فيما يفيد الوطن ، الا ويظن انها تكيد له لانه يفكر دائماً بما في ذهنه تجاه الاخرين.. تعرفت عليه في مجال الصحافة قبل تسع سنوات وحينما بدأ ملاك الصحف يعرفونه على حقيقته ويتحاشون ان يعمل معهم كنت ارهق نفسي واهدر وقتي في التوسط لديهم حتى لا يعود للتسكع من جديد في منتديات امدرمان ، ظللت لمدة طويلة احاور استاذنا عادل الباز بان يكتب الهندي في صحيفة (الصحافة) ودائماً ما تقابلني صعوبة لان كل من تذهب اليه يقول ان الهندي يفسد اجواء الصحيفة التي يعمل بها لكنني كنت اقول لهم فليرسل الهندي عموده عبر الفاكس لكن ما ان يبدأ يكتب في صحيفة حتى يبدأ اثارة المشاكل ، لماذا يأخذ فلان هذا المرتب ولماذا يكتب علان في الصفحة الثالثة لان ما يجمعني بالاستاذ المحترم عادل الباز عشرة امتدت منذ بداية التسعينات ، فقد استجاب لطلبي وقبل بالهندي.. وبعد ان عكر اجواء الصحافة ولم يعد يطيقه احد هناك ذهبت الي ابن عمنا الاستاذ المحترم سيد احمد خليفة رئيس تحرير الوطن وطلبت منه ان يقبل بالهندي كاتباً معه رغم انه سبق ان عمل بالوطن لمدة شهرواحد وخرج منها.. وكعادة عمنا سيد احمد احتضنه بحنية وفتح له ابواب الصحيفة لكنه لم يحترم قدسية المهنة .. وكما يقول استاذنا اسحق احمد فضل الله ان هناك كتاب ما ان تعرف سيرتهم ، حتى تتقيأ .. فان حلقاتنا تمتد لكننا سنتجنب ما يتعارض مع ادب المهنة.. ما ذكره الهندي بالامس كذب صراح فقصة شقيقنا معتصم كالآتي جاءت ذات يوم الي منزلنا بالقرير عربة ضخمة وكنت وقتها صغيراً ولما جلس الضيوف الي والدي طالبين ابناءه متوكل ومعتصم لمهمة خاصة لم يرفض الوالد لكن طلب منهم ان يبقوا معه واحداً ووقع الاختيار على معتصم الذي كان واحداً من الذين أمنوا الثورة في بداياتها ورغم المهام الخاص التي كانت توكل له الا انه واصل دراسته في الجامعة الاسلامية وتخرج منها في كلية الاعلام قبل ان يعود سكرتيراً للتحرير ثم مديراً عاماً لصحيفة الوفاق يا تري اين كان الهندي حينما كان شقيقي معتصم واحداً من افراد الدفعة الاولى التي حمت الثورة&. في الحلقات القادمة غداً نواصل:
* الهندي عز الدين ومكتب النائب الاول
** الهندي والانباء والعربة الجياد
* الهندي ودعومات الزواج من ... وحتى سبدرات
**الهندي والسعي لملحقيات الاعلام بالخارج |
ياستار العيوب ياالله !!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الكاتب الاسلامي المحترم رحاب طة يكتب عن الهندي عزالدين .. ثم لا تكتبوا بعد ذلك !!!!!!! (Re: عبد المنعم سليمان)
|
Quote: الاستاذ المحترم سيد احمد خليفة رئيس تحرير الوطن وطلبت منه ان يقبل بالهندي كاتباً معه رغم انه سبق ان عمل بالوطن لمدة شهرواحد وخرج منها.. وكعادة عمنا سيد احمد احتضنه بحنية وفتح له ابواب الصحيفة لكنه لم يحترم قدسية المهنة .. وكما يقول استاذنا اسحق احمد فضل الله ان هناك كتاب ما ان تعرف سيرتهم ، حتى تتقيأ .. فان حلقاتنا تمتد لكننا سنتجنب ما يتعارض مع ادب المهنة |
يبدو أن حنية الأستاذ سيد أحمد خليفة لم تكن كافية لكي يكف الهندى عن إخراج أذاه أمام الملأ,,
الهندى يا مرتزق يا متسلق يا ناكر للحق والأصل!! الهندى يا لبلابة,,,, الهندى يا عنبة,,,,
يا عقدة تمشى على رجلين,,,,,,,يا معقّد النفس! ملأت الدنيا ببكائك عن الأخلاق وأنت لا تملك منها ذّّّرة! قذاراتك التى تكتبها ومرثياتك يا وليد أمّغد عادت إليك وبالا وكشفا لزيفك وعشقك للهتاف والتصفيق,,, وتسخير قلمك الذى لا يقل عنك رداءة وعفنا,,,, إعتقدت مخطئا أن هذا طريق قصير لكي تلمع!!!وترقش! الزيف يا دعّى يا منافق يا كذاب عمره قصير وإن طال! يوما ما يا حليو سيأتى كثر يبحثون عنك,,,,
* اللبلاب والعنب: أشجار لا يمكنها العيش إن لم تتسلّق.
| |
|
|
|
|
|
|
| |