|
|
 رابطة الاعلاميين بمنطقة مكة المكرمة تضع د0 على الحاج على الكرسى الساخن !!!
|
الاخوة الاعزاء 00 لكم التحية والتقدير
ارجو القراءة بكل تمعن وهدوء 00 واعذرونا للاطالة والتى جاءت خارجة عن الارادة
مدخل :
مساء يوم الاربعاء الموافق 30/10/2007م التقت رابطة الاعلاميين بمنطقة مكة المكرمة د. على الحاج نائب الامين العام للمؤتمر الشعبى .. وكل من السيد/ الرضى حماد والسيد/ اسحاق .. حيث ابتدرا الحديث بالترحيب الحار لرابطة الاعلاميين بمنطقة مكة المكرمة منوهين بأن القضية قضية السودان والمشكلة ايضا مشكلة السودان وعلينا المحافظه على هذا الوطن والذى يمر بمنعطفات خطيرة جدا .. وكسودانيين علينا ان نتكاتف جميعا وبكل الوان الطيف السياسى وذلك من أجل هذا الوطن الغالى .. داعيا الاخوة الاعلاميين بتوجيه اقلامهم لخير الوطن .. وأشارا بأن الاعلام الأم اصبح له أثرا كبيرا جدا فى الراى العام ونوها بان يكون هذا اللقاء موثقا خارجيا وداخليا .
*/ د. على الحاج :
تحدث قائلا .. أنا سعيد جدا أن أجد هذا الجمع الكبير من الاخوة الاعلاميين .. واشار قبل قليل أجتمعت مع بعض الاخوة وكان حديثهم يدور حول هم الحركة الاسلامية .. لكن نحن اليوم نتحدث عن هموم هذا الوطن .. ونحمد الله بأن أنضمامنا للحركة الاسلامية كان منذ عام 1953م وحتى هذه اللحظة زز فالسودان الذى نراه اليوم وأضح للجميع تفرقه .. وتمزق .. الخ .. فالاخوة فى كل من المدينة المنورة ومكة المكرمة وبأختلاف الوانهم كلمتهم تصب فى هذا المضمار .. لذلك علينا جميعا بأن لانرمى اللائمة على الاعداء .. ولنعلم بأن ماأصابنا ينبع مننا نحن .. ولكى ننقذ البلاد من الشئ والذى نحن فيه الان أدعو كل الاخوة حاملى السلاح بأن يضعوا أسلحتهم .. فأنا الان لست بحكومة بل انسان معارض وأجندتى وحدة السودان والتى ورثناها .. وأعلم بأن هنالك شخصا غير معترف بهذه الوحده وهذا من حقه .. ولابد ان تكون هناك حرية ووحدة .. علما بان هذه الوحدة لا الحكومة ولا المعارضة قامت بعملها إنما هو شئ موروث .. لذلك نحن مع وحدة السودان زز وتحتاج هذه الوحدة لحرية مطلقة وعندما أقول مطلقة بمعنى تنظم بقانون وأن لاتكون ( مقيدة) .. فالعهد القديم يتطلب مننا إعادة النظر لاننا جميعا لم نكن مشاركين .. ورأينا المشكلات الموجوده فى العهد القديم لذلك نحن الان نحتاج لعهد جديد .. وليست لدى صيغية للعهد الجديد لكن ممكن لاى شخص ان يدلو بدلوه .. ومن منطلق الشئ الحاصل فى السودان طرحنا موضوع الحكم الاتحادى .. فهذا الطرح كان طرح احادى .. لكنه لم يكن على رأى واحد .. وفى دواخلنا لانريد الطرح الاتحادى نريد المركزية .. لكن بالنقاش أصبح الحكم اتحادى .. تعطى الناس الصلاحيات كل ولاية بحدودها وناسها يختاروا ويعملوا فى المحليات .. وبهذا الطرح نكون قد وصلنا الى مرحلة متقدمة . وكل التصاديق كانت تأتى من الخرطوم الى ان طرحنا موضوع الحكم المحلى .. وأنا شخصيا الان غذا رجعت فسوف اعطى الصلاحيات للمحليات متجاوزا الولاية ومباشرة اعطى المحليه الصلاحية .. ولابد من أعادة النظر فى المركزية لان كل المشكلات فى الشرق والغرب والجنوب والشمال سببها المركزية .
*/ نقطة الاختلاف :
انتخاب الولاء كان نقطة الاختلاف .. كل ولاية تنتخب وأليها وهذا هو الوضع الناجح .. إلا أن التسلط فى المركز أختار بأن يكون اختيار الوالى بالتعيين !! لانريد هذا الوضع فالمركز لايكون هو الجهة المناطة .. فلابد من التواضع لاتاحة الفرصة لجميع السودانيين .. وكل هذا لايتم إلا بالحرية .
*/ مشكلة الجنوب :
أنا مع أى أتفاق وعهد وميثاق تم التوقيع عليه .. فاذا لم ينفذ هذا الاتفاق فيعنى هذا أنت إنسان غير نؤهل للحكم .. فنحن جميعا نعلم بالمشكلات والسلبيات ورغم هذا مادام هنالك أناس وبعقليتهم التامة جلسوا مع بعضهم البعض أوافقهم الرأى بأن يتم الاتفاق أيا كان زز فاذا تم هذا الاتفاق فالجنوب سوف ينفصل !! وإذا لم يتم أيضا الجنوب سوف ينفصل .. فالاتفاق يحمل بين طياته عوامل الانفصال أكثر من عوامل الوحدة .. الان إذا أجريت إستفتاء فى الجنوب تجد 85% من الجنوبيين سوف يختاروا الانفصال .. وإذا تم الانفصال علينا نحن فى الشمال أن لانعادى الجنوب بل نعاملهم معاملة حسنه .. أقول هذا القول وأنا أعلم بما يدور فى الخرطوم وعارف حديث ناس الحكومة !!! أما عن القوات الامريكية فهى موجوده بالمئات والالاف فى الخرطوم .. وانقلوا هذا الحديث عن لسانى .. يقولون بأن امريكا تريد الاورانيوم من دارفور .. ولوأفترضنا ذلك فهل أحدا منا يستطيع ن يقول لامريكا لا .. لاأظن ذلك .. ونحن حينما احضرنا الماليزيين والصينيين لاستخراج البترول .. حاربنا امريكا ولم نذهب لها .. واسالوا عبدالرحيم حمدى عندما كان وزيرا للماليه والدكتور عثمان عبدالوهاب وزير الطاقة .. ففى عام 91-92م قابلت نائب سيفرون فى لندن واتفقنا معه بنفس اتفاق نميرىوالشاهد على ذلك عبدالرحيم حمدى .. لذلك الان لابد من عمل صيغة للجنوب عشان نحوش وهذه الكلمة ماخذوه من ( حوش) أقول قولى هذا وبعى تام ولااريد أن ارى روما تحترق واقف مكتوف الايدى .. خط التبرول من أدلج لغاية الجيلى ولغاية بورتسودان فاذا استغل هذا الخط من الممكن أن لانستعمل ( الحوش) لكن إذا عادينا الجنوب ربما قاموا بعمل خط آخر .. وللعلم كل آبار البترول موجوده فى الجنوب .. وأعلم بأراء ناس السلطة لكن طرحى هذا أطرحه لكل السودانيين وعبركم كأعلاميين .
*/ قضية دارفور
ليست هنالك قضية أسمها دارفور .. القضية ايضا قضية مركز .. فأنا كما ذكرت مع الوحدة وكل الاشياء ادلالات الموجوده فى دارفور نحن وأعين بها وهى كثيرة جدا فى السودان وليست دارفور فقط ... أذكر بأننى ذهبت مع رياك مشار للشمالية وزرنا كل مناطق الشمالية ولصعوبة الحياة هناك رد قائلا رياك مشار لوكنت أعلم بأن الناس فى الشمالية بهذه الحالة لادخلتهم الغابة !! فالمركز هو سبب كل هذه المشكلات .. عندما التقوا السودانيين وعملوا مؤتمر الفاشر الاول .. ناس المركز كان قرارهم مختلف .. ولاننا نحن نمثل هيبة الدولة والتى تقول بأن لانضرب الناس حاملى السلاح تمخضت هذه الدولة بأن يضربوا الناس المساكين العزل .. فالبيوت والتى أحرقت ليست بيوت حاملى السلاح .. لذلك ناس دارفور مهما حاوروا فلن تحل القضية ولاالمشكلات لان المشكلات فى المركز .. ولابد أن يعاد النظر فيه .. فالمشكلات تحل بواسطة المحليات وليس المركز ... الحكومة والموجوده حاليا عملناها نحن وأتينا بنائب اول وثانى للرئيس .. فالسؤال لماذا لايكونوا اكثر من اثنين اوثلاث واحد من الغرب وواحد من الشرق والجنوب والشمال ويأتوا بأنتخابات حره .. وهذه أطروحه من الاطروحات لعلها تساعد فى رجوعنا للسودان .. لذلك ولتفادى هذه المسائل نحاول عمل خطوات .. نقوم اولا بيقاف المشكلات الموجوده ونحاول حلها ونلجأ الى الانتخابات الحره النزيهة .. وتلك الانتخابات والتى تقوم بعملها الحكومة يجب ان ننساها .. لانه أى الحكومة تقول نحن بالمال والتزوير والقوة نستطيع عمل أى شئ !!! وهذه حديث صحيح 100% وعندما اقول إنتخابات نزيهه فهذا شئ فى غاية الصعوبة فى وجود هذه الحكومة !!!!
*/ العودة
أولا ليعلم الجميع بأننى خرجت من السودان طوعا واختيارا ومثت بالخارج لانه فرض على ذلك وليس رغبة منى بذلك .. فالسودان فى دواخلنا .. والاوضاع الموجوده الان فى السودان لاتسمح لنا بالرجوع اليه ..
*/ اتفاقية نيفاشا :
اتفاقية نيفاشا لم تنص على وجود ( مساعدين) وقد تحدثت مع ياسر عرمان فى هذا .. والان تم وضع ياسر عرمان ومنى مساعدين .. بأى حق لاتوجد كلمة مساعد فى اتفاقية نيفاشا .. فقط هنالك الرئيس ونائبة لذلك هم الان عاملين خلخلةفى نيفاشا .. وأنا شخصيا لوخيرت لاتفاقية نيفاشا أقول الانفصال احسن من الوحدة !!!
*/ المادة 32 من القانون :
لم يتغير هذا القانون ومعارض للدستور الانتقالى .. وعدم تغير القانون يعنى مجئيك تفضلا وتكرما من الاجهزة الأمنية .. والذين أتو مههلين ومكبرين بعد مؤتمر القاهره أو نيفاشا للوطن .. لم يأتوا من باب الحريات هذا من باب التفضل والتكرم من قبل أجهزة الامن .. إذن لابد من تغيير الشخص الذى وضع القانون .. فهنالك مشكلات كثيرة حصلت من الاجهزة الامنية ونحن مسئولين عنها ايضا من الناحية السياسية .. فكل الاجهزة الامنية يجب أن تحاسب .. الان لانستطيع رفع قضية وناس الامن موجودين !! وهنا يكون المصير معروف إذا رفعنا قضية .. أخونا مبارك الفاضل ماذا فعل ؟ جلس مع الحكومة ولم يغيير القوانيين .. فأطالوا القانون .. ونفس الشئ سوف يحصل للحركة الشعبية .. لذلك لابد من تغيير القانون وتغيير الاشخاص أنفسهم زز وهنالك نقطة اخرى يجب تغيرها ايضا ألا هو الجهاز القضائ لانه تابع للامن .. ولكم هذا الحديث ويمكنكم نقله على لسانى وأنا شاهد عليه .. هناك فئة من الناس محكوم عليهم من قبل الاجهزة الامنية بـ 10 سنوات الى 15 سنه .. كتبوا للقاضى .. هذا يأخذ 14 سنه وفلان 13 سنه وآخر 10 سنوات .. وللاسف القاضى قام بتنفيذ الامر حسب ماجاءه من الاجهزة الامنية !!!! لذلك لابد من تغيير القانون والقائمين على القانون والمحاكم .. فالقضاء السودانى مؤهللكن تنقصة الحرية
*/ انفصال الجنوب ومايترتب عليه :
نا مع الوحدة وحزين جدا على انفصال الجنوب .. لكن ارى الان كل المعطيات تشير الى الانفصال .. فعندما بدأت المفاوضات بوجود ( جون قرنق) أنا كنت أحبذ بأن تكون وزارة الطاقة فى الجنوب .. وللعلم اغلبيةالبترول 95% موجوده فى الجنوب ولابد أن نضع هذه الحقيقة فى الاعتبار ونعمل اعتبارات مع الجنوب .. ومشكلة ( ابيى) المشكلة الحقيقة لهذه المنطقة هو البترول وآبار البترول تخص ( ابيى) وهذه واحده من الاشياء المهمة جدا فى موضوع الجنوب .
*/الاطفال :
هذا موضوع غريب جدا .. لكن لنسأل أنفسنا .. أطفال دارفور ماذا حصل لهم .. وانتم تشاهدون الفضائيات كم من الاطفال يموتون حرقا بالنار .. والذى نرأه على الفضائيات عو عين الحقيقة وليس غشا .. وأنا هنا لاالوم الاعداء .. وأنتم على علم بالاشاص الذين ذهبوا لاسرائيل فهم مضطرين لذلك .. ودارفور ومنذ نعومة أظافرنا لم نشاهد فيها كنيسة .. رايناها فقط فى الابيض .
*/ سبب الخروج من السودان :
أنا خرجت من السودان فى 11/2/2001م خرجت بتأشيرة للعراق وايران وتركيا والاردن للعلاج ولمدة شهر واخبرت شيخ الترابى بذلك .. وأنا فى الاردن لاجراء بعض الفحوصات جاءنا اتصال من الحركة الشعبية فى السودان بواسطة وسيط ياسر عرمان طالبين من المؤتمر الشعبى عمل حوار والوسيط كان ( كبج) .. تشاورنا مع الشيخ حسن الترابى .. فجاءت الموافقة .. وتم اللقاء فى أروبا بحضور كل من محمود عبدالسلام وعمر الترابى .. وتم ارسال مذكرة التفاهم بالفاكس .. وبعد الاطلاع عليها .. طلبنا من جون قرنق الاطلاع عليها ومن ثم التوقيع .. وبالفعل تم ارسالها لجون قرنق ووجون قرنق بدوره ارسلها لمولانا محمد عثمان الميرغنى بالقاهره .. وبعدها تم التوقيع عليها بعد مواقة قرنق .. وهذه المذكرة ( هيجت) الدنيا وبموجبها تمت الاعتقالات .. وقتها كان معى يسن عمر وابراهيم السنوسى .. الاخوة فى الخرطوم طالبوا برجوع يسن عمر ونحن نبقى فى الخارج .. انا ذهبت لتركيا والسنوسى الى لندن وفى المانيا الاخوان ذكروا بان الاوضاع فى السودان غير مستقره .. لكن وبأذن الله عندما تستقر الاوضاع بالسودان سوف احمل شنطتى واذهب للسودان ....
*/ طريق الانقاذ الغربى
هل قراتم مقالاتى بصحيفة ( الخبر) وتحت عنوان ( تعقيب الختام) وأنا افتكر بان الشئ والذى كتبته كافى ولايحتاج الى تعقيب !! لكن دعونى اقول هذا الطريق ليس طريق على الحاج .. وأنا انسان ليس لدى شيك ولااكتب ولااعطى .. لكن السؤال لماذا حصل كل هذا ؟؟ ارد ببساطة شديدة جدا عندما مات الزبير محمد صالح وجاء موضوع الترشيح للرئاسة ورد اسمى من ضمن المرشحين .. وهذا ماأثار الناس داخل القصر .. وطبعا أنا لم ارشح نفسى بل الترشيح من الحركة الاسلامية .. اختاروا الاسماء ووضعوها امام البشير .. وانا لم اكن جزء منها .. وفى هذا الموضوع قالوا كلام ( بطال) وأنتم على علم بذلك فأنا إذا حاولت تكرار الكلام الهابط سوف أكون مثلهم عشان كده أنا قلت ( خلوها مستورة) ومافى داعى للكلام الهابط .. أما بالنمسبة لطريق الانقاذ الغربى والاموال التى جاءت من السكر من كردفان ودارفور كل هذه المساهمات من كردفان ودارفور .. فالحكومة كان من المفترض تدفع 50% لكن الحكومة دفعت 5% فقط وأنا كنت ضد هذا وتحدثت فى البرلمان .. وبرؤيتهم قالوا كيف أهاجم الحكومة واثير النواب وانا وزير فى الحكومة !! فاذا كنت وزيرا فى الحكومة فانا ايضا رئيس اللجنة الشعبية .. فالطريق الان موجود ويمكنهم اتمام هذا الطريق .. لكن هيهات لايريدون انشاء هذا الطريق خوفا من ناس الغرب !! وهناك الكثير والكثير عشان كده انا قلت ( خلوها مستورة) والكلام هابط شديد .. وهذا ليس بكلام سودانيين .. فأنا ماعندى غبش فى العيون ولاعمى الوان .. الحمد لله بشوف كويس .. الرئيس البشير كان يريد أن يتصرف فى اموال الطريق وطلب مبلغ ثلاث مليارات للسكه حديد .. لكن أنا رفضت ذلك بصفتى رئيس اللجنة الشعبية .. وبالفعل طلب الرئيس ارجاء الموضوع .. وأنا احمد له ذلك .. وإنشاء الله اذا رجعت السودان سوف ارفع راية التحدى لكل مسئول فى هذه الحكومة لو لدية اى معلومة فليقلها .. ولوأكلت القروش فيقلها ايضا وأنا جاهز .. وقلت هذا الحديث قبل خروجى من السودان.. واليوم انا جاهز .. ولومت فالاولادى موجودين .. أنا الان لدى بيت فى لندن من عام 77م كل المسئولين على عثمان وعتبانى والترابى جميعهم نزلوا فى هذا البيت .. فالسؤال من منهم كان لديه بيتا فى ذاك الوقت !!!! ياأخوانا نحن نعرف بعضنا البعض وكل زول عارف الثانى عندو سنو !! وأنا قلت وسأظل أقول نريد ان نتحاس أنا اريد قانون من اين لك هذا ؟؟؟ ففى حكومة الصادق المهدى انا كتبت ابراء ذمة للاشياء والتى بحوزتى ووضعتها فى ظرف واعطيتها للنائب العام .. وايضا فى حكومة الانقاذ عملت ابراء ذمة واعطيتها لسبدرات .. فانا لم اسرق شيئا لكن وفى نفس الوقت شوفوا الناس الباقين .. وكل زول فينا بيعرف اخوه يعنى اولاد دفعه... عشان كده طالبوا بإيقاف الكتابة فى هذا الموضوع .. لكن أنا عايز الناس تكتب .. وعلى عثمان طه هو رئيس اللجنة العليا وكان المفترض ان يوضح لانه سيد العارفين فى هذا الخصوص فلماذا التزم الصمت !!!
*/ وجودنا فى الحكومة :
نحن لم نكن فى الحكومة فقط .. نحن الذين أتينا بهذه الحكومة وأنقلبنا على الديمقراطية وجاهزين للمحاسبة !!! وهذه الحكومة ماجبناهم بهذه الاجندة .. لذلك الان نطالب بازالتها ونتحاسب .. فالدستور والذى وضعناه كان المفروض ( يجيب) الديمقراطية والان نحن ندعو لهذا .. اما موضوع تقسيم السلطة والثروة فنحن لم نأتى بها بل هى موجوده فى كتب الاقتصاد والثروة والتنمية وهنالك كتاب اسمه 0 قسمة السلطة والثروة فى السودان) وهذه مسألة مهمة جداللجنوب والشمال .. ونريد عدلا .. وبوضعنا الموجود لم يكن هنالك عدلا .. فأنا مع تقسيم السلطة والثروة ونطالب بالعدل ونحن نتحدث باسم الدين .. وكفى ..
تاج السر محمد حامد
00966508730423
[email protected]
|
|
 
|
|
|
|
تاج السر محمد حامد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست