|
|
 تدهور الحاله الصحيه للسيد مبارك ونيابة امن الدوله ترفض نقله الى المستشفى
|
افادت الانباء الوارده من الخرطوم لتدهور مريع فى صحة السيد مبارك
خاصه بعد دخوله اليوم الرابع لاضرابه عن الطعام
ورفض رئيس نيابة امن الدوله المستشار ياسر احمد محمد نقله الى مستشفى
ويذكر بان السيد مبارك يعانى فى مشاكل فى المعده وتتوجب ان يتناول طعام خاص
ونحمل وزير العدل ورئيس نيابة امن الدوله ورئيس القضاء
اى مكروه يصيب السيدمبارك
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: تدهور الحاله الصحيه للسيد مبارك ونيابة امن الدوله ترفض نقله الى المستشفى (Re: محمد عادل)
|
بسم الله الرحمن الرحيم
السيد المستشار ياسر أحمد محمد
رئيس اللجنة المكلفة من وزير العدل
بواسطة اللواء صلاح عبدالله مدير سجن كوبر
تحية طيبة وبعد
لقد تقدم محاميّ بمذكرة الي لجنتكم الموقرة لشطب الدعوة الجنائية في مواجهتي لإطلاق سراحي إستناداً علي نص المادة 37(ج) من قانون الإجراءات الجنائية لسنة 1991م أو إحتياطياً لإطلاق سراحي بالضمان حتي البت في الأمر وذلك بعد أن أوضحت التحريات في الأمن ومع لجنتكم الموقرة بأنه لاعلاقة لي بموضوع الإتهام الذي أحاله لكم جهاز الأمن . لقد علمنا بالأمس أنكم رفضتم الطلب بدعوي عدم أكتمال التحريات في القضية موضوع الإتهام وهو مبرر لايستقيم قانوناً ولاعقلاً ولاموضوعاً للأسباب الأتية :
أولاً:أبلغني رئيس لجنة التحقيق في جهاز الأمن الوطني والمخابرات عند إنتهاء التحري معي في يوم 25 يوليو 2007م بأنه لا يوجد اتهام ضدي، وأن اتهامي أصبح أمراً سياسياً، وأنه سيرفع توصية لرئاسته لإطلاق سراحي.
وقد أخلى الأمن سبيلنا في يوم الأحد 26 أغسطس 2007 وفق مستند رسمي وأحلنا للاحتجاز بأمركم، ووفقاً لنص القانون فإن النيابة لا تملك حق احتجازنا لأكثر من ثلاثة أيام على أن يتم تجديد الحبس أسبوعياً أمام القاضي.
ثانياً اعتقالي بداية جاء على خلفية اتهام جهاز الأمن للأخ عبد الجليل الباشا عضو حزبنا لاتهامه بأنه على صلة بنشاط مع معاشيّ القوات المسلحة برئاسة اللواء معاش محمد على حامد واشتباه جهاز الأمن بأنه ربما أنا كنت على علم بهذا الشأن.
ثالثاً: إن معلومة زيارة اللواء معاش محمد على حامد لي في مكتبي العام الماضي تبرعت أنا بها لجهاز الأمن ولم تكن متوفرة لهم من مصادرهم. وقد تحرى جهاز الأمن مع محمد على حامد وعبد الجليل الباشا واتضح له تطابق أقوالهم مع ما أدليت به في التحري وإنني بالتالي لا علاقة لي بنشاط المعاشيين، وقد تأكد لهم بأنني اعتذرت لهم عن دعمهم مادياً قبل عام من الزمان.
رابعاً: لقد تحريت أنت معي بحضور لجنتكم الموقرة وانحصرت تحرياتك معي حول اجتماع اللواء محمد على معي في مكتبي قبل عام ولم يتطرق التحري لأي فعل عسكري أو تخريبي لقلب نظام الحكم ولم توجه لي أي سؤال عن العسكريين المتهمين وقد تأكد لي من خلال المواجهة أمام اللجنة بيني وبين الأخ عبد الجليل الباشا من جهة أخري صدق أقوالي وقد تأكد لك بأنني قد رفضت طلب اللواء م. محمد علي حامد بالدعم المالي لنشاطه السياسي في إطار معاشيي القوات المسلحة . ليس ذلك فقط بل تأكد لك أنني حذرت الأخ عبد الجليل الباشا من أي علاقة مع المعاشيين العسكريين لأنها مصدر شبهة في ظروف التوتر السياسي الذي تعيشة بلادنا.
إستناداً لما تقدم إن إحتجازي لم يعد مبرراً مع العلم أن أحد أعضاء لجنتكم الموقرة كان قد أبلغني أمامكم يوم 13 أغسطس بأن التحقيق في القضية محل الإتهام قد إكتمل . وحتي لو كانت هنالك تحريات لم تكتمل فقد ثبت بما لايدع مجال للشك في التحري الأمني والتحري أمامكم بأنه لاعلاقة لي بالقضية محل الإتهام بدليل أنك في التحري معي لم توجه لي أي سؤال عن العسكريين أو عن فعل عسكري أو تخريبي أو أي عمل لقلب نظام الحكم.
إن رفضكم لطلب محاميي لطلب إطلاق سراحي يجعلني معتقل سياسي بستار قانوني يتدثر بالإجراءات وهذا قد يطعن في حيدتكم كنايبة ويجعلكم خصماً سياسياً في مواجهتنا . إننا نبرأ بكم من ذلك كونكم مستشارون قانونيون تمثلون الأجهزة العدلية في الدولة التي نحن بإعتبارنا زعماء سياسيون ورؤساء أحزاب أحد أركانها.
إنني أدعوكم لإحترام وثيقة الحريات والحقوق الأساسية الواردة في الدستور وإلتزام جانب الحيدة والقانون في تعاملكم معنا وتمييز مواقفكم عن السلطة السياسية القائمة التي هي خصم لنا تسعي لتعطيلنا عن المنافسة في الإنتخابات القادمة . وأطلب منكم ومن لجنتكم الموقرة ألا يتم تجديد حبس إلا بحضوري أمام القاضي حسب نص القانون الذي أعرفه .
والله ولي التوفيق ,,,,,,,,,
مبارك الفاضل المهدي
الخرطوم
سجن كوبر في 3سبتمبر 2007م
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تدهور الحاله الصحيه للسيد مبارك ونيابة امن الدوله ترفض نقله الى المستشفى (Re: محمد عادل)
|
مرت اليوم عشرة أيام علي دخول السيد مبارك المهدي والأستاذ علي محمود حسنين في إضراب عن الطعام إحتجاجاً علي إستمرار حبسهم لمدة تجاوزت الأربعة أشهر دون توجية أي تهمة خلافاً لماظلت تردده وزارة العدل علي لسان السيد وزير العدل بأن هناك تهم قد تم توجيهها، هذا إضافة الي جملة من الإنتهاكات لحقوقهم الدستورية والقانونية إبتداءً من الإعتقال الذي نفذه جهاز الأمن في تجاوز لسلطاته التي حصرها الدستور في جمع المعلومات وتحليلها فقط ،بالإضافة إلي الإنتهاكات المتكررة من قبل السلطة القضائية ممثلة في قاضي محكمة جنايات الخرطوم شمال مولانا معتصم تاج السر الذي إستمر في تجديد الحبس للمحتجزين دون مثولهم امام القاضي رغم أن منشور السيد رئيس القضاء يلزم إحضار المتهمين أمام القاضي الذي يجري التجديد حتي يقف عي أحوالهم وظروف إعتقالهم وما إلي ذلك من ملاحظات، والواقع أن القاضي قام بتجديد الحبس للمرة الثالثة لمدة أسبوعين تنتهي في 29/11/2007م دون حضور المحتجزين أمامه متعللاً بأن التهم قد وجهت بتاريخ 3/9/2007م في صفحة 488 من يومية التحري، وذلك رغم تأكيد المحتجزين في أقرار ممهور بتوقيعاتهم بتأريخ 14/11/2007م قامت هيئة الدفاع بتسليمه للمحكمة بأنهم لم يبلغوا بتوجيه أية تهم حتي تأريخ كتابة الإقرار.
لقد أكد السيدان مبارك المهدي وعلي محمود حسنين علي إستمرارهما في الإضراب عن الطعام رغم ظروفها الصحية الحرجة حتي يستردا حقوقهم المنتهكة أو يقدما إلي محاكمة عادلة.
نحن نناشد منظمات حقوق الإنسان والأحزاب السياسية للإضلاع بدورها لترسيخ مفاهيم حقوق الإنسان والتصدي لمثل هذه الإنتهاكات المتكررة من قبل أجهزة الدولة .و نحمل الحكومة ووزارة العدل المسئولية الكاملة عن أي ضرر يلحق بالسيدين مبارك المهدي وعلي محمود حسنين وذلك للتسويف والمماطله الواضحة في توجيه تهم لهم أو تقديمهم لمحاكمة ، وذلك لضمان إستمرار حبسهم ، وتعطيلهم سياسياً، وحرمانهم من التمتع بحقوقهم المكفولة بموجب الدستور والشرعية الدولية لحقوق الإنسان .
مكتب السيد مبارك المهدي
الخرطوم في 15/11/2007م
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تدهور الحاله الصحيه للسيد مبارك ونيابة امن الدوله ترفض نقله الى المستشفى (Re: محمد عادل)
|
مبارك عبد الله الفاضل المهدي
سيرة ذاتية
اقتصادي وسياسي سوداني، رئيس حزب الأمة – الإصلاح والتجديد ، تولى العديد من المناصب السياسية والتنفيذية ابان الحكم الديمقراطي 1986-1989، ساهم مساهمة فعالة في معارضة النظام العسكري الحاكم في السودان، انتخب أميناً عاما للتجمع الوطني الديمقراطي المعارض .
تاريخ الميلاد: الخرطوم 1950.
الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لبنت وثلاثة أولاد.
المراحل التعليميه:
الأولية - الوسطي – الثانوي بمدارس كمبوني الخرطوم 1957 -1968
الثانويه العامه الكلية الوطنية – الشويفات - لبنان 1969-1970
المراحل الجامعيه :
الجامعه الأمريكيه – بيروت 1971-1973م
جامعه شيلر الأمريكيه – المانيا – لندن 1973-1975م
بكلاريوس إدارة الأعمال الدوليه والإقتصاد
الخبرات العملية والتنظيمية
1975 - 1976 عمل في القطاع الخاص مساعداً لمدير شركة الصناعات الكيماوية السودانية.
قام بتنظيم وادارة حركة 2 يوليو 1976 العسكرية لإسقاط نظام نميري تحت قيادة الجبهة الوطنية آنذاك.
1976 حوكم غيابياً بالسجن المؤبد ومصادرة الممتلكات، لدوره في حركة 2 يوليو إذ غادر البلاد عبر الحدود الشرقية إلى أثيوبيا حيث انضم للمعارضة الخارجية.
سبتمبر - 1977 عاد للبلاد بعد المصالحة الوطنية مع السيد الصادق المهدى.
1978 - 1982 تولى إدارة شركات الصناعات الكيمائية السودانية والمنتجات الطبية قطاع خاص في السودان كمدير عام والعضو المنتدب.
1982 - 1985 تفرغ للأعمال الخاصة حيث انشأ شركة تجارية خاصة به.
1983 - 1984 اعتقل مع السيد الصادق المهدى في سجن كوبر بواسطة الرئيس جعفر نميرى.
1985 تولى مسئولية التنسيق للعلاقات بين المملكة العربية السعودية وكيان الأنصار وحزب الأمة.
أبريل 1986 انتخب نائباً في الجمعية التأسيسية (البرلمان) عن دائرة تندلتى في النيل الأبيض.
المناصب والمهام الرسمية
1986 انتخب نائباً برلمانياً أبريل.
مايو 1986 - مايو 1988 عمل وزيراً للصناعة.
مايو 1988 - فبراير 1989 عمل وزيراً للاقتصاد والتجارة الخارجية.
يوليو 1988 - فبراير 1989 وزيراً للطاقة والتعدين إلى جانب وزارة الاقتصاد.
فبراير - يونيو 1989 عمل وزيراً للداخلية.
1986 - 1989 عمل عضواً في اللجنة الوزارية الاقتصادية.
1988 - 1989 عمل عضواً في مجلس الدفاع ومجلس الأمن الوطني.
1986 - 1989 عمل وزيراً مناوباً للخارجية.
1986 - 1989 عمل وزيراً مناوباً للمالية والتخطيط الاقتصادي.
1986 - 1989 عمل وزيراً مناوباً لشئون الرئاسة.
2002- 2004 عمل مساعداً لرئيس الجمهورية .
تولى المهام الآتية خلال عمله الوزاري
1986- 1989 تنسيق العلاقات الأمريكية السودانية مع الإدارة الأمريكية.
تنسيق العلاقات السعودية السودانية وعلاقات حزب الامه مع المملكة ممثلاً لرئيس الوزراء .
تنسيق العلاقات اليابانية السودانية حيث عمل رئيساً للجانب السوداني في اللجنة البرلمانية المشتركة بين اليابان والسودان.
تنسيق العلاقات الصينية السودانية إذ ترأس اللجنة الوزارية الصينية السودانية المشتركة وترأس جمعية الصداقة السودانية-الصينية وقاد الوفد العسكري السوداني الذي عقد اتفاق إعادة تسليح الجيش السوداني في فبراير 1989 مع الصين.
ترأس اللجنة الوزارية المشتركة مع الجماهيرية الليبية وعمل منسقاً للعلاقات الليبية السودانية.
ترأس اللجنة المشتركة مع يوغسلافيا وعمل منسقاً للعلاقات بين البلدين.
عمل منسقاً للعلاقات الأثيوبية السودانية ومبعوثاً خاصاً لرئيس الوزراء السيد الصادق المهدى للرئيس الأثيوبي منقستو هايلى مريم.
1985 - 1989 عمل منسقاً للعلاقات السياسية مع جمهورية ألمانيا الاتحادية بالتعاون مع وزير الدولة للعلاقات الدولية الألماني.
ديسمبر 1988 - مايو 1989 شارك مع وزير الداخلية الأثيوبي في وضع مسودة معاهدة سلام وتعاون بين أثيوبيا والسودان تنص على الحل السلمي لقضيتي إريتريا وجنوب السودان، وتضع حداً للنزاع بين البلدين وذلك بتكليف من رئيس الوزراء السوداني والرئيس الأثيوبي.
أغسطس 1987 شارك فى الفريق الوزاري السوداني في المفاوضات مع صندوق النقد الدولي والبنك الدولي فى الخرطوم. وقام بدور رئيسي فى إنقاذ المفاوضات من الانهيار وذلك بتفاوض مباشر مع رئيس بعثة الصندوق أدى إلى توقيع اتفاق عودة العلاقات الاقتصادية بين السودان وصندوق النقد الدولي والبنك الدولي بعد أن انقطعت في عهد الرئيس جعفر نميرى فى عام 1984.
أغسطس 1988 ترأس وفد المباحثات السودانى مع صندوق النقد الدولى فى واشنطن لتجديد اتفاقية عام 1987 مع الصندوق والبنك الدولى.
يوليو - اغسطس 1988 اشرف على مباحثات السودان لتسوية ديونه التجارية البالغة 2 مليار دولار لصالح 155 مصرف وذلك مع المستشار مورجن جرينفيلد Morgan Greenfield حيث توصلا الى اتفاق مع ممثل الدائنين لسداد الديون فى اربعة سنوات بخصم يصل الى 90% (هذه الديون استهلكها نظام جعفر نميرى ونتيجة لذلك كان السودان فى القائمة السوداء فى اوساط التعامل النقدى الدولى مما حرمه من اى تمويل دولى).
ديسمبر 1986 - يناير 1987 اجرى مباحثات مع الرئيس المصرى حسنى مبارك وكبار المسؤلين المصريين لاعادة العلاقات المصرية السودانية الى طبيعتها بعد الجفوة التى صاحبت العلاقات بعد الانتفاضة الشعبية فى السودان عام 1985 وتواجد نميرى بالقاهرة وبالتالى مهد لزيارة السيد الصادق المهدى رئيس الوزراء للقاهرة فى فبراير 1987 والتى وقع فيها على ميثاق الاخاء السودانى المصرى بديلاً عن اتفاق التكامل.
1988 اجرى مفاوضات مع شركة شيفرون الامريكية ووقع معها اتفاقاً لمزاولة عملها فى استخراج النفط السودانى فى مناطق الجنوب والجنوب الغربى وفق خطة حماية أمنية.
المواقع الحزبية والسياسية
1977 - 1995 عمل عضواً فى المكتب السياسى لحزب الأمة.
1986 جُدد انتخابه عضواً فى المكتب السياسى لحزب الامه فى المؤتمر العام للحزب من بين عشرة أشخاص تولوا منصبهم بالانتخاب الحر المباشر من المؤتمر.
1986 - 1989 عمل عضواً فى لجنة المناصب الدستورية لتشكيل حكومة الائتلاف بين حزب الأمة والحزب الاتحادي الديمقراطي.
1988 قاد مفاوضات توسيع الحكومة بين المعارضة البرلمانية -حزب الجبهة الإسلامية- مما مهد دخولها لحكومة السيد الصادق المهدى فى مايو 1988.
1986 - 1996 عمل امنياً للشئون الخارجية لحزب الامه.
1986 - 1989 عمل عضو فى المكتب التنفيذى للحزب.
يوليو 1989 خرج من السودان عبر الحدود الغربية حيث قام بتأسيس التجمع الوطني الديمقراطي في خارج السودان .
يناير 1990 توصل ووقع اتفاق للتحالف بين حزب الامه والحركة الشعبية لتحريرالسودان . هذا الاتفاق الذى فتح الباب لدخول الحركة الشعبية بقيادة د. قرنق الى تجمع المعارضة فى مارس 1990 فى اجتماع عُقد فى القاهرة وأوقف القتال بين حركة قرنق والقبائل العربية فى الحدود بين الشمال والجنوب.
ديسمبر 1989 - 1992 أسس التجمع الوطني الديمقراطي فى خارج السودان وعمل عضو فى لجنة التنسيق العليا للتجمع الوطني الديمقراطي ومقرها القاهرة ممثلاً لحزب الامه.
سبتمبر 1990 الجبهة ساهم مساهمة فعاله فى تجميع القيادة السابقة فى تنظيم يطلق عليه اسم أنا السودان أو القيادة الشرعية للقوات المسلحة بقيادة الفريق فتحى احمد على القائد العام السابق للجيش السوداني.
1989-1996 انشأ مكاتب وفروع لحزب الأمة فى واشنطن، لندن، القاهرة، أديس أبابا، نيروبي، يوغندا، كندا وتشاد. كما انشا فروع فى عدد من الدول العربية حيث تتواجد جاليات سودانية.
سبتمبر 1990 انشأ إذاعة ناطقة باسم التجمع المعارض باتفاق مع الحكومة الأثيوبية فى أديس ابابا يديرها مكتب الحزب حتى سقوط نظام منقستو فى مايو 1991.
يناير 1991 عقد اتفاق مع الحكومة المصرية لفتح مكاتب للحزب والتجمع المعارض فى القاهرة بصورة علنية.
مايو 1991 عقد اتفاقاً مع الحكومة الكينية لفتح مكتب للحزب فى نيروبى بدلاً عن مكتب أديس ابابا الذى اقفل مع سقوط نظام منقستو.
سبتمبر 1991 نظم مع الرئيس الأمريكي الأسبق جيمى كارتر ندوة دولية حول الوضع السياسي فى السودان باتلانتا-جورجيا خرجت بتوصيات تدعم خط المعارضة شارك فيها مساعدى السكرتير العام للامم المتحدة والسكرتير العام لمنظمة الوحدة الافريقية ومندوبى البرلمان الاوربى والادارة الامريكية.
ديسمبر 1994 توصل الى اتفاق شقدوم مع الحركة الشعبية لتحرير السودان والذى شكل اساساً لاتفاق المعارضة فى اسمرا ووضع اساساً للسلام والحكم البديل فى السودان.
ديسمبر 1994 نظم ولعب دوراً اساسياً فى اتفاق القوى الرئيسية الثلاث حزب الامه-الحركة الشعبية لتحرير السودان-الحزب الاتحادى الديمقراطى فى اسمرا.
مارس 1995 قاد وفد حزب الامه لمؤتمر الأحزاب الأفريقية فى تونس.
يونيو 1995 انتخب اميناً عاماً للتجمع الوطني الديمقراطي المعارض فى مؤتمر القضايا المصيرية فى اسمرا.
نوفمبر 1995 نظم مع هيئة التضامن المسيحي مؤتمراً دولياً عن الديمقراطية والسلام فى السودان (التقريب بين مبادرة دول الإيقاد ومقررات مؤتمر القضايا المصيرية فى اسمرا) عقد فى مجلس اللورادات البريطانى وشارك فيها ممثلين لدول الإيقاد وممثلين لكل من مصر وامريكا وبريطانيا وفرنسا وكندا والنرويج وايطاليا وهولندا. ومراقبيين انجليز من مجلسى اللورادت والعموم.
يوليو 2000م انتخب رئيس للمجلس القيادي الفيدرالي لحزب الأمة في المؤتمر الاستثنائي للحزب .
والده المرحوم السيد عبدالله الفاضل المهدى الابن الوحيد للابن الأكبر للإمام المهدى واستشهد فى معركة الشكابة 1899.
أسس مع والدة الإمام عبدالرحمن المهدى كيان الأنصار والمؤسسة الاقتصادية لآل المهدى كما لعب دوراً اساسياً فى معركة الاستقلال متراساً مفاوضات الاستقلال مع الحكومة المصرية 1952-1953 والتى توجت بالتوقيع على اتفاقية استقلال السودان مع اللواء محمد نجيب رئيس مجلس الثورة المصري آنذاك.
توفى والده في عام 1966 وهو عضو في مجلس رئاسة الدولة السودانية (رئاسة الجمهورية).
| |
|
|
|
|
|
|
| |
محمد عادل
Tragie Mustafa
Nader Abu Kadouk
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست