أخيرا سقوط امبراطورية الدواء الفاسد .. شكرا شرفاء بلادى

(عدل بواسطة Nazar Yousif on 10-02-2007, 10:41 AM)

Quote: شكرا ياسر على الافادة والمثابرة ولقد أثبت أن العمل اليومى الدؤوب المؤسس على المهنية العالية سيحدث التغيير المنشود لتسود قيم الشفافية والمحاسبة لمن يخطئ أو يقصر فى آداء واجبه.

(عدل بواسطة Abdalla aidros on 10-02-2007, 05:36 PM)

Quote: أخيرا سقوط امبراطورية الدواء الفاسد .. شكرا شرفاء بلادى شكرا صيدلى ياسر ميرغنى ، شكرا لحملة Sudaneseonline من يصد ق .. سقوط امبراطورية الدواء الفاسد ... مندور المهدى وعبدالله سيد أحمد يغادران وزارة الصحة والامدادات الطبية الدواء الفاسد والإعلام الراشد . صيدلي/ياسر ميرغني عبد الرحمن تفاصيل أوفى للمهتمين ..

Quote: نقلا عن السودانى العدد رقم: 676 2007-10-03 مستشفى القضارف تعالج مرضى الكلازار بدواء منتهي الصلاحية القضارف: الخرطوم - حسن أبوضلع كشف المدير الطبي لمستشفى القضارف عن علاج مرضى الكلازار بعقار منتهي الصلاحية بعد حصولهم على تطمينات من وزارة الصحة باستخدامه لعام آخر حسب افادة الشركة المصنعة على الرغم من عدم وجود مستند رسمي يفيد بذلك. وابلغ د.على آدم ابكر (السوداني) انه جلس مع الاختصاصيين بالمستشفى للتشاور فى ازمة انتهاء صلاحية علاج الكلازار دون ان يصلوا لرأي من علاج البنتوستام Pentostam الخاص بعلاج مرضى الكلازار منتهي الصلاحية منذ الشهر الماضي، واضاف ان المستشفى لا توجد لديها المقدرة على استقبال مريض آخر مع وجود (31) مريضاً بالكلازار تركز ادارة المستشفى على الاهتمام بهم. وقال ابكر ان العلاج له آثار جانبية فى الوضع الطبيعي وعندما يكون منتهي الصلاحية سيكون له تأثير منافٍ مما يجعل صعوبة تحديد هذه المضاعفات، وعزا ازدياد حالات الاصابة بالمرض وعدم توفير العلاج الى ضعف التدريب وعدم وجود منسقين وانسحاب المنظمات العاملة ضمن برنامج الكلازار بالولاية، مناشداً الجهات المختصة للتحرك السريع لانقاذ الوضع. وفى سياق آخر نفى مدير مستشفى القضارف وجود نقص فى الاكسجين ادى لوفاة عدد من المرضى فى الفترة الاخيرة، وكانت (السوداني) قد تلقت شكاوى من مصادر طبية ومواطنين عن استخدام علاج الكلازار منتهي الصلاحية ونقص فى الاكسجين بمستشفى القضارف.

Quote: Quote: نقلا عن السودانى العدد رقم: 676 2007-10-03 مستشفى القضارف تعالج مرضى الكلازار بدواء منتهي الصلاحية القضارف: الخرطوم - حسن أبوضلع كشف المدير الطبي لمستشفى القضارف عن علاج مرضى الكلازار بعقار منتهي الصلاحية بعد حصولهم على تطمينات من وزارة الصحة باستخدامه لعام آخر حسب افادة الشركة المصنعة على الرغم من عدم وجود مستند رسمي يفيد بذلك.

Quote: توقعات بتعيين وكيل وزرة الصحة السابق مستشاراً لرئيس الجمهورية الصحة تتسلم قرار اً بإعفاء الوكيل، وتوقعات بتعيينه مستشاراً للرئيس الخرطوم: فاطمة عوض \تأكيداً للخبر الذي إنفردت به (آخر لحظة) أمس، تسلَّمت وزارة الصحة الإتحادية قرار رئاسة الجمهورية القاضي بإعفاء د. عبد الله سيد أحمد وكيل الوزارة، ود. مندور المهدي مدير عام هيئة الإمدادات الطبية، وتعيين د. كمال عبد القادر مدير مستشفى الخرطوم وكيلاً للوزارة. وقال د.الشيخ الصديق الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة إن د. تابيتا بطرس وزيرة الصحة التي تقوم حالياً بزيارة اليابان، وجهت بتكليف د. عفاف شاكر لتولي مهام إدارة الإمدادات الطبية إلى حين إشعار آخر. وأكد د . الشيخ أن قرار رئاسة الجمهورية يعتبر تغييراً طبيعياً لن يؤثر على أداء العمل بالوزارة، مؤكداً أن الوكيل الجديد سيباشر مهام منصبه صباح اليوم بالوزارة. إلى ذلك توقعت مصادر موثوقة صدور قرار قريب بتعيين وكيل الوزرة السابق مستشاراً لرئيس الجمهورية، مشيراً إلى أن القرار جاء لحسم الصراع الدائر بالوزارة منذ أكثر من عام حول عدة قضايا حساسة في مقدمتها قضية صلاحية الأدوية وخاصة السودافان. يذكر أن د. عبد الله سيد أحمد عضو المكتب القيادي بالمؤتمر الوطني قد شغل منصب وزير الصحة بولاية الخرطوم قبل تعيينه وكيلاً للوزارة الإتحادية، فيما شغل د. كمال عبد القادر منصب مدير إدارة التدريب المستمر قبل أن يتم تعيينه مديراً لمستشفى الخرطوم، وأخيراً وكيلاً لوزارة الصحة. وعلى صعيد متصل استنكر عدد من الأطباء تعيين د. كمال عبد القادر وكيلاً للوزارة، مشيرين إلى أنه يمثل أحد أذرع الصراع الدائر وأنه غير محايد، مطالبين رئاسة الجمهورية بإعادة النظر في قرار التعيين، مؤكدين تصعيد القضية وتقديم مذكرة اليوم لرئاسة الجمهورية يطالبون فيها بإعادة النظر في قرار التعيين لحسم صراع وزارة الصحة. صحيفة اخر لحظة الثلاثاء 2 أكتوبر 2007م، 21 رمضان 1428هـ العدد 427

Quote: توقعات بتعيين وكيل وزرة الصحة السابق مستشاراً لرئيس الجمهورية الصحة تتسلم قرار اً بإعفاء الوكيل، وتوقعات بتعيينه مستشاراً للرئيس

Quote: Museveni Opens Aids Drugs Factory New Vision (Kampala) NEWS 8 October 2007 By Alfred Wasike Kampala PRESIDENT Yoweri Museveni has said some people within the Government tried to sabotage the construction of Africa's first plant to manufacture the full triple therapy combination of anti-retroviral medicines. "I supported the construction of this plant immediately because we have a big number of our people with malaria and AIDS," the President said yesterday at the inauguration of the $30m hi-tech pharmaceutical factory in Luzira that will also manufacture anti-malarial drugs. "It is very embarrassing and annoying that there are some saboteurs who were opposed to this project. They prefer to import. We cannot keep importing drugs." Without naming them, the President said there were people in the system who did not see the "wisdom" of such a factory in Uganda. "They dragged their feet to sabotage it," Museveni said. The plant, which will in a first phase produce two million tablets per day, is a partnership project between the Government, Quality Chemical Industries, a local company, and Cipla, one of the world's leading generic manufacturers. The President was responding to complaints by Emmanuel Katongole of Quality Chemical Industries that the Government had not met its side of the agreement. Katongole said the Government would provide a guarantee to buy the drugs when production started. "The Government of Uganda owes us this favour because we fulfilled our side of the agreement. We delivered the plant in the agreed one year. We request that the Government buys the drugs as agreed," he said as hundreds of workers cheered. In the absence of a Government guarantee, the company initially experienced difficulties raising the necessary funds, he added. "We had to desperately look for $25.8 million. We have a $4.8million funding gap." He also lamented that the construction of the plant was hampered by frequent electricity failures, the increase of cement and fuel taxes, the rise in the price of steel, labour, construction materials, and bank rates from 8% to 9.5%. "You see in the government side we also have opposition that sabotages programmes. But they have no choice but to do what is expected of them because ours is an elected government," Museveni said. He denounced leaders whom he described as "blind, ignorant and defiant" and praised Vice-President Prof. Gilbert Bukenya for following the plant project to the end. He assured the company that the Government would fulfill its obligations. "We are going to buy the drugs you will manufacture. But I must stress that the drugs should be of comparable quality, price and time-bound. There is no way I can refuse to drink my own mubisi (banana juice)." On allegations that he had given away Uganda Prisons land, Museveni triggered laughter when he said: "These 15 acres that I gave for this ultra-modern plant will earn an estimated $36m per year. Could we earn that amount of money from the potatoes, cassava and maize that were here?" He urged the company to build an active pharmaceutical ingredient factory to consume locally grown anti-malarial products like Artemisia in Kabale, stressing that this move would create more employment, especially in the countryside. Quality Chemical Industries director Fred Mutebi Kitaka said the production of ARVs in Uganda would help lower the cost of sh28,000 per dose per month for a patient. "Of the 300,000 people in Uganda who need anti-retroviral treatment, about 100,000 have access to the lifeprolonging drugs. With time this plant will help lower the cost for ordinary patients. At some point the cost of the drug was an exorbitant $1,500 per dose per month." The Cipla managing director, Amar Lulla, pointed out that the new plant had sophisticated technology and should be looked after carefully. "I know that infant mortality is very high in Africa, but I request the Government of Uganda to nurture this baby so that you can get the real fruits for your society," he cautioned. Museveni, accompanied by his wife Janet, cut a tape and planted a cinnamon tree to inaugurate the plant before watching the first tablets roll off the belt.

Quote: والحل في اعتقادي يتمثل في الآتي: 1- اعتماد المعمل القومي جهة مرجعية وحيدة في البلاد. 2- اعادة ثقة المواطن في وزارة الصحة بسحب الأدوية التي قررت اللجنة الفنية عدم صلاحيتها. 3- تشكيل لجنة لتقصي الحقائق حول تقرير لجنة ابارو، وحول قرار اللجنة الفنية بمشاركة كل الجهات المختصة. 4- دعم وتقوية المعمل القومي بتوفير الأجهزة والمعدات الحديثة وتدريب الكادر وتأهيله وضمان بقاء الكوادر الصيدلانية المؤهلة بالمعمل القومي. اعتقد أن هذه الخيارات هي بسبيل المصلحة العامة التي تسعى السيدة الوزيرة لتحقيقها وتطمئن المواطن.. وترضي غالبية الصيادلة فهل تفعلها تابيتا؟!. صيدلي/ياسر ميرغني عبد الرحمن